بعد تهديداته المعلنة ,,, هل دبر السفاح محمد عطا عملية إغتيال الثوار الأخيرة ؟

محمد عطا مهندس مجزرة سبتمبر 2013 الحوار الذي غلب شيخه !
محمد عطا مدير جهاز الأمن السابق ـ يعد الأكثر دموية ووحشية وتطرفافي أجهزة أمن الإنقاذ ـ وهو المخطط والمنفذ
لمجزرة شهداء سبتمبر 2013والتي راح ضحيتها المئيات وذلك عندما كان مديرا لجهاز الأمن . وكثيرا ما أدان الفلول تراخي
وبرغماتية ـ صلاح قوش في مواجهة الثورة ونفضه ليده من البشير في الأيام الأخيرة ـ وأظهروا حنينا لعهد محمد عطا وقتله لثوار 2013
وبإعتباره الحوار الذي غلب شيخه وتفوق عليه دموية ووحشية ولم يخيب السفاح عطا أملهم حيث أنضم للباشبوق المقيم في تركيا ـ
قبل حادثة الإغتيالات بأيام ـ صرح العطا مهددا الحكم الإنتقالي :" ـ لن تدوم إلا ساعة زمان، وأضاف: “هي ماضية عن قريب بإذن الله وعونه وبجهد
المخلصين المجاهدين الصادقين الصابرين، فأبشروا وأبشروا فإن الفجر آتٍ آت، وهو قريب”.

عطا هنا لايحلل ولايتوقع ـ فقط ـ سقوط الحكومة الحالية وإنما يعلن أن هذاالسقوط سيكون بفعل فاعل معلن هوـ المجاهدون
الذين وصفهم بالصبر والإخلاص ـ ممايكشف أن هناك مخطط قد دبر سلفا ومؤامرة قد أُحيكت بليل لإعادة عقارب الساعة للوراء وإعادة حكم
الإنقاذ البغيض ـ أتي هذا عقب وفاة الزبير محمد الحسن حيث هدد كرتي قائلا " لن نظل مكتوفي الأيدي” وتولي بوضع اليد علي قيادة ما يسمي
بالحركة الإسلامية إنطلقت هذه التهديدات من أراضي تركيا ـ وقد سبقها وأعقبتها محاولات للحشد ـ والإفطارات ـ السياسية الجماعية
ـ محاولة لبعث وبث الروح في جسد الفلول ـ ولايستبعد أن يكون كرتي الذي يتحكم في صانبير الثروة والمال الإنقاذي-قد قام بضخها لتمويل الحشود والأنشطة المشبوهة
2ـ
من المعلوم أن للإنقاذ جيوب ـ وسط الجيش والأجهزة الأمنية فشل المكون العسكري ـ أو قل لم يرغب أصلا في تصفيتها ـ
وفي إعادة هيكلة القوات النظامية ـ مما جعلها مرتعا لأحصنة طروادة والطابور الخامس ـ وقد قام رئيسالأركان ـ الكوز
الفريق هاشم عبد المطلب بمحاولة إنقلابية ضد المجلس العسكري ـ مما يكشف حجم الإختراق الإنقاذ للقوات النظامية
3
من المعلوم أن القوي الثورة ـ قد خططت لتنظيم فعاليات ـ سنوية في ذكري المجزرةـ واللمطالبة بالقصاص والمحاسبة
وهو نشاط قد حدث في العام الماضي في نفس التوقيت ـ يأتي هذا في ظل إحتقان وتوتروإتهام مباشر للمكون العسكري بأنه
كان وراء المجزرة ـ هذا الجو أفرز فرصة سانحة للفلول ولمحمد عطا ـ للإصطياد في هذه المياه العكرة والتخطيط ـ لفتنة
وضرب هذه الأطراف ببعضها ـ بالقيام بعملية إغتيالات وسط الثوار حيث تقع تبعة ذلك علي المكون العسكري المتور ط أصلا ـ في
المجزرة الأولي وبإعتبار أن الثقة أصلا مفقودة بينه وبين لجان المقاومة الميدان ـ لتحدث بلبلة ـ يستفيد منها الطرف الثالث
ـ لتنتهي بإنقلابعسكري أو فوضي ـ ولم يحسب العطا حساب قوة وفعالية القوي الثوريةوعودتهم كطرف أصيل يكمل ثورته
ويحسم العسكر والفلول ـفقد ظنوا وأملوا أن اليأس والإحباط قد تسرب للنفوس وأن الثورة قد خمدت
4
إذاعمليات مواجهة الثوار بالعنف المفرط ـوالضرب تواصلت خلال سنوات ا لحكمالإنتقالي يقابلها لطف وتسامح تجاه مسيرات
وحشود الفلول . مما يكشف التراخي والتآمر علي كافة المستويات ـ فهل تمت عمليات الإغتيال هذه ـ ما أسماه محمد عطا "
بجهد المخلصين المجاهدين ـ وبتخطيط وتنفيذ جيوب الإنقاذ وطابورها الخامس ؟هل بدأ عطا بتنفيذ تهديداته وشرع كرتي في إنفاذ وعيده ؟ ـ
5
السؤال ماذا فعلت أجهزة الحكم المدني تجاه مطالب إعادة هيكلة القوات النظاميةوتصفية أنياب الإنقاذ بها؟ ماذا فعلت للسيطرة الكاملة
علي وزارات الداخلية والدفاع ؟ وماهي الخطوات التي قام بها المكون العسكري للإستجابة لمقتضيات شراكته مع القوي المدنية ؟
هل حاكم وحاسب الفري هاشم عبد المطلب وأبعد أعوانهمن الجيش ؟
6
الخلاصة عمليات الإغتيالات والعنف المفرط تجاه اللثوار قامت بها جهات نظامية ـوتتحمل القيادة العسكرية المسؤلية الكاملة
تجاه هذه الأحداث والدم المسفوك مؤخرا ـ سوا ء أن أتي هذا تخطيطا أو بالتراخي مع الفلول ـ والسماح لهم بنسج المؤامرات
وبأن يبيضو ويفرخو ـ أين أجهزة الإستخبارات رصدا ومتابعةوإفسادا للمؤمرات؟لماذا لم تقم القوات النظامية بحماية وتأمين
المواكب المعلنة سلفا؟ماذا فعلت الحكومة تجاه الباشبوزق المقيم بتركيا ؟لماذا لم يقوم الطرف المدني ـ حكومة وولاة ب
دوره وعيا بأبعاد المؤامرة وعملا علي إفشالها وحماية الثوار ؟

