عودة حمدوك..

11:49 AM January, 10 2022

سودانيز اون لاين
محمد المرتضى حامد-
مكتبتى
رابط مختصر

بالإشارة للمعطيات على الأرض هي مسألة وقت..

محمد المرتضى تحيات نواضرحمدوك يصلح أن يكون مديربنك كبير زي بنك السوداناو اي مؤسسة كبيرةسياسيا لاينفعوقلنا مرارا.... للشعبيبطل سواقة العاطفة...الزمن غير كافي سباق استعماري بأثواب مختلفةسلامات

Quote: حمدوك يصلح أن يكون مدير بنك كبير زي بنك السودان

في سيرته الذاتية المنشورة مكتوب اشتغل موظف 4 سنين في البنك الافريقي للتنمية
أها بخبرة موظف 4 سنوات طوالي داير تمسكو لينا إدارة أكبر بنك في السودان؟؟!!!

حمدوك لا يصلح إلا موظف أمم متحدة في أديس مكان ما جاء

سلامات نذيرو..
مبادرة الأمم المتحدة التي يسوقها فولكر ، بنقاطها الأساسية الأربعة مدعومة من الرباعية، أراها
قد فصلت على حمدوك الذي ما زال ، عند الرباعية، رئيسا للوزراء في حالة تجميد لاغير.
حمدوك سيعود رئيسا للوزراء بعد ما يمنح الصلاحيات الكاملة وتقليص مجلس رئاسي عوضا عن السيادي لثلاثة أشخاص (بمزاج الرباعية).
مع مجلس دفاع لإرضاء العسكر ومجلس تشريعي يجمع لجان المقاومة وقادة الأحزاب وناس الموز ويستثني الكيزان.

حمدوك بانتظار إشارة.

Quote: حمدوك لا يصلح إلا موظف أمم متحدة في أديس مكان ما جاء

سلامات أخي أحمد..
قد لا أتفق مع الكثيرين في مقولة أن س من الناس لا يصلح لوظيفة ويصلح لغيرها على إطلاقها، الوظيفه في الأمم المتحده، سيما
في الإدارات العليا التي تعطي مساحة كبيره نسبيا في اتخاذ القرار تتطلب أيضا إنسانا سياسيا بحنكة إدارية.
عرفت مهندسين وأطباء ومحامين نجحوا كمديرين وتنفيذيين رغم أن هناك من درسوا الإدارة أكاديميا وكانوا أسوأ
خلق الله في إدارة مؤسسة صغيرة فأورثوها الفشل. هذا لا يعني أن حمدوك نجح أو سيكون ناجحا لا غرو في المنصب
محل البوست وهو يعزى إليه تردده وعدم حسمه لكثير من المسائل المصيرية ( السلام والإقتصاد وإقالة وزراء مؤهلين انصياعا لقوى
هي في الأصل ضد الثورة) وتركها للعسكر مما تسبب في كل ما يعانيه البلد الآن.

سلامات مولانا
أنا بنيت كلامي على التجربة العملية
هو كان ناجح في الأمم المتحدة بحسب ما قيل لنا وبحسب سنوات عمله هناك
لكن ما شفنا ليه أي نجاح تاني في السياسة السودانية أو حتى الاقتصاد السوداني
بالتالي الحاجة الوحيدة الممكن حسمها هي نجاحه حيث كان قبل ما ربنا يبلانا بيه

سلامات يا أخي محمد المرتضى

Quote: مبادرة الأمم المتحدة التي يسوقها فولكر ، بنقاطها الأساسية الأربعة مدعومة من الرباعية، أراها قد فصلت على حمدوك الذي ما زال ، عند الرباعية، رئيسا للوزراء في حالة تجميد لاغير. حمدوك سيعود رئيسا للوزراء بعد ما يمنح الصلاحيات الكاملة وتقليص مجلس رئاسي عوضا عن السيادي لثلاثة أشخاص (بمزاج الرباعية). مع مجلس دفاع لإرضاء العسكر ومجلس تشريعي يجمع لجان المقاومة وقادة الأحزاب وناس الموز ويستثني الكيزان.

الأمم المتحدة ليس لها مبادرة. دا كلام ساي وليس له أساس من الصحة.
اتضح بعد المؤتمر الصحفي أن الأمم المتحدة ليس لها مبادرة وإنما دورها سيكون تس�...� المشاوراتاتضح بعد المؤتمر الصحفي أن الأمم المتحدة ليس لها مبادرة وإنما دورها سيكون تس�...� المشاورات

لا أتوقع عودة حمدوك رئيسا للوزراء. فرئيس الوزراء القادم لازم يكون شخصية مصادمة. ولكن لا هو ولا الأمم المتحدة يستطيعان مصادمة العسكر، فهما يخافان من انزلاق البلد نحو الفوضى المسلحة.

