امرأة الغيم فى أحضان عثمان البشرى!!!

كان صوته يأتى من اعماق سحيقة...جاء خفيضا أول الامر ثم أخذ يعلو فى اركان القاعة المهيبة...

Quote: (...دعونى احدثكم عن اهلى...اهلى السودانيين...هم اناس طيبون...كرماء....يحبون الضيف...)

ثم غدت كلماته عرائس...ذاك المساء...ليلة تكريمه بجائزة الرواية فى دارالاوبرا المصرية...

ثم...وثم....

الطيب صالح...احتفى بأهله..واحتفينابه...وهو لا يسعى الى الجوائز...بل هى التى تسعى اليه...


استرجعت شريط تلك الليلة ثم غدوت الى حى عابدين...عند سراياته..جوار قصره ومتاحفه..وحول حدائقه الغناء حيث يلتف السودانيين ويتحلقون...ماالذى يربط بينهم والملك عابدين..؟؟
فى حى عابدين العر يق...مقاهى معلومة...عامرة بالسودانيين والالوان الابنوسية الجميلة...عندها...

Quote: رشحت صحى الرذاذ فينى وبديت أسكر دفقت ضحك معاكى النيل من موجك مرق قيفى وبقيت أخضر

فى حى عابدين وفى قهوة السودانيين...احتفاء على نحو خاص..حديث فى الشعر ونقد تجربة ثرة...والشاعر عثمان البشرى يحتضن توما...امرأة الغيم وهى تصدر فى صورة قشيبة ثم يقول على سبيل التقديم لها..

Quote: (..توما تحاول ان تجرى عمليا كتابة همس الوجدان فى حواريته مع الخطاب اليومى من حيث ان الصراع الطبيعى فى تفكيك الايدولوجى/الثقافى/الدينى/الاجتماعى والذى حاول من خلال ذلك سيتيح مسرحة تنبت عدة اصوات داخل النص مما يفيد الخطاب المطلوب... حاولت التجربة اذن فى عمومها ان تبرز هذا النفس الملحمى دون ان يكون ذلك ملحوظا تماما...)

الشاعر عثمان البشرى وشرذمة من المهتمين بصدد نقاش تجربته بصورة موسعة وهو يحتفل بصدور (توما امراة الغيم) ...
ابتدر الحوار حول تجربته..
وابتدر..مع توما

Quote: ياتوما من وجعى العنيد هل ازهرت شجرة حديد هل غابت الشمس الحبيبة ومال غصن ضلك وحيد هل عفرت لوحة هواى فى البحث عن سكة خطاك خيل الجوى اشرت ليك شان ترفعى الباقى الفضل منى وتحتي من عصبى النوى وتعيدى لى بعض الوسامة فى لون غناى بعض الدسامة وتطلعى

اخي ود عكاشة
حقيقة لا اعرف سر علاقتنا بعابدين وحيه الذي يتوسط
محبوبتا القاهرة ولكني كلما اتجول في تلك الشوارع
احس انني اتجول في شوارع امدرمان
هل الرابط بينهما هي الاصالة والعراقة ام اننا نهوي ان
نتنفس عبق التاريح
تلك الشوارع كان يتجول فيهاشاعرنا الاسطورة خليل فرح
وكتب فيها رائعته جناين الشاطي وبعده احتضنت كل مبدعينا
وحتي القريب كانت تضم بين حناياها عاطف خيري ومعاويه البلال
وعادل القصاص وعفيف اسماعيل
وما اجمل ان تتجول فيها وانت تحتضت- امراة الغيم والمطر-توما
وتحتضن معها حبيها عثمان بشري
احبائي ساعود لاتجول معكم بين دفتي ديوان ود البشري

أخي محمد عكاشة

مازالت توما تتوهد شريان النيل المفصّد بالتعب ، ومازالت تفتش للضل في جناحات الطيور الجارحة ،،، وتستلف من الرساميل توب عطشها .... كان يلقيها علينا مختار حتى نكاد نحس خروجها وعندما أشاهد عثمان في شمبات كانت توما بجانبه هي أمراة الغيم والمطر