والله أنا ما بستبعد ولو ما استقربت الفرضية دي
البقتل ويعذب الناس مستقويا بسلطة تمت قرصنتها
ألصق فيهو أي عمل اجرامي بشع.

Quote: بعد تهديداته المعلنة ,,, هل دبر السفاج محمد عطا عملية إغتيال الثوار الأخيرة ؟

غير مستبعد عطفاً على انه كان على سُدة جهاز الامن والاستخبارات لفترة طويلة وحتماً له جيوب فى مفاصل الدولة
ولذلك نؤيد وبشدة لجان المقاومة فى دعوتهم جماهير الشعب السوداني للتعبئة والانتفاضة تحت شعار " تسقط ثالث "

الموجة التالتة ح تكنس الكيزان ومن شايعهم من العسكر والمدنيين .

سلام أخ طلحة
,,,,,

Quote: ,,,,, والله أنا ما بستبعد ولو ما استقربت الفرضية دي البقتل ويعذب الناس مستقويا بسلطة تمت قرصنتها ألصق فيهو أي عمل اجرامي بشع. ,,,,,,,,

أيوة وارد
ـ والسيناريو بتاع تورط محمد عطا والفلول ـ محتمل جدا
خصوصا بعد تهديداته السافرة ـ ولكن هذا لايسقط مسؤلية المكون العسكري
فالرصاص إنهمر ـ من القوات النظامية التي يقودها ـ هذه بالإضافة لتساهله
مع الفلول ـوعدم إلتزامه بهيكلة القوات النظامية ـ الخ