Quote: الأمم المتحدة ليس لها مبادرة. دا كلام ساي وليس له أساس من الصحة.

عزيزنا د. ياسر سلامات وكل سنه وانت طيب..
صدقني الرجل له مبادرة ولكنه طرح شفاهة 4 نقاط وربما وجد اعتراضات على نقطتين فآثر القول بأنه
جاء بلا مبادرة كي لا تفشل مهمته قبل أن تبدأ . هل يستقيم أن يسافر فولكر آلاف الأميال (للإستماع)
إلى الأطراف وليس في جيبه مسودة مبادرة؟ وهل تظن أن فولكر الخبير السياسي لايعرف أس المشكلة
ورأي كل طرف فيها قبل أن (يشرف) مقرن النيلين؟ مافي زول ما خبير في مشكله وعمل الهوميرك
بتاعا كويس توكل إليه مهمة كهذه، لكن هذا ليس المهم، المهم إنه القوى التي أعلنت رفضها أو تحفظها
أو قبولها بالمبادرة (الما موجوده) حسب فولكر، عليهم ترتيب سيناريوهات وخطة (أ) وخطة (ب) وإعداد
قوائم التنازلات لأن الوقت لايسمح والمواطن البسيط اليعاني ظل بلا حكومة منذ 88 يوما وخسر البلد مليارات
الدولارات بسبب الإنقلاب الفاشل الذي ارتكبه البرهان ومن معه وفشلوا في الخروج من النفق المظلم
الذي أدخلوا فيه البلاد والعباد.

حسب احد موظفي مجلس الوزراء .. حمدوك كان راجل منضبط لابعد الحدود وما كان متساهل ابدا مع الوزراء .. لكن زي حمدوك دا حسب رايي زي ما تجيب ليك لاعب محترف ودايرو يلعب في دارفوري في الحله .. السودان بلد متشابك بين المنتفعين والعساكر والمخابرات الخارجيه .. دايره ليها كم زول وطني مع حمدوك ويا حبذا لو كان من الشباب

Quote: حسب احد موظفي مجلس الوزراء .. حمدوك كان راجل منضبط لابعد الحدود وما كان متساهل ابدا مع الوزراء .. لكن زي حمدوك دا حسب رايي زي ما تجيب ليك لاعب محترف ودايرو يلعب في دارفوري في الحله .. السودان بلد متشابك بين المنتفعين والعساكر والمخابرات الخارجيه .. دايره ليها كم زول وطني مع حمدوك ويا حبذا لو كان من الشباب

شكرا أخي معاوية..
موضوع الضبط والربط دا أحسن ما نجيب سيرتو عشان ما يزعل بعض الذين يدعون أنهم أهل الضبط والربط وكشفت الأحداث والفيديوهات حقيقة ما يدعون.
الإنضباط يا العزيز سلوك ينتظم الجهات التي عمل بها حمدوك لذا طارت السما بينما لازلنا نحن في باركوها وعلي الطلاق ومتى يسمح مزاجك تقلب أي حكومه
وتركب أي طياره وتقابل أي نتنياهو وتعمل فيها رئيس لحكومه قاعد فيها وزير واحد لأنه عنده مليشيا.. بالله مش كوميديا سوداء؟
يا معاوية، الناس العاديين البينتهكوا القانون يُنظر إليهم أنهم لايحترمون أنفسهم فما بالك بالمسئولين.

تحياتي لكم جميعاً

هنالك رؤساء لم ينالوا شهادات جامعية لكنهم بنوا دول كبرى

مثال (المرحوم الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان) حكيم العرب بنى دولة كانت نسبتها الكبرى من المساحة عبارة عن صحراء

كيف صارت اليوم؟؟؟؟؟؟؟

الشخص الحكيم والفاهم والذي يختار معاونيه يمكن أن ينجح

سلام يا أستاذ فتحي عباس نقد

Quote: هنالك رؤساء لم ينالوا شهادات جامعية لكنهم بنوا دول كبرى مثال (المرحوم الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان) حكيم العرب بنى دولة كانت نسبتها الكبرى من المساحة عبارة عن صحراء كيف صارت اليوم؟؟؟؟؟؟؟

للأسف اليوم صارت بيد بلطجية من أمثال محمد بن زايد. انظر ماذا فعل في اليمن وليبيا؟ انظر ماذا يفعل هو ومحور الشر معنا في السودان؟؟

مرحب أخي ياسر

Quote: للأسف اليوم صارت بيد بلطجية من أمثال محمد بن زايد. انظر ماذا فعل في اليمن وليبيا؟ انظر ماذا يفعل هو ومحور الشر معنا في السودان؟؟

