للرصد والتوثيق ندوة حزب المؤتمر السوداني حديث خالد عمر يوسف

للرصد والتوثيق ندوة حزب المؤتمر السوداني حديث خالد عمر يوسف


05-16-2022, 12:59 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=510&msg=1652702366&rn=0


Post: #1
Title: للرصد والتوثيق ندوة حزب المؤتمر السوداني حديث خالد عمر يوسف
Author: Yasir Elsharif
Date: 05-16-2022, 12:59 PM

11:59 AM May, 16 2022

سودانيز اون لاين
Yasir Elsharif-Germany
مكتبتى
رابط مختصر



السبت 14 مايو 2022


Post: #2
Title: Re: للرصد والتوثيق ندوة حزب المؤتمر السوداني
Author: أبوبكر عباس
Date: 05-16-2022, 04:12 PM
Parent: #1

سلك يمتلك عقلية مفكر،
راسو مرتب ترتيب شديد،
الزول البتكلم من غير ورقة وأثناء الكلام بسد الثغرات وبجاول على أسئلة المستمع التي تتبادر لذهنه من غير ما المستمع يسأل؛
دا زول عندو عقلية مفكر

Post: #3
Title: Re: للرصد والتوثيق ندوة حزب المؤتمر السوداني
Author: Abureesh
Date: 05-16-2022, 06:21 PM
Parent: #2

فعلاً يا أبوبكر ملاحظتك فى محلها.. عدم القراءة من ورقة والنظر الى الحاضرين مباشرة تعنى الكثير الذى يفتقده الساسـة عندنا..
الذى يقرأ من ورقة معدة مسبقا، فإنه يفقد المستمع من أول وهلة وكل صور الإستماع والاستمرار فى الحضور بعد ذلك تكون مجاملات مملة.
ثم أن عدم القراءة من الورقة يعنى ان الكلام (بتاعك) ولم تنجره نجراً وتنحته نحتاً .

Post: #4
Title: Re: للرصد والتوثيق ندوة حزب المؤتمر السوداني
Author: Yasir Elsharif
Date: 05-16-2022, 10:47 PM
Parent: #3



Quote: «الحرية والتغيير» يعلن عن تكوين تحالف جديد، ويرهن التفاوض مع العسكر بتوحيد الجيوش
16 مايو، 202225
فيسبوك تويتر
جانب من الاحتجاجات المتواصلة والمطالبة بالحكم المدني في الخرطوم (أ.ف.ب) جانب من الاحتجاجات المتواصلة والمطالبة بالحكم المدني في الخرطوم (أ.ف.ب)
الخرطوم: أحمد يونس

أعلن تحالف «الحرية والتغيير» السوداني، الذي شارك في الحكومة الانتقالية السابقة، عن تكوين تحالف جديد باسم «الجبهة المدنية الموحدة» بهدف توحيد القوى الداعمة لثورة ديسمبر 2018 التي أسقطت حكم الرئيس المعزول عمر البشير بعد ثلاثة عقود في السلطة.

ودعا التحالف، المكون من عدة أحزاب سياسية ومكونات المجتمع المدني، إلى تفاوض مباشر مع المؤسسة العسكرية لاستعادة الانتقال المدني الديمقراطي، وتكوين جيش مهني وطني موحد يقوم بمهامه في حماية البلاد والمواطنين والدستور.

وقال القيادي في «الحرية والتغيير» ووزير شؤون مجلس الوزراء السابق خالد عمر يوسف، في ليلة سياسية نظمها حزبه «المؤتمر السوداني»، إن «تحالف الحرية والتغيير يعمل على تأسيس تحالف جديد يوحد المدنيين، واقترح له اسم (الجبهة المدنية الموحدة)، أو أي اسم يتفق عليه الناس، ويتكون من الأحزاب السياسية والمهنيين ولجان المقاومة والمجتمع المدني»، لتنسق المقاومة ميدانياً وسياسياً ضد حكم العسكر الحالي.

ودعا الوزير السابق إلى إحداث تغيير جذري ينهي ما أطلق عليه «دولة الأحادية الثقافية»، وإقامة دولة تعبر عن المكونات السودانية المتعددة، وينهي الشمولية وبث «ثقافة ديمقراطية» تنهي «ثقافة الشمولية» وتدمر علاقات الإنتاج القديمة «التي راكمت الثروة في أيدي أشخاص معينين وأفقرت غالب الناس».

وقطع خالد عمر بمواجهة دعوات التغيير الشامل، بأن الانتقال الديمقراطي لا يمكن أن يحدث إلا بالتدرج، قائلاً: «البعض يظن أن الانتقال الديمقراطي يحدث بالضربة القاضية، لم يحدث انتقال ديمقراطي بضربة واحدة في كل العالم. فالثورات البلشفية والإيرانية والكوبية والصينية أحدثت تغييراً، لكنها لم تأت بديمقراطية، أما نحن فنسعى لتغيير جذري في إطار ديمقراطي مقابل من يدعون لتغيير جذري في إطار شمولي».

