يخوانا عندى مشكلة كبيرة أرغب فى حلها من خلال الحوار معكم ، فهل من مجيب؟؟؟؟

أعانى أيها الأحباب من مشكلة كبيرة ، لا أستطيع إيفاءها شرحاً هنا ، ولكنى سأحاول عرضها ببساطة للأخوة الزملاء والزميلات عساهم يساعدوننى فى تجاوزها ، وقد إلتقيت الخميس الماضى بالدكتور الحبيب بشرى الفاضل وحاولت عرضها عليه ، إذ أن مشكلتى تتطلب مستوى فهم معين ، وقد تفهم الدكتور أبعاد مشكلتى ، وقد قررت الآن عرضها عليكم ومشكلتى كما يلى ، أنا من مواليد الخمسينات وأعتبر أكبر إخوتى (ولذلك تلاحظون عوارة البكر) من خلال كتاباتى المخستكة وخلافه ، واصبحت من حيث (السن) فى خمسينات العمر أو كما يطلقون عليها جزافا (متوسط العمر) ، وهى سن خطيرة فيها شىء من مراهقة مرتدة وإرهاصات أخرى كثيرة ، وبداية جادة للعد التنازلى لإنتهاء الحياة الدنيا ، ولذلك يزداد التشبث بالحياة فى هذه السن لكل من بلغ أواسط العمر ، وهى فى الحق (نهايات العمر) علماً بأن الأعمار بيد الله وحده لا شريك له ،

أحمد الله كثيراً أن الله قد حبانى (بخلقة) طيبة من حيث التركيبة الفسيولوجية ، وجعلنى أبدو (أصغر) كثيراً من عمرى ، فكم كانت مفاجأة للكثيرين ، بل يكادوا لا يصدقون عندما يروننى جالساً بين أولادى وبناتى فيظن البعض أننى أخاهم الكبير او شىء من هذا القبيل ، ونظراً لأننى (حساس) جداً تجاه مسائل (العين) و (السحر) فصرت (أتحسبن) بعد كل تعليق من هذا القبيل

والمفاجأة الثانية التى اصابتنى هى مسألة (حلاتو بى وليداتو) ، ورغبة البنات الصغار فى الزواج من (كبار) فى مثل سنى ، بإعتبار أننى أبدو (صغيرا) مما نتج عنه اساليب كثيرة (للزوغان) من مثل هذه الموافق.

والآن دعونى أدلف إلى لب المشكلة ، مشكلتى يا سادة هى (الرفقة)

فعندما (أرافق) و (أصادق) من هم فعلاً فى مثل سنى ، تجدنى أبدو (صغيراً) بينهم ، ويعاملوننى من هذا المنطلق ، مما يحز فى نفسى كثيراً ، فاضطر للبعد من هؤلاء (الكبار)

وعندما أرافق من يبدون فى مثل سنى ، أجدهم (صغار) وهم بالتالى يجدوننى (متفلهم ومتكوبر) وجالس فى العلالى ، بل وأحياناً لا يفقهون حديثى ، ولا يطيقون نوع (ونستى) ،

نحن قوم أتينا إلى الدنيا فى نهايات الحرب العالمية الثانية ، وولدنا فى زمن الإستعمار ، وحضرنا رفع العلم وعبدالله خليل والأزهرى ، ومن بعدهم (عبود) وحملنا على الأكتاف فى مظاهرات أكتوبر ، وشبينا رجالا فى عهد النميرى ، وطفشنا من البلد وما فيها فى عهده ، وذقنا الأمرين من ممارسات الإنقاذ ومن يواليهم ، وشهدنا الكثير المثير الخطر ، فما بال الجيل الجديد (المشابه لخلقتنا) ينفرون منا بل ويفرون فرارهم من الأسد كلما جالسناهم أو صادقناهم ، وإذا عدنا للكبار (أقراننا) نجدهم متهالكين منفرين عجزة وشيوخ ذو اذقان بيضاء طويلة ، فيهم من تصوف وفيهم من عزل نفسه من الناس وفيهم من قضى نحبه