ردي كان للأخوة المتداخلين بخصوص البوست عن (أهلية) حمدوك لرئاسة الوزراء

بخصوص ردك يمكن المناقشة في بوست خاص يتناقش فيه البورداب لمصلحة من (من الدول) هي التي تقف أو تدعم (الإنقلابيين)

أو الكيزان (لأن الكيزن) خاصة لا يمكن للإمارات أو السعودية في الوقت الراهن أن تدعمهم أو تفكر في ذلك؟

البوست مهم عن إمكانية عودة حمدوك مره أخرى ومعرفة الإيجابيات والسلبيات طيلة فتره رئاسته

Quote: هنالك رؤساء لم ينالوا شهادات جامعية لكنهم بنوا دول كبرى مثال (المرحوم الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان) حكيم العرب بنى دولة كانت نسبتها الكبرى من المساحة عبارة عن صحراء كيف صارت اليوم؟؟؟؟؟؟؟ الشخص الحكيم والفاهم والذي يختار معاونيه يمكن أن ينجح

هذه حقيقة أخي فتحي..
جل القادة الأفذاذ ، منذ بداية التاريخ ، لم يحملوا شهادات أكاديمية وحسنا جاءت إشارتك للشيخ زايد الرجل الحكيم وقد
قال تعالى ( ومن يؤت الحكمة فقد أوتي خيرا كثيرا)، ومما لاشك فيه أن لايوجد في الأرض قائدا يعلم في كافة مناحي
الحكم الذي يزداد تعقيدا بشكل مضطرد ، لذا تجد الدول الناجحة هي التي يستعين فيها القائد بمستشارين وبيوت خبرة
وبرلمانات راسخة ولا ينفرد بقرار في مسائل تمس مصير أمة بحالها ويشخصن المسائل.
القائد الفذ هو الذي يبني دولة المؤسسات وليس دولة (الوكسات).

Quote: أنا بنيت كلامي على التجربة العملية هو كان ناجح في الأمم المتحدة بحسب ما قيل لنا وبحسب سنوات عمله هناك لكن ما شفنا ليه أي نجاح تاني في السياسة السودانية أو حتى الاقتصاد السوداني بالتالي الحاجة الوحيدة الممكن حسمها هي نجاحه حيث كان قبل ما ربنا يبلانا بيه

حبابك أحمد..
لم نختلف يا عزيز، لكن في حالة حمدوك الأمر يختلف لأنه لم يجد ساحة إيجابية متعاونة كما كان عليه الحال في الأمم المتحدة،
حمدوك أتت به ق ح ت وبالتالي، في نظر المضادين ، كل ما يأتي منه حتما ضد مصالحهم و by default مرفوض حيث أن
المعيار لم يكن موضوعي بل ذاتي ، وأنت تعلم أن ظلت الدولة العميقة وبعض العسكر له بالمرصاد وتخلى عنه حتى الذين أتوا به
المحسوبين على تيار اليسار فأصبح كمن قيدت يده وألقي به في البحر وطلب منه ألا يبتل.
هذا لايعني أنه لم يرتكب أخطاءا ما كانت يجب أن تحدث، ولو تذكر أن حمدوك قال ما معناه إنني جئ بواسطة
قوى لم يكن لديها برنامجا أو خارطة طريق أو شيئا من هذا القبيل وفي رأيي المتواضع أي زول بيقدم لوظيفة
أو يقبل بها بيكون عارف متطلباتها..
مودتي.

سلام

Quote: قال مبعوث الأمم المتحدة للسودان فولكر بيرتس إن الأمم المتحدة ستقدم عملية وليس مسودة أو مشروعا أو رؤية للحل، وذلك في معرض حديثه عن مبادرة سياسية عرضها لحل الأزمة وانقسمت بشأنها الأطراف السودانية بين مرحب ورافض. وأكد بيرتس أن الأمم المتحدة لن تأتي بأي مسودة، ولن تتبنّى أي مشروع لأن السودانيين أولى بذلك، وأن الوقت قد حان للدخول في عملية تشاورية شاملة لحل الأزمة في السودان. وشدد بيرتس على أن الأطراف السودانية تحتاج إلى دعم من دول العالم، وأن الأمم المتحدة ستعمل على تسهيل هذه المرحلة الحالية من تاريخ البلاد. وطلب بيرتس من كل الأطراف المدعوة للحوار تقديم رؤيتها للمرحلة الانتقالية، مشيرا إلى أنهم يريدون من المشاركين تحديد أولوياتهم "وقد نتوصل إلى توافق على بعض النقاط". وأضاف مبعوث الأمم المتحدة "سمعنا نداء السودانيين للحكم الديمقراطي ونؤكد التزامنا بذلك، ونتوقع أن يقدم أصدقاء السودان دعما سياسيا للخروج من الأزمة الحالية". وكان الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في السودان قد أعلن في وقت سابق إطلاق المشاورات الأولية لعملية سياسية بين الأطراف السودانية تتولى الأمم المتحدة تيسيرها. وحسب بيان عن بيرتس، فإن المشاورات تهدف إلى دعم الأطراف السودانية للتوصل إلى اتفاق، للخروج من الأزمة السياسية الحالية. ا

