فورين بوليسي: الإسلاميون في الشرق الأوسط جاهزون للعودة

01:40 PM March, 13 2022

سودانيز اون لاين
Yasir Elsharif-Germany
مكتبتى
رابط مختصر

نقلا عن الراكوبة

Quote: فورين بوليسي: الإسلاميون في الشرق الأوسط جاهزون للعودة 12 مارس، 2022 1 فيسبوك تويتر اعتبر ستيفان كوك الباحث في شؤون الشرق الأوسط أن هناك فرصا عدة يمكن من خلالها عودة الإسلاميين في الدول التي “ظنت أنها تمكنت من القضاء عليهم نهائيا”، على حد قوله، ومن بينها مصر وتونس. جاء ذلك في مقال نشره، الخميس، في مجلة فورين بوليسي الأمريكية حمل عنوان “الإسلاميون جاهزون للعودة”. وقال “لم تكن السنوات القليلة الماضية جيدة للإسلاميين، لكن التيارات الإسلامية لم تمت، بل على العكس تماما بالنظر إلى الظروف السياسية والاجتماعية السائدة في الشرق الأوسط، يبدو أن التيارات الإسلامية تشكل تحديًا كبيرا للأنظمة في جميع أنحاء المنطقة”. وأضاف أن إعلان زوال الإسلاميين “مبالغ فيه” مشيرا إلى استمرار تمتع الإسلاميين “بالفرص المحتملة” في ظل الفجوة المستمرة بين ما تعد به الحكومات وما يختبره الناس في حياتهم اليومية. وتابع “لا يوجد شك في أن الانتكاسات التي يواجهها الإسلاميون حقيقية، ويبدو أنهم فقدوا طريقهم وأهميتهم في الوقت الحالي لكنهم سوف يتأقلمون ويتطورون. بمعنى آخر، من غير المحتمل أن يتخلوا عن كفاحهم الآن”. وأردف “جميع مشكلات السياسة العربية التي جعلت الإسلاميين جذابين (في السياسة) لا تزال موجودة أو تزداد سوءًا بشكل تدريجي”. وأشار إلى عودة الاستبداد بعد الثورات (الربيع العربي) ومحدودية الفرص الاقتصادية وغياب قنوات التعبير السياسي، وإلى أن القادة لا يملكون رؤية جذابة للمستقبل ولا تزال الوحشية هي السمة المميزة للقبضة السياسية. ولفت كوك إلى أنه في مصر على سبيل المثال ما زالت جماعة الإخوان المسلمين، ورغم هروب معظم أعضائها خارج مصر بعد 2013 وسجن الكثير من قياداتها “تتمتع بمكانة هامة” في المجتمع المصري حتى مع جهود النظام لإعادة صياغة التاريخ بطريقة تجعل الجماعة “غريبة لدى المصريين”. وأوضح أن رفضه مزاعم انتهاء الإسلاميين “لا يعني أنهم في السلطة سيكونون ديمقراطيين نموذجيين”. وأردف “تكمن المشكلة في أنه بقدر ما ستتطور الجماعات الإسلامية وتتأقلم، لا يزال قادة الحكومات مصممون على عدم السماح بتكرار ما حدث بين أواخر 2010 و 2012 مرة أخرى”. المصدر : الجزيرة مباشر + صحف ومواقع أجنبية

ما رأيكم؟ هل عودة الإسلاميين متوقعة أيضا في السودان؟؟
أم أنهم أساسا لم ينتهوا في السودان؟

تابعوا ماذا يقول الأخوان المسلمون في هذا الفيديو من 20 يناير 2022 في قناة الحوار:

Quote: هل من يتكلم باسم الشعب السوداني هم أغلبية أم أقلية؟ ما هي صلات القوى السياسية العلمانية واليساري مع الشعب السوداني؟ كيف يبدو المشهد في السودان عقب أحداث 25 أكتوبر 2022؟ المشاركون في حوار لندن | 20 يناير 2022 00:00 - حافظ الكرمي 00:48 - صديق محمد عثمان 03:35 - فراس أبو هلال - عزام التميمي - محمد أمين ----------------- 05:39 - صديق محمد عثمان 07:49 - حافظ الكرمي 09:11 - محمد أمين -------------------- 10:06 - صديق محمد عثمان 11:43 - فراس أبو هلال 13:24 - عزام التميمي 13:55 - فراس أبو هلال -------------------- 15:40- صديق محمد عثمان 17:50 - حافظ الكرمي 20:13 - محمد أمين 21:40 - صديق محمد عثمان 25:11 - فراس أبو هلال

