يجب وضع قيادات الأحزاب قيد الإقامة الجبرية

04:23 AM February, 07 2022

سودانيز اون لاين
أيمن نواى على-USA
مكتبتى
رابط مختصر

من اجل وحدة الوطن

فى ظل وجود الأحزاب مستحيل أن يكون فى السودان استقرار .

كل الأحزاب ولا احزاب الجلابة بس؟

و ناس الحركات كيف؟!!!

اقصاء واقصاء مضاد

ود البشرى
كل الأحزاب ولا احزاب الجلابة بس؟
.................................

كل الأحزاب بدون فرز .. قيادات المكاتب التنفيذية تحت الإقامة الجبرية طوال الفترة الانتقالية .. ديل اصلوا ما مفروض يطلقوا عليهم أحزاب .. دى مجموعات مهرجلة .. كلمة أحزاب كتيرة عليهم .
وجودهم فى الإقامة الجبرية يتيح للثوار حسم الصراع مع العسكر عبر تطمينات يمكن للعسكر العودة إلى الثكنات .. بالإضافة إلى سلام حقيقى مع حركتى الحلو و عبدالواحد .. لوقوفهم خلف الشارع .
الأحزاب حقيقية تمثل خميرة عكننة السودان .

الدكتورة اخلاص
و ناس الحركات كيف؟!!!

اقصاء واقصاء مضاد
..................................

ديل ملايش يا دكتورة .. ما محسوبين
الحركات هى التى تقف خلف الشارع لتحميه و ليس أمامه لتعترضه فى حركة السير .

اذا كانت الأحزاب وطنية .. يجب أن تذهب الى السجن من تلقاء نفسها .. اجهاض ثلاث ثورات كفيل بأن تعلق رقابهم فى المشانق .

كونوا الأحزاب تفاوض العسكر ..ثم تتعهد أن لا تشارك فى حكومة الفترة الانتقالية ثم تنقض العهد و تأتى بحكومة أحزاب دى جريمة تانية .

الأمم المتحدة: الحركات المُوقعة وغير المُوقعة على إتفاق جوبا للسلام تجني الأموال في ليبيا بدعم إماراتي .. قائد يتبع لإحدي الحركات:” ستكون لدينا قدم في دارفور، ورجل في بنغازي”
الأموال المدفوعة كانت مقدمة من دولة الإمارات العربية المتحدة ووجها الجيش الوطني الليبي الي الحركات
قائد يتبع لإحدي الحركات:” ستكون لدينا قدم في دارفور، ورجل في بنغازي”