انتظر توقيع عادل القصاص
وعاطف خيرى
وبهنس
.................
احمد عبد العاطى سوف ينقل مقاطع الديوان الى البوست

Quote: اخي ود عكاشة حقيقة لا اعرف سر علاقتنا بعابدين وحيه الذي يتوسط محبوبتا القاهرة ولكني كلما اتجول في تلك الشوارع احس انني اتجول في شوارع امدرمان هل الرابط بينهما هي الاصالة والعراقة ام اننا نهوي ان نتنفس عبق التاريح تلك الشوارع كان يتجول فيهاشاعرنا الاسطورة خليل فرح وكتب فيها رائعته جناين الشاطي وبعده احتضنت كل مبدعينا وحتي القريب كانت تضم بين حناياها عاطف خيري ومعاويه البلال وعادل القصاص وعفيف اسماعيل وما اجمل ان تتجول فيها وانت تحتضت- امراة الغيم والمطر-توما وتحتضن معها حبيها عثمان بشري احبائي ساعود لاتجول معكم بين دفتي ديوان ود البشري

صديقى احمد عبد العاطى
وفى عابدين يتجول صديقنا حافظ(الباشا) وقبل ايام وفتيات عابدين النواهد يتقافزن من امامه فى حيوية وحضور ونحن نتحدث عن توما.....قطع الباشا حديثه فجاة واحدى اميرات عابدين تمر من امامه مثل فلق القمر....نظر الى ثم قال(انا اكان مت ..ادفوننى فى عابدين) ودى وصيته الاخيرة

الى عبدالله داش
وعمر احمد
وعلاء الحاج
وعبدالقادرميكال

بالامس ..... والاخوه

محمد عكاشه ... مطر قادم... عثمان البشرى .. حافظ عبدالله شريف وبقيه ...

على فكره الكلام ده خارج موضوع توما وكدا...

ده كان فى مقر مجله حضاره السودان .....

وجاء ذكر المنير والارشفه والبوستات والببسى والجكسى وايضا تانى الارشفه

التى يمقتها وجدا او بامتياز الاخ مطر قادم ....

ساعود لتوما لاحقا ... وعثمان قال شقيقه توما فى الطريق وبذات الموسيقى

والهارمونى والصولفيج الايقاعى....

حتى اعود .....

ياصديق رحمة...خذ اليك...من توما...وعثمان بشرى..

Quote: اتوهطت دمى المفصد...وصنقرت... مهمومة تغزل فى الملامح الجاية للوطن العصب اتوسطت.. حلم الجدارات البتشهق من هجير الحاجة والزمن الكعب.. ومضت تركب حيلا فى عضمى المسوس بالتعب!!!

فى الواقع صديقى عكاشة هذا الجنين (توما)
أنهكنى وأنهك من حولى من الأصدقاء الأحبة كثيرا من الصبر
طيلة عقد من الزمان ونيف، والآن يخرج كما أردت له أى بالصورة التى كان لابد أن يكون عليها
لقد كنت أراه ماشيا فى كل تفاصيل حياتى يأكل يشرب يتسوق ينام .. و.. الآن عكذا ينوجد
مصحوبا . ب(كاسيت) خلفية القراءات الأخ الفنان المبدع عاصم الطيب، فعسانى أن أكون قد أصبت
فلك ولكل الحبة التحية والشوق والمحبة.

الاخ/عثمان بشرى
هذا البوست موضوع لنقاش تجربتك الشعرية...وهو يتطلب مرورك للحوار مرة واخرى..
ارجو ان يبتدر كل الحضور...فى المنبر...
والصادق الرضى
وعاطف خيرى
وعثمان شنقر
و...
و...
والرائعون على امتداد بث سودانيز اون لاين..
وسوف يقوم احمد عبد العاطى بكتابة اشعار الديوان...

