لم أحزن فى حياتى بقدر ما حزنت على هذه الزيجة التعيسة

أفتونى يا جماعة فى هذه الحكاية ، فقد سببت لى الألم ، رغم أنه ليس لى علاقة لا من بعيد ولا من قريب عن هذا الموضوع ، ورغم ذلك أصبت بالأرق والقلق والحزن من جراء سماع هذه الحكاية

الحكاية فى منتهى البساطة ، بت سودانية ، قروية ، بسيطة وعفوية ، ناضلت وكافحت كفاحا طويلا حتى أكملت تعليمها الجامعى وتخرجت طبيبة من جامعة الجزيرة ، وأنهت فترة الإمتياز ، وتحصلت على عقد عمل فى السعودية ، وهى الآن طبيبة مغتربة تعمل بأحد مستشفيات المملكة

تزوجت هذه الطبيبة من سودانى (عادى) مثل بقية السودانيين ، وجاءت به إلى السعودية (كمرافق) أو (محرم) لها ، وبالتالى تم منحه الإقامة مضافا إلى إقامتها (أى أنها أصبحت قوّامة عليه) ، ويا للعجب ، يا ليته ستر حاله

إستنزف هذا الرجل زوجته بكل المقاييس ، وقد أنجبت منه بنتان زهرتان حلوتان ، كانا هما السبب فى صبر هذه المرأة عليه حتى هذه الساعة

وإليكم ما حدث ،

جمعت الدكتورة أموالاً طيبة ، وقد كان هدفها شراء قطعة أرض ، تقيها شر الزمن وتؤمن لها المأوى فى مستقبل حياتها ، وقامت بتسليم زوجها كل الأموال بغرض إنهاء شراء قطعة الأرض لها ، وكانت المفاجأة الغير سارة أن الرجل قام بشراء الأرض ومن ثم قام بتسجيل قطعة الأرض بإسمه ، وكانت هذه أول المصائب

المصيبة الثانية ، الدكتورة لها أم فى السودان وهى إمرأة كبيرة ومسنة ، وقد كانت تحلم بالحضور إلى هذه الديار المقدسة لأداء الحج أو العمرة قبل أن توافيها المنية ، فقامت الدكتورة وبحسب درجتها ونفوذها بإستخراج تأشيرة زيارة لأمها ، إفترض أن إسم الأم (بخيتة عبدالرحمن) وأعدت تذكرة السفر والتأشيرة بهذا الإسم ، وسلمت الأوراق لزوجها كعادة نسائنا السودانيات الطيبات بغرض أن يقوم الزوج بإرسالها لأمها فى السودان لحضورها للسعودية وبالتالى تحقيق أحد أهم أحلامها

تصوروا ماذا حدث؟؟؟؟

قام هذا الحيوان بالإتصال بأمه هو ، وقال لها (يمة خلى حسين يطلع ليك جواز بى إسم بخيتة عبدالرحمن) وبالفعل أرسل التأشيرة والتذكرة لأمه هو ، والتى قامت بمساعدة ولدها حسين بتزوير إسمها ومطابقة الإسم مع إسم أم الدكتورة ، وجاء موعد حضور (بخيتة) فإذا بها (بخيتة الأخرى) أم هذا الحيوان ، وقضت فترة الزيارة وحجت وعمرت وما زالت ماكثة فى المملكة (ترتع) من خير الدكتورة ، بينما بخيتة الحقيقية ما زالت تقبع فى الأقاليم فى إنتظار التأشيرة من بنتها الدكتورة

أى حيوان هذا؟ وأى بشر يفعل فى زوجته مثل صنيع هذا الغجرى؟

أفتونى يا خلق الله ، فقد (فقع) مرارتى هذا الصعلوك

لاحول ولا قوة الا بالله
في ناس زي ديل عايشين لسه اعوذ بالله
اللهم باعد بيننا وبين هؤلاء
قصه حقيقي مؤسفه
رجل مابيستاهل انسانه زي دي تقعد معاه في بيت واحد

وهل يتوقع أن تُقبل حجة أمه؟
عالم ما بتختشي، نسأل الله العفو والعافية وألا يبتلينا بأمثال هؤلاء.

