حقائق ياليت قومى يعلمون

07:34 AM August, 20 2022

سودانيز اون لاين
مصطفى نور-امريكا نيوجرسي
مكتبتى
رابط مختصر

حقائق
السلام عليكم
تحيه طيبه
واسف على الانقطاع
قرات اليوم الكلمات دى وجعلتنى افكر مليون مره فى كل كلمه كتبت فى السطور رغم ان البوست قصير ولكن من الممكن ان تكتب كتب ومولفات عن كل كلمه فى البوست
وحقيقه كل كلمه كتبت ارى فيها الحكمه والموعظه وياريت فى يوم ما نقدر نضع كل شى فى حياتنا فى المكان الصاح
مع تحياتى
مصطفى نور
هيا الى البوست
ينام السارق في السودان دون قلق
ويكسب السياسي المال دون عرق
وينام المسؤول الفاشل دون أرق
لأن القانون في البلد حبر على ورق
قال رجل :سألت مجنوناً لماذا نحن السودانيون لا نستطيع أن نضع الرجل المناسب في المكان المناسب
فقال: شعب لا يستطيع أن يضع القمامة في المكان المناسب ،،،
فكيف يستطيع أن يضع
الشخص المناسب في المكان المناسب

سلام أخونا مصطفي نور وعلك طيب


كلام مؤلم لدرجه كبيره

ولكنها الحقيقه المجرده


شعب لا يعرف المكان المناسب
لقمامته
بالتأكيد لن يجلب
الرجل المناسب للمكان المناسب

بشير حسـن بشـير
اخى الغالى مليون سلام
والله مشاعل الدنيا والحمدلله بخير
والدنيا صارت كلها سالبه كل شى سالب والايجابيات اصبحت قله
والناس صارت تلهث وتجرى واء متتطلبات الحياه المصتعبه يوم بعد يوم والله المستعان
والناس فى غفله
والحكومه الفاشله فى طغيانهم وقتلهم والسحل للشعب المسكين
وربنا يستر والله وصدق المثل الفى البوست والحاصل فى السودان الان
لك تحياتى اخى الغالى بشير حسـن بشـير

صباح الحب والود أخي الغالي مصطفى

الله غالب يا صديقي

نسأل الله اللطف والسلامة

مع ودي الذي تعرف(التعبير الأخير مقتبس )

كتب ابراهيم الشيخ القيادي بالمؤتمر السوداني :

لا يهمني يبقى المؤتمر السوداني أو يفنى ، يهمني وطني وشعبي ، وهم من نذرت لهم حياتي ، والحزب كان وسيلتي لخدمة شعبي وليس غايتي ، وربما كان الحزب بالأمس نافعا لي أما اليوم فلا أراه كذلك ، إن شرايين الحزب تتكلس وإن حزبنا الذي أردناه خياراً معافى دخل في نفق الشلل والشطط والتزمت والتطرف والغلو ..
أنا اتحمل كامل مسئوليتي في كل الوقائع والأحداث التي أعقبت الثورة وما قبل الثورة لكنني لم أكن طرفا في الوثيقة الدستورية التي حددت طريق الثورة وقسمت السلطة والمهام ..
هذا البلد لن يتعافي حتي تسقط أوراق التوت عن أدعياء القداسة ويبان عريهم ، فقد عافت نفسي ادعاءهم الكذوب ، ولا مخرج لبلادنا إلا بتنازلات من هنا وهناك ، وأن تعالوا جميعا إلى كلمة سواء وعقد إجتماعي يخلص بلادنا من مأزقها الراهن ..

(من رسالة ابراهيم الشيخ إلى سيف الدولة أحمد خليل أحد مؤسسي حزب المؤتمر السوداني وقياداته التاريخية )

اخى الغالى محمد عبدالله الحسين
تحيه طيبه
اخى قرات كلمات ابن خلدون ورايت فيها كل حرف حكمه رغم لااننى ضد المعنى العام للكلام ولكن ده بقى الحاصل عندنا فى السودان
امسك حكومه الانقاذ مثال اليس حقا كل فرد فى حكوه الانقاذ ينطبق عليه كل كلمه من كلام ابن خلدون الذى كانه عاش فى السودان فى عهد الانقاذ وعهد البرهان وحميدتى