مؤمن ود زينب نموذج اعلام ثورى جماهيرى

02:43 PM December, 29 2021

سودانيز اون لاين
Asim Ali-
مكتبتى
رابط مختصر

قبل شويه فى تفاطع المؤسسه بعد مشوار اصلاح اللابتوب فى العمارة فى التقاطع.نزلت لقيت الحافلات فى الاستوب والاشاره حمرا(الداخله جنوب باتجاه وسط بحرى) .شفت حافله واقفه فيها واحد واقف جوا بيتناقش مع مجموعه فى اخر الحافه .صراحه افتكرتها مشكله .مشيت اتجاه الحافله الوراها.ظهر نس الشاب متحزم بمحفظه فىخاصرتو وشنطه على الضهر وقبعه بوب مارلى وعبوه مويه معدنيه فارغه يضرب بيها على صدرو كانها وسيله وسيله لفت انتباه صعد ووقف على السلم -الحافله كانت مليانه-مباشره قدامى (كنت جالس فى المقعد المنفرد جوار الباب). وبدا يخاطب الناس عن العسكر وضرورة التغيير وحتميه ذهاب العسكر مهما كان والبشير ذهب رغم 30 سنه لكن ذهبوقبع فى كوبر.
الجميع انتبه وانصت فى صمت وشاب فى نهايه الحافله بدا التصوير -فخاطبه قائلا صور عادى ورسلها لى فى الفيس انا مؤمن ود زينب) وواصل داعيا الجميع لمليونيه بكره.
نموذج اعلام ثورى جماهيرى يتخطى كل محاولات العسكر وفلول بنى كوز فى لجم الافواه وعزل قوى الثورة عن الجماهير سواء بقطع الانترنت والاتصالات او بالاعتداء على الندوات الساسيه كحادثه ميدان الرابطه.
.
ربنا يجميك ويسدد خطاك الابن الثائر مؤمن

طالب هندسه ومتطوع لتاهيل شريحه من ذوى الاحتياجات الخاصه
بعد الاطلاع على التايملاين فى صفحتو ذكرنى بالانياء قديما يمشون فى الاسواق ويبشرو بملكوت الله ويدعو اليه
وود زينب يعبىء للثورة ويبشر بالتغيير
ربما باسلوبه الخاص المكسو مسحه التدين
يختلف مع اسلوبه البعض ويتفق معه بعض اخر
لكن يبقى نموذج من نماذج الشباب الايجابيه وبتقدم من زمنها - بزهد - فى زمن فيهو الزمن للبعض لابد يكون لجمع المال

بسعة صدر يمشى بحلمه يدعو اليه
فى ركشه
او
حافله
او
راكب ملح
وحتى
بيوت المناسبات -الحزينه- يعزى ويقدم دعوته ويبشر بحلمه

Quote: ربنا يجميك ويسدد خطاك الابن الثائر مؤمن

آمين يا رب

الحبيب عاصم تحياتي يا جميل
يا سلام الحبيب عاصم دائما تأتي لنا بنماذج من الواقع
هذا الابن الجميل
ده جيل الثورة وده سودان المسقبل

شكرا كثير دائما أتابع مداخلاتك

سلامات عاصم
ديل ملح الارض ووقود الثورة و شباب يستحقوا العيش
بشرف و كرامة في وطن بحتويهم و يحترمهم.

لن يخيب مسعاهم باذن الله ، و لكن يجب إفراد
مساحات كافية لهم و تمثيلهم في أي سلطة قادمة
بما يستحقون.

Quote: ديل ملح الارض ووقود الثورة و شباب يستحقوا العيش بشرف و كرامة في وطن بحتويهم و يحترمهم. لن يخيب مسعاهم باذن الله ، و لكن يجب إفراد مساحات كافية لهم و تمثيلهم في أي سلطة قادمة بما يستحقون.

شباب يقاوم بصمود وعزة وشموخ
ويجب ان يعلم السياسيين ان اى نصر واسقاط للانقلابيكون تريب مابعده ليس لمحترفى السياسه والاقتيات على موائد الحكام ان دورهم تراجع وان المساحه للشباب الصامد فى الميدان هى الاساس وهم دورهم لن يكون الا دور الاستشارى فى جسم الحكم سواء مجلس تشريعى او وزراء او اى مستوى من مستويات اداره الدوله وخدمة الشعب والطن
.
نعم من اول مايجب ان يطاله التغيير ان نلغى كلمة حكم
ونستبدلها
بادار ة وخدمة الشعب والوطن

Quote: هذا الابن الجميل ده جيل الثورة وده سودان المسقبل

مرحب عمنا الحبيب على
جيل اتى فى زمن صعب ميتحمل مسئوليه تاريخيه ويواجه تحديات عظيمه
.
تحياتى وتمنياتى بعام قادم واعد وجميل انشاءالله

.