كنت اتوقع في اول مداخلة القى موسيقى تصويرية ل...
عودة ديجانقو ..... 🤣🤣🤣
حمدوك رجل المرحلة اشتغل و عندما حان حصاد ما زرع عساكر السجم جاطوها حتى تفشل المدنية
الشعب السوداني شفقان و يستعجل النتائج
صبرو على التخريب ٣٠ سنة و لم يصبرو للإصلاح اكثر من سنتين .....

سلام ابو اكرم و ضيوفه الكرام

محمد المرتضى

سلامات.

لا أعتقد أن حمدوك قد يعود للعمل السياسي في السودان مرة أخرى. لقد كانت تجربته مع العسكر والسياسين تجربة صعبة. الكل كان يكذب عليه، وهو ليس بالرجل الذي يمكن خداعه.
أنه يعرف جيدا من هم أعداء التحول الديمقراطي، وكان يعتقد بأنه سوف يكون عمله متجانس مع القوى السياسية ولكنها خذلته تماما.

السلام عليكم جميعاً

والتحايا للأخ مولانا أبي أكرم، محمد المرتضى،

عودة حمدوك لرئاسة مجلس وزراء الفترة الانتقالية، غير مُستبعَــدة
إن كانت عودة بــ شــــــــــــروط تعاطي سياسي مكتوب مُرتَضى
وموثوق فيه ومربوط به جذراتِه الترغيبية وعصــيِّــه الترهيبية بـِ
ربطةِ-لازب؛ أما إن كانت عودة أخينا د. حمدوك، على نسق!
ريمة وعاداتها آل. قديييييمة! فكلا وألف لا

والأهم!
أن صوت حمدوك، إن عاد صائحه،
فمن الضروري ما يجيييناش في "الصامت" أو " حالة الطيران"
وكما تعلمون، فالطبيعة لا تقبل الفراغ، لاسيما "الساحتنا السياسية" وبالتالي
سيكون نشيدنا الوطني: إن أنكر الأصوات لـصوت آل.جنجوييييييش..!

وأخرى!
ألا يعود معاونو ومساعدو ومستشارو ومستشارات حمدوك، معه ..! إلّا بعد
اختبارات وتمحيصات دقيقة آل.غرابيل..


مع كتير التحايا

حمدوك غير مؤهل لا سياسيا ولا حتي اخلاقيا لقيادة السودان
وجود شخصية متفق عليها ما سهل لكنه افضل من تجريب المجرب واعادة انتاج الازمة ( كل الاجندات تمر عبر حمدوك )
والا العساكر مشكلتهم شنو تاني تتعمل معاهم شراكة بي حمدوكهم

هو الأنسب للعودة والأقرب لها بشرط استبعاد العسكر من المشهد السياسي تماما
سيكون ميسورا عليه أعادة الامور الي نصابها في اقرب وقت واصلاح ما افسده
العسكر منذ تاريخ انقلابهم في 21 اكتوبر...فالسودان كان يسير بخطي مدروسة
نحو التحول الديموقراطي والاندماج في المجتمع الدولي المتفاعل مع الثورة

Quote: عودة حمدوك لرئاسة مجلس وزراء الفترة الانتقالية، غير مُستبعَــدة إن كانت عودة بــ شــــــــــــروط تعاطي سياسي مكتوب مُرتَضى وموثوق فيه ومربوط به جذراتِه الترغيبية وعصــيِّــه الترهيبية بـِ ربطةِ-لازب؛ أما إن كانت عودة أخينا د. حمدوك، على نسق! ريمة وعاداتها آل. قديييييمة! فكلا وألف لا

محمد أبوجوده..
بالطبع لابد من من التوافق أولا على المبادرة وهي محل حديثنا وسبب زيارة فولكر للبلد،
المبادرة يا مولاي لها مطلوباتها التي إذا ما استوفيت كاملة غير منقوصة ،وهذا ما ينتظره حمدوك، فإنه
حتما سيقبل بالعودة إلى رئاسة الوزارة التي بقيت منذ الإنقلاب بلا وزير واحد.
حمدوك ، كما كان الحال سابقا عقب التوافق على الوثيقة الدستوريه، وجد الملعب جاهزا وهذه المرة
سيعود إذا وجد كل شئ كما ينبغي وفقا لخطاب الإستقالة وهذه ليست المعضلة، لكن المعضلة تكمن
في مدى جدية أطراف أي اتفاق في الوفاء بالتزاماتهم.
لا أثق البتة في أن أي اتفاق سيعيش حتى انتهاء الفترة الإنتقالية طالما بقيت ذات الوجوه الإنقلابية،
ولا يمكن أن تلدغ الثورة من ذات الجحر وذات الكوبرا أربع مرات ..

