كلام خطير.. هل تنجح مصر فعلا في الحل العسكري مع إثيوبيا؟

كلام خطير.. هل تنجح مصر فعلا في الحل العسكري مع إثيوبيا؟


07-17-2021, 01:15 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=510&msg=1626524125&rn=5


Post: #1
Title: كلام خطير.. هل تنجح مصر فعلا في الحل العسكري مع إثيوبيا؟
Author: Yasir Elsharif
Date: 07-17-2021, 01:15 PM
Parent: #0

12:15 PM July, 17 2021

سودانيز اون لاين
Yasir Elsharif-Germany
مكتبتى
رابط مختصر





Quote: السيسي يحذر.. المساس بأمن مصر القومي خط أحمر
51.993 Aufrufe
16.07.2021
1393
87
Teilen
Speichern
RT Arabic
5,83 Mio. Abonnenten
نقاط ثلاث كانت الأبرز في كلمة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الأخيرة التي شغل ملف سد النهضة الحيز الأكبر منها.
أولها ان قلق المصريين مشروع لكن مصر دولة كبيرة لا يليق بها القلق، وثانيها ان الأمن القومي المصري خط أحمر لن يسمح بالمساس به، وثالثها رسالة الى السودان واثيوبيا بضرورة العمل على التوصل لاتفاق قانوني ملزم بشأن السد.
بالتوازي تعرب السودان عن املها في إيجاد مخرج للازمة عبر مجلس الامن، بعد نجاحها كما تقول لحشد دعم دولي، لترد الجارة الخصم أثيوبيا بأنها مستهدفة من أطراف عدة ليس في ملف السد وحده وانما في أزمة الحدود واقليم تيغراي أيضا.
ما هي الخيارات المصرية والسودانية؟ وهل سيحمل الموقف الأثيوبي أي تغير بناء عليها؟

Post: #2
Title: Re: كلام خطير.. هل تنجح مصر فعلا في الحل العسكر
Author: Yasir Elsharif
Date: 07-20-2021, 01:16 PM
Parent: #1

خبير مياه مصري يكشف لـRT عن السيناريوهات المحتملة بعد الملء الثاني لسد النهضة

تاريخ النشر:19.07.2021 | 17:29 GMT |

آخر تحديث:19.07.2021 | 17:42 GMT | أخبار العالم العربي
خبير مياه مصري يكشف لـRT عن السيناريوهات المحتملة بعد الملء الثاني لسد النهضة


في تصريح لـRT.. قدم نادر نور الدين خبير المياه المصري قراءته للسيناريوهات المحتملة بعد الملء الثاني لسد النهضة وبينها العودة إلى المفاوضات، وخيار التدخل العسكري المحدود.

وقال نور الدين إن مصر يمكنها ضرب السد الجانبي لسد النهضة، الذي لا يبدأ تخزين المياه إلا اذا تجاوز تخزين بحيرة السد 14.5 مليار متر مكعب، موضحا أن مصر ستحرم بذلك إثيوبيا من أي تخزين إضافي في السنوات القادمة وتقلص تخزين سد النهضة إلى 14.5 مليار متر مكعب فقط بدلا من 58 مليارا المزمع تخزينها وبذلك توقف أي أضرار مستقبلية عن التخزين في السنوات القادمة.

وقال إن اكتمال الملء الثاني لسد النهضة في مثل هذا الوقت يعني تخزين 9.6 مليار متر مكعب بحد أقصى.

وأشار إلى أن تلك الكمية تضاف إلى ما تم تخزينه العام الماضي بنحو 4.9 مليار، فيكون إجمالي المياه المخزنة أمام السد نحو 14.5 مليار متر مكعب من المياه.

وأفاد بأن هذا قد يعطي أمانا ذاتيا للسد ضد أي عمل عسكري لأن اندفاع هذا الكم الكبير من المياه إلى السودان مرة واحدة وفي ساعة أو يوم واحد كفيل بتدمير مساحات شاسعة من شرق السودان وصولا إلى الخرطوم وقد يجرف ويضر السدود السودانية الثلاثة روصيرس وسنار على النيل الأزرق وميروي على النيل الموحد بينما يصل إلى مصر وبحيرة السد العالي بعد 17 يوما ولا يضر بمصر لأن البحيرة قادرة على استيعاب هذه الكمية من المياه.