سودانايل – أمريكا
أمجد شرف الدين المكي

أظهر تقرير للجنة خبراء أُمميون تم تداوله يوم أمس الجمعة في مجلس الأمن الدولي، بأن الجماعات المتمردة والتي وقعت إتفاقية سلام مع الحكومة السودانية في العام 2020 مازالت تُواصل العمل في ليبيا، مستفيدةً من الفُرص التي وفرتها ظروف الحرب الأهلية في ليبيا. بحسب ماذكرت وكالة الأسوشيتد برس.
وقالت لجنة الخبراء التي تُراقب العقوبات المفروضة على السودان نتيجة الصراع في دارفور في تقريرها:” إن عدة مصادر في حركات التمرد قالت إنها لاتعتزم الانسحاب الكامل من ليبيا لأنهم يحصلون على معظم التمويل والأموال، بما في ذلك الغذاء والوقود من الإشتباكات هناك”.
ونقل الخبراء عن أحد القادة قوله:” ستكون لدينا قدم في دارفور، ورجل في بنغازي”. وهي المدينة الرئيسية في شرق ليبيا والتي تعد معقل القوات المُوالية للقائد العسكري خليفة حفتر.
وانزلقت ليبيا في حالة اضطراب بعد انتفاضة دعمها حلف شمال الأطلسي في 2011 أطاحت بالدكتاتور معمر القذافي الذي قتل في وقت لاحق، ثم انقسمت بعد ذلك بين حكومتين متنافستين – واحدة في الشرق يدعمها حفتر، وإدارة مدعومة من الأمم المتحدة في العاصمة طرابلس، وكل منها مدعومة من قبل ميليشيات مختلفة وقوى أجنبية متنافسة وتؤجج من الصراع الليبي.
وفي أبريل من العام 2019 شن حفتر وقواته، بدعم من مصر والإمارات العربية المتحدة، هجومًا لمحاولة الاستيلاء على طرابلس، حيث إنهارت حملته بعد أن كثفت تركيا دعمها العسكري للحكومة المدعومة من الأمم المتحدة بمئات القوات وآلاف المُرتزقة.
ودعا اتفاق وقف إطلاق النار المبرم في أكتوبر 2020 إلى انسحاب جميع القوات الأجنبية من ليبيا. وأدى إلى اتفاق بتكوين حكومة انتقالية في أوائل فبراير 2021 وقد تم تأجيل الانتخابات التي كان من المفترض إجراؤها في 24 ديسمبر من العام الماضي.
وبحسب وكالة الأسوشيتدبرس، قالت لجنة الخبراء:” أنه على الرغم من دعوة وقف إطلاق النار في ليبيا، ومطالبة القوات الأجنبية للمغادرة، إستمرت معظم الجماعات الدارفورية للعمل في ليبيا تحت إمرة وقيادة الجيش الوطني الليبي”. وفي مقابل عملهم، أضاف الخبراء:” إن حركات التمرد الخمس الرئيسية في دارفور والتي وقعت على إتفاق جوبا للسلام في العام 2020 تتلقي دعماً مدفوعاً ولوجيستياً”.
وبحسب عدة مصادر مجهولة في الحركات الدارفورية، قال الخبراء:” إن الأموال والدعم تم الاتفاق عليهما في إجتماعات بين قادتهم العسكريين، وممثلي الإمارات في ليبيا”. وقالت اللجنة أيضاً:” الأموال المدفوعة كانت مقدمة من دولة الإمارات العربية المتحدة ووجها الجيش الوطني الليبي الي الحركات”.
وجاء في تقرير اللجنة:” في الأشهر الأخيرة، تم تقليص الأموال للحركات المسحلة”. وقال الخبراء أيضاً:” إن الإمارات العربية المتحدة تعتبر إتفاق سلام جوبا أساساً لإنتقال ناجح، وأوصوا بأن تنضم الحركات الدارفورية الي الحكومة”. وقالوا بأن الأمارات جادلت بأنها لم تمول أو تُسلح الحركات، وكانت جهودها على دعم مجالات الصحة والتعليم وكذلك مساعدة السودان.
وذكرت لجنة الخبراء الأممية، إنها تلقت معلومات تفيد بأن السلطات الإماراتية إستولت على منجماً للذهب مرتبطاً بإحدي الحركات المسلحة في دارفور، وتحتاج اللجنة للمزيد من التوضيح والحصول على معلومات إضافية.
https://sudaneseonline.com/board/510/msg/1644227884.html

حسين فرح
الأمم المتحدة: الحركات المُوقعة وغير المُوقعة على إتفاق جوبا للسلام تجني الأموال في ليبيا بدعم إماراتي .. قائد يتبع لإحدي الحركات:” ستكون لدينا قدم في دارفور، ورجل في بنغازي”
.............................

أحزاب على حركات .. تهرول إلى أحضان الارتزاق و العمالة .. الجيل السابق للاسف ليس به نخوة و شهامة و وطنية .. جيل يبيع نفسه و وطنه مقابل دريهمات .. جيل رخيص و ذليل و وضيع و سجمان كمان .

من الذى يعبث بمؤسسات الخدمة المدنية و العسكرية .. من الذى يسعى لتمكين أفراد غير مؤهلين فى المؤسسات مقابل الولاء الحزبى .. لجان التمكين و الفصل التعسفى و إزالة التمكين و إعادة المفصولين الموالين .. والتجنيد داخل المؤسسات عبر التعينات و الترقيات و المنح و التستر على فساد عضويتها .. أليست هذه هى الأحزاب .. تنقل صراعاتها داخل المؤسسات لتصفية الخصوم و الغير موالين لها .. يجب حسم فوضى الأحزاب قبل إعادة بناء المؤسسات .. ترك الأحزاب من غير محاسبة رادعة تلجم الأحزاب سوف تتمادى و تواصل فى الخراب و الدمار ما تبقى فيها إن وجد .. متى يبلغ البنيان تمامه اذا كنت تبنى و غيرك يهدم .

سلام استاذ ايمن و باشمهندس ود البشرى و الدكتورة اخلاص,
اعتقد ايمن نواى لم يقدم طرحه كمنتمى لحركة مسلحة او لحزب سياسى بأبعاد اقل من القومية و الاقرب ان نقرأ ما كتبه علي انه يعنى الاحزاب التى ظلت تمثل القومية السودانية كأمر واقع, اذا لماذا يتم تأويل الطرح علي انه يعنى خيار و فقوس؟
الحقيقة انو عندنا ازمة سياسية علي مستوى الاحزاب و التى لم تتمكن طرح رؤى واضحة تعبر عن قواعد الشعب السودانى حتى داخل العاصمة ناهيك عن الاقاليم و بذلك نحتاج منهم تقديم رؤى واضحة تحت قيادة اشخاص يمكنهم ان يضعو بصمتهم الخاصة بالمظلة الفكرية التى يتبنونها, و من ذلك تأتى فكرة انه حان الوقت لافساح المجال لجيل اخر يمكنه ان يوحد جموع الشعب السودانى تحت اطروحات واضحة.
لا اقول بوضع قيادات الاحزاب تحت الاقامة الجبرية (ذلك عبء ادارى :)) بل عليهم التنازل و بعدها هم مواطنون عاديين.
الافضل ان نبتعد عن وضع انفسنا فى قوالب الجهوية او ان يكون الميزان علي القوالب الفكرية فقط.

