قصة إنشاء شركة جوجل

01:44 PM September, 27 2023

سودانيز اون لاين
مصطفى نور-امريكا نيوجرسي
مكتبتى
رابط مختصر

قصة إنشاء شركة جوجل
أسس لاري بايج وسيرغي برين عالم الحاسوب الأمريكي شركة جوجل في 27 سبتمبر 1998، في جراج منزل برين في كاليفورنيا، ومنذ ذلك الحين، أصبحت جوجل واحدة من أكبر الشركات في العالم.

حيث بدأت قصة جوجل عندما التقى بايج وبرين في جامعة ستانفورد، وكان كلاهما مهتمان بإمكانيات التكنولوجيا لتنظيم المعلومات على نطاق واسع، وطورا نموذجًا جديدًا لمحرك البحث يعتمد على نظرية الروابط، وسرعان ما أصبح محرك بحث جوجل أكثر دقة وكفاءة من المنافسين، ما أدى إلى نموه السريع، ويعد ساندر بيتشاي، حاليا هو الرئيس التنفيذي للشركة في الاحتفال بالذكرى 25 لإنشاء google

ميسرة ربيع
لم تعد أهمية الذكاء الاصطناعي خفية على أحد، خاصة وأن دراسات متعددة أظهرت أنه سينهي العديد من الوظائف الحالية وقد يحل في يوم من الأيام محل البشر.

ومع ذلك، بدأت العديد من عيوب هذا النظام في الظهور، وأحيانًا نسمع عن محتالين يستخدمون تقنية الذكاء الاصطناعي للسرقة، وهناك أيضًا أشخاص يتحدثون عن المحتالين.

هناك خطر
في هذا الإطار، أوضح الرئيس التنفيذي السابق لشركة جوجل، إريك شميدت، أن نماذج الذكاء الاصطناعي المنتشرة تشكل تهديدًا وجوديًا للبشرية.

وحذر شميدت من أن الذكاء الاصطناعي سيكون له القدرة على إيذاء أو قتل العديد من الأشخاص في المستقبل القريب.

كما أعرب عن قلقه من «الخطر الوجودي» للتكنولوجيا المتطورة بسرعة، محذرا من أنه سيكون من الصعب احتوائها، موضحا أن الكثير والكثير من الناس سيتعرضون للأذى أو القتل.

وفي حديثه خلال اجتماع مجلس الرؤساء التنفيذيين في «وول ستريت جورنال» في لندن، قال شميدت إن هناك سيناريوهات قريبة حيث ستكون أنظمة الذكاء الاصطناعي قادرة على اكتشاف الثغرات والمشاكل في الإنترنت وأنواع جديدة من البيولوجيا.
محاكاة لعمل الدماغ
يأتي هذا التحذير في وقت شدد فيه المسؤول أيضاً على الصعوبة التي قد يواجهها العالم للتحكم في انتشار الذكاء الاصطناعي، والذي قارنه بظهور التكنولوجيا النووية.
يذكر أن أنظمة الذكاء الاصطناعي تعتمد عادة على الشبكات العصبية الاصطناعية (ANN)، التي تحاول محاكاة الطريقة التي يعمل بها الدماغ من أجل التعلم.
كما يمكن تدريب الشبكات العصبية الاصطناعية على التعرف على أنماط المعلومات بما في ذلك الكلام أو البيانات النصية أو الصور المرئية وهي الأساس لعدد كبير من التطورات في الذكاء الاصطناعي خلال السنوات الأخيرة.

ول مصطفي نور

سلامات .. مررنا للسلام .. ومعرفة أحوالكم في هذا الزمن العصيب ..

قريب سوف ترسل جيوش كلها من الذكاء الأصطناعى .. فهى تقود الطائرات وتحدد الاحداثيات .. وتضرب أهدافها وتصورها ..
في الجانب المضئ وهو الأهم، نستطيع التنقيب وأستخراج المعادن من باطن الأرض والزراعة والري والذهاب إلي الفضاء بكل سهولة ويسر، كما نستطيع التنبؤء بالكوارث والزلازل والفيضانات وأنهيار المبانى وأجراء العمليات الجراحية وتوصيل الطرود .. ومعرفة مخابئ الممنوعات (مثل الكلاب البوليسية) ..
وغيرها الكثير جداً ..

بريمة