مجلة " كتابات سودانيه " في مرحلة جديده

10:49 AM July, 20 2021

سودانيز اون لاين
عبد العزيز حسين الصاوي-
مكتبتى
رابط مختصر

مجلة " كتابات سودانيه " تحت إشراف وإدارة جديده .. مقترح جماعة ( كتاب ومبدعون بلا حدود )
حيدر ابراعيم علي
يعيش السودان بعد سنوات التيه والفساد حالة من التخلف والتردي في كافة مجالات الحياة، رغم أنه من أوائل دول العالم الثالث التي نالت استقلالها الوطني عام 1965، وهي فترة كانت كافية لتحقيق التنمية والتقدم.ولكن السودان دخل في أزمات ودوامات سياسية جعلته يُصنّف من ضمن الدول الفاشلة.فقد افتقدت القوى السياسية والمدنية المشروع االوطني الحديث والرؤية الواضحة للتقدم وبناء الدولة الديمقراطية الحديثة،وغرق الوطن في مستنقع الحروب الأهلية والنزاعات القبلية وخلافات الاحزاب و طموحات العكسريين المدمرة.
من الواضح ان السياسة السودانية بكل عيوبها وسقطاتها استطاعت أن تبتلع الثقافة والفكر في البلاد. فقد توجهت كل جهود المتعلمين والمثقفين إلى الإنتماءات الحزبية ضمن شروط الفئات التقليدية المهيمنة التي فرضت تطوراً متخلفاً للعمل الحزبي والسياسي، ولم يتمكن المثقفون من من التأثير على مجريات الأمور، بل أصبحوا جزءاً من الواقع، وركنوا الى العمل السياسي الحركي اليومي بلا بوصلة فكرية أو اهتمامات ثقافية لتحقيق التغيير والحياة الأفضل.
نعتقد أن من أهم مظاهر النهوض الثقافي أن تمتلك الجماعة الثقافية الوطنية مجلة فكرية تجمع كل الجهود والأقلام وتعبّر عن المدارس والاتجاهات في حرية كاملة وقدرة على قبول الآخر المختلف، وتكون تراكماً تاريخياً لتراث مجلات الفجر لعرفات محمد عبدالله والنهضة لمحمد أبوالريش.
إستطاع مركز الدراسات السودانية عبر جهد خارق وإمكانيات مادية وبشرية محدودة، ولكن بإرادة ومثابرة تتحدى المستحيل، أن يصل الى العدد 60 من مجلة كتابات سودانية الذي هو بين أيديكم الآن، لتصبح أطول المجلات عمراً في تاريخ العمل الثقافي في السودان. وسيكون العدد القادم (61) مكرساً لذكرى معاوية محمد نور. وقد وجد المركز أنها فرصة جيدة لتحويل المجلة الى منبر قومي يديره المثقفون السودانيون بدون قيود أو حدود. وأن تصبح المجلة ملكاً مطلقاً لكل مثقفي الوطن عبر إدارتها و تنفيذها والإشراف عليها. ورغم إدراكنا لصعوبات العمل الجماعي بين المثقفين السودانيين لأسباب عديدة،إلاّ أننا نوجه هذه الرسالة لكي نفتح باب الدعوة لمناقشة الفكرة بغية الوصول إلى أفضل السبل لتحقيقها من أجل التوصل إلى قرار سريع لإنزالها إلى أرض الواقع في القريب العاجل.
لمواصلة النقاش وطرح الآراء حول هذا المقترح يمكنكم التواصل معنا عبر الايميل التالي:
mailto:[email protected]@ssc-sudan.org
أو الإتصال الهاتفي/ أو عبر الواتساب بالأرقام التالية:
1- د. حيدر إبراهيم علي ( مدير مركز الدراسات السودانية)
0020128911156
2- بكري جابر ( رئيس تحرير مجلة كتابات سودانية)
0061421697482
3- هاتف مركز الدراسات السودانية/ الخرطوم
00249907283999

يصعب الحديث ، بمعني هام وأساسي ، عن وجود مثقفين سودانيين دون وجود مجله متخصصه
في الشئون الفكرية والفلسفية . المثقف الكامل الدسم هو ابن مجال للاستباك الاختلافي والاتفاقي
مع نظرائه ومع البيئة الفكرية الاقليمية والعالمية.. في زمن اضحت السيطرة فيه لمواقع
التواصل الاجتماعي تصبح لمثل هذه المجله اهمية مضاعفة.