وتابع: "الأمر الآخر هو أن تخزين إثيوبيا لهذا الكم من المياه هذا العام بحجم 9.6 مليار يعني حرمان السودان ومصر من استلام هذه الكمية من المياه التي تعودا على استلامها سنويا".

وأوضح أن مصر والسودان يبحثان عن مصدر آخر من المياه أو مخزون إستراتيجي ليسحب منه ما يعادل مثل هذه الكمية من المياه لتعوض هذا النقص الحاد وبالتالي يكون التأثير مزدوج حيث تحرمان من 9.6 مليار وفي الوقت نفسه تستنزفان كمية مماثلة من مخزون المياه في البلدين بما يؤثر على مستقبل الأمن المائي في البلدين.

وأضاف أن السيناريو المتوقع بعد الملء الثاني هو العودة إلى المباحثات الدبلوماسية فقط وينخفض احتمال سيناريو العمل العسكري ضد السد، كما يعطى لإثيوبيا قوة أكبر في المفاوضات خاصة بعد توصية مجلس الأمن بعودة الدول الثلاث إلى المباحثات برعاية الاتحاد الإفريقي فقط، دون التوصية بمشاركة دولية من الاتحاد الأوروبي أو الولايات المتحدة أو البنك الدولي أو الأمم المتحدة.

ناصر حاتم ـ القاهرة

المصدر: RT

Post: #3
Title: Re: كلام خطير.. هل تنجح مصر فعلا في الحل العسكر
Author: Yasir Elsharif
Date: 07-20-2021, 04:24 PM
Parent: #2

Quote: البلاد قد تخسر النزاع ومستقبلها- المواجهة الخطيرة بشأن سدّ أثيوبيا


07:13 AM July, 19 2021

سودانيز اون لاين
زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
مكتبتى
رابط مختصر


عن "الإندبندنت" البريطانية


كما يسميها الكثيرون في مصر والسودان، لا يبدو أن "المفاوضات الدائمة" مع إثيوبيا على وشك الانتهاء. ومع استمرار ارتفاع منسوب المياه ببطء خلف "الجدران الإستنادية" للسدّ الإثيوبي الضخم على النيل الأزرق، يزداد الإحباط بين المسؤولين في عاصمتي المصب.

مرّت عشر سنوات، منذ أن بدأت أديس أبابا بناء مشروع سدّ النهضة الكبير، المعروف أيضاً باسم "سدّ النهضة". بدأت المفاوضات بين الدول الثلاث بعد فترة وجيزة. الآن، وصلت جولات المحادثات اللانهائية إلى طريق مسدود.

وكان أكبر مشروع للطاقة الكهرومائية في إفريقيا مصدر نزاع منذ ذلك الحين. وتقول إثيوبيا إنّ "السدّ ضروري لتوليد الكهرباء وتحسين حياة 115 مليون نسمة - يعيش الكثير منهم في الظلام". وتخشى مصر من "تأثير السدّ على حصتها البالغة 55.5 مليار متر مكعب من مياه النيل الأزرق"، بينما يساور السودان مخاوف بشأن "تنظيم تدفق المياه إلى سدوده".

يمتد السدّ الكبير، الذي تبلغ تكلفته 4.8 مليار دولار، على مجرى النهر على بُعد أميال قليلة قبل حدود السودان. بمجرد امتلاء الخزان، سيتم إنشاء بحيرة اصطناعية من 74 مليار متر مكعب من المياه - أكبر من لندن الكبرى. ويهدف ضغط المياه إلى تشغيل 16 توربيناً، وتخطط إثيوبيا لتوليد 6000 ميجاوات من الكهرباء من خلالها.

بدأت إثيوبيا المرحلة الأولى لملء السدّ في عام 2020. وأعلنت الحكومة الأسبوع الماضي عن بدء المرحلة الثانية، الأمر الذي أغضب القاهرة والخرطوم، الراغبتين في التوصل إلى اتفاق ملزم قانوناً بشأن ملء السدّ وتشغيله أولاً، قبل الشروع في تنفيذ عملية الملء الثانية. وقال رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد ، الذي سعى للفوز بولاية ثانية في الانتخابات العامة في حزيران (يونيو)، إنّ بلاده "ستمضي قدماً وتملأ السدّ دون التوقيع على الاتفاق".