أولا اهنئ الصديق الحبيب عثمان بشرى بصدور الحبيبة توما ، وسعدت ايضا كونه راض عن مستوى الطباعة والاخراج الفني
بالطبع ، أعرف توما ، وإن لم يتيسر لي مطالعة السفر ـ موضوع النقاش ـ والاحتراس هنا ، كون أن صديقنا بشرى دائم العمل في نصوصه ، وباستمرار تجد هناك تعديلات على النصوص ، يجري بها قلمه وفكره
احببت ان اكتب ما يندرج في مقام الشهادة ، لا المداخلة النقدية ، كما يحب الزميل محمد عكاشة ان يكون عليه البوست
اذن فقد شهدت زمان طلوع عثمان بشرى ومشينا معا مشاوير مختلفة في دروب كثيرة واشهد أنه من الشعر لفي إتلاف غريب وملتبس واشهد ان عثمان يقرأ شعره بحضور يقف له شعر جلد المستمع وتلك فضاءات نشتاق اليها كثيرا
سأعود لمواصلة الشهادة

عزيزي محمد عكاشة
ارجو ان تبعث لي باميلك لاني اريد ان اتصل بك لشأن شخصي
محمد عبد الحميد
امستردام
[email protected]

Quote: احببت ان اكتب ما يندرج في مقام الشهادة ، لا المداخلة النقدية ، كما يحب الزميل محمد عكاشة ان يكون عليه البوست اذن فقد شهدت زمان طلوع عثمان بشرى ومشينا معا مشاوير مختلفة في دروب كثيرة واشهد أنه من الشعر لفي إتلاف غريب وملتبس واشهد ان عثمان يقرأ شعره بحضور يقف له شعر جلد المستمع وتلك فضاءات نشتاق اليها كثيرا سأعود لمواصلة الشهادة

الرائع
الصادق الرضى
واول الغيث قطرة
مع مودتى وتقديرى

Quote: فى الواقع صديقى عكاشة هذا الجنين (توما) أنهكنى وأنهك من حولى من الأصدقاء الأحبة كثيرا من الصبر طيلة عقد من الزمان ونيف، والآن يخرج كما أردت له أى بالصورة التى كان لابد أن يكون عليها لقد كنت أراه ماشيا فى كل تفاصيل حياتى يأكل يشرب يتسوق ينام .. و.. الآن عكذا ينوجد مصحوبا . ب(كاسيت) خلفية القراءات الأخ الفنان المبدع عاصم الطيب، فعسانى أن أكون قد أصبت فلك ولكل الحبة التحية والشوق والمحبة

مع مودتى وتقديرى

الحبيب/الرضى
اين أنت يارجل أشتاقك كثيرا
وكما يقول عميقنا محمد عبد الحى ان الأمانى اذ نشتهيها، تعلقنا دائمافى العراء)
وحقاكانت توماهى الأمنية الأبدية التى أرقنى غناؤها والآن تخرج كما أردت لها،ويسعدنى
مرورك ومشاركتك لأن الأخ عكاشة فى محاولاته الدائمة بالطبع لقراءة الواقع السودانى فىكل تجلياته الفنىة والسياسية والثقافيةالخ.... ساحاول تنزيل النصوص أو بعضها.
مودتى

الاخ الصادق الرضى
تحياتى,,وانتظر تعليقك على مجمل التجربة الشعرية وسوف يصلك الديوان الاخير..
اين عثمان شنقر...طاب له المقام فى دوحة الخليج..
الاخ محمد عبد الحميد
هذا هو عنوانى
[email protected]