زهير حيدر صديق

قبول حج الأم شىء يعلمه الله لا استطيع أن أفتيك فيه

وهذا فعلا عالم لا يختشى ، ونقول آمين لدعوتك الطيبة

تحياتى

فدوى الشريف

فعلا ما يستاهل إنسانة زى دى

وعندما تسأل لماذا لا تنفصل عنه؟ تقول عشان البنات ، عايزاهم يكبروا شوية ، وما دايراهم يتربوا بدون أبو (تصورى درجة هذه الطيبة)

فعلا لا حول ولا قوة إلا بالله

تحياتى

الاخ هشام
تحية وتقدير
اطلع على كل تكتب وحقيقى لك اسلوبك الفريد الا اننى اعيب عليك الايضاح الاكثر من اللازم فى بعض كتاباتك التى ربما تعود بالوبال على ابطال ماتسرد ( موضوع العروس المهربة للرياض ومرافقتها وماتعرضوا لة) والموضوع اعلاة .

ايرادك للموضوع بهذا الشكل ربما يكون مردودو سلبى جدا على اختنا الدكتورة بطلة القصة وربما من غير قصد منك تتسبب فى زيادة تعاستها فامل ان تستخدم اسامى حركية لكل الاشياء واملى ان تكون مستخدمها فى هذة القصة المؤلمة جدا مع تحياتى لشخصك ودعواتى للاخت بان يزيل اللة مابها ويصبرها على ماهى فية.

الأخ محمد أحمد سعيد

أشكرك على التنويه اللازم ، وقد قمنا بتعديل البوست لزوم التورية

شاكر فضلك أخ محمد

هشام

اعزيز جداً هشام ، تحيات عطرات .


والله قصة محزنة ، و مؤسفة فى نفس الوقت ،
وأتمنى أن تجد هذه المسكينة مخرجاً من براثن
هذا الوحش المجرّد من الإنسانية ، لكن اسمح
لى أخى هشام بأن أذكر أنها ، و بطريقة
ما قد كان لها دورٌ ما ، و مساهمة ما فيما
ترزح فيه الان من واقع مزرى ، فقد كان بإمكانها
الرفض ، و المقاومة ، و منذ البداية ، و إلآ ما
كان هذا الإنسان البشع قد تمادى فى قبحه و ممارساته
و إساءاته لها ، لكن المصيبة الكبرى الان هى فى وجود الأطفال ،
فإن كانت هى قد تنازلت عن حقوقها لدى هذا الشخص ، فهل بإمكانها
التنازل عن حقوق أطفالها ، و ذلك للسماح له بالتواجد بقربهم ، فماذا
سيعلّم الأطفال يا ترى ، و أى قيمة سيغرسها من كان على شاكلته .

أعتقد أن على هذه السيدة ترك (مسيحيتها) هذه قليلاً ، إن لم يكن من أجل
نفسها ، فمن أجل أبنائها الذين سيشكّل وجود هذا الشخص ، و الذى للأسف هو
والدهم ـ سيشكّل وجوده من حولهم خطراً على أخلاقهم ، و على خلقهم، بل و على مجمل
معاييرهم ، و رؤيتهم لشركاء الحياة معهم ـ أى الناس الذين من حولهم .

دمت يا هشام .

مودتى

دي زوله مسكينه تديه واحد عكاز في نص راسه وبس و تربي بناتها , جني وجن المراه التي تترك اي انسان يستغلها

لووووووووووووووووول يا حاجة دومة

يعنى دى لو إنتى كان طقيتيه بى مرق العنقريب جبتى خبرو



لكن يستاهل

الأخ عبدالله شمس الدين مصطفى

شكرا جزيلا على الإضافة الثرية ، فهى بالحق مسالة أحزنتنى للغاية ، رغم أنها لا تخصنى ، ولكنى تالمت لأنها تصدر من رجل سودانى بهذه الهمجية

فقط لم أفهم عبارة أن تترك المرأة (مسيحيتها) علما بأنها (مسلمة) فهل تقصد أنها أشبه بالمسيحية المسامحة السهلة أم ماذا؟؟؟ علما بأن الإسلام أكثر سماحة وتساهلا وجمالا ، ألا توافقنى؟؟؟؟؟

لك منى آلاف التحايا

ً العزيز هشام
عفواً لتأخرى فى الرد ، و العودة إليك .