سلام أخ ياسر
الغريبة أن حواضن الأخوان الممولةوالداعمةمعنويا وأعلامياأقرت بفشل مشروع
الأخوان ـ كوداروبرامجاوفكرا ـ وأعني قطروتركياـ كما أقرت بالفشل قيادات أخوانية هذابالإضافةللتفكك البطئ والمتواصل لمشروع الوهابية بالسعودية
هذا الأخبارالمنشورةفي الأعلام الغربي أراها مواد دعائيةربمامدفوعةالأجر
-ولكن هذالايلغئ حقيقةكارثيةالأنظمةالحاكمة

Quote: اعتبر ستيفان كوك الباحث في شؤون الشرق الأوسط أن هناك فرصا عدة يمكن من خلالها عودة الإسلاميين في الدول التي “ظنت أنها تمكنت من القضاء عليهم نهائيا”، على حد قوله، ومن بينها مصر وتونس.

سلمات د.ياسر الشريف

الاخوان يمكن ان يعودوا فى مصر بالذات لانهم خارج المشهد السياسي منذ انقلاب السيسي وحتى الآن
وثورة الجياع ستكون سبباً فى عودتهم .

وعودة الاسلاميون فى الشرق الاوسط الى المشهد السياسي مرة اخرى لن تكون هذه المرة كسابقتها
وذلك لانه قد تم تجفيف منابع تمويلهم وخاصةً ( قطر ) وكما هو معروف فان الدعم التركي دائماً دعم
سياسي وليس دعماً مادياً .

ربما سيعتمد الاسلاميون فى هذه المرة على انفسهم فى التمويل وخاصة فى مصر وتونس وليبيا .
ولن يجدوا نفس المساحة التى كانوا يجدونها فى قناة الجزيرة القطرية فى هذه المرة .
وربما ستساعدهم الحظ فى حال تغير خارطة المحاور فى المنطقة والاقليم .

Quote: ما رأيكم؟ هل عودة الإسلاميين متوقعة أيضا في السودان؟؟ أم أنهم أساسا لم ينتهوا في السودان؟

اخ ياسر تحياتي
متي بارح الاسلاميين السلطة.

اللي عندنا دييل ما إخوان مسلمين، دييل كائنات غريبة بتندرج تحت
عصابات المافيا والكارتلات وعصابات النهب والقتل

Quote: ما رأيكم؟ هل عودة الإسلاميين متوقعة أيضا في السودان؟؟ أم أنهم أساسا لم ينتهوا في السودان؟

الاسلاميين ككيان ومن سنوات يحاول و يخرجو عنو وتفعيل دور كوادرهم خارج اطرهم التقليديه واختراقهم لمكونات مجتمعيه وثقافيه وفكريه يكون ليها دور فى مرحله اعاده بعث الجماعه بعد فشلها
فهم يعرفو ان تجربه الحكم الاولى معرضه للفشل والمقاومه والسقوط والارهاب وموجه الارهاب باسم الدين وجدت مقاومه ورفض وادانه
لذلك اعدوا العده للعوده بوجه وخطاب جديدين وتفعيل دور الافراد والكيانات خارج الاطر الرسميه لهم لتكوون داعم يوحى ويوهم الراى العام-محلى او اقليمى اودولى- بمشروعيه عودتهم وتقبلها
الان لاتجد كوز او كوزه يصرح بانتمائه لجماعه الاخوان وانما دائما نماذج تسلك سلوك تدين ظاهرى وبعضها حتى بمظهر منسجم مع الشباب فى حركتهم العامه حتى يتسنى لهم العمل والاستقطاب من خلالهم