تحياتي
اؤكد لك لا محمد عطا لا خلايا نائمة لا صاحية لا جنجويد لا دولة عميقة هذا حتي لا نمنح كيزان المجلس العسكري وحلفائهم من قحت صك براءة
الامر مرتب له وبتناغم تام
وحديثي هذا له دلائل وذلك بغياب الجنجويد وغياب عملاء قحت عن حضورهم للفعالية
لو لم يكونوا علي علم بذلك لما غابوا
الامر مرتب له بعناية ولا يحتاج لعناء تفكير حتي نكون كمن يبحث عن ابرة في كومة لم تكن هنالك ابرة وانما قش ببوريه احمر يمثل الشرطة العسكرية وقد كنت شاهدا علي ذلك
راي العين لا سمع الاذن
الفاعل معروف والامر معروف والتجهيزات التي سبقت حضورنا كانت توضح بأنه ليس هنالك اي طرف اخر سوي هؤلاء العملاء الخونة

الأخ عبد القادر تحية.........
\ ـ

Quote: اؤكد لك لا محمد عطا لا خلايا نائمة لا صاحية لا جنجويد لا دولة عميقة هذا حتي لا نمنح كيزان المجلس العسكري وحلفائهم من قحت صك براءةالامر مرتب له وبتناغم تام

... أنا قلت وإنه حتي وفي حال ثبوت سيناريو تورط محمد عطا والفلول فإن المكون العسكري يتحمل المسؤلية قلت ـ

Quote: ا والسيناريو بتاع تورط محمد عطا والفلول ـ محتمل جداخصوصا بعد تهديداته السافرة ـ ولكن هذا لايسقط مسؤلية المكون العسكريفالرصاص إنهمر ـ من القوات النظامية التي يقودها ـ هذه بالإضافة لتساهلهمع الفلول ـوعدم إلتزامه بهيكلة القوات النظامية ـ الخ

وقبلها ذكرت
ـ

Quote: اخلاصة عمليات الإغتيالات والعنف المفرط تجاه اللثوار قامت بها جهات نظامية ـوتتحمل القيادة العسكرية المسؤلية الكاملةتجاه هذه الأحداث والدم المسفوك مؤخرا ـ سوا ء أن أتي هذا تخطيطا أو بالتراخي مع الفلول ـ والسماح لهم بنسج المؤامراتوبأن يبيضو ويفرخو ـ أين أجهزة الإستخبارات رصدا ومتابعةوإفسادا للمؤمرات؟لماذا لم تقم القوات النظامية بحماية وتأمينالمواكب المعلنة سلفا؟

وعن مسؤلية المكون المدني قلنا

Quote: ماذا فعلت الحكومة تجاه الباشبوزق المقيم بتركيا ؟لماذا لم يقوم الطرف المدني ـ حكومة وولاة بدوره وعيا بأبعاد المؤامرة وعملا علي إفشالها وحماية الثوار ........السؤال ماذا فعلت أجهزة الحكم المدني تجاه مطالب إعادة هيكلة القوات النظاميةوتصفية أنياب الإنقاذ بها؟ ماذا فعلت للسيطرة الكاملةعلي وزارات الداخلية والدفاع ؟ وماهي الخطوات التي قام بها المكون العسكري للإستجابة لمقتضيات شراكته مع القوي المدنية ؟هل حاكم وحاسب الفري هاشم عبد المطلب وأبعد أعوانه من الجيش ؟

ولكني شخصيا وإنطلاقا من مقتضيات التحليل وصولا لخلاصات موضوعية فإني أري أن نقوم بالنظر لجميع الزوايا والإحتمالات والسيناريوهات وفيهذا السياق توجب علي طرح دور محتمل لطرف ثالث وهو الفلول وفي هذا السياق وجدت تصريحات وتهديدات معلنة لعطا وكرتي تصلح أرضية وأساس لوضع سيناريو تدخل الطرف الثالث ـ أنا لاأثق بالكيزان طبعا ولاإستبعد تورطهم ودمويتهم ، فخلافي مع الإتفاق السياسي والوثيقةوالتحالف مع عسكر اللجنة الأمنية ـ وإدانتي للمكون المدني في عجزه عن إنفاذ أهداف الثورة لن يجعلني أغفل وأتجاهل مخاطر الفلول ومؤمرات أنصار الإنقاذ