.
عاجل الشفاء انشاءالله وتكون مع الناس يوم النصر المرتقب وسوط صنم الانقلابيين والفلول

Quote: «لاءات ثلاثة جديدة : لا اضطراب، لا اندفاع، لا تراجع، نواصل في طريقنا مع مناورات جديدة» تشكيل عسكري متكامل من الجيش والشرطة وقوات الاحتياطي المركزي هو من نفذ مجزرة اليوم. لا يوجد مندسون أو مليشيات كما كان يقال. هدف البرهان اليوم هو إحداث صدمة نفسية تؤدي لإضطراب في خططنا الثورية، لجرنا لتصعيد غير محسوب، أو اخافتنا ودفعنا إلى التراجع. هذه جولة في ثورة، وعلينا أن نحرم العدو من تحقيق أهدافه، وأن نسير قدما في تحقيق أهدافنا. أولا: لا اضطراب. نحن متالمون لفقدان رفاق المتاريس. ولكننا لا نتخذ قراراتنا بناءا على الاندفاع الفردي المتعجل. بل بالحساب الدقيق الذي يدرك حساسية اللحظة ويزن مقادير القوة بيننا وبين البرهان. حافظ على ذهنك صافيا ما استطعت، التفكير المنسق سلاح ثوري الآن. وقد نجحنا في ذلك. اختيار سلاح الإضراب العام ليطبق خلال يومين خطوة سليمة. نحن في حالة دفاع، نحتاج إلى قوة تعطل البرهان وتسمح لنا بحشد صفوفنا مجددا، وقد قدمها لنا العاملون بأجر المشاركون في الإضراب الدفاعي في اليومين القادمين. ثانيا: لا اندفاع. نحن لا نخشى الموت، ولكننا لا نخرج إلى الشوارع قصد الموت حصرا، لأننا ندرك أن هناك شعرة دقيقة تفصل بين الانتحاري والثوري. نحن ثوار لأننا لا نخشى الموت، ولسنا انتحاريين لأننا نحمل بين جوانحنا الأمل وفي أذهاننا الخطة والذكاء ورغبة الانتصار. الانتحاري لا يحمل سوى اليأس ولا يعنيه إذا انتصرت قضيته أو هزمت. ولن نندفع نحو تكتيكات فردية منعزلة تحت ضغط الأحداث، لأنها سهلة الهزيمة والسحق وتؤدي لوضع الحركة الثورية العامة في موقف صعب. المزيد من العمل الجماعي الصبور هو الحل. ثالثا: لا تراجع. نحن لن نترك المليونيات نحو القصر، بل يجب أن نزيد من وتيرتها وحشدها. وقد يقتضي هذا تعديل شعارات، أو حشد جماهير جديدة خلف مطالب قد يرى أنها جزئية أو فئوية، أو تقديم تنازلات، كل هذا لا بأس به ومقبول في ظل الحفاظ على مستوى مرتفع من التعبئة الثورية والروح المعنوية وهدف إسقاط البرهان. وأهم اهداف التراجع هو دفعنا للتنازل عن رفض التسوية أو التفاوض مع القتلة. وعلينا بالتالي تأكيد موقفنا الرافض لكل مبادرة كانت مع أي جهة كانت. والثورة طويلة طويلة، ولا ينتصر فيها إلا من يقطع بحارا من الألم والتحديات، مدفوعا بالأمل، بالطاقة الثورية، بأحلام المستقبل بعالم جديد يليق بالتضحيات. والنصر لنا!

لما ترس ومصاب كمان يحاول يخفف عليك انت وعلى الصامدين حارسين الثورة بحديث خفيف الظل فى وصف الاحوال

نعم الرجل.. ونعم الثائر
الله يحفظ شعب السودان من مجرمي الجيش والجنجويد الجبناء

Quote: المقبلة علي دي امنا هويدا والدة الشهيد الريح رفيقنا في بحري قاعدين نرسم في جدارية ليهو في الدناقلة وهي قاعدة معانا والجمبها دا والد الشهيد احمد كهربة اعظم واشرف ناس هم الشهداء ديل ضحو بكل حاجة واغلي حاجة روحهم والثورة محروسة بدماء الشهداء ديل باقي الصور اي صورة ومعاها شرحها

Quote: (وَأَجْسَادُهُمْ نَحِيفَةٌ، وَحَاجَاتُهُمْ خَفِيفَة، وَأَنْفُسُهُمْ عَفِيفَةٌٌ).

Quote: الكيزان و من كاوزهم وعبدة البوت من أعداء الثورة ، شافو صورتو بجسمو النحيل و شعرو الطويل ، فأخدوه كنموذج للشباب "الضائع المخموم" و شالو صورو حامو بيها النت كلو شتايم و تريقة .. ما عارفين إنو الزول ده مهندس مؤهل ، و مبدع وصاحب عمل ، ولو كان البلد دي فيها عدالة بتنصف الزول المؤهل المبدع ، ما الكوز و الأرزقي و صاحب البندقية الطويلة ، كان الشاب ده بقى رجل أعمال ومنتجاتو وصلت العالم كلو .. كل التحية للباشمهندس مؤمن ود زينب. ده نموذج من أعمالو 👇🏾👇🏾