ما عنيته بمسيحيتها هو إدارتها الدآئمة لخدها الآخر ، و تلقى مزيد صفعات زوجها الجاحد
و الغير أمين ، فلو أنها قد قالت له لا ، و منذ المرة الأولى لما تمادى ، و سدر فى غيّه
و هذا ما عنيته ، بالمسيحية .

لك جزيل الود أخى هشام .

عبدالله شمس الدين

شكرا جزيلا على الرد التفصيلى الواضح

تحياتى يا أخى

مؤسف ما وصل له حال البعض من رجال السودان - اعتقد بأن الرأي القائل بأن تتركه غير مأسوف عليه هو الرأي الافضل
احسن تربي بناتها هي براها بدون وجود شخص زي ده في وسطهم وخاصة انه اعماله دي ما ح تنتهي بل ح تزيد وتزيد ولما هي تقرر استحالة الحياة معاه يمكن يكون في الوقت داك عندها منه اربعة خمسة عيال
يعني الانسحاب هسع افضل من بعدين والخسائر هسع اقل وعسى انه ربنا يرزقها برجل صالح تقي يربي معاها بناتها ويراعي الله فيها هي كمان
حزنت جدا جدا لهذه المرأة

اخونا هشام ..... برضو قابلني واحد مرخرخ زي صاحبك دة وعايش من عرق النسوان

شال القروش من المرة وخلاها في الغربة ورجع السودان عشان بيت

قام عرس بيهن في امان الله

الحبيب أسعد إبراهيم

أتاريه (المرخرخين) كتار



لا حولالالالالالالالا

شادية الطيب

مقدر شعورك والله ، وهو نفس ما أحسست به أنا

المشكلة يا شادية (البنات)

تحياتى

حاج هشام والله عندك المحن انت بتجيب الكلام ده من وين غايتو السنه ده حاأكسر ركبه عندك يعنى لزوم الونسه وكده
طيب احسن انزل عندك فى الحج وله فى العمره احسن

هشام

كيفنك

Quote: الرجل قام بشراء الأرض ومن ثم قام بتسجيل قطعة الأرض بإسمه ، وكانت هذه أول المصائب

Quote: وسلمت الأوراق لزوجها كعادة نسائنا السودانيات الطيبات بغرض أن يقوم الزوج بإرسالها لأمها فى السودان لحضورها للسعودية وبالتالى تحقيق أحد أهم أحلامها

لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين ...
فهل بعد المصيبة الأولى لا تزال تثق به فتسلمه الأوراق ؟؟؟ ما عندها أهل بي هناك ؟؟؟
البيت كان حلماً و طار .. فكيف تثف به لتجعله يطير بحلمها الثاني و هو أوراق مهمة لحضور أمها ؟

أظن زوج بهذه الشاكلة لا بد أن تكون تصرفاته الجشعة الأنانية واضحة منذ البداية و قبل الإغتراب .. فكيف لم يحدثها حدسها بطبيعته ؟

أقل الفتاوى ضرراً لهذ الطبيبة .. أن تفارق هذا الغول غير مأسوف عليه

أبوجهينة

ما أعظم فتواك يا صديق

فعلا كان يجب أن تتعظ منذ (الصدمة) الأولى

Abdelmuhsin Said

حبابك عشرة بلا كشرة (نحن لاقينك وين؟)))

تحياتى وأشكرك على المتابعة

العم هشام
لك التحية

كل شيء ياكلو الزول دا من وراء زوجته الطيبة هذه سوف
يدخل عليه بالساحق والماحق البلاء المتلاحق.

ولكن يا عمي ما تفتكر انو الدكتورة بتحب زوجها دا عشان ما عملت
معاهو حاجة كدا ولا كدا

من المحتمل أن يكون هو صعب وحرامي في المال ولكن لديه صفات أخرى تجعل
زوجته ترتبط به وقد يكون يوفر لها الراحة في أشياء أخرى وقد يكون كلامه
زي العسل معاها وكدا يعني.

لأنو لو كانت الدكتورة دي مغتاظة منو لي الدرجة دي ماكانت صبرت عليهو
كل الوقت دا بعد ما سرق قروشها وسجل الأرض بي اسمو. وقام جاب الحاجة
والدتو هو في مكان والدتها.