mobile.0020106472756
مع مودتى للجميع

الشاعر عثمان بشرى ، ابن المنتدى الادبي جامعة القاهرة فرع الخرطوم ، ان جازت العبارة ، فقد كان المنتدى الادبي جامعة القاهرة الفرع في مطلع تسعينيات القرن المنصرم أحد الفضاءات القليلة المضيئة التي تسمح بطلوع أصوات شعرية من لدن عثمان بشرى ، وبالفعل كانت تلك هي المساحة التي سمعت فيها صوته المترع بالشعر ، وسمعه فيها كثيرون ، وعثمان بشرى لمن لم يسمعه مدهش لدرجة الابهار في قراءة شعره ، يعطى روحه وجسده للقصيدة بالكامل
وهكذا لم يكن من الميسور ان تقرأ شعرا مكتوبا لعثمان بشرى وآخرين في ذلك الوقت ، لم يكن من الممكن ان تصدر كتابا ولا ان تنشر بالصحف ، ولم تكن هناك منتديات الكترونية فقط المنتديات التي كانت تقام بالجامعات والمعاهد العليا
كان هناك ايضا امين صديق الشاعر والمغني والمسرحي وكان ايضا خالد عمر وكان عبدالله الزين وسامي قريش وكان محمد حسين بهنس ومصطفى عجب وآخرين
استطاع عثمان بشرى ان يشكل حضورا طاغيا في الساحة الشعرية ، بصوته المميز ، وقد كتب الشعر فصيحه ، كما رأينا فيما بعد في كتابه الصادر عن مركز الدراسات السودانية " الكائن الخلوي " وعاميه ايضا ، وقد التقط بعض الموسيقيين فتوحاته في هذا المجال فاستمعنا الى "توما" من مجموعة ساورا ، والى "ياريتك كنت معاي " من الحان الصافي مهدي
ونحسب ان لعثمان في هذا المجال اشراقات بازخة
لعثمان اعمال كثيرة ضائعة ، للأسف العميق ، فقد تصفحت "الكائن الخلوي " بكثير من الحسرة وقد كان الظن ان اجد بين دفتي الكتاب عددا من النصوص التي اعرفها ، ولم تكن من ضمن نصوص المجموعة ، ولم يتيسر لعثمان ولآخرين مساحة جيدة للنشر والتوثيق حتى يتمكن القراء من الاحاطة بمقدراته الابداعية
نرجو ان يدفع صدور هذه المجموعة الجديدة أفقا اوفر لصديقنا عثمان وان تجد اعماله العديدة والمختلفة ، فرصا للنشر ونحسب ان ذلك يضيف لساحتنا الكثير العميق ، كمانرجو ممن تتوفر لديه امكانيات النقد بمفهومه الحق ان يضئ لنا جوانب هذه التجربة فانا أكتب من واقع المحبة والمعرفة الشخصية
وربما نعود

هذه بعض شهاداته..
الشاعر...الفنان
الصادق الرضى

Quote: لعثمان البشرى لعثمان اعمال كثيرة ضائعة ، للأسف العميق ، فقد تصفحت "الكائن الخلوي " بكثير من الحسرة وقد كان الظن ان اجد بين دفتي الكتاب عددا من النصوص التي اعرفها ، ولم تكن من ضمن نصوص المجموعة ، ولم يتيسر لعثمان ولآخرين مساحة جيدة للنشر والتوثيق حتى يتمكن القراء من الاحاطة بمقدراته الابداعية

انتظر
شهادات الاخرين
مع تحياتى وتقديرى

مجتزء من حوار الطين
...............................
ومرقتي شارعين
رجعوك بهتاف سنابل وجردقة
كان البلد محموم, وشفع مدرستنا
في حصة الطين حاولوك
نطيتي في الكراس حفيرة ومستكة
وانا ما اغتلست معاكي في النيل
تاورتني الحمي
لميتك حداي
يا دثريني وزملني الغناء في
صقيع الناي
سالتك بالذي دساكي في وردة
واظنك انتي مارستي اقتراح
الطل علي الوعي الالهي
ضحكتي
اتفتح المدخل فراشة وسنبلة
ودخلتي شارعين في الرغيف
اتعلموك المتعبين
غنيت معاك
تسقط كلاب الحر
وناموس السواري