وجرت محادثة محتدّة حول طاولة مجلس الأمن الدولي الهلالية الشكل يوم الخميس. حيث حذر وزير الخارجية المصري سامح شكري، بصوت ساخط، من أنه "إذا تضررت حقوق مصر المائية أو تعرض بقائها للخطر، فلن يكون أمام مصر بديل إلا أن تحمي وتصون حقها الأصيل في الحياة، وفق ما تضمنه لها القوانين والأعراف السائدة بين الأمم ومقتضيات البقاء". وأشارت نظيرته السودانية مريم الصادق المهدي إلى "قدرة إثيوبيا الأحادية على تهديد أمن وسلامة المواطنين السودانيين".

وحذر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، في اذار (مارس) من أنه "لا يمكن لأحد أن يأخذ قطرة ماء واحدة من مصر، ومن يريد تجربتها فليحاول".




ووقّعت مصر والسودان اتفاقاً عسكرياً في اذار (مارس) بعد زيارة قائد الجيش المصري للخرطوم. وفي حزيران (يونيو)، سعى البلدان إلى ممارسة الضغط على أديس أبابا عندما أجريا مناورات عسكرية واسعة النطاق لـ "حراس النيل"، بالقرب من حدودها.

وقرّر البلدان في وقت لاحق، رفع النزاع إلى مجلس الأمن بينما كانا يحاولان إيجاد مخرج من المأزق الحالي. ورأت إثيوبيا في القرار خطوة لإفشال وساطة الاتحاد الأفريقي المستمرة منذ عام. ويقول محللون إنّ "تحرك مجلس الأمن يكشف أن يأس البلدين يزداد".


وقال محمد نصر علام، وزير الري والموارد المائية السابق المؤثر في مصر، لصحيفة "الإندبندنت": "الاتحاد الأفريقي منظمة خاملة". وأضاف "إنها غير قادرة على الضغط على إثيوبيا لتقديم تنازلات، وبعد كل هذه الاشهر لم تُصدر تقريراً يشرح أسباب هذا المأزق. ولهذا السبب قررت مصر والسودان الذهاب إلى مجلس الأمن".

وحتى الآن، ثبت أن تحويل الأزمة بشأن السدّ إلى نزاع دولي مهمة شاقة. ويوم الخميس، لم يُظهر أعضاء مجلس الأمن الدولي أيّ ميل للعب دور مركزي في المفاوضات، وكرروا دعمهم لـ "جهود الاتحاد الأفريقي للتوصل إلى اتفاق".

ويرجع ذلك جزئياً إلى أن إثيوبيا واجهت بسرعة دولتي المصب بواقع لا رجعة فيه، من خلال البدء في ملء السدّ قبل أيام من اجتماع المجلس. حتى أن فاسيلي نيبينزيا، مبعوث روسيا لدى الأمم المتحدة، وجّه تحذيراً صريحاً لمصر والسودان من "تصعيد خطاب المواجهة"، مؤكداً أنّ بلاده "لا ترى سوى المفاوضات كطريق للمضي قدُماً".


"أديس أبابا عازمة على المضي قدُماً في ملء السد بغض النظر عن ما يقوله مجلس الأمن، الذي واجه الأمر الواقع عندما انعقد يوم الخميس". قال مارتن بلوت - الزميل في معهد دراسات الكومنولث في لندن.

وتقول إثيوبيا إن "ملء الخزان أثناء هطول الأمطار الغزيرة في تموز (يوليو) وآب (أغسطس) جزء لا يتجزأ من بناء السد"، نافيه أي "نية للإضرار بمصالح مصر والسودان".




لن يكون المجلس قادراً على فعل الكثير لأنه "منزل مقسّم" وليس له تاريخ في التعامل مع نزاعات المياه. وقال أشوك سوين، أستاذ أبحاث السلام والصراع في جامعة أوبسالا في السويد ، إنّ "دعم الصين وروسيا لإثيوبيا يزيل أيضاً أي احتمال لاتخاذ ثلاث بلدان مشاطِئة (الحوض) أي موقف مشترك قريباً".

وأشار السيد علام بمرارة إلى تصريحات نيبينزيا بأنها "صادمة" للمسؤولين المصريين، الذين كانوا يأملون في "الحصول على موقف أكثر دعماً من موسكو"، في ضوء العلاقات الحميمة بين البلدين.