أصدار المجله ، المرتبطة تاريخيا ب " مركز الدراسات السودانيه " بواسطة مجموعه متنوعه
، أشارة في الاتجاه الصحيح ويبقي علي جميع المهتمين بأمر الثقافة والفكر ، كتابا وقراء،
أن يلعبوا دورهم في دعمهاباتجاه الانفتاح.
اختيار معاويه محمد نور ، شخصية للعدد موفق للغاية فهو نموذج للمثقف الواسع الافق
وحياته معين لاينضب للبحث الفكري والتاريخي وللاعمال الفنية والادبية .

شكراً يا دكتور ولي سؤال عن كيفية الحصول على المجلة في إمريكا
وهل في النية انشاء موقع اونلاين للإشتراك والإطلاع على موضوعات المجلة

الذين يجب ان يحتفي بهم ويرد اعتبارهم
بعد 56 سنة من الايدولجيات والخواء المزخرف والمغالة والمكابرة من الشيوعيين والبعثيين والناصريين والكيزان والسلفيين
هم
السيد عبدالرحمن المهدي والانصار
السيد علي الميرغني والختمية
الاستاذ محمود محمد طه والجمهوريين
الدكتور جون قرنق والجنوبيين
حضارة كوش السودانية والاعتراف بها اقليميا واصلا معترف بها دوليا
والانعتاق من الشعور بالدونية حيال مصر ام الدنيا والعرب
****
الثقافة السودانية لم تبدا بعد من الاساس
وبدل مجلة مفروض يكون عندنا فضائية ثقافية سوداني اشمل واعمق ونعولم نفسنا
نحن في زمن صدام الحضارات
واخونا حيدر ابراهيم ما عايز ينعتق من هيمنة المصريين حتي الان ؟؟ للاسف الشديد ويعاني المثقفين حالة استعباد ايدولجي مزمن ومستمر
ويواجه الحقيقية المرة دي وحقائق تزيف التاريخ من 1821 دخول المصريين والباش بذوق من اجل العبيد والذهب حتي اليوم

https://top4top.io/

هذه حقائق التاريخ بعد 65 سنة من الاستقلال وجدنا بلدنا يحكم بحثالة سياسية وعبر الانقلابات والمشاريع المصرية القوميين العرب والاخوان المسلمين ومنهوب من الشركة القابضة المصرية وعربان الخليج حتي الان2021 وقد تركنا الانجليز 1956 وعندنا افضل ديمقراطية

البوست ده منطقة عمليات
وهويتي محددة
ختمي مركب مكنة حركة شعبية وكان الاجدى الاحتفاء بي جون قرنق في هذا العدد من المجلة وخاصةذكرى رحيله 31 يوليو 2021
علي الابواب
وفي ناس لحدي هسة ما عارفين ماذا قال د جون قرنق
واشكر دار رفيقي جنوب السودلن لطباعة مجموعتي المهداة الي روح الراحل في 2020
طال ما الكلام عن(الثقافة السودانية )
https://top4top.io/

في التحية لاستاذنا عبدالعزيز حسين الصاوي متعك ربي بالعافية
بالفعل نحن حوجة لمجلة تجمع شتات الكتابات ذات الطابع الفكري خدمة للشباب والثقافة السودانية ولكن كل الذي نرجو أن تفتح صفحات المجلة
لكافة التيارات الفكرية ولا تكون حجرا علي الفكر اليساري وأمر أخر نرجو القيمة المالية للمجلة تكون في متناول الجميع لان مطبوعات مركز الدراسات السودانية غالية
ومن هنا نحي جهد الدكتور حيدر ابراهيم وكوكبة الافاضل الذين معه
ومع ودي أخي