الكيزان جيل اليوم
لايشبهو كيزان الامس فى كثير من الاشياء وبفقه روحه هى روح فقه الترابى وفتاويه وفتاو ىرفيقه قرضاوى الميكافلليه التى تصللفتوى ان تنزع الاخت الملتزمه الحجاب و .....و..الخ
ولو تذكرمارددته كثيرا
ان هزيمه الكيزاان(كفصيل من الاسلاميين او التنظيم الدولى الكيان الجامع لكل هذا) يجب ان يبداء بقراءه وفهم تاريخهم وايضا تباين ومرونه تنظيماتهم فى الحاضر والمشهود من الماضى القريب على المستويات الاقليميه والدوليهوحتى المحليه تجد لهم كيانات عده تربك الراى العام ايهم هوالخصم ؟
فهم كاخوه يوسف يدخلون عليكم من ابوابعده الدين والثقافه والمجتمع وحتى الفن والاعلام ...الخ)

سلام يا عزيزي عاصم علي

وشكرا لك

Quote: اللي عندنا دييل ما إخوان مسلمين، دييل كائنات غريبة بتندرج تحت عصابات المافيا والكارتلات وعصابات النهب والقتل

سلام يا ترهاقا
سوف نشهد نسخة أخرى من الإسلاميين يلعنون إسلاميي الإنقاذ والترابي ويصفونهم بالفساد والانحراف عن جادة الإسلام. وأنهم يمثلون الإسلام الصحيح إلخ..

Quote: اخ ياسر تحياتي متي بارح الاسلاميين السلطة.

تسلم يا عزيزي عارف

نعم هم لا يزالون موجودون في كثير من المواقع، وبحماية سلطة البرهان. وما يدعو للحيرة هو مشاركة محور مصر السعودية والإمارات في تسهيل وجودهم.

يبدو أن لهم وجود كبير وسط قيادات الجيش، يخاف البرهان منهم ويخشى من حدوث صراع بينهم وبين الدعم السريع. تابع مجريات محاكمة مدبري انقلاب بكراوي.

إفادات خطيرة في محكمة انقلاب بكراوي!!إفادات خطيرة في محكمة انقلاب بكراوي!!

Quote: سلمات د.ياسر الشريف الاخوان يمكن ان يعودوا فى مصر بالذات لانهم خارج المشهد السياسي منذ انقلاب السيسي وحتى الآن وثورة الجياع ستكون سبباً فى عودتهم . وعودة الاسلاميون فى الشرق الاوسط الى المشهد السياسي مرة اخرى لن تكون هذه المرة كسابقتها وذلك لانه قد تم تجفيف منابع تمويلهم وخاصةً ( قطر ) وكما هو معروف فان الدعم التركي دائماً دعم سياسي وليس دعماً مادياً . ربما سيعتمد الاسلاميون فى هذه المرة على انفسهم فى التمويل وخاصة فى مصر وتونس وليبيا . ولن يجدوا نفس المساحة التى كانوا يجدونها فى قناة الجزيرة القطرية فى هذه المرة . وربما ستساعدهم الحظ فى حال تغير خارطة المحاور فى المنطقة والاقليم .

تسلم يا عزيزي علاء
وشكرا لك
القمع والعنف الذي يتعرض له الأخوان في مصر هو السبب في تمكنهم من استقطاب الناس، وكسب تعاطفهم. أضف إلى ذلك فشل الدكتاتورية والاستبداد في إدارة الدولة.

Quote: سلام أخ ياسر الغريبة أن حواضن الأخوان الممولةوالداعمةمعنويا وأعلامياأقرت بفشل مشروع الأخوان ـ كوداروبرامجاوفكرا ـ وأعني قطروتركياـ كما أقرت بالفشل قيادات أخوانية هذابالإضافةللتفكك البطئ والمتواصل لمشروع الوهابية بالسعودية هذا الأخبارالمنشورةفي الأعلام الغربي أراها مواد دعائيةربمامدفوعةالأجر -ولكن هذالايلغئ حقيقةكارثيةالأنظمةالحاكمة

تسلم يا عزيزي كمال عباس
وشكرا لك
الإسلاميون، لم يدركهم اليأس من العودة إلى الساحة، خاصة عندنا في السودان. ولكن نسبة الوعي بخطل مشروعهم في تزايد مستمر.