هي مسئولة ايضاً يا عمي لعدم حسن اختيارها لزوج يتناسب مع وضعها.

ولك احترامي وتقديري

أبوفتحية

الإبن الصادق صديق سلمان

فعلا يا إبنى الصادق كان هذا رأى بعض الأخوة الذين ناقشونى فى هذا الموضوع

لك تحياتى وشكرى على حسن بديهتك

سلامات يا هشام

في اعتقادي أن هذه الزيجة تمت بغرض إكمال إجراءآت التعاقد للدكتورة وذلك لضرورة توفر المرافق للنساء في المملكة وهذه إحدى السخافات التي تواجه القادمات للعمل هنا .. فتمت الزيجة بأسرع ما يمكن حتى لا تفقد فرصة التعاقد ونسى أهل المسكينة السؤال عن هذا التيس وعن أخلاقياته ..
ربنا يكون في عونها ..

الأخ بكرى اسماعيل

ربما يكون صحيحا ما ذهبت إليه ، فأنا لا أعلم خلفيات هذا الزواج التعيس

تحياتى

سلام يا زول,

يا زول إنت قصصك بقت كلها عجيبة و تحير و لكن يبدو فعلا أن القلم ما بزيل بلم زى ما قالوا اهلنا , هذه الأخت فى مصيبة حقيقية

و ربنا ياخد بيدها ولكن !!!!

يبدو أن الطب قد شغلها عن إكتساب أى مهارات حياتية حتى يحدث لها ما حدث !!!

فكيف ترضى بأن تربط نفسها بإنسان من الواضح أن مؤهلاته غير الأخلاقية عالية جدا جدا !!!! , ,وكيف أرتضت لنفسها ان تواصل معه

حتى يصل الأمر لهذه الدرجة فمن غير المعقول أن يحدث كل هذا و هي نائمة فلا بد أنه كانت هنالك مؤشرات و مواقف تعكس

أفكاره و أخلاقياته و اين نعيش نحن حتى يفعل بأمها كل ما فعل و هى لا تدري , إن أرادت فإنه وأمه فى عداد المجرمين و مكانهما

السجن فى السودان أو المملكة !!!! نعم المصائب لا تاتى فرادى و هذه المسكينة كثرت عليها و لكنها بعد التفكير فى مشكلتها


تجدها شاركت فى وضع نفسها فى هذا الوضع الذى لا اجد له وصفا و قد يكون المجتمع و الأهل مشاركان فى كل هذا و لكن ما يحزن انها

لم تقيم نفسها منذ البداية تقييما صحيحا و من تهون عليه نفسه........ و لكن نرجع مرة أخرى و نلوم المجتمع و القبيلة و

القانون و هذا فى رايى الضعيف هروب كبير من واقع مّر,,!!! و نعيب زماننا و العيب فينا كما قال الشاعر قديما و ما يغضب الإنسان

هنا أن هذه الأخت و مثلها كثيرات رضين ان يكملن الصورة الجميلة التى إستطعن رسمها بعد قتال مرير مع ظروف قاسية تحيط بهن

أينما كنّ رضين أن يكملنها بأى شكل و أى شخص فقط لأنه مكتوب على شهادة ميلاده أنه و لد مذكرا و لم يستطعن رؤية ما وراء تلك

الصورة من أشكال دعنا نصفها بأنها لا إنسانية , فكّ الله كربتها و عوضها خيرا منه و لتعلم انها ليست وحدها !! فبنات بلادنا

ما زلن يعانين من سوء المعاملة و كثيرات مررن بمحن مختلفة كان اول اسبابها هو عدم تكافؤ أفكارهن مع من إرتضينهم ازواجا

للمحنة المعروفة سلفا بعدم وجود الزوج الكفؤ فكريا و هو ما يجعله يزيد من إحتمالات كونه يملك الكفاءة الأخلاقية أو على الأقل

تكون هى مدركة لنوع الإختلافات التى يمكن أن تمر بها و ليس أحدنا بكامل و لكن فليكن رجلا على الأقل فلهذا رضين الإرتباط به

منذ البداية !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

التكافؤ الفكرى أو إتفاق الزوجان فكريا هو الأهم فى رايى فهو أساس كل الإتفاقات التى يحتاجها الإنسان فى حياته,

هذه القصة صارت تتكرر كثيرا وهى إحدى النتائج الطبيعية لما يحدث من إنهيارات و تفككات فى مجتمعنا و المصيبة الكبيرة أن

معظم ضحاياها من من الله عليهم بنعمة التعليم و المعرفة و لكن للأسف يغيب العقل أو يغيّب فى أوقات تكون أحوج اليه من أى

وقت كان,

كونه ذكرا مسلما ليست كافية يا حواء و بيت أبوك و اهلك احسن منه مافى (فى مثل هذه الحالة)


تحياتى.