شكرا للمتداخلين صباح حسن طه ، عادل أمين وزهير حمد، مقرونة بأخلص امنيات عيد الفداء
أتفاكر مع حيدر ابراهيم من حين لاخر ويمكن للمتداخلين أيضا ، وكافة اعضاء البورد ،إفادته
بآرائهم مباشرة من خلال عنوان البريد الالكتروني وكذلك ارقام التلفونات. أرجو ان اعود
لتعقيبات وملاحظات تفصيلية لاحقا

أو الإتصال الهاتفي/بالأرقام التالية:
1- د. حيدر إبراهيم علي ( مدير مركز الدراسات السودانية)
0020128911156
2- بكري جابر ( رئيس تحرير مجلة كتابات سودانية)
0061421697482
mailto:[email protected]@ssc-sudan.org
3- هاتف مركز الدراسات السودانية/ الخرطوم
00249907283999

Quote: ويبقي علي جميع المهتمين بأمر الثقافة والفكر ، كتابا وقراء، أن يلعبوا دورهم في دعمهاباتجاه الانفتاح.

كل عام وانتم بخير زميل البورد عبدالعزيز

ماطبيعة الدعم المشار اليه في الاقتباس اعلاه ؟

اتصور دائما ان النوعية الاساسية للدعم الذي يحتاج اليه اي عمل في المجال الثقافي - الفكري
هي مساعدته في تجنب الوقوع في أسر الانغلاق. شعوريا ،وغالبا لاشعوريا ،نظل مـتاثرين
بحالة الانغلاق التي عاشتها البلاد منذ الاستقلال .
فكره مطروحه للمناقشه. بعد وقبل انواع الدعم الاخري التي تخطر علي البال لابد من
تدريب العقل السوداني علي التفكير الحر.

حاليا المجله نوزع في المجتهر بطريقة فرديه .. شخص معين يكلف بالمهمه. هذه طريقه
محدودة النتائج..من رأيي ، سأناقشه مع د. حيدر إذا لم يكون في المرحلة الجديدة للمجله معالجة
لهذا الجانب ، بأن هناك حاجة لتوسيع مجال الاستفادة من المجلة بواسطة ادوات التواصل الانترنتي
لاسيما وان شرائح هامة من منتجي الثقافة ومستهلكيها تشتتوا في كافة أرجاء المعموره كما ان ذلك
يساعد في التخفيف من مشكلة تكاليف الحصول علي المادة الثقافيه وفي دعم المجله ماديا
لان اتساع دائرة القراء اسفيريا أدعي لتوسيع دائرة قرائها ورقيا ...وبعض، او معظم ، المهاجرين
أقدر ماديا من المقيمين في الداخل.
بالنسبة لملاحظة عادل أمين : يقيني ان امهات قضايا بلادنا لم تتبلور حولها رؤي ومقاربات ناضجة
لان المجال الثقافي والفكري ظل دون مستوي النضوج الكامل لاسباب تاريخية أاساسا.

المنبر ده يا عبدالعزيز الصاوي في احلك سنوات الانقاذ كان فيه مفكرين ومثقفين سودانيين
منصور خالد
واسماء محمود
وفيصل عبدالرحمن
والقائمة تطول
وكان المنبر الحر والمؤسسة ديمقراطيا
ليه د حيدر ابراهيم ما يعمل حساب لي نفسو هنا ولي مركزو ايضا عشان نتحاور معاه
وانت جبت بضاعتو هنا
طبعا انت بعثي مش كده
وماسكين البلد بي المحاصصة سنتين مش كده
خلاس
اعملو فضائية سودانية (ثقافية حرة ) الليلة قبل بكره تعبر عن سودان 1يناير 1956
ما في بلد ما عندها فضائية ثقافية غير السودان وانتو لسه في مجلة ثقافية
د حيدر بجامل المصريين لحدي الليلة وليس الامر شخصي دي حقيقة وفي وقت حرج جدا للسودان
ونحن ما عايزين نسيء لي مصر فقط نواجهم بي مخازيهم السياسية وبي مرجعات اكاديمية واعية من 1821-2021