ولذلك صار فى الآونة الأخيرة أصدقائى وأحبابى الحقيقيون هم ابنائى وأحفادى ، وهم جيل آخر يختلف تماماً عن كل الأجيال التى عبرناها وصادقناها ورافقناها، علماً أننى لا أحمل ولا شيبة بيضاء واحدة فى راسى ، فيتهمنى الآخرون (بالصبغة) واظل أقسم لهم أننى لآ أعرف لهذه الصبغة سبيلا ، وكل الذى أعرفه عنها أن النساء يقتلون بها الرجال الذين يفكرون فى الزواج (فيهم) أو (عليهم)

فبالله عليكم قولوا لى ماذا أفعل لحل هذا الإشكال الغريب؟؟؟؟

الحبيب هشام

ابشر بالخير

ده الكلام السمح معناه ختامك انت بكون بالولاية الكبري ستبلغ من العمر فوق المية سنة عليك بالحسبنة وفان تولوا قل حسبي الله

قبلنا البشرى يا ود المشايخ

الحقيقة يا شيخ سيف لو كلمتك بعلاقتى مع (المشايخ) لقلت لك الكلام العجب

أصدقائى من المشايخ فيهم من هو الآن فى (البرزخ) وفيهم من عمّر وفاق المائة وفيهم من كل الجنسيات باكستان وستغال ومغاربة ونيجيريين وسودانية وموريتانيين وتوانسة وأفارقة من كل دول أفريقيا وبالذات غربها ومصريين وأمريكان والمان وأسبان وسعوديين وخليجيين ويمن

ولا يسمح المقام هنا بالدخول فى تفاصيل

خلى الطابق مستور

Quote: أننى لا أحمل ولا شيبة بيضاء واحدة فى راسى

يازووووووووووووووووووووول

انت مشكلتك عويصة خلاص


شايل المشكلة دي كلها وساكت وكمان ما ظهرت لك شيبة


والغريبة إنك تحب أغاني الحقيبة


يازول أنت عايش في عصر تاني

أو حاجة مسألتك هذه لازمها كونسورتيوم تحت رئاسة أخونا الفاضل بشرى الفاضل

ومحتاج تعيد فهمك لكل الوقائع التي يمكنك تذكرها في حياتك والإستعانة بالزيارات الخاصة لمراتع الصبا

وفي كل منطقة لازم تستعيد الذكريات والوجوه والناس


ألم ترى أنك تجلس على الكفة الأخرى من الميزان

(( كبرنا وكبرت أحزانا ) (فيرسيوز) ( وأنتو كبرتو وزدتو حلاة))


الخطوة الثانية

لابد أن تقرر هل أنت عايش في نعيم

فإذا كانت إجابتك بنعم

لابد من تشخيص النعيم ده شكلو كيف
هل يمكن أن يوصف بساكنيه

على وزن (( الكنينة الكنينة يا بت بلة ، الكنينة يا لابسة القنلة ، الكنينة جننتي خلق الله)

يعني أيه موقفك بين خلق الله
يعني بالعربي ( عربي جوب) جننتونا جننتونا

خلق الله العايشين في نعيم

أو النعيم الذي يلحق بالدار

مثال من أي دار يمكن أن يتم إلحاقك

مثلا يعني : دار تواي - دار مالي - دار فور - دارماتولوجي

أو النعيم الذي يوصف بالمرافقين

مثلا : عشة صغيرة كفاية علينا - ومنانا نبني جنة - جنة تلمنا -
وتعال نتلمة ونلعب سوا سوا يا حبيبي نغير هوا

ومثل هؤلاء الرفقاء يمكن يوصف بزول أمسكلي وأقطعلك.

