السودان الي اين؟ فراراً من الضائقة الاقتصادية مليونا مواطن هاجروا ٢٠٢١!!!!

12:42 PM August, 31 2021

سودانيز اون لاين
بكرى ابوبكر-Peoria AZ USA
مكتبتى
رابط مختصر

Quote: فراراً من الضائقة “الاقتصادية”.. مليونا مواطن هجروا البلاد خلال عام بينهم ثلث اختصاصي الـ”أورام” الخرطوم: خديجة الرحيمة كشفت إحصاءات رسمية عن هجرة 275400 خلال العام الحالي، علاوة على حصول نحو 2500 شخص على تأشيرة دخول إلى دولة مصر، بجانب هجرة 13 اختصاصي “أورام” من بين 40 اختصاصياً بالبلاد. وقال الأمين العام لغرفة البصات السفرية، حسن حامد، لصحيفة (الحراك السياسي) إن المسافرين في اليوم بلغت أعدادهم 700 مسافر مقابل 150 عائداً فقط. وبحسب مُهاجرين تحدثوا لـ”الصحيفة” فإن التردي الاقتصادي وتدهور الخدمات بالبلاد قادهم إلى طريق الهجرة الأسرية، ويقول الخبير الاجتماعي، أشرف أدهم، إن البلاد أصبحت طاردة للسُكان وأن الهجرة أصبحت مهدداً للاستقرار الأسري والأمن القومي. في غضون ذلك، كشفت مديرة مستشفى الذرة د.سلافة قرشي، عن هجرة 13 اختصاصي “أورام” من بين 40 اختصاصياً بالبلاد. ويرى رئيس اللجنة الاقتصادية بجمعية حماية المُستهلك، حسين القوني، أن أزمة هجرة الكفاءات ستترك أثراً سالباً على نهضة وتطور

العنوان بقول مليونين والمتن ٢٧٥ ألف
صلح العنوان ل٢٧٥ ألف

سلام يا دكتور ابوبكر
شكرا للتصحيح
لكن المشكلة ليست في الارقام ولو هاجر ١٠٠٠ شخص فهنالك مشكلة وبهذه المتوالية الهندسية سوف لن يكون سوداني يسكن السودان سنة ٢٠٦٥؟؟؟؟ ولا ايه.......
اعرف بيع و هجرة العديد من الاسر من السودان مؤخرا بسبب الاوضاع الاقتصادية الصعبة هل تصدق يا دكتور هنالك من يبيعون بيتهم وهي ليست في العمارات او الرياض انما في مناطق طرفية من الخرطوم و الهجرة شمالا فثمن بيتهم او اجاره
يقولون..... يعيشهم عيشة بدون صفوف و لا ازمات و لا ....و لا

سلام يا ريس
لولا أزمة تجديد الجوازات و توقف تطعيم الكورونا لأرتفع
عدد المهاجرين الى 4 مليون في عام واحد.
تطعيم الكورونا استؤنف أول أمس بعد توقف شهر و نصف
عدد الشباب و الكبار في مراكز التطعيم كبير لدرجة أن البعض
يبيتون أمام المراكز و البعض يأتي 3 أو 4 صباحاً ليحجز مكان.
الكثير من هولاء مسافرين و ربما كلهم.
يخيل لي أن أغلب الناس يخشون إنفراط الأمن كلياً أو إندلاع اشتباكات
داخل الخرطوم و مدن أخرى.بالإضافة للغلاء و شح الدواء.
الله المستعان.

صراحة الوضع في السودان متردي لأبعد درجة ومن كل النواحي لكن أذكر ليك فقط الضائقة المعيشية الصعبة جداً جداً والإنفلات والتدهور الأمني

بالإضافة لإنعدام كافة الخدمات بكل أنواعها: لا صحة لا كهرباء لا موية ولا حتى بيئة معقولة ساكت والشوارع في حالة يرثى لها حفر وكميات مهولة من النفايات والأوساخ في كل حتة لا فرق بين حي شعبي وعشوائي أو بين حي راقي

حقيقة الوضع مرعب،، وصحيح التردي ده ماشي من زمان لكن الآن وصل حدود لا تحتمل

والبلد بصراحة لا توجد فيها حكومة أو دولة ولا حتى شبه دولة…

وضع الصراحة يدفع إلي الحزن والجنون في آن واحد

زمان كان في مقولة إنو العندو قروش بعيش كويس

والله أسي بقروشك ما تعرف تعيش ولا تعرف تعمل شنو

دي أوضاع لا إنسانية الصراحة

وكلام تتصلح دي والله انا شايفو ضرب من الهراء ساكت خصوصاً في ظل الأوضاع السياسية الراهنة

مطلوب حضور
ابوالزهراء زهير سابقا
للتأكد من صحة الخبر
والمصدر

كمواطن بعتبر انو تمت خيانتى وخداعى باسم الثوره ولم يتغير شىء بل اصبح اكثر سوء
والخيارات المتاحه باتجاه انجاز حقيقى لمطالب الثوره والتقدم للامام اصبحت شبه معدومه بعد نجاح الكيزان فى استغلال اغلب الوسط السياسى ليكون جزء من مخطط الهبوط الناعم واسبدال انقاذ 1 بانقاذ 2 وبوجوه جديده
السودان اصبح ماوطن لاهله بعد استنفاذ خيارات البدائل لا لشىء الا لقيام ثوره دون اسس متينه تضمنفاعليتها وقوتها من اول يوم وشرعيه ثوريه حقيقيه لاشرعيه ثوريه بايدى مرتعشه
بلد على صفيح ساخن بين عوده طالبان -اقصد الكيزان- بمباركه دوليه وبين انفراط عقد الوطن والصراع وربما موجه ارهاب
.
اصبح خيار الخروج لا هربا وانما ياس من الوضع واحساس مرير بالخيانه فى شان الثوره ومطلوباتها
يكفى صمود عقود اشتعل فيها الراس شيباو(هرمنا) ومازالت الاحزاب والكيانات لم تعى الدرس ولم تطهر نفسها من دنس غواصات الكيزان والمخابرات الدوليه بعد ثلاثه انتفاضات (لااقول ثورات) فالثوره تغيير جذرى حقيقى وشرعهقوريه تحرث الارض للقادم من الايام
البلد الان بلد ناس شكرا حمدوك مطبليهم
بعد حراك ثورى يفترض ان يكون اول مظاهر التغيير فيه اعلاء قيم الوطن والمبادىء على الافراد والكيانات الضيقه

اكتر دوله استفادت بذكاء من تردي الاوضاع تركيا .. قدرت تستدرج رؤوس الاموال ومتوسطي الدخل للعيش والعمل داخل تركيا

العودة في ظل الاوضاع الحالية صعبة جدا ، ياعزيزي ابسط مقومات الحياة مفقودة الان في السودان، لا طرق ولا كهرباء ولا ماء ولا صحة ولا صرف صحي
يعني بلد ماشي سااااكت .. في الوقت الفيه الناس تجاوز هذه الاشياء والبحث عن رفاهية مقيميها..

العودة ايضا متوقعة ، ولو تذكرون عودة اليمنيين من السودان الي اليمن ابان اكتشاف النفط اليمني .. وكم كانت محلات اليمنيين وخاصة البقالات