لكنّ الولايات المتحدة، كما يعتقد المسؤولون في مصر والسودان، هي الدولة الوحيدة القادرة على المساعدة في التوسط في صفقة نهائية. في شباط (فبراير) من العام الماضي، انسحبت إثيوبيا من جولة مفاوضات في واشنطن نظمها مساعدو ترامب. في أيامه الأخيرة في البيت الأبيض، أعلن ترامب أن مصر قد "تفجّر" السد، وهو البيان الذي أثار موجات من الصدمة في جميع أنحاء إفريقيا.

وأوضح ويليام دافيسون، كبير المحللين في شؤون إثيوبيا في مجموعة الأزمات الدولية - "كانت الدول الثلاث على وشك عقد صفقة، لكنها تعثرت في نقطتين شائكتين رئيسيتين: كمية المياه التي ستكون إثيوبيا على استعداد للإفراج عنها من سد النهضة الكبير في حالة فترة الجفاف، ومسألة حل النزاعات، مع رفض إثيوبيا التحكيم الدولي الذي أصرّت عليه مصر والسودان".

عيّنت إدارة بايدن الدبلوماسي المخضرم والشهير جيفري فيلتمان مبعوثاً خاصاً للقرن الأفريقي. وحتى الآن، واصلت واشنطن الضغط على حكومة السيد أحمد، للانسحاب من المواقع الرئيسية في الحرب الأهلية المستمرة في إقليم تيغراي شمال إثيوبيا، حيث يُفهم على نطاق واسع أن الجيش الإثيوبي، بدعم من القوات الإريترية، "ارتكب مذابح ضد بعض مدنيي الإقليم" البالغ تعدادهم ستة ملايين.

لكنْ فيما يتعلق بأزمة سدّ النهضة، يبدو أن إدارة بايدن مترددة في استخدام ثقلها ووزنها لممارسة ضغط كافٍ على أي متنازع.

وذهب علام أبعد من ذلك، لرفض أي حديث عن وساطة أمريكية. قال مبتسما: "حتى لا أعتقد أن هناك وساطة أمريكية". لكنّ ضحك السيد علام الساخر، يخفي شعوراً متزايداً بعدم الارتياح. هذا الشعور نابع من الحقيقة القاتمة المتمثلة في أن المأزق يعني "نفاد خيارات مصر والسودان الدبلوماسية".

وقال محمد سليمان، الباحث غير المقيم بمعهد الشرق الأوسط بواشنطن، "ليس لدى واشنطن استراتيجية صريحة بشأن النيل، الأولوية الرئيسية للولايات المتحدة هي ببساطة منع أي تصعيد عسكري بين الدول الثلاث، من شأنه أن يعرّض سكانها البالغ عددهم 250 مليون نسمة للخطر".

وشدد على أنّ "أي زعزعة إضافية للاستقرار في شرق إفريقيا والقرن الأفريقي هي خط أحمر لواشنطن، لأنها ستُرسل في نهاية المطاف موجات صدمة عبر القارة الأفريقية، وتؤثر على أمن البحر الأحمر، المرتبط بالأمن القومي للولايات المتحدة في إفريقيا".

الأمن في المنطقة في حالة يرثى لها بالفعل. إلى جانب صراع تيغراي، دخلت القوات المسلحة والميليشيات من إثيوبيا والسودان نحو حرب شاملة على منطقة (الفشقة) المتنازع عليها في وقت سابق من هذا العام. وهذا يعني أن أبي أحمد - الذي فاز في الانتخابات العامة بانتصار ساحق وفقاً للنتائج الرسمية المعلنة نهاية الأسبوع - يجلس على برميل بارود من الحرب الأهلية وعدم الاستقرار الاجتماعي والخلافات الحدودية، والاقتصاد المنهار تحت عجلات كوفيد -19.

يعلِق جميع الإثيوبيين، في مواجهة هذا الواقع القاتم، آمالهم على سدّ النهضة باعتباره حلماً يمكن أن يغير حياتهم - مشاعر قوية يبدو أن السيد أحمد مصمم على الاستفادة منها. من خلال تأجيج صعود الدافع القومي وراء مشروع سدّ النهضة، يعتقد أحمد أنه قد "يكون قادراً على توحيد أمة على شفا التفكك التام".