وكمان أقول ليك أبشر
أنت شفت حاجة
الجايات أكتر من الرايحات
وبعت المئات يمكنك تتصرف زي أي زول عادي

أها - قصرت فيك يازول
يا سمح يازين

دعنى اسميك (الحكيم المسافر)

كلامك حكمة وعسل عديل كده

ياخ ما تجى تصاحبنى ، رغم صغر سنك

شفت كيف ؟؟؟ ، بقيت (أقابض) فى الصحوبية

المسافر

شكرا ليك كتير ، والله يديك العافية

أنا يا مسافر من (دارفانتازيا)

أها...
أنا وقفت وين

لكن قول لي يازول

إنت الكلام القلتو دا جايبو من وين

في زول وساك بيه ولا نجرتو من رويسك ده

قول بسم الله يازول

أوع تكون دي عوارض ناس البترور والدورار عايزة تظهر عليك

انا بديك النصيحة .. شوفلك ودك أدعكبو شعفة رأسك ده بعد غروب شمس الأيام البض من كل شهر

أها قصرت فيك
ولا أقولك
موضوعك ده طويل وعريض
داير ليه قعدة في ضل الضحوية
ونشرب جبنتنا ونضرب السكانيب
قلت السكانيب
الجاب سيرة السكلي ده منو



.....




يا بت هوي
جيبي لي موية النقاع من تحت القلة
يلا خفي

إنت زاتك ماهين يا المسافر

طلعت ود عجائز

Quote: والآن دعونى أدلف إلى لب المشكلة ، مشكلتى يا سادة هى (الرفقة) فعندما (أرافق) و (أصادق) من هم فعلاً فى مثل سنى ، تجدنى أبدو (صغيراً) بينهم ، ويعاملوننى من هذا المنطلق ، مما يحز فى نفسى كثيراً ، فاضطر للبعد من هؤلاء (الكبار) وعندما أرافق من يبدون فى مثل سنى ، أجدهم (صغار) وهم بالتالى يجدوننى (متفلهم ومتكوبر) وجالس فى العلالى ، بل وأحياناً لا يفقهون حديثى ، ولا يطيقون نوع (ونستى) ،

الي السادة/ بصريات المستقبل ... المحترمين

تحية طيبة وبعد,,,

تصرف لحامله عدد (1) واحد نظارة نظر باي فوكس
لمعالجة بعد وقصر النظر موضوع الشكوي.

الله اكبر والعزة للسودان

نزار ، ردك تسبب لى فى إخراج (ضحكة) تتفتح بسببها كل الإنتكاسات الكلوسترولية ، وتبعدك عن (الذبحة) مائة سنة ضوئية

الله يديك العافية



بالمناسبة (الضحك) هو اقوى علاج طبيعى لجلعلك اكثر نضارة وأكثر حيوية ويزيد فى العمار

Quote: بالمناسبة (الضحك) هو اقوى علاج طبيعى لجلعلك اكثر نضارة وأكثر حيوية ويزيد فى العمار

يازول

والله انا قريت مشكلتك دي وعايزة اساعدك فيها

لكن برااااااك جبت جزء من حل المشكلة

وبكده تكون اولى مواصفات الرفيق ليك انو يكون مرح

رايك شنو مش بديت معاك مشوار حل المشكلة



مودتي واحترامي

إنعام عبدالحفيظ

والله كتر خيرك كتير

مسكتينى أول الخيط ، بس أوع ينقطع

Quote: مسكتينى أول الخيط ، بس أوع ينقطع

اها عاد انا بعد ما مسكتك اول الخيط

ماعندي شغله تاني بينقطع انت اعمل حسابك

(وش غامز)






مودتي واحترامي

عزيزي هشام
تحية و محبة
و الله موضوعك دة أجمل منو مافي كلو كلو ..
أولا نحن تقريبا في سن بعض.
و مشكلتك هي مشكلتي بحذافيرها و تفاصيلها الدقيقة ..
غير أنني أقوم بعلاجها بطريقة 4/2/4
فمع الكبار أجلس و كأنني صغير بينهم حسب مظهري المتشوفع .. و لكن حديثي ينم عن أنني و هم كتوف متلاحقات.
و مع الصغار لا أحاول أبدا أن أشعرهم بأنني أفهم منهم .. أدردق المعلومة في شكل إقتراح و تجيني صادة بالتصديق و الموافقة .. أجاريهم في ونستهم بشكل أن لا أدعهم ينجرفون كثيراً نحو مزالق السَفَه و الإبتذال ..