Quote: لا أعتقد أن حمدوك قد يعود للعمل السياسي في السودان مرة أخرى. لقد كانت تجربته مع العسكر والسياسين تجربة صعبة. الكل كان يكذب عليه، وهو ليس بالرجل الذي يمكن خداعه. أنه يعرف جيدا من هم أعداء التحول الديمقراطي، وكان يعتقد بأنه سوف يكون عمله متجانس مع القوى السياسية ولكنها خذلته تماما.

دينق حبابك..
أنت تعلم جيدا أن العمل السياسي في كل الدنيا تقريبا يكون اختلاف الخداع فيه اختلاف مقدار ومن المستحيل أن يضع أي طرف أوراقه
جميعها على الطاولة أو يفصح عن أجندته لأنه سينهي وجوده قبل مغادرة ذات الطاولة، وحمدوك كان يدرك تلك الحقائق وكان
عليه أن يعد أسلحته (سيما بعد تشكيل الحكومة الثانية) لخوض تلك المعركة لكنه آثر أن يبقى في الملعب ولو كنت محله لتلوت
خطاب الإستقالة هذا في تاريخ إتفاقه المهزلة مع البرهان ليضع الشعب ، الذي جاء به إلى المنصب، أمام الواقع والحقيقة
عارية لكنه قام بذلك بعدما سالت دماء طاهرة كثيرة. ورغم كل ذلك أقول لك أن السياسة لاتعرف المستحيلات وعودة حمدوك،
سيما بعدما تراكم له من خبرات في ملاعب الليقا السودانية، سيعود وبمسوغات ومدربين دوليين تعرفهم جيدا.

Quote: الشعب السوداني شفقان و يستعجل النتائج صبرو على التخريب ٣٠ سنة و لم يصبرو للإصلاح اكثر من سنتين .....

الشعب السوداني في معظمه يعرف أن الدمار الذي أحدثه المخلوع وجوقته الفاسدة المفسدة يحتاج عقودا
من أية حكومة قادمة كي (تصلحه) ، لكن مسألة (الإصلاح) تعبير غير مناسب لأن المطلوب هو هدم الموجود كله
وإعادة البناء من جديد على الطريقة الماوية وهذه مهمة ممكنة في الأحوال العادية لكنها تدخل دائرة المستحيل
عندما يكون من يدعي مشاركتك في الإصلاح هو أول المعوقين ثم هناك الخونه من كوادر الدولة العميقة
في كل مرفق عام وفي القطاع الخاص الذين بلغت بهم الخيانة إخفاء السلع الضرورية وتهريب الأساسي
منها وقائمة طويلة من المؤامرات القذرة كسد الطرق والموانئ ورغم ذلك وقف السواد الأعظم من الشعب
مع حمدوك وحكومته وصبر حتى ضاق صدر البرهان بتأجيل أحلامه فانقلب على الجميع .
الأخطاء الكبيرة كان لحمدوك ولأحزاب عريقة فيها سهم ولا أظن أن أحدا يجهل تفاصيل ما حدث.
أتمنى أن يكون الجميع تعلم مما حدث بدءا من الوثيقة الدستورية وإيكال مسائل جوهرية لمن لم يعد يثق فيهم أحد.
أبوحسين سلام يا عزيز..

أحمد خليل حبابك..
إذا لم تكن هنالك مبادرة، وهذا تصريح من فولكر يجافي الواقع، فهذا يعني أن
كل الجهات الخمسة التي أبدت رأيها صراحة كانت تتوهم شيئا غير موجود.
نعم ، هنالك (خنادق) صرحت أنها لم تتسلم شيئا رسميا لكن هنالك من فندوا
البنود سيما بقاء المكون العسكري في الصورة.
خلي بالك ، هنالك تلاعب بالألفاظ حول المقصود ب (مبادرة) ..

سلام أستاذ محمد المرتضى

وشكرا
مع تحيتي لضيوف البوست الأكارم.

أرجو أن تسمح لي بوضع هذا الفيديو من مسائية الجزيرة مباشر ليوم أمس.

وجدي صالح لم يمضع الكلمات بل كان مباشرا ووضع النقاط على الحروف. وهذا هو ما نحتاجه بالضبط في مقبل الأيام.