"الصراع في تيغراي وعدم الاستقرار السياسي بشكل عام، يجعل الحكومة ترى في سدّ النهضة نقطة تجمّع مفيدة لبلد مقسّم يعاني من التحديات. وهذا يجعل من غير المحتمل بشكل خاص أن تقدّم إثيوبيا أي تنازلات الآن، لم تكن على استعداد للتنازل عنها من قبل". قال السيد دافيسون.

وعلى الجانب الآخر من طاولة المفاوضات، يواجه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي معضلة مشابهة. في الجنوب والقاهرة ودلتا النيل، يحتفظ الناس باعتقاد راسخ بأن حكومتهم "ستحمي تدفق المياه الذي يعتمدون عليه، للبقاء على قيد الحياة".

قال مارتن بلوت: "يتعين على مصر والسودان، إما تفعيل اتفاقهما العسكري في اذار (مارس) وشن نوع من الغارات على السدّ، أو قبول الحل الإثيوبي أحادي الجانب لتنظيم مياه النيل الأزرق، من الصعب رؤية أي بديل".

وأشار أشوك سوين: "في هذا الوقت، على الرغم من أن الخيار العسكري لا يزال أقلَّ احتمالاً، لا يمكن استبعاده".

إلا أن الشعور السائد في اجتماع مجلس الأمن، ربما يكون قد وضع أي استعدادات عسكرية من قِبل مصر والسودان، في مؤخرة الخيارات.

يقول علام: "ليس لدى مصر خيار آخر سوى فرض الأمر الواقع"، وإلا فإنها "ستخسر النزاع وستفقد مستقبلها".


اثيوبيا بالعربي

Post: #4
Title: Re: كلام خطير.. هل تنجح مصر فعلا في الحل العسكر
Author: Yasir Elsharif
Date: 07-20-2021, 04:45 PM
Parent: #3

لقاء RT مع جنرال إثيوبي

يونيو 2021



Quote: جنرال إثيوبي لـRT: جاهزون لحل عسكري لقضية سد النهضة ومصر لن تستطيع تدميره
358.920 Aufrufe
25.06.2021
4278
1286
Teilen
Speichern
RT Arabic
5,84 Mio. Abonnenten
أكد مدير إدارة الهندسة في وزارة الدفاع الإثيوبية، الجنرال بوتا باتشاتا ديبيلي، أن بلاده لا تسعى إلى حل قضية سد النهضة مع مصر والسودان عسكريا لكنها مستعدة لهذا السيناريو.
وقال ديبيلي، في حديث لـRT عقب مشاركة في مؤتمر موسكو التاسع للأمن الدولي، ردا على سؤال حول مدى احتمال حل أزمة سد النهضة عسكريا: "بالنسبة لبلدي، لا يجوز أن تكون قضية المياه سببا للحرب، فلذا الحل لا يمكن أن يكون عسكريا، الحل الأمثل هو المناقشة من خلال الاتحاد الإفريقي".

Post: #5
Title: Re: كلام خطير.. هل تنجح مصر فعلا في الحل العسكر
Author: Abureesh
Date: 07-20-2021, 05:28 PM
Parent: #4

سلام يا دكتور ياسر

لو المصريين بدأوا الحرب، ولو ضربة خاطفة، ستكون دقســة العمر.. وكلام ترامب انو المصريين لو دمروا السد مافى زول حيلومهم كان من أجل توريطهم ثم ضربهم.. تتذكر السفيرة التى ورطت صدام فى غزو الكويت؟
لكن المصريين أظنهم أخذوا العبرة ولن يقعوا فى هذا الشرك.. الحرب ليست نزهة والمصريين يتحدثون عن الحرب وكأنها من جانب واحد.. كأنهم يتحدثون مع طفل ويحذرونه من الخروج وإلا سيجلد. أظن إثيوبيا الدولة
الوحيدة التى لم يستعمرها أجانب من الاف السنين، حين مصر لم يحكمها مصريون من الاف أو مئات السنين واول حاكم وطنى فى تأريخها الحديث كان عبدالناصر. ومع حروب المعلموات والإنترنت فقد صارت الصواريخ
والدبابات لا معنى كبير لها.