تعرف يا هشام .. السنة الفاتت .. جاني أبو زوج إبنتي و معه العريس و أعمامه و أخواله .. و أول مرة يخشوا بيتي .. و قعدت معاهم إتونس .. قام أبو العريس قال : أبو العروس وينو ؟
فقلت له : أنا أبو العروس.
فإبتسم إبتسامة تكاد تقول جملة واحدة : ياخي ماتبالغ .. معقولة ؟
و في ليلة العرس .. كان كل دفعته واقفون معه و أنا بينهم كالشاب المتطفل على قعدة كبار بالحيل ..
أشعر أحياناً بالحرج .. و لكن أعرف كيف أدير الموقف لصالحي و أقول للكبار : العاوز يعرف سر الخلطة بقول ليهو بعدين ..
أتاني أحد الكبار في السن و قال لي هامساً و هو يتلفت ظناً منه أنني إستعمل ترياقاً غامضا من بلاد تركب الأفيال : قلت لي السر شنو يا جنا ؟
فقلت له : تزوج من واحدة صغيرونة .. شيبك دة كلو بيتحت يقع و طولك دة بينفرد ..
فلف عمامته و قال : إنت داير توديني التوج آخر عمري ..؟
و فرتق لي يوم الليلة تاني ما سعلني.
حسع عندي بنية وش زواج و مخطوبة .. خطيبها بيقول لي يا عم جلال و هو خجلان .. و قدر ما أحكي ليهو حاجات ما بيعرفا إلا و أنا و أبوه .. برضو شايف القصة تقيلة .. قمت قلت ليهو : قول لي يا أبو مرتضى ..
و كان بها ..

الحكي معاك متعة تطول ..
أها .. أبقى على النصيحة القلتها ليك ..
كل موسم ألبس ليهو اللبس حقو ..

أرقد عافية

أبوجهينة ، ياخ إنت ما ياكا صاحبى زاتو

تعال نكتب إعلان نقول فيه إثنين أصدقاء يجمعهم الزمن بعد خمسين عاما

أبوجهينة

كثيراً ما يحشرنى الزمن فى مواقف أقوم فيها بدور المربى ، ولأنى مررت بالتجربة عدة مرات ، تكون الحلول سهلة وميسرة فأنقلها للجيل الجديد مخلوطة فى آيسكريهم وشوكولاتاتهم العجيبة ، فيقبلونها ويهضمونها وتجرى مع الدم ، ولذلك أنا وأنت نعد فى جيل خطير سيكون له شأن عظيم وأمر جلل

أحييك من كل قلبى لتفهمكم أبعاد إشكالاتى العويصة

أبوجهينة : متابع كتاباتك وكل يوم بتعلم درس جديد

الله يعلى قدرك

وكان إنقطع؟؟؟

(وش لايووووق)

Quote: وكان إنقطع؟؟؟ (وش لايووووق)

هشام يا زول

والله لكن اللياقة عندك

كان انقطع انت ما رحت تاني

بس بتخلينا نبدأ من الاول نفتش لخيط تاني



(وش مغيووووظ من لياقتك)

يازولyazoalيازول .. ياخوى

حل المشكلة بتاعتك دى بسيط..
اتخذ القرار الان..
ودون تردد ارجع الى السودان نهائيا..
ومن غير ليه ..

أنـا هاخـد المشكـلة وأعـرضها علي أحـد المختصـين علشان يشـرح لينـا الحـلول وربنـا يسـهـل..
لكـن حـل واحـد مـن عـنـدي...عنـدي يعـني...أعمـل حـبة شـيب بالصـبغـة..
أهـو مـن ناحـية تعمـل بروفـة للسنوات الجـاية مـن عمـرك...ومـن نـاية تانية تكـف الـعيـن..