Quote: السودان.. اشتراط لإخراج المكون العسكري من المبادرة الأممية.. ما هي فرص نجاحها؟ 22.572 Aufrufe • 11.01.2022 • تابعونا على : الجزيرة مباشر على الإنترنت … 345 Mag ich nicht Teilen Speichern Al Jazeera Mubasher قناة الجزيرة مباشر 3,26 Mio. Abonnenten

سلام مولانا محمد المرتضى و لضيوفك
سؤالى للناس البقولو حمدوك لم يكن مناسبا, ماذا كانت توقعات او مواصفات الشخص الذى كان سيقود المرحلة الانتقالية؟
اليس المطلوب ان يكون هادى و متوازن في تعامله مع جميع الاطراف السياسية و الحياد او الوقوف في مسافة واحدة من كل الاطراف و الجمع بينهم؟
هل المطلوب شخص منحاز او حزبى ينفذ برنامج حزب واحد؟
هل المطلوب شخص قليل الكلام ام مثل شخصية عمر البشير يحلف طلاق و يرمى جزمته لامريكا؟

بذكرنى موقف مهاجمة وزيرة الخارجية بأنها لم تكن مناسبا, في ظنى كانت هى الانسب حيث ليس من مهامها بناء سياسة خارجية بل كان مهامها الاساسى بناء وزارة الخارجية من الداخل و استعدال الطريق لدبلوماسية منشودة في المستقبل. ليس بالضرورة شخص ذو ابتسامة عريضة, فقط شخص يعرف اسس العمل و خطة متكاملة لانجاز المهام.

ارى شخص حمدوك كان الانسب و كان يعمل فى صمت و كثيرون من الحزبيين كان يسوطو الامور داخل منظومة الحكومة و هو الذى كان يغطى اوزارهم. الاخطاء التى حدثت هى اخطاء النخبة السياسية الذين اختارو المشاركة في السلطة بدل التركيز في بناء قواعدهم السياسية لخوض الانتخابات المقبلة و في رمو اخطاءهم علي حمدوك.

Quote: هو الأنسب للعودة والأقرب لها بشرط استبعاد العسكر من المشهد السياسي تماما سيكون ميسورا عليه أعادة الامور الي نصابها في اقرب وقت واصلاح ما افسده العسكر منذ تاريخ انقلابهم في 21 اكتوبر...فالسودان كان يسير بخطي مدروسة نحو التحول الديموقراطي والاندماج في المجتمع الدولي المتفاعل مع الثورة

يا عزيزي نزار يمكن أن يأتيك ألف تكنوقراطي بألف خارطة طريق لإنجاز
مرحلة التحول الديمقراطي لكن إذا لم يكونوا بمستوى من الحسم والشفافية
والقدرة على تنفيذ متطلبات الوظيفة منذ البدء فعليهم ألا يغامروا فيدخلوا البلاد
والعباد وأنفسهم في إحن لاتنتهي،
التخطيط سهل لكن التأمل في التنفيذ.

شكرا عاصم علي..
عودته خلال فترة (وجيزة) تشي بالكثير.
حمدوك دا لو ماجاي لمنصبه مفروض ياخد ليهو نومه سنه كدا لأنه حتى
أثناء وجوده في (بيت البرهان) لم يجد نومة هنيئة..

سلام يا أستاذ محمد المرتضى

هذا تلخيص من موقع الجزيرة لمقال ممتاز نشر بعد يومين من استقالة حمدوك في صحيفة ليبراسيون الفرنسية.

https://www.aljazeera.net/news/2022/1/4/%D9%84%D9%8A%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%B3%D9%8A%D9%88%D9%86-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D...B9%D9%88%D8%B1%D8%A9