Post: #6
Title: Re: كلام خطير.. هل تنجح مصر فعلا في الحل العسكر
Author: Yasir Elsharif
Date: 07-20-2021, 06:09 PM

تسلم يا أبو الريش وعيد سعيد

أتفق معك. لا أظن أن المصريين يغلطون مثل هذه الغلطة. ولكنهم كما هو واضح يقلقلون إثيوبيا بواسطة حرب التقراي. نرجو ألا يقع السودان
في هذا المطب الذي تريد مصر أن تدفعه نحوه.


Post: #7
Title: Re: كلام خطير.. هل تنجح مصر فعلا في الحل العسكر
Author: adil amin
Date: 07-21-2021, 03:34 AM
Parent: #6

اثيوبيا دولة وصولة
التهريج الاعلامي ده كلو لتغطية المخططات الحقيقية للامبرالية الجديدة
بقول ليك مصر والسعودية والامارات عايزين يعملو شنو في السودان بي كعوك الفترة الانتقالية حرصا علي نهبهم المستمر في السودان
بقولو ليك هنا والزمن بينا
https://top4top.io/
مصر عايزة تقلع الشمالية ونهر النيل عسكريا وتضع يدها المرة دي علي الاراضي مباشرتا وعملت بروفة مع الجنرالات المواسير ديل
والامارات تصوت في الشرق عايزة تقلعه الموانيء وتحرض في حثالة المؤتمر الوطني هناك
واالسعودية والامارات الاثنين في دارفور بي استثمارات مشبوهة حيعملو دارفور زي جنوب اليمن شرازم ونهب تحت الشرزمة
***
لا سد النهضة مشكلة ولا مصر عندها قضية بي الحبشة الموية واصلة لحدي سيناء والملي في الامطار وهسة ملو حصل شنو
الثلاثة ديل دلالين المشروع الامبريالي الجديد الذى يفكك دول المنطقة
والوثيقة الدستورية وما نافعة وسيرك جوبا وشفتو الدلالين ديل حايمين فيه ايضا مجرد انتهازيين يمكنو لي نهب جديد في حالة اللادولة التي يعيشها السودان
والتوهان وفقدان الهوية والبوصلة ...السودان في طريقه الي لاضمحلال
وشوف ما حاق بي العراق وسوريا واليمن وليبيا معقول انشتاين يكون بليد مثلا
قال لا يمكن اجراء تجربة مرتين بنفس الادوات وتتوقع نتائج مختلفة
السودان مشوه الان والخارطة مبتورة وقحت لمة بلا مشروع والشعب مشتت عايزين مهدي جديد يلمهم قبل الفاس يقع في الراس
والمهدي رؤية مش زول
يا محمود محمد طه
يا جون قرنق
ما فائق الاحترام للانصار الاحرار والختمية الاحرار
فقط

هذه حقائق التاريخ بعد 65 سنة من الاستقلال وجدنا بلدنا يحكم بحثالة سياسية وعبر الانقلابات والمشاريع المصرية القوميين العرب والاخوان المسلمين ومنهوب من الشركة القابضة المصرية وعربان الخليج حتي الان2021 وقد تركنا الانجليز 1956 وعندنا افضل ديمقراطية

Post: #8
Title: Re: كلام خطير.. هل تنجح مصر فعلا في الحل العسكر
Author: Mohamed Adam
Date: 07-21-2021, 07:31 AM
Parent: #7

السلام عليكم أخي ياسر الشريف وضيوفك الأفاضل
من خلال قراءة سريعة للوضع الراهن الواحد ممكن يقول الأتي:
الشغلانة برمتها عبارة عن تمثيلية سمجة لإلهاء شعوب المنطقة عشان ماتفكر في عملية اي تغير
حقيقي بالنسبة للسلطة والثروة!!
مصر مضغوطة من الشارع المصري وبالذات من الإخوان
إثيوبيا مضغوضة من جبهة التقراي ...ألخ
السودان المتمثل في قحت برضوا مزنوق وماعايزين أي تصحيح حقيقي لمسار الثورة..

الثلاث دول متفقات علي إخراج هذه التمثيلية طبعا بتدخلات إقليمية ودولية كمخطط مستفيد من
بقاء الوضع القديم في محله أو علي الأقل بتغير شكلي بسيط له..
مصر ما ح تضرب الخزان ولاحاجة وإذا حصل ضربته ح يكون بموافقة إثيوبيا نفسها للضربة
وح تكون الضربة في جانب من السد قد لايتأثر به البته علي أساس يخدعون به شعوب المنطقة حتي
لاتكتشف هذه التمثيلية!!