مـني

منى خوجلى

فنانة ، فنانة ، فنانة

بس بعد كدة ما بزيد

(وش معجب بى كلامك)

أمك

sumah

قرار الرجعة للسودان (حتمى) لكنه (صعب)



تحياتى

Quote: حل المشكلة بتاعتك دى بسيط.. اتخذ القرار الان.. ودون تردد ارجع الى السودان نهائيا..

دايرين يودوك التوج ...

داير يلحقنى أمات طه

السودان ده قول ليه مسك الختام

ونحن قدامنا نفس شوية ، السكة طويلة

والأعمار بيد الله

اخوي الصغييييير يا زول

تعظيم سلام
مشكلتك فعلا عويصة و نعاني منها جميعا
.... متابعييين معاك لغاية ما نلقي حل ....

Quote: حل المشكلة بتاعتك دى بسيط.. اتخذ القرار الان.. ودون تردد ارجع الى السودان نهائيا..

يا دووووب ح تملي راسك شيييييييييب

Quote: علماً أننى لا أحمل ولا شيبة بيضاء واحدة فى راسى

هشام انا من الليلة ما حأمشي معاك يقوم الناس العارفين عمرك الحقيقي يسووني نديدك كمان .

أبو قصى يا ود اللذين أتاريك زايغ من صحبتى ، عاد يادوب ما صادقتك ، أرجى الراجيك



تسلم يا أبوقصى بنهظر مع الصباح

عمر عبدالخالق الظريف

مش كده بالله؟؟؟

أخي العزيز

أولاً: أنا في مثل سنك وربما أكبر ولكني أعيش الحياة ولا أعمل لعامل السن أي حساب وأجالس الصغار والكبار ومن هم في سني المهم أن تكون رغبتي وإحساسي بالعيش هي طاغية على مسألة العمر ... العمر هو إحتساب الأيام وأنا أحسب اللحظات السعيدة وأقتنصها ولا أشغل بالي بالعمر أياً كان لأنني محب للحياة وأبحث عن الجديد فيها ... الشباب ليس في الشيب الذي يغزو المفارق ... الشباب هو أن تبحث عن السلام في حياتك ... السلام يولد راحة البال وراحة البال هي السعادة فإن شغلت نفسي بـما يمضي من العمر فإنه يمضي سداً وإلى غير عودة ولن أستطيع أن أعيش ما يأتي من اللحظات الجميلة لأنني بيدي خلقت نوع من القــلق والقلق هو عدو السلام ... نحن نبحث عن الطمأنينة... لحظاتك السعيدة مع الأولاد والأحفاد هي سعادة عمر بأكمله ... نفسك شفافةوليس عيباً أن تجالس من هم أصغر منك سناً يا أخي فإن لم نفعل فكيف نعطيهم ونحن الذين نؤمن بتعاقب الأجيال ... هناك من هم أكبر منك سناً يجاسونك هم لا يجالسونك لأنك أكبر أو أصغر ... يجالسونك لعطائك ومساهماتك فأما إن حدث وأن تهربوا منك فهنا عليك ألبحث عن الأسبباب ... أما إن لم يحدث فلماذا تقلق نفسك بأوهام .... يا سيدي أعشق الدنيا تعشقك ... ما أضيع اليوم الذي يمضي دون أن أحب وأعشق ...أنت في ربيع العمر... أنت بألف خير
اخوك
أبوبكر

جبر الله خاطرك يا ابوبكر يوسف إبراهيم

أنا من الليلة صاحبك

وخلينى اعمل زى (فيثاغورث) وجدتها وجدتها ، (بس لابس عراقى)

تسلم يا سيدى ، فكلماتك جميلة ومؤثرة ومشجعة للمنهكين أمثالنا

سأعمل بالنصيحة

تحياتى