شكرا علي المتابعة ، عادل أمين
قيمة المثقف السوداني تتحدد ، في رأيي المتواضع، بظروفنا التاريخيه التي حدت من نضوج
مثقفينا الكامل إذ لم تنشأ عندنا حواضن تنوير / استناره تتفكك فيها القيود علي عقل الانسان
وطاقاته الابداعية علي غرار ماحدث في اوروبا منذ القرن الثامن عشر او حتي علي غرار
أمتداداتها المحدودة في عصر النهضه في بعض الدول العربيه . فرصتنا الوحيده لتنمية
هذه الحواضن كانت المحافظة علي الجوهر الديموقراطي للنظام السياسي الذي خلفه
الاستعمار البريطاني مع تعديله سودانيا من خلال تجارب التطبيق، لذلك فأن اخطر
مافعلته بنا الشموليات المتناسلة هو انها بددت امكانية نشوء هذه الحواضن. الحرمان الطويل
الامد من الحرية سد شرايين تغذية العقل السوداني بالتفاعل الداخلي والخارجي المفتوح
كما دمر جسره الرئيسي وهو النظام التعليمي مستبدلا النوع بالكم فلم تعد الديموقراطيه
اولوية لدي القسم الاعظم من الاجيال الاصغر نسبيا، كما أضعفت ثقافة التسامح واحترام الرأي الاخر
التي تشكل بنيتها التحتية لدي كافة الاجيال. وجاءت موجة التشتيت والشتات الجغرافي
منذ التسعينيات لتضيف مصدر تعقيد جديد، لايُعوض مايتيحه من فرص الاغتراف المباشر
من منابع جديدة للمعرفة والثقافة، عن تعدد فرص ومجالات التفاعل المباشر الحميم اختلافا
واتفاقا مع الاخرين التي يتيحها الاستقرار في وطن منفتح داخليا وخارجيا.

عرف لينا العقل الحر في السودان ؟؟؟؟
هل
الشيوعي
البعثي
الناصري
الاخواني
السلفي
عقل حر ؟؟؟
وما مدى جماهيرية هذه التنظيمات عبر 65 من احتكار السياسة والثقافة في السودان علي حساب
الختمية
الانصار
الجمهوريين
الجنوبيين الحركة الشعبية
وهسة اعلام قحت ده بعبر عن ياتو ثقافة ؟
تلقاك ندمت انك فتحت البوست
لكن احسن ليك منبر ابوبكر ده بقدم تمرين ديمقراطي فريد الما يتحمل الديمقراطية في البورد ما بجيبا في السودان
لا يمكن معالجة ما حاق بي السودان ما لم نواجه الاسباب الفعلية الوصتنا الحضيض والاعاقة دايمة دون تسويق المبررات
مش جون قرنق قال ليكم
المشكلة شنو نكون سودانيين بس والسودان حضارة وفكر ثقافة وسياسة ومجتمع وبنية نفسية فريدة
فصلتو الجنوب عشان ما تكونو سودانيين وما بقيتو عرب ومصر قاعدة في راسكم لحدي هسة
وهسة شعار قحت المبتور لاحظ الخرطة
https://top4top.io/
ده يدل علي ضحالة ثقافتهم العروبية الماعايزة تمشي في عمق التاريخ وتبحث عن كوش عشان تعيد الوحدة الوجدانية للشعب السوداني حتي الان