انا محجوب تعليقي ما على البوست دا فقط لكن مجمل خط نواي و كتابته عنصرية و ضد من يراهم جلابة في مخيلته

سلام أستاذ محجوب
الحقيقة انو عندنا ازمة سياسية علي مستوى الاحزاب و التى لم تتمكن طرح رؤى واضحة تعبر عن قواعد الشعب السودانى حتى داخل العاصمة ناهيك عن الاقاليم و بذلك نحتاج منهم تقديم رؤى واضحة تحت قيادة اشخاص يمكنهم ان يضعو بصمتهم الخاصة بالمظلة الفكرية التى يتبنونها, و من ذلك تأتى فكرة انه حان الوقت لافساح المجال لجيل اخر يمكنه ان يوحد جموع الشعب السودانى تحت اطروحات واضحة
....................................

ما قلته هو عين الحقيقية الأزمة ليست فى مؤسسات الدولة .. الأزمة هى أحزاب فى المقام الأول .. و الأحزاب ماعايزة تعترف بالحقيقة .. كل مرة تحاول إعادة إنتاج الأزمة .. اذا بلغ المد الثورى مبتغاها مثل الثورة الفرنسية و الثورة البلشفية .. الأحزاب تكون المستهدف الاول .. الإقامة الجبرية ما اظن تلقاها .

ود البشرى
انا محجوب تعليقي ما على البوست دا فقط لكن مجمل خط نواي و كتابته عنصرية و ضد من يراهم جلابة في مخيلته
.............................

ود البشرى .. الجلابية المكوية دى شعر ما عندك ليهو رقبة ..محاربة العنصرية و العنصرية المضادة شرف لا ادعيه و تهمة لا انفيها .. كدى لقيتنى كيف .

الأحزاب تحاول أن تصرف نظر الشعب عن مكان الخلل داخلها هى ذاتها .. و تشير على العسكر على أنهم هم سبب الأزمة .. أليست هذه الأحزاب هى التى تسعى للعسكر لاستلام السلطة .. أليست هذه الأحزاب تبحث عن عسكرى داخل المؤسسة ليعمل انقلاب لتحكم الشعب من خلاله بالحديد و النار .. أليست هذه الأحزاب تزور الانتخابات فى مؤسسات الخدمة المدنية لتسيطر على النقابات .. أليست هذه الأحزاب تشترى ذمم المشايخ و العمد لتفوز بالانتخابات .. حل جزور الأزمة بيدا بمواجهة الأحزاب و ان تتعرف ثم النظر فى معالجة الخلل .. من غير ذلك البلد تروح شمار فى مرقة .

تصاعد وتيرة العنصرية مع إطلاق شيخ و مهندس العنصرية على عثمان محمد طه .. الذى قال بالحرف الواحد اضطررنا أن نستخدم العنصرية .. هو الذى قسم الشعب السودانى إلى زرقة و عرب اشعل حرب راح ضحيتها مئات الآلاف من النفوس البريئة .. لم يحاسبه حزبه و لم يتم فصله من الحزب .. اليوم يتم الاحتفاء به .
اول من اسس للعنصرية و قسم الشعب السودانى على أساس أسياد و عبيد هم الأحزاب .. ارجع لى وثيقة ١٩٢٥ فى مجلة الحضارة .. المشكلة أن ممارسة العنصرية علنية على قمة هرم الأحزاب .. لماذا يتباكى الناس على العنصرية و العنصرية المضادة و يتم الاحتفاء بها و هى تمشى على قدمين .بين ظهرانا.

قد تكون اللهجة قاسية بعض الشئ .. الإقامة الجبرية .. صدقونى عندما يتيقن الشعب بالأدلة و البراهين أن سبب دمار السودان .. سوف تكون الاحكام قاسية و من غير رحمة على الأحزاب .. من الأفضل للأحزاب أن تأخذ العلاج المر و تعترف للشعب بالحقائق بدلا من علاج الكئ و البتر .. الحقوا ايها الأحزاب قبل فوات الأوان .. قد يسامحكم الشعب الان ..و لكن بعد أن يقع الفاس فى الرأس لا مفر من العقاب .