في ضوء توجيهات القيادة السياسية بتعزيز العلاقات المصرية مع دولة السودان الشقيقة في مختلف المجالات ومنها مجال النقل الجوي شهد الطيار محمد منار وزير الطيران المدني توقيع مذكرة تفاهم بين الشركة القابضة لمصر للطيران والخطوط الجوية السودانية وذلك بحضور السيد خالد الشيخ نائب السفير السوداني لدى جمهورية مصر العربية.
قام بتوقيع المذكرة السيد/ ياسر تيمو مدير عام الخطوط الجوية السودانية ومن الجانب المصرى الطيار/ عمرو أبو العينين رئيس مجلس إدارة الشركة القابضة لمصر للطيران.
و في بداية الاجتماع رحب وزير الطيران بالسيد ياسر تيمو مدير عام الخطوط الجوية السودانية مشيداً بأهمية الشراكة الاستراتيجية بين شركة مصر للطيران والخطوط الجوية السودانية من أجل تعزيز فرص التبادل التجاري وتنشيط حركة السفر والطيران ضمن خطة الحكومة المصرية في تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين من خلال تسخير كافة الإمكانيات ونقل الخبرات المصرية إلى الجانب السوداني وخاصة في مجال الطيران المدني.
وأضاف منار أن مذكرة التفاهم تتضمن قيام كوادر مصرللطيران بتدريب العاملين بالخطوط الجوية السودانية في مجالات قيادة الطائرات وتدريب الضيافة الجوية وكذا المشاركة في تحديث اسطول الخطوط السودانية من الطائرات وإدارة تخطيط الشبكات وتطوير أنشطة صيانة وعمرة الطائرات بالخطوط السودانية وتقديم كافة الخدمات الاستشارية فى مجالات الجودة والاعتمادات الفنية منها شهادة الايوزا وال TSO ، بالإضافة إلى تطوير الخدمات المقدمة فى مجال الأسواق الحرة والخدمات الجوية وتدريب العاملين بالخطوط السودانية فى مجال أمن الطيران وكذا تطوير الخدمات الارضية وتوفير المعدات والتأهيل للحصول على اعتماد شهادة الايزاجو والتعاون فى مجال الشحن الجوى ومناقشة أوجه التعاون المستقبلية الأخرى وذلك لمواكبة زيادة حجم الحركة الجوية والتجارية المتوقعة بين البلدين وبما يساهم في زيادة معدلات النمو الاقتصادى للشركتين الوطنيتين.
وقد اتفق الجانبان على تشكيل محموعة عمل مشتركة بين الطرفين وعقد اجتماعات دورية لمتابعة موقف المشروعات والتعاقدات المنبسقة من مجالات التعاون المتفق عليها.
ومن جانبه أعرب السيد ياسر تيمو مدير عام الخطوط الجوية السودانية عن سعادته بتوقيع مذكرة التفاهم مع الشركة الوطنية مصرللطيران لما تمتلكه من خبرات وكوادر بشرية وإمكانيات فنية كبيرة مشيداً بتاريخ مصر للطيران العريق كونها أول شركة طيران أنشئت بافريقيا والشرق الأوسط. https://defense-arab.com/vb/threads/161406/https://defense-arab.com/vb/threads/161406/
Post: #2 Title: Re: الاحباط يتجلي في ابهي صوره Author: عبدالقادر محمد Date: 04-18-2021, 09:41 PM Parent: #1
Post: #3 Title: Re: الاحباط يتجلي في ابهي صوره Author: عبدالقادر محمد Date: 04-18-2021, 09:43 PM Parent: #2
الخائب امتداد لدولة بني كوز وسيحشر معهم قريباً في جحر ضب
افضحهم فضحهم الله دنيا واخرة اتفاق السكة حديد مع مصر وهي كل يوم قطاراتها تصطدم وناسنا في عطبرة قطاراتهم مواعيدها تظبط بها الساعة
لا بد من اخراج الجيش من التجارة ، لا معني لشركات الجيش ، والجيش المصري ليس قدوة
Post: #5 Title: Re: الاحباط يتجلي في ابهي صوره Author: Asim Ali Date: 04-18-2021, 10:43 PM Parent: #4
Quote: لا بد من اخراج الجيش من التجارة ، لا معني لشركات الجيش ، والجيش المصري ليس قدوة
جيشنا يمارس التجاره بشكل فاتنفعها مابعد قضاء العسكريه ضح واسواق المؤسسه التعاونيه ابرزمثال دوله عاجزه عن تفعيل برنامج سلعتى ليقدم اسعار فى متناول الجماهير فى الوقت اللى فيهو اسعار اسواق المؤسسه التعاونيه اقل من اسعار السوق بحوالى الثلث (فى المتوسط) المؤسسه الشعبيه للاسواق (للبيع المخفض) المؤسسه الشعبيه للاسواق (للبيع المخفض)
اما الجيش المصرى فقد يكون ضمن انشطته التجاره لكن بشكل اساسى يملك مزارع ومصانع يتم فيها تشغيل مجندى الخدمه الوطنيه (على الاقل كوادرتضى خدمتها الوطنيه فى مجالات خبرنها او تكسبها خبره
اجابة سؤال لماذا يسارعون في عقد الاتفاقيات قبل المجلس التشريعي هو انهم يستبقون المجلس لان هذه الاتفاقيات تضمن لمصر ان تكون اتفاقية الكوميسا لمصلحتها. ابحث عن الكوميسا ( اتفاقية التجارة بين دول القارة الافريقية ) . حين كانت طائراتنا لا تطير لم يوقعوا معنا شئ و لم يساعدونا ، الطيران المدني الان يتبع للجيش. هناك دول متقدمة في مجال الطيران وكنا ندرب طيارينا ومضيفي الطيران في اكثر الدول تقدماً وكنا من الاحسن تأهيلًا في افريقيا
مهازل خائبين الرجا من برهان ولاخر عضو في مجلس القتلة ومن تبعهم من الشق المدني لا تنتهي
Post: #7 Title: Re: الاحباط يتجلي في ابهي صوره Author: منتصر عبد الباسط Date: 04-18-2021, 11:50 PM Parent: #4
الدولتان اللتان نحتاج لعمل شراكات معها هما الصين والهند وما شابه لكن حمدوك مفتون بالغرب (أوروبا وأمريكا) أمريكا التي صارت الأن تتباكي على تقدم الصين في البنية التحتية وتفوقها على أمريكا في ذلك وغيره حمدوك موت وأكمل قتل الثورة ببروده وضعفه رأيا وإرادة ومعرفة وانعدام الصفات القيادية في شخصه ذلك بعد شروع قحت في ذبحها من أول يوم لعرسها في يومي ١١و١٢ أبريل ٢٠١٩م بقرار استمرار اعتصام القيادة ورفض الشراكة مع العسكر والمضحك المبكي أنهم حين جلوسهم في مقاعد أعطوا كل السيادة للعسكر وكثير من السلطات التنفيذية طوعا أعطيت للسيادي مخالفة للوثيقة طواعية بهذه اللجان منها لجنة إزالة التمكين وغيرها حينما جعلوا آنذاك بلهاء يتولون الحوار مع العسكر الاهبل الأصم والانتهازي مدني عباس مدني وخائنة أبوها وحزبه مريم الصادق وواحد بعثي وآخر شيوعي وبقية البلهاء عديمي الوطنية ولا زال الحال في انحدار نسأل الله السلامة و بتكوين التشريعي بغير الانتخابات ستكتمل فصول المسرحية الهزلية