Quote: اليوم يقف شعب بريطانيا العظمى والعالم احتراما ويودعون جلالة الملكة إليزابيث الثانية مستذكرين إرثها وخدمتها الراسخة . أفكاري مع العائلة المالكة في هذا اليوم التاريخي والعاطفي
|
سلام أخوي المبجل علاء سيد أحمد ، وبعدُ،،
"أفكاري" لعله كان يقصد ب My Thoughts"مشاعري"
* و أأما عن الفرق في معاملة العلوج لأولاد بيمة و لنا فصدقت
أن المنقول معظمه شفاهي ، كما هو لسان حال تاريخنا برمته،
ولكن من الملاحظ على لاأقل، إنو كل من اغترب و شاف الدجنيا
برة يعرف كيف العالم بيحتقر أولاد "أم الدنيا" بخلاف الزيلان
مهابون حيثما حلُّلو وارتحلو ، و يكفي الأنجليز حمرة عين مننا
أنو العلج غردون لايزل مرقده تحت عرشه في سراية حكمه لنا
*وتحضرني هنا حادثة استفتاء قيل غنه أجري لمن تفضله السعوديات
ليتخذهنه بعلاً بديلاً لانب الوطن، فقال بعضهُن إنهن يفضل المصري
حيث بررن ذلك بانه الألين عريكةً و أكثر قابلية للنطواء تحت الجناح .
كذلك تطرقنا في بوست "حلاييب وشلاتين في قبضة مومسٍ عمياء" إلى
سر انكسار بني بمبة لبعلاتهم يمكن في أن ه لما غرق فرعون و مملئه
لم تجد الحرائر من حريمه سلطانه ، لم يجدن أمامهن سوى رجرجةٍ
من حثاله القوم ليتخذنهم بعلولةً ، فكان الذي كان و حدس ما حدس.
* الرواية لعلها من الاإسرائيليات, و التي ، يرى ابن كثير
ألا بأس بالأستئناس بما لا يشذ منها عن طبيعة الأشياء.