وأوضح عمر أن التغيير الديمقراطي لا يمكن أن يحدث من دون الإصلاح العسكري وأيضاً من دون إصلاح العلاقة بين المدنيين والعسكريين، وقصر دور المؤسسة العسكرية على مهمتها في حماية الوطن والمواطن وحراسة الدستور، بإخراجها من المجال السياسي وجعلها مؤسسة مهنية مرتبطة بمهامها المنصوص عليها دستورياً. وحذر عمر من مخاطر دعوات حل قوات الدعم السريع وجيوش الحركات، داعياً إلى دمجها في جيش واحد، مؤكداً أن «المطالبة بحل قوات الدعم السريع وجيوش الحركات المسلحة غير منطقي لأن هناك نحو 200 ألف مقاتل، وإذا حلت تلك القوات فأين سيذهب هؤلاء المقاتلون، سنكون في هذه الحالة قد فتحنا الباب أمام مشروع نحو 200 ميليشيا. وأغلب المقاتلين في هذه القوات فقراء وضحايا، تقع مسؤولية توفير بديل لهم على الدولة، والحل لا يتم بحلها بل بعمليات الدمج والتسريح».

وانتقد المسؤول البارز في حزب «المؤتمر الوطني» ما أطلق عليه «أجواء العداء بين المدنيين والعسكريين»، داعياً لوقف مهاجمة الجيش باعتباره حزمة واحدة بالقول: «الصحيح على حملة لواء التغيير عدم مهاجمة الجيش باعتباره حزمة واحدة فالتعميم خطأ، بل يجب توعية العسكريين بأن التحول المدني الديمقراطي في مصلحتهم، عبر إعادة بناء وتسليح وتدريب الجيش للتركيز على مهامه، وتصفيته من أي جيوب لقوى سياسية داخله ليصبح جيشاً قومياً محترفاً».

وأوضح عمر بأن تحالف «الحرية والتغيير» لا يرغب في العودة للشراكة مع العسكريين مجدداً، قائلاً إن «انقلاب 25 أكتوبر أنهى الشراكة لكن هناك ضرورة للنقاش مع الجيش حول علاقات مدنية عسكرية ديمقراطية صحية. هذا لن يتم دون نقاش حقيقي غير مرتبط بالأشخاص». وانتقد الوزير السابق دعاة عدم الحوار بقوله: «من ينادي بقفل باب النقاش يوحد المؤسسة العسكرية ضد الانتقال الديمقراطي».

وقال إن النضال السلمي يستخدم أدوات عديدة، ولا يركز على أداة واحدة، وإن المواكب والمظاهرات وحدها ليست كافية لإنهاء الانقلاب، مضيفاً «نحن مركزون على أداة واحدة هي المواكب، نعم هي مهمة ورئيسية ورأس الرمح في المقاومة السلمية، لكن لا بد من استخدام أدوات النضال السلمي الأخرى من إضراب وعصيان ووقفات احتجاجية وغيرها، بما يوسع أدوات المقاومة».

الشرق الأوسط

Post: #5
Title: Re: للرصد والتوثيق ندوة حزب المؤتمر السوداني
Author: اسماعيل عبد الله محمد
Date: 05-16-2022, 11:53 PM
Parent: #4

شخص ضعيف لايحمل فكر ولا يحمل رؤية.

Post: #6
Title: Re: للرصد والتوثيق ندوة حزب المؤتمر السوداني
Author: Yasir Elsharif
Date: 05-17-2022, 07:30 AM
Parent: #5

Quote: حديث خالد عمر! كتبه زهير السراج

03:22 AM May, 17 2022
سودانيز اون لاين
زهير السراج -canada
مكتبتى
رابط مختصر



مناظير الثلاثاء 17 مايو، 2022

[email protected]




* أثارت الآراء والافكار والمقترحات التي طرحها (خالد عمر) وزير شؤون مجلس الوزراء السابق وعضو حزب المؤتمر السوداني في ندوة مفتوحة أول أمس الكثير من الضجة والغضب في الشارع السوداني، وعدها البعض خيانة لأرواح الشهداء وانحرافا عن مسيرة الثورة والنضال الجماهيري لاستعادة المسار الديمقراطي الذي انقلب عليه (البرهان وحميدتي) بقوة السلاح في الخامس والعشرين من اكتوبر الماضي (2021 ) لتحقيق مطامعهم في السلطة وتعطيل قيام الدولة المدنية الديمقراطية التي ترى فيها بعض القوى الاقليمية خطرا على مصالحها في السودان وإثارة شعوبها المتطلعة للحرية والديمقراطية عليها !