Quote: ليبراسيون: استقالة حمدوك.. كشفت عورة جنرالات السودان لوفيغارو: بعد استقالة حمدوك.. الديمقراطية الزائفة ذهبت أدراج الرياح. 4/1/2022 بددت استقالة رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك الضباب الديمقراطي الغامض الذي كان يكتنف النظام القائم في الخرطوم وأظهرته على حقيقته، دكتاتورية عسكرية، كما حرمته من الواجهة المدنية والتواصل مع المجتمع الدولي، ليبقى المجلس العسكري وحده في السلطة، منهية بذلك كوميديا ​​لم ينخدع بها أحد في السودان. وفي تقريرين منفصلين، اتفقت صحيفتا "لوفيغارو" (Le Figaro) و"ليبراسيون" (Liberation) الفرنسيتين على أن رحيل حمدوك شكل ضربة للجيش وأظهر بوضوح أن الانقلاب ليس أكثر من عودة لسياسات الرئيس المخلوع عمر البشير العسكرية، خاصة أن قائد الجيش الجنرال عبد الفتاح البرهان، والرجل الثاني في النظام (قائد قوات الدعم السريع شبه العسكرية) محمد حمدان دقلو -المعروف باسم حميدتي- كانا مقربين سابقا من البشير. وتحت عنوان "الديمقراطية الزائفة ذهبت أدراج الرياح"، ذكرت لوفيغارو أن انقلاب 25 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، الذي قام به عبد الفتاح البرهان أطاح بالفريق المدني العسكري الذي حكم الدولة منذ سقوط عمر البشير عام 2019، وألقى القبض على حمدوك، ووضعه تحت الإقامة الجبرية، وبرر البرهان هذا الاستيلاء على السلطة بضرورة الحفاظ على وحدة البلاد التي تهددها حركات غاضبة، كالإضراب الذي شل بورتسودان، والذي دعمه العسكر بشكل كبير من وراء الكواليس، كما تقول الصحيفة. مدة الفيديو 02 minutes 44 seconds 02:44 سياسة عسكرية ولئن أعيد حمدوك بعد شهر رئيسا للوزراء، فإنه وجد الأمور مختلفة؛ بحيث لم يعد هناك أي حديث عن نقل رئاسة مجلس السيادة الذي كان مقررا -حسب الوثيقة الدستورية بداية عام 2022- ومع أن مجلس السيادة بقي موجودا، إلا أنه تم تطهيره من جميع مدنييه لصالح موالين، أما الهيئة (لجنة إزالة التمكين) -التي كان من المفترض أن تتعقب وتعتقل المنتفعين والفاسدين من نظام البشير ومن بينهم عدد من الضباط المعروفين- فقد تم حلها. وفي ظل هذه الظروف -كما ترى لوفيغارو- لم تكن عودة حمدوك إلى القيادة سوى خدعة تجرده من سمعته وقدر كبير من شرفه، وإن كان قال عند عودته -كما أوردت ليبراسيون- "وقعنا اتفاقية إطارية مع الجيش لمحاولة استعادة مسار التحول الديمقراطي المدني، ومنع إراقة الدماء، وتحرير المعتقلين، والحفاظ على الإنجازات التي تحققت خلال العامين الماضيين، والالتزام بالوثيقة الدستورية التي تحكم الانتقال". وبعد استقالة حمدوك، قالت الخبيرة خلود خير -على موقع تويتر- إن "استقالته تظهر بوضوح أن الانقلاب ليس أكثر من عودة لسياسات البشير العسكرية الإسلامية"، وبهذا تكون الواجهة الديمقراطية الهشة قد سقطت، لتترك الجنود والشارع المليء بالمحتجين، وجها لوجه، بحسب الصحيفة الفرنسية. وتحت عنوان "السودان: الجنرالات.. بعد أن خلت لهم القيادة انكشفت عورتهم"، أشارت ليبراسيون إلى أن الاتفاق الذي عاد بموجبه حمدوك لمنصبه لم يكن أكثر من محاولة جديدة لجلب الأطراف إلى طاولة الحوار والاتفاق على ميثاق لإكمال المدة المتبقية من الفترة الانتقالية، ولكن بدون جدوى، مع أنه أكد للقوات المسلحة أن "الشعب هو السلطة السيادية النهائية". وبهذه الاستقالة -تقول الصحيفة- يترك حمدوك الشباب الذي فرض رحيل عمر البشير وقد عاد إلى الشارع رغم الاعتقالات والرصاص، حيث قُتل ما لا يقل عن 57 متظاهرا منذ 25 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، و"جرح المئات واغتُصبت العديد من النساء، مع قطع الإنترنت وشرايين العاصمة الخرطوم بانتظام". ونبهت لوفيغارو إلى أن المرسوم الذي وقعه الجنرال البرهان، والذي يضمن إفلات قوات الأمن من العقاب باسم "قوانين الطوارئ"، يثير المخاوف من قمع أشد ضد المؤيدين للديمقراطية، وهم حركة مكونة بشكل أساسي من الشباب -وبدون قادة حقيقيين- تتركز في الخرطوم والمدن الكبرى، ولديها شرعية معينة ودعم فاتر للغاية من الغرب. الوقت الحالي 2:07 / مدة 2:07 التفاوض أو الصدام وقد وفر حمدوك بعودته لمنصبه -حتى في ظل مواجهة تحديات الشوارع- وجها مدنيا أنيقا للمجلس العسكري يخاطب به المجتمع الدولي، في وقت كان فيه السودان في أمس الحاجة لإنعاش اقتصاده المنكوب، وبدون هذا الوجه -كما تقول ليبراسيون- يجد البرهان وحميدتي نفسيهما في خط المواجهة، خاصة أن تعيين رئيس جديد للوزراء ليس سهلا. ولم يبق للعسكر المحرومين من ختم حمدوك سوى التفاوض أو الصدام، والسيناريو الأول هو أن يجلس ممثلو قوى الحرية والتغيير على الطاولة العسكرية ويعيدوا مناقشة إطار عمل مقبول للانتقال، تحت رعاية وسيط مستقل، وهو ما يحتاج إلى الثقة التي دمرها الانقلاب ومطاردة النشطاء والقمع الوحشي للمتظاهرين. أما السيناريو الثاني والمأساوي، فهو التصعيد في المسيرات الشعبية وأعمال القتل في المقابل، خاصة أن جانبي قوى الحرية والتغيير أثبتا في الأسابيع الأخيرة قوة عزمهما وتصميمهما، وأنهم ديمقراطيون يتمتعون بشجاعة لا تتزعزع، وجنود لا يرحمون. وختمت ليبراسيون بأن المجتمع الدولي لا يبدو في عجلة من أمره للعب دور الحكم، إذ جاءت ردود فعله على استقالة حمدوك فاترة، فقد قال مبعوث الأمم المتحدة فولكر بيرتس "نأسف لذلك (القرار)" لكن "نحترمه"، ودعت الولايات المتحدة "القادة السودانيين إلى تنحية خلافاتهم جانبا، لضمان استمرارية السلطة المدنية"، وقالت إن "رئيس الوزراء المقبل يجب أن يعين وفقا للإعلان الدستوري وأن يعكس تطلعات الشعب إلى الحرية والسلام والعدالة"، وهذا تقريبا ما قالته فرنسا التي دعت إلى "إعادة إنشاء مؤسسات انتقالية تمثل التطلعات الديمقراطية للشعب السوداني". ورغم ردود الفعل الدولية المذكورة، فإن العسكر -وفقا للوفيغارو- يتمتعون بدعم مصر والإمارات في ما يقومون به. المصدر : لوفيغارو + ليبراسيون