الأخ أيمن الطيب

يا سلام عليك يا ايمن فهذا والله تحليل نفسى عديل كده لما آل إليه حال الكثيرين

نسأل الله اللطف والسلامة لكل نساء السودان

تحياتى يا دكتور

معليش يا عم هشام لكن الزولة دي تستااااهل
القانون لا يحمي المغفلين
ودي مع الاعتذار ليها مغفلة عدييييل كدة
كيف يعني يكون القرش مني ويتجدع بيهو بالمنظر دة وتخليهو؟؟؟
والاطفال مشكلتهم شنو يعني؟؟؟ يتربو احسن تربية من غير انسان وصولي انتهازي زي دة.
وهو بالعكس كمان, اسرة زي دي بتشكل بيئة غير صحية لتربية اطفال
لانها ح تكون عايشة معاهو وما طايقاهو وهو كمان اكيييد ح تكون اخر خطوات نزالتو العرس
يعني ما تستبعد انو يعرس بقروشا, دة لو ما كان already عاملها.
هسي لو كانت مرة ما متعلمة وما عندها شغل يسندها كان نقول معليش
تستحمل عشان البنات, لكن دي ضراعها اخضر ولو ما منها ما منو, يبقى دايرة بيو شنو؟؟؟
وحكاية القوامة دي ما مشكلة, هو زاتو بالدين ما ينفع يكون مقيم عليها لانو شرط القوامة
(وبما انفقوا من اموالهم) منتفي عنو. يبقى تطلقو في ستين داهية وتمشي تشوف اخوها تجيبو بدلو
ولو ما عندها اخو تخليها السعودية دي ولا من ذلتها.

بعدين انا لو مكانها كنت سجنتو وسجنت امو بتهمة التزوير, والله ما كان اخليها تمرق من السعودية بوحاتي ووحاتك, قال جاية تحج كمان!! الناس دي ما بتخجل؟؟ هو الحج بقروش مديننها حرام خلي سارقنها
ومزورين اوراقها كمان؟؟؟ وبلا خجلة جاية بيت الله؟؟ خليناو هو عرفناو نذل وجبان وحرامي,, هسي امو دي يعني عاملة فيها غشيمة والا ما ناقشة والا شنو بالضبط؟؟


غايتو فقعت مرارتي الليلة بالبوست دة, انا جني وجن النسوان الهبل البيقعدن تحت كرعين الرجال لمن يطلعوا عينهم.

دينا فيصل

لوووووووووووووووووووووووووووول

أولا أعتذر عن (فقعان مرارتك) وهذا بالضبط ما حدث لى ، علما أن الرجال (لا تنفقع لهم مرارة) عادةً

ثانيا ، والله كلامك كلو فى محلو ، زولة غبيانة شديد ، وكما قال أحد المشاركين أعلاه ، هى ركزت كل جهدها وحياتها فى الأكاديميات ولم تخبر الدنيا على حقيقتها (ويا ضامن الرجال يا ضامن الموية فى الغربال)

تحياتى يا دينا ، وهونى عليك يا أختاه ، وياما تحت السواهى دواهى

تحياتي

مثل هذه الطبيبة كثر وللأسف وفي الناس الما عندها ضمير وعرس مصلحة يعني....(مسيار)....فما بالك بالاخوة المغتربين البيغشوا

البنات في السودان انوا هم حاجة تمام ووظيفة كيف في بلاد الغربة ولما يتم الزواج تتفاجا انوا اي كلام....مع العلم ان الشغل ما