شكرا اخ
علاء سيد احمد
علي الإضافات المحفزةً وأثراء. الحوار

Quote: هل دبر السفاح محمد عطا عملية إغتيال الثوار الأخيرة ؟

لا طبعاً ـ ما دبرا ولا حاجة

عملية اغتيال الثوار قام بها النظام الحالي، وهو مسئول عنها مسئولية مباشرة وتامة..

العسكر قاموا بالتنفيذ على الأرض، وما يسمى بالشق المدني في الحكومة وقحت هم من قاموا ويقومون بتوفير الغطاء السياسي لعملية الاغتيال..

وده بي بساطة شديدة جداً وبدون فذلكة ونظريات مؤامرة..

استاذ كمال
كل شي وارد
عادي جدا تلفون من عطا ولا اي كوز معفن لضابط وسخان لأداء المهمه
كلو وارد

الأخ الهادي تحية ,,,,,,,,,

Quote: ا طبعاً ـ ما دبرا ولا حاجةعملية اغتيال الثوار قام بها النظام الحالي، وهو مسئول عنها مسئولية مباشرة وتامة..العسكر قاموا بالتنفيذ على الأرض، وما يسمى بالشق المدني في الحكومة وقحت هم من قاموا ويقومون بتوفير الغطاء السياسي لعملية الاغتيال..وده بي بساطة شديدة جداً وبدون فذلكة ونظريات مؤامرة..

\من أين لك كله ذا اليقين والوثوقية التي تقطع بها وبكل جزم ببراءة الكيزان والفريق محمد عطا ؟ لماذا تعطيهم صك براءة ؟ الفريق محمد عطا وبعظمة لسانه - قد صرح قبل حادثة الإغتيالات بأيام ـ بإ سقاط الحكومة الإنتقالية بواسطة ما أسماهم ب ""المخلصين المجاهدين الصادقين الصابرين، " أنا لا إستبعد تورط الكيزان إستنادا علي هذا التهديد الذي آخذه مأخذ جدعلي الأقل كأحد السيناريوهات ـ وكما ذكرت وإنه وحتي في حال ثبوت هذا السيناريو يتحمل المكون العسكري مسؤلية كبيرة في حدوثه ويتحمل المكونالمدني نصيبه في المسؤلية لأسباب وحيثيات عددتها للأخ عبد القادر محمد في أعلاه,,,,

تحياتي أخ طارق محمد الطيب

Quote: ,, استاذ كمال كل شي وارد عادي جدا تلفون من عطا ولا اي كوز معفن لضابط وسخان لأداء المهمه كلو وارد ,,,

نعم تبقي كل الإحتمالات مفتوحة ـ وسيناريو تورط عطا ورهطه وارد وخصوصا بعد تهديداته,,

من أين هدا اليقين وهذه الثقة ؟؟

من الواقع يا كمال... الواقع الواحد ده..

نصيحة أخوية ليك إن شئت فخذ بها وإن شئت فتجاهلها:

الموقف الانت واقفو ده ما بشبهك يا أخ كمال أو على الأقل ما بشبه كتاباتك هنا خلال الفترة الطويلة من عضويتك هنا

ده موت ودم وأرواح أولاد ناس يا كمال..