* كشف (خالد) بانهم في قوى الحرية والتغيير يعملون على تأسيس تحالف جديد من الاحزاب السياسية والمهنيين ولجان المقاومة وقوى المجتمع المدني تحت مسمى (الجبهة المدنية الموحدة) أو أي اسم آخر يتفق عليه الناس، لتنسيق المقاومة ميدانياً وسياسياً ضد حكم العسكر، داعيا في الوقت نفسه الى ضرورة النقاش مع الجيش حول علاقات مدنية عسكرية ديمقراطية صحيحة، "وهو ما لن يتم بدون نقاش حقيقي غير مرتبط بالأشخاص"، منتقدا الذين ينادون بقفل باب النقاش بأنهم "يوحدون المؤسسة العسكرية ضد الانتقال الديمقراطي"، نافيا ان يكون الهدف من الدعوة الرغبة في العودة مجددا للشراكة مع العسكر!


* وأوضح بأن التغيير الديمقراطي لا يمكن أن يحدث من دون الإصلاح العسكري ومن دون إصلاح العلاقة بين المدنيين والعسكريين، وقصر دور المؤسسة العسكرية على مهمتها في حماية الوطن والمواطن وحراسة الدستور بإخراجها من المجال السياسي وجعلها مؤسسة مهنية مرتبطة بمهامها المنصوص عليها دستورياً، منتقدا "أجواء العداء بين المدنيين والعسكريين"، داعياً لعدم مهاجمة الجيش باعتباره حزمة واحدة "فالتعميم خطأ"، ويجب توعية العسكريين بأن التحول المدني الديمقراطي في مصلحتهم، عبر إعادة بناء وتسليح وتدريب الجيش للتركيز على مهامه، وتصفيته من أي جيوب لقوى سياسية دخيلة عليه ليصبح جيشاً قومياً محترفاً"(انتهى)!


* واجد نفسى متفقا مع (خالد) في ان النقاش مع المؤسسة العسكرية حول مستقبل العملية السياسية في السودان امر ضروري لأسباب عديدة، منها المعادلة السياسية والأمنية والاقتصادية المعقدة في البلاد، والعواقب الوخيمة التي يمكن ان تترتب عن عزل المؤسسة العسكرية من المشهد والقفز فوق المراحل، بالإضافة الى وجود رغبة واضحة لدى المجتمع الدولي ــ الذي بدونه يستحيل على السودان التخلص من ازماته المستفحلة والسير الى الامام ــ على استمرار الشراكة بين الطرفين ممثلة في الوثيقة الدستورية الحالية او بعد تعديلها، فضلا عن التعقيدات الاقليمية المحيطة بالسودان، وهو ما يتطلب جلوس المدنيين والعسكريين مع بعضهم البعض والتفاهم على شكل العلاقة بين الطرفين وخطوات الانتقال الى دولة مدنية ديمقراطية يكون فيها لكل منهما دوره الذي يكمل دور الطرف الآخر بدون التدخل في مهامه وسلطاته الدستورية !

ولكن هل لدى العسكر بما نراه منهم الآن على الارض رغبة حقيقة في إدارة حوار يفضي الى دولة بالمواصفات التي يتحدث عنها (خالد)، وهل هم على استعداد لتهيئة الاجواء للحوار بإلغاء حالة الطوارئ واطلاق سراح المعتقلين السياسيين، او الذين وجهت لهم اتهامات جائرة مثل (توباك ورفاقه) واستبعاد المؤتمر الوطني المحلول وايقاف استيعاب عناصره في اجهزة الدولة، بالإضافة الى تقديم المتهمين في مذبحة فض الاعتصام وقتل المتظاهرين السلميين الى العدالة، ام على أي أسس يريد السيد (خالد) لهذا الحوار ان يتم؟!


* كل هذه أسئلة تحتاج الى إجابات وإلا فإن الحوار الذي يتحدث عنه سيكون مجرد مضيعة وقت ولن يفضي الى نتيجة سوى عودة الشراكة بشكلها القديم المرفوض من غالبية جماهير الشعب والتي تحقق اهداف العسكر في وجود مظهر مدني زائف لسلطتهم المطلقة، واستمرار التظاهرات وحالة عدم الاستقرار، وربما حدوث فوضى شاملة او انقلاب عسكري يعيدنا الى عهود الدكتاتوريات العسكرية مرة أخرى خاصة مع اصرار بعض الاطراف الاقليمية التي تملك المال والنفوذ، على ذلك، ولا تريد للسودانيين العيش في كنف نظام سياسي ديمقراطي يتعارض مع اهدافها ومصالحها!


* اخشى ان يكون الهدف من حديث (خالد) هو توجيه رسالة الى الطغمة العسكرية الحاكمة بانهم مستعدون لمشاركتهم مرة أخرى، رغم نفيه لذلك ... وحتى لو كان ذلك هو الهدف أو لم يكن، فلا يوجد سياسي محنك يلقي بكل اوراقه على الطاولة ويفصح عن رغبته بهذه الطريقة الساذجة فلا يصل لما يريد، أو يحصل على الفتات !