شكرا احمد عبد العاطى
ارجو ان تواصل كتابة مقاطع من الديوان
وان تحاور
حول التجربة
ويحاور الصادق
وشنقر
وعاطف
وعفيف
والاخرين

شكرا احمد عبد العاطى
ارجو ان تواصل كتابة مقاطع من الديوان
وان تحاور
حول التجربة
ويحاور الصادق
وشنقر
وعاطف
وعفيف
والاخرين

احتفت مجلة حضارة السودان بمولد توما واحتفى بها الاستاذ طه على ...
كل الاصدقاء فى عابدين سعداء مع الشاعر عثمان بشرى والطبعة تكاد تنفد
مع مودتى

بنية شفيفة خفيفة
ذي طبق الكلام الدغري
كان غلطت اظنو
عشان تكفكف ضلها المشرور علي كيفنو
محبوس اليقين في شورة
عدمت الشكك في انو
ودرنا النهار في منو
او من كتير الغنو
شالت ضيقها في ريقها
وختت في نوافذ طرحتها
الزول البيشبه قولو
من عطن الضرورة
بكل ما الصدف احدسنو
ومارقة يا بنية وبشيش
فيكي الخدر
يرعاك الله ويحفظك
يا بنية وسختي النفس بالخضرة
كيف الدبارة اذا العصافير
قدمتك: اتفضلي واستني ظنك
مخجلة
ومخلوقة من فكرة حنينك
للبعيد
للمافي بالموجود
ما فضلت سواي بلدات عشان
افتح صلاتك للورود
لايوقة انتي ولا الحنين في فكرتك مرهق

احمد عبد العاطى
انضم الى حلف عابدين ومجموعة توما الفنان صديق احمد نور الدائم..
واصل كتابة مقاطع الديوان وتدوين عضوية الحلف الجديد مع امراة الغيم

فى (الدقى) مساء جلست الى الاخ عثمان بشرى..
الحديث عن توما ومولدها فى بداية التسعينيات ومقالة محمد محى الدين حول قلبها الموازين..
توما التجربة الغنية ما تزال بحاجة الى النقاش والحوار...
من لى باالاستاذ محمد محى الدين...
مع مودتى

اين اصدقاء الشاعر عثمان البشرى وصديقاته...
اين الانمائية والحضور الندى فى منتديات الخرطوم...
توما...وصلت الخرطوم...
انتظر نقاش الجميع

مع توما....امراة الغيم حتى يعود الاخ عثمان البشرى..ويعود الاصدقاء..

خلت منافذ البيع فى الخرطوم من بيع النسخ المقررة من طبعة الديوان والاخ عثمان بصدد ارسال نسخ اخرى بالاتفاق مع الناشر..

سوف ينظم منتدى بالقاهرة للحوار حول انتاج الشاعر عثمان البشرى وللاحتفاء بصدور توما...
مع مودتى وتقديرى

صديقى عثمان البشرى
وشعراء بلادى
والمتداخلين/ات
رمضان كريم

الاستاذ محمد عكاشة

شكرا لك وانت تستفزنا باستضافة روائع ومنتجات عثمان بشري


صديقي العزيز عثمان بشري
اهنئك بصدور ديوانك ,حقا إنه إضافة حقيقية لقبيلة مكتبة الشعر وإضافة قاموس شعري جديد وتقنية عالية في كتابة النص الشعري .
نرحب بهذا الديوان .وما عارف يا عثمان إذا كانت الانمائية شهدت ميلاد نصوص هذا الديوان او بعضها.هنالك ثمة الفة عالية بيني وبينها.كما تساعدني علي استضافة عالم جميل.

عموما القراءة النقدية لهذا الديوان يمكن ان تدشن الطريق لمعرفة الادوات الشعرية التي يستخدمها شاعرنا عثمان .

سلامي لكل الذين اتوا هنا والذين يأتون لاحقا للمساهمة في هذة التظاهرة النقدية.



لك عاجل محبتي


مجـــــــــــــدي شـــبندر