الناس فى شنو ؟؟

01:58 AM May, 06 2021

سودانيز اون لاين
Asim Ali-
مكتبتى
رابط مختصر

فى الوقت اللى فيهو الناس محتاجه اعلام مهتم بقضايا هامه واساسيه نجد الاعلام يهتم بتقديم برامج فى وادى اخر لا يبدو انه عابىء بشيىء غير نسب المشاهدات والاعلان وهلمجرا
.

المفروض يشوفوا فكى لديل برضو

هل برامج الاثاره والتشويق هى المطلوبه فى المرحله الحاليه ؟؟
مايجرى فى الاعلام والصحافه والفن من استهداف للفتره الانتقاليه والثوره هو نتيجه فراغ حاصل وقبل ان نستهلك طاقاتنا فى الهجوم على الاستهداف يجب علينا تحمل مسئوليه كسر حده الهجوم وملء الفراغ الحاصل فى الساحه لصالح اولويات التغيير الايجابى.
لا شك ان مناقشه موضوع الحلقه اعلاه موضوع يجب نقاشه لكن المشكله انه لاليس ضمن الاولويات ولاحتى اسلوب التناول سليم وغاعل فى ايصال رساله واضحه تختلف عن نموذج فوضى برامج الاتجاه المعاكس كنموذج اصبح سرطان يضر باى نقاشويحط من قدر اساليب الحوار الحضارى الراقى

البرامج اللى زى دى يا عاصم توضح أو وقت التلفزيون لا قيمة كبيرة له. الزمن عندهم رخيص.

Quote: البرامج اللى زى دى يا عاصم توضح أو وقت التلفزيون لا قيمة كبيرة له. الزمن عندهم رخيص.

الاذاعات والتلفزيون عندنا زى بيت المشاط ولاصوالين الكوتشينه مابتقدم فاده للناس غير ونسات و طرب

درس عصر وتوجيه للاعلاميين
دا الفضل !!!

(كلوا وتمتعوا قليلا انكم مجرمون)
المرسلات (46)

تحيه واحترام لهذه الاذاعه

تحيه واحترام

Quote: بسم الله الرحمن الرحيم وكان في الخطوة بنلقى شهيد بدمو بيرسم فجر العيد.. أبناء شعبي الشرفاء ، كأن الله قد قدر لنا أن نعيش في كل عام أعيادنا برائحة الفقد والدم. في كل عام نعيش على وقع ذات الألم ونفس الحزن الذي يكسو الوجوه ويدمي القلوب. منذ أن هبّ هذا الشعب العظيم في وجه الطغيان والذل في ديسمبر المجيد، ظل يجسد أسمى معاني البطولات الفذة في حب هذا الوطن الغالي. في كل يوم نرى أمهات يمهرن الأرض بدماء فلذات أكبادهن، أمهات يتوشحن السواد لا لشيء إلا لكي يبصرن النور يكسو هذه الأرض. شباب غض في ربيع العمر أذهل العالم بسلميته وقضيته التي تساقط دونها وتداعى لها من كل فج. وهنا لا بد لي أن أؤكد على أن حق القصاص لدماء الشهداء هو دَينهم الذي قلدوه رقابنا، وسيظل هذا الدَّين يكبلنا إلى أن نثأر لكل قطرة دم ازهقت، وكل دمعة أم سقطت وكل حسره قلب أب فقد فلذة كبده. وأود أن أذكر كل أبناء شعبي البطل أننا قد وضعنا أولى الخطوات في طريق الحرية وبدأنا نتنسم عبيرها ومازال الدرب طويلاً وشائكاً، ولكننا كما عاهدنا الشهداء سائرون في طريق الحرية بلا عودة ولا يأس ينال من القلوب، سنظل نرسم لهذه الأرض أزهى الصور وفاءاً لدماء الشهداء الطاهرة. تعازي الحاره لكل من فقد عزيزا في سبيل هذه الأرض. وسنظل نطالب بحقهم في القصاص العادل إلى أن تتحقق جميع المطالب المشروعة. كل عام وانتم بخير وأتمنى من الله عز وجل أن تكون هذه آخر محطات الحزن التي تمر علينا، وأن تعود علينا هذه الأيام المباركة وبلادنا تغدو إلى دروب المجد والكرامة، وأن يحفظ الله جميع أبناء شعبي الكريم.. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته - محمد الأمين -

من الاشراقات برنامج يخص مجموعه مختصه بالزراعه
برنامج يلا نبدا
برنامج بمستوى جيد يستحق ان يجد مساحه على شاشات الفضائيه السودانيه او اى منالفضائيات الخاصه لعلها تسهم فى التغيير والتنميه