إنت عارف يا أخ ياسر مصر حقو تخاف من الذي ينتظرها من سدود ح تشيد بدول المنبع...
هل تعلم يوجد الآن بيوغندا أكثر من خمسة سدود لتوليد الطاقة وهذه بمجرد فروفرات نحو سدود أكبر
ده ناهيك من تنزانيا رواندا..إلخ من باقي دول المنبع .




Post: #9
Title: Re: كلام خطير.. هل تنجح مصر فعلا في الحل العسكر
Author: Yasir Elsharif
Date: 07-22-2021, 10:03 AM
Parent: #8

السلام عليكم عادل ومحمد آدم

عيد سعيد وشكرا

ـــــــــــ



Quote: ملء سد النهضة.. هل ألحق الضرر بمصر والسودان؟
44.366 Aufrufe
21.07.2021
635
47
Teilen
Speichern
RT Arabic
5,84 Mio. Abonnenten
انجاز كبير وانتصار للشعب الأثيوبي.. هكذا تم توصيفُ الملء الثاني لسد النهضة في ظل تحذيرات وتهديدات تطلقها مصرُ والسودان لناحية الوصول إلى اتفاق ملزم..
لكن أديس أبابا تطالب بالنوايا الحسنة للوصول إلى حل وتقول إن أي ضرر لم يَلحق مصرَ والسودان بعد الملء الثاني للسد وإنجازِ أكثرَ من 80% من أشغاله كما أعلن عضو الوفد التفاوضي الأثيوبي..
- فهل حقاً لن يُلحق السدُ أيَ ضرر بدولتي المصب؟
- وماذا عن الاتفاق الذي تطالب به القاهرة والخرطوم.. ألم يتأخر الوقتُ لإنجازه أمام الأمر الواقع؟
- كيف يمكن التعامل مع هذه القضية بغير المفاوضات وإلى ماذا يمكن أن تؤدي مع غياب الأدوار الدولية في التوصل إلى حل يرضي أطراف الأزمة.
نتابع المزيد في حلقة اليوم من برنامج اسأل أكثر.

Post: #10
Title: Re: كلام خطير.. هل تنجح مصر فعلا في الحل العسكر
Author: حسن ادم محمد العالم
Date: 07-22-2021, 05:42 PM
Parent: #9

عزيزي ياسر وضيوفه الإكارم كل عام وأنتم
اعتقد الازمة ليست في سد النهضة وطريقة
التعاطي معها كسودانيين
سد النهضة كقضية
ملات الدنيا وشغلت الناس عجزنا
عن الترويج لها وحث شعبنا علي
أهميتها عكس اخوتنا في اديس والقاهرة
فالاثيوبين يعتبرونه مشروع القرن
وحشدوا الشعب بالمقابل المصريين
اعتبروه الهم العام لذا الإعلام المصري
والإثيوبي شغله الشاغل السد عكس
السودان يقف في منزلة بين المنزلتين
وعجزنا عن حشد شعبنا إعلاميا
بالتالي صار ينظر اليه من منظور
مصر وإثيوبيا بالتالي حدث انقسام
فيها بدلا عن الوحدة كقضية استراتيجية
وامن قومي
بغض نظر عن التراشقات بين مصر وإثيوبيا
وحالة الحرب التي لم ولن تصل لمرحلة الحرب
بين القاهرة واديس إنما تستغل في الحشد
وصراع المصالح يبقي السودان حكومة
وشعب ونخبًا بعدين ان هذا الصراع
الا من الاستهلاك الإعلامي والاستغلال
بواسطة الغير

Post: #11
Title: Re: كلام خطير.. هل تنجح مصر فعلا في الحل العسكر
Author: Yasir Elsharif
Date: 07-25-2021, 08:16 AM
Parent: #10

سلام يا حسن العالم وشكرا لك

أرجو أن تتمكن من مشاهدة هذه الحلقة مع مجدي خليل.


Quote: كلام صريح حول سد النهضة
16.099 Aufrufe
24.07.2021
794
92
Teilen
Speichern
With Magdi Khalil مع مجدي خليل
43.500 Abonnenten
المأزق المصرى بين الحقوق التاريخية فى مياه النيل والواقع المتغير
وهل الحرب هى الخيار المطروح؟ وما موقف المجتمع الدولى من ذلك؟