start 5:25" /�> start 5:25�� /> قوى الحرية والتغيير ندوة صحفية تناقش رؤية الحرية والتغيير حول مستجدات الراهن السياسي

قوى الحرية والتغيير ندوة صحفية تناقش رؤية الحرية والتغيير حول مستجدات الراهن السياسي


09-02-2022, 06:07 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=510&msg=1662138473&rn=1


Post: #1
Title: قوى الحرية والتغيير ندوة صحفية تناقش رؤية الحرية والتغيير حول مستجدات الراهن السياسي
Author: Hassan Farah
Date: 09-02-2022, 06:07 PM
Parent: #0

05:07 PM September, 02 2022

سودانيز اون لاين
Hassan Farah-جمهورية استونيا
مكتبتى
رابط مختصر







start 5:25

Post: #2
Title: Re: قوى الحرية والتغيير ندوة صحفية تناقش رؤي�
Author: Hassan Farah
Date: 09-02-2022, 06:20 PM

الحرية والتغيير تعلن التصعيد الشامل ضد الانقلاب وصولا لذروته في 21 أكتوبر
الخرطوم – ملاذ حسن

أعلن تحالف قوى إعلان الحرية والتغيير عن تصعيد شامل ضد الانقلاب في جميع أنحاء البلاد تكون ذروته في 21 أكتوبر المقبل.

ويأتي هذا الإعلان بعد يومين من ارتقاء الشهيد حاتم نجم الدين عبيد إثر إصابته بعبوة غاز مسيل للدموع ودهسه بسيارة عسكرية تابعة للانقلاب، خلال مشاركته في مليونية 31 أغسطس.

وتحدث قادة قوى الحرية والتغيير، وجدي صالح وجعفر حسن والصديق الصادق المهدي وياسر عرمان، ليلة الجمعة، في ندوة عن مستجدات الوضع السياسي الراهن عُقدت بمقر التجمع الاتحادي.

وقال القيادي ياسر عرمان إن الحرية والتغيير قررت بدء الحشد والاستنفار لتصعيد شامل ضد الانقلاب تصل ذورته في 21 أكتوبر القادم.

وأعلن عن أن التحالف بصدد مراجعة كافة ملفات الفترة القادمة والسابقة من نجاحات واخفاقات، مشددا على أن العملية السياسية التي ستعترف بها قوى الحرية والتغيير هي أهداف ثورة ديسمبر وأكد على عدم التفافهم حول أي أجندة تقدم مصلحة الإنقلابيين.
وأشار المتحدثون في الندوة إلى أن 95% من المبادرات الحالية هي ستار للإنقلاب ومحاولة للالتفاف على العملية السياسية.

وذكر ياسر عرمان أن أول المتضررين من قيام الانقلاب هم المشاركون فيه من الجيش، داعيا القوات المسلحة للنأي بنفسها من الانقلابات.
وأكد على أن الحرية والتغيير ليست ضد المؤسسة العسكرية لكنها ضد المتسلقين بها، الذين يحاولون تصوير الصراع على أنه بين مدنيين ومدنيين.

وتأتي الندوة في الوقت الذي تحفل الساحة السياسية بجملة مبادرات وتكتلات سياسية، آخرها إعلان كل من الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل وحزب الأمة في بيان مشترك عن مبادرة للحوار الشامل، بينما رشحت أنباء عن ميلاد ائتلاف سياسي جديد يضم عددا من القوى السياسية منها أحزاب الاتحادي (الأصل)، والبعث، الجمهوري، الوطني الاتحادي بالإضافة لمجموعة التوافق الوطني.

وقال القيادي بالحرية والتغيير الصديق الصادق المهدي إن السجال الحاصل الآن سببه البحث عن الاستقرار السياسي، ودعا إلى ضرورة فحص كافة المبادرات المقدمة التي تسعى لاحضار حكومة ضعيفة.
وأشار إلى أن المبادرات التي يمكن أن تشارك فيها قوى الحرية والتغيير، بما فيها حزب الأمة القومي، هي التي ستحقق الاستقرار.

وفيما يتعلق بموقف حزب الأمة من المبادرات، ذكر الصديق أنه يتجنب أي مبادرة تسعى لحكم تسلطي ضد مصلحة الجماهير، وأكد على أن حزب الأمة لن يكون إلا مع عمل يقدم تغييرا جوهريا يتجاوز تقديم امتيازات نخبوية في الخرطوم فقط، وأن الحزب يقف مع استحقاقات الهامش.

ووجه وجدي صالح رسالة للمجتمع الدولي متسائلا عن رأيهم ومدى رضاهم عن تحالف الإنقلاب مع الإسلام السياسي، وأشار إلى أن الانقلاب لا يحرك ساكنا برغم تصريحات الإسلاميين وعودة أجسامهم مثل منظمة الدعوة الإسلامية، مشددا على أن الانقلاب أصبح يتغطى وراء ستار حواضن مدنية جديدة ويجعلها واجهة له.
وانقلب الجنرال عبدالفتاح البرهان في 25 أكتوبر 2021م على السلطة الانتقالية التي نصبتها ثورة ديسمبر بعد الإطاحة بنظام المخلوع عمر البشير، وواجه الشعب السوداني الانقلاب بمقاومة أبرز أشكالها المواكب الاحتجاجية التي نظمتها وتنظمها لجان المقاومة، وقابلتها السلطة الانقلابية بعنف وحشي.

الديمقراطي