Quote: سؤالى للناس البقولو حمدوك لم يكن مناسبا, ماذا كانت توقعات او مواصفات الشخص الذى كان سيقود المرحلة الانتقالية؟

يا المحجوب سلام..
شكرا يا عزيز على سؤال المليون دولار..
من الطبيعي أن تكون الإجابة عن (المواصفات) أن تتضمن الخبرة الإدارية السياسية لكن بذات المستوى الحسم والوضوح ..
في ظني أن حمدوك تنازل عن كثير من مهامه وأوكلها لمن لايريدون بالثورة (التي جاءت به) خيرا..
الثورة أخي محجوب صنعتها قوى لم يكن حمدوك ضمنها، مهرها الشباب بدمائهم، ورغم أنها لم تبدأ بديسمبر
الذي سميت عليه بل منذ 1989 ، لكن فرضا نقول أنها بدأت بمرحلتها شبه الأخيرة في ديسمبر 2018 وقد
كان على حمدوك ، أن ينتبه لهذه المسألة الأساسية التي قال عنها أنها (أمانه) وأنه يردها للشعب ، فالواضح
أنه لم يردها للشعب كما سلمت له بزخمها وقوتها بل بخسارة كبيرة ومزيد من الدماء الغالية.
ممكن تقول لي الإيدو في المويه ما زي الإيدو في النار وأنا أعرف أن حمدوك كانت يداه في النار لكن الرجل كموظف
سابق بمنظمات عالمية يعرف ماهي مطلوبات الوظيفة ولو كان حاسما مع العسكر وبعض المدنيين لما سقطت
البلد في المستنقع الحالي.
حقيقة أدهشني بتوقيعه ما سمي بالإتفاق الإطاري وقبوله بإزالة مجلس سياده ووزراء بقرار فردي
مع قائد الجيش وأمور أخرى تعلمها جيدا.
مودتي .

بجي براه و له معه الهنود الحمر احفاد لينين

Quote: بجي براه و له معه الهنود الحمر احفاد لينين

أخونا الزبير سلام..
لو تم التوافق (الأمريكي) مع الأممي ولزقو معهما (الترويكي) مع cc للأفريقي ، الباقين الجوه ديل كللللهم بيوافقوا
عدا الثوار وهم ال hardliners الوحيدين في المشهد مع بعض القوى في ق ح ت، وبعد ذلك المسائل
قابله للبحث مع الهنود الحمر والخمير الحمر والألوية الحمراء ومن رفعوا رايات المعارضة لرفع سقف المطالب وغيرهم.
ما يهم ألا يكون هنالك أي خانه للإنقلابيين (بشخوصهم) ومعهم الكيزان في المشهد..
طبعا الإنقلابيين ديل أي مبادرة ستوفر لهم مخرجا من إنقلابهم ونتائجه سيقبلوا بها أما في حال تمسكهم بإنقلابهم فلن
تجد دولة السودان بالخارطة الحالية فأراضيه وخيراته وموقعه مغرٍ لدرجة لاتتصورها وال vultures بالإنتظار.