حذلقة السياسة في المواقف الزي دي أمر مشين مشين وقبيح

لكن في النهاية انت حر

وأبو الشهيد عثمان ده ما خصيم البرهان وحمدوك والنائب العام بس يوم القيامة

لا بل هو خصيم شهود الزور برضو

سلامً
اخ الهادي
انا لا أجامل فيما هو اقل من الدم فمبالك بارواح الابرياء والعزل
- انا أصلا اختلفت واختلفت مع الوثائق الحاكمة ومع التحالف مع المكون العسكري - واري ان الحكومة لم تنجز اهداف. الثورة واطالب بتغييرها
دا انا
وفي الحادثة الكارثية ادنت الحكومة المدنية وطبعا العسكر
انا بختلف معك في التعاطي مع الفلول -
ربما تراهم انت بلا أظافر وأنهم سقطوا وانتهو خلاص وما في خطورة منهم

ولكني اري ان تحت الرماد وميض نار
وادرك واعي خطورتهم ولا استبعد تورطهم في الحادثة - فهم موجودون في عصب الدولة ومؤسساتها وفي قلب القوات النظاميةً
لماذا يتم التعامل مع الفلول برقة ولطف مفرط - عندما يخرجون للشارع بينما يتعرض. الثوار للعنف المفرط والقتل والجرح - يحدث طيلة عمر الفترة الانتقالية بعد اغسطس ٢٠١٩ !
هل تعتقد ان تهديدات محمد عطا جوفاء ؟

* تورط الكيزان. لاينفي مسؤلية العسكر ومن يشاركهم - فهم قد تقاعسوا مع الفلول وتهاونو مع الكيزان وفشلو في تصفية جيوبهم في القوات النظامية
الخلاصة الرصاص العنف صدر من القوات الرسمية وبالتالي يتحمل المكون العسكري مسوليته لانه من يقود هذه. القوات
وتتحمل المكونزاالمدني مسوليته في تحالفه مع قوي غادرة وفي عدم قيامه بحماية المواكب

طيب يا كمال وإذا انت مقتنع بحقيقة أن النظام أو الحكومة زي ما بتسموها انتو

بشقيها العسكري والمدني هو من أرتكب جريمة القتل (التنفيذ قام به العسكر) بتواطؤ من المكون المدني وقحت في محاولة توفير الغطاء السياسي للجريمة

بتحاول تلتف حول الحقيقة الواضحة دي ليه بإثارة الغبار حولها والزج بإفتراضات واهية لم تجروء عليها حتى الحكومة ؟؟

ده موش في النهاية بيخدم القتلة (واللي انت مقتنع تمام الاقتناع أنهم قتلوا) في تمييع القضية وإهدار الدم المسفوح يا أخ كمال ؟؟

الموقف من القضية دي (والقضايا المشابهة) أنا شايفو موقف أخلاقي ذو أبعاد سياسية

وإنت إخترت الجانب السياسي على حساب الأخلاق بإثارة الغبار حول الجريمة ومحاولة المساهمة في توجيه الرأي العام الساخط بشدة على الحكومة والملتف حول أولياء الدم

وده شيء مؤسف جداً طبعاً

Quote: وأبو الشهيد عثمان ده ما خصيم البرهان وحمدوك والنائب العام بس يوم القيامة

أخى العزيز الهادى
أتفق تماماً مع وجهة نظر الأخ كمال عباس أن الأطراف الثلاث
لها دور فى تلك الإغتيالات ليلة إحياء شهداء فض الإعتصام
أمام القياده .
والأطراف هى : -
* زعامات الإنقاذ المندحره والتى تهدد من وراء حجاب ,, محمد عطا ,, على كرتى .
* لجنة الإنقاذ الأمنيه المتمثله فى الجانب العسكرى فى مجلس السياده
* المتقاعسون من قوى الحرية والتغيير داخل حكومة الثوره ممن عَزَّ عليهم مشاركة
أسر الشهداء إحياء ذكرى تلك المناسبه والتى لها دور كبير فى مجريات مسيرة الثوره
والى كانت سبباً مباشراً فى وصولهم لكراسى السلطه .

شكرا أخ عبد الله عبد الله

,,,

Quote: ,,, أخى العزيز الهادى أتفق تماماً مع وجهة نظر الأخ كمال عباس أن الأطراف الثلاث لها دور فى تلك الإغتيالات ليلة إحياء شهداء فض الإعتصام أمام القياده . ,,,