عيب لكن مبدأ الكذب من أساسه غلط

salma subhi

لكى التحية والتقدير على هذه الإضافة

وياهو ده زاتو الحاصل

آلاف التحايا يا سلمى

Quote: معليش يا عم هشام لكن الزولة دي تستااااهل القانون لا يحمي المغفلين ودي مع الاعتذار ليها مغفلة عدييييل كدة كيف يعني يكون القرش مني ويتجدع بيهو بالمنظر دة وتخليهو؟؟؟ والاطفال مشكلتهم شنو يعني؟؟؟ يتربو احسن تربية من غير انسان وصولي انتهازي زي دة. وهو بالعكس كمان, اسرة زي دي بتشكل بيئة غير صحية لتربية اطفال لانها ح تكون عايشة معاهو وما طايقاهو وهو كمان اكيييد ح تكون اخر خطوات نزالتو العرس يعني ما تستبعد انو يعرس بقروشا, دة لو ما كان already عاملها. هسي لو كانت مرة ما متعلمة وما عندها شغل يسندها كان نقول معليش تستحمل عشان البنات, لكن دي ضراعها اخضر ولو ما منها ما منو, يبقى دايرة بيو شنو؟؟؟ وحكاية القوامة دي ما مشكلة, هو زاتو بالدين ما ينفع يكون مقيم عليها لانو شرط القوامة (وبما انفقوا من اموالهم) منتفي عنو. يبقى تطلقو في ستين داهية وتمشي تشوف اخوها تجيبو بدلو ولو ما عندها اخو تخليها السعودية دي ولا من ذلتها. بعدين انا لو مكانها كنت سجنتو وسجنت امو بتهمة التزوير, والله ما كان اخليها تمرق من السعودية بوحاتي ووحاتك, قال جاية تحج كمان!! الناس دي ما بتخجل؟؟ هو الحج بقروش مديننها حرام خلي سارقنها ومزورين اوراقها كمان؟؟؟ وبلا خجلة جاية بيت الله؟؟ خليناو هو عرفناو نذل وجبان وحرامي,, هسي امو دي يعني عاملة فيها غشيمة والا ما ناقشة والا شنو بالضبط؟؟ غايتو فقعت مرارتي الليلة بالبوست دة, انا جني وجن النسوان الهبل البيقعدن تحت كرعين الرجال لمن يطلعوا عينهم.

والله يا Dina Faisal
أريتك بتي

أبوفتحية

العم هشام

نهارك سعيد

Quote: لم أحزن فى حياتى بقدر ما حزنت على هذه الزيجة التعيسة

وتجدنى احزن معك تماما اخى ...

الحبيب عاصم أبوبكر حامد

أشكرك على مشاطرتى العواطف النبيلة

ياخ إن شاء الله ما دام الحزن

ونشوفك دايمن فرحان

هشومة

الحزنان ليها شنو

أمشي دقَو

الزولة دي باين ما عندها اخوان في السعودية

حيدر حسن ميرغنى

والله العظيم كلامك صاح

اولا كلام يزعل

تانيا
ما قام على باطل فهو باطل
وبماانه الام عارة انو الزيارة دي ما ليها فهي مشاركة في جريمة التزوير
ولان الله طيب لا يقبل الا طيبا
لازمها انت تاخذ العفو من ام الطبيبة وليس من الطبيبة لان الحق هنا تحول لصاحبه اي لام الطبيبة
والله اعلم

أهو برضو رأى يا دكتور

تقديرى وإحترامى

و الله دكتورتك دى هبله و عبيطة و تستاهل انو يبقيها على الحديدة و يحجج ابوه و كل عيلتو كمان بنات شنو التقعد عشانهم و ابوهم رمه و حرامى و جبان .. الدكتورة دى ما بتعرف اكياس الزبالة و حاجة اسمها الساطور .. لكن باين عليها ماشه بالنظرية بتاعة ظل راجل و لا ظل حيطة .. عشان كده احسن ما توتر الناس و تشيلهم همها و هى النوع البيغيظظظظظظظظ داك ..... اووووف اساسا كيف تكون دكتورة ناجحة اخير ليها ترجع .... اتخيلتها ياتو شخصية ... رفعتى لى ضغطى و اذا واصلت اظن يجينى سكرى...

Manar Mahsoub

معليش يا منار من كمية الألم السببتو ليك



دى بت فعلا غياظة



آلاف التحايا والإعتذارات وأرجو الإنتباه (للصحة) أولا.