هاتان فقرتان من مقال جميل نشر في موقع الحرة بتاريخ 4 أغسطس بقلم كاتب إسمه د. عماد بوظو بعنوان "ولادة وموت الإسلام السياسي":

Quote: وهناك ناحية أخرى لم يدركها الإسلاميون بعد هي أنه في الوقت الذي مازال لديهم الكثير من الأتباع، هناك أعداد أكبر بكثير من المسلمين الذين يرفضون برامجهم السياسية والاجتماعية جملة وتفصيلا، ومستعدون للقيام بكل ما هو ممكن لمنعهم من التحكم بالدول والمجتمعات العربية لأنهم يعرفون أنه لا علاقة للإسلام السياسي بالديمقراطية التي تعني حكم الشعب لأن معتقداتهم تقول أن الحاكمية لله، وكذلك لأنهم بعيدون كل البعد عن مفاهيم حقوق الإنسان مثل حقّ الإنسان في الحرية واعتناق ما يريد من أفكار، كما أن لدى الإسلاميين حساسية مرضيّة تجاه حرية المرأة، رغم محاولتهم الاستفادة من مفاهيم الديمقراطية وحقوق الإنسان عندما تخدم أهدافهم فقط. وفي النهاية لم يتبق اليوم من مناطق تحت حكم الإسلام السياسي سوى قطاع غزة، الذي تتحكم فيه حركة حماس، ونظيرتها طالبان التي في طريقها لحكم أفغانستان، كما لم يبق أمام حكم الخليفة أردوغان والمرشد خامنئي سوى فترة محدودة وعند سقوطهما المؤكد، عاجلا أو آجلا، سيتم الإعلان رسميا عن موت الإسلام السياسي لأنه "عقيدة تم فرضها بالقوة على شعوب ترفضها لأنها فشلت في مراعاة رغبة الإنسان الأساسية في الحرية".

يمكن قراءة المقال بنسخ الرابط ووضعه في محرك البحث:
alhurra.com/different-angle/2021/08/04/%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D9%88%D9%85%D9%88%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A

أن يعودوا كخيار حر ديمقراطى من قِبل الشعوب ليس ممكنا فى المستقبل المنظور
أما ان يعودوا عن طريق القوة المسلحة اصالة او عن طريق التحالفات فذاك ممكن ضمن تطورات المشهد الاقليمي والدولي

Quote: أن يعودوا كخيار حر ديمقراطى من قِبل الشعوب ليس ممكنا فى المستقبل المنظور أما ان يعودوا عن طريق القوة المسلحة اصالة او عن طريق التحالفات فذاك ممكن ضمن تطورات المشهد الاقليمي والدولي

سلام يا عزيزي علاء خيراوي

شكرا لك.

الشاهد أن نسبة الوعي بخطل مشروعهم في ازدياد كما قلت.

تسلم حبيبنا ياسر
الاحداث والموقف الشعبي عموما منذ "إنقلاب" السيسي ضد الاخوان فى مصر ليست فى صالحهم علي الإطلاق
وهنالك الكثير من الشواهد علي ذلك
اما "كيزانهم" فى السودان، فقط اذهب الى اى مدرسة او حتي روضة وستعرف ان رفضهم قد تأصل فى وعي اغلبية السودانيين من صغارهم

اعتمادهم علي الثغرات ، ولانهم لا اخلاق ولا حدود توقفهم يستثمرو نص الفرص لاحراز اهداف حين غفلة ، الاخطر اقتصاديا في السودان هم الافضل ..

لا تستهينو ب تجار الدين ، فهم ( حضارم ) .. اتوقع عودتهم اذا لم نسد الثغرات وما عملنا حسابنا ...

تحياتي دكتور ياسر وضيوفك

سلام الأحباب علاء خيراوي ومنتصر صلاح

وشكرا لما تفضلتما به. نعم لابد من الحذر وأخذ التحوطات وملاحقة كل من اجرم.

فيديو.. لحظة خروج أنس عمر ورفاقه من محكمة الشماليفيديو.. لحظة خروج أنس عمر ورفاقه من محكمة الشمالي

لو الإسلاميين عادوا بكوادر جديدة، وما حموا المجرمين من المحاكمات ولفظوا من صفوفهم أى فاسد مستقبلى مهما كان موقعه، فلا أحد يستطيع حرمانهم (كأفراد) من الممارسة السياسية.. حتى لو شكلوا مجموعة سياسية جديدة من أفرادهم.
ما دمرهم هو التستر على عضويتهم الفاسدة مثل على عثمان محمد طه وخلافه من الصفين الأول والثانى.. أما بقية العضوية العادية فراحوا فطايس ساكت كما قال شيخ حسن.. ما لموا فى القصور ولا فى حور العين..