Post: #1 Title: الذكرى السابعة والثلاثون لاستشهاد شهيد الفكر الأستاذ محمود محمد طه Author: Azhari Baloul Date: 01-13-2022, 04:32 AM Parent: #0
بسم الله الرحمن الرحيم
*بمناسبة الذكرى السابعة والثلاثين لاستشهاد شهيد الفكر الأستاذ محمود محمد طه* _الجمعة ١٨ يناير ١٩٨٥م_
*يقدم تلاميذ وتلميذات الأستاذ محمود محمد طه بمنطقة واشنطن دي سي الكبرى برنامجا*
تحت شعار: *(الأستاذ محمود رائد الحركة الوطنية و الثورة الفكرية )*
*يتضمن البرنامج* كلمة الأستاذ أمام المحكمة المهزلة
فيلم بعنوان الأستاذ محمود رائد الحركة الوطنية والثورة الفكرية
كلمة الافتتاح: أزهري بلول
ندوة بعنوان الأستاذ محمود رائد الحركة الوطنية والثورة الفكرية تقديم: دكتور أحمد المصطفى دالي ودكتور عمر أحمد القراي
الزمان: الاثنين ١٧ يناير ٢٠٢٢م من الساعة الثانية عشرة ظهرا وحتى الساعة الثانية ظهرا بتوقيت شرقي الولايات المتحدة الأمريكية (السابعة مساء وحتى الساعة التاسعة مساء بتوقيت السودان)
*عبر تطبيق زوم من خلال الرابط التالي* https://us02web.zoom.us/j/83076387318https://us02web.zoom.us/j/83076387318 Meeting ID: 830 7638 7318
Post: #5 Title: Re: الذكرى السابعة والثلاثون لاستشهاد شهيد ا� Author: adil amin Date: 01-17-2022, 10:41 AM Parent: #1
ده وقت الكتاب ده https://top4top.io/ ومفروض الناس تمرق في الساحة الخضراء بي علم الاستقلال في هذا اليوم لانه من رواد الاستقلال عمل حزب ورؤية وبرنامج ودستور والشباب تائه مع جماعة مايو وايتام الترابي وهسة شوف عاملين مسيرة 17 يناير مخصوص وايضا لم يعملو مسيرة يوم الاستقلال 1يناير
لقد أثبتت هذه الأحداث أن الشعب السوداني شعب أصيل، شجاع، كريم .. يجود بالنفس في سبيل العزة، والشرف ولا ينقصه غير القائد الذي يفجر كوامن أصالته، ويحرك حسه الوطني .. فاذا وجد قائدا، في مستواه، فان المعجزات تجري على يديه، والبطولات تسعى اليه خاطبة ودّه.. حقا كما قال الأستاذ محمود في تحقيق معه في جريدة الأخبار، فيما بعد، ((الشعب السوداني شعب عملاق يتصدره أقزام)). معالم على طريق تطور الفكرة الجمهورية - الكتاب الأول
أنا زعيم بأن الإسلام هو قبلة العالم منذ اليوم .. وأن القرآن هو قانونه.. وأن السودان ، إذ يقدم ذلك القانون في صورته العملية ، المحققة للتوفيق بين حاجة الجماعة إلى الأمن ، وحاجة الفرد إلى الحرية المطلقة ، هو مركز دائرة الوجود على هذا الكوكب .. ولا يهولن أحداً هذا القول ، لكون السودان جاهلاً ، خاملاً ، صغيراً ، فإن عناية الله قد حفظت على أهله من أصايل الطبائع ما سيجعلهم نقطة التقاء أسباب الأرض ، بأسباب السماء ..