اتركوا الكيزان ما تركوكم

اتركوا الكيزان ما تركوكم


02-13-2021, 07:55 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=510&msg=1613242554&rn=1


Post: #1
Title: اتركوا الكيزان ما تركوكم
Author: عمر التاج
Date: 02-13-2021, 07:55 PM
Parent: #0

06:55 PM February, 13 2021

سودانيز اون لاين
عمر التاج-KHT
مكتبتى
رابط مختصر



وان أردتم اغاظتهم ورضاء الشعب
فانشغلوا عنهم ببناء الوطن
اني لكم من الناصحين ..

Post: #2
Title: Re: اتركوا الكيزان ما تركوكم
Author: صديق مهدى على
Date: 02-13-2021, 10:53 PM

ههها كما نصحت قريش

Post: #3
Title: Re: اتركوا الكيزان ما تركوكم
Author: muntasir
Date: 02-13-2021, 11:02 PM
Parent: #2

فانهم إذا جاعوا سرقوا واذا شبعوا سرقوا

Post: #4
Title: Re: اتركوا الكيزان ما تركوكم
Author: Hassan Farah
Date: 02-14-2021, 05:24 AM

اتركوا الكيزان ما تركوكم
----------------------------------------
وهل هم تركونا؟ وانت الشغال تنبح فينا كل يوم عايز تقول ماكا كوز؟

Post: #5
Title: Re: اتركوا الكيزان ما تركوكم
Author: زهير عثمان حمد
Date: 02-14-2021, 05:28 AM
Parent: #4

يا سلام عليك ايها الناصح الامين

Post: #6
Title: Re: اتركوا الكيزان ما تركوكم
Author: عبدالحفيظ ابوسن
Date: 02-14-2021, 06:21 AM
Parent: #5

قال ليهو
ابا مسكت لي مصيبة
فكها
فكيتها ابت تتفك منى

Post: #7
Title: Re: اتركوا الكيزان ما تركوكم
Author: عمر التاج
Date: 02-14-2021, 11:20 AM
Parent: #6

لا توقظوا النائم في كهفه ..
ولا تجمعوا شمله باستهداف مريض غبي
لأنه إذا افاق ..
لا سلمتم ولا سلم الوطن..

Post: #8
Title: Re: اتركوا الكيزان ما تركوكم
Author: منتصر صلاح
Date: 02-14-2021, 11:28 AM
Parent: #7

انتا دة .. سايب المخالفين ل رأيك القلعو الكيزان .. حكام اليوم .. في حالم؟؟


باعتبارو ( راعي الخيط ) ما كوز نتحدث طبعا



ثم من بعد ذلك .. اختشي

Post: #9
Title: Re: اتركوا الكيزان ما تركوكم
Author: عبدالحفيظ ابوسن
Date: 02-14-2021, 11:33 AM
Parent: #7

قلت نصف الحقيقة اخي عمر
نعم لن يسلم الوطن في وجودهم وبقاؤهم
وهم الان ليسو نيام في كهفهم
ولا نخشاهم انتصرنا عليهم وكانوا يملكون كل اجهزة الدولة ولن يعجزونا الآن
خطأنا اننا نتعامل معهم بتمدن وانسانية وحفظ حقوق
{Quote}
لا توقظوا النائم في كهفه ..
ولا تجمعوا شمله باستهداف مريض غبي
لأنه إذا افاق ..
لا سلمتم ولا سلم الوطن..{Quote}

Post: #10
Title: Re: اتركوا الكيزان ما تركوكم
Author: محمد حمزة الحسين
Date: 02-14-2021, 12:40 PM
Parent: #9

Quote: فانهم إذا جاعوا سرقوا واذا شبعوا سرقوا


صحيح المقوله يا المنتصر أب فد سطر ...
إذا جاعو تحلقوا للتعارف والإنشاد والصلاة علي النبي ...
وإذا شبعوا قاموا للبناء وأتخموا الوطن بالإنجاز والإعجاز ...


شكراً عمر التاج لكن المقتولا طرشا ما بتسمع الصياح أو كما قال حسن إسماعيل ذات مرهـ ...

Post: #11
Title: Re: اتركوا الكيزان ما تركوكم
Author: محمد أبوالعزائم أبوالريش
Date: 02-14-2021, 12:59 PM
Parent: #10

Quote: اتركوا الكيزان ما تركوكم

سمح

Post: #12
Title: Re: اتركوا الكيزان ما تركوكم
Author: عمر التاج
Date: 02-15-2021, 07:52 AM
Parent: #11

شكرا للأخوة المتداخلين ..
وادناه الرسائل الاولى والاخيرة
لمايعرف بالحركة الاسلامية ، بخصوص موقفهم من الحكومة الانتقالية ..
Quote: *بيان مهم من الحركة الاسلامية السودانية*
الى العقلاء من كلّ فج ( 1-2 )
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بسم الله الرّحمن الرّحيم

﴿ فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ ۖ بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ ۖ فَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَأُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَأُوذُوا فِي سَبِيلِي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا لَأُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَلَأُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ ثَوَابًا مِّنْ عِندِ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عِندَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ . ﴾
صدق الله العظيم

الى اخوتي واخواتي ابناء الفكرة وأهل الدعوة ، الى من اذا سمعوا هيعةً للجهاد لبوا وإذا رأوا الناس تسارعوا نحو مباهج الدنيا تأنًوا ، الى الذين لم تفتنهم السلطة وبهرجة السلطان ، الى الكادحين بالنهار العابدين بالليل ، إليكم يا من تنتظرون وما بدلتم تبديلاً …. إليك يا سليم القلب ، راجح العقل ، سديد الرأي… خطابي..

نحن .. مهما تبدل الزمان وتغيّر المكان ، أهل دعوة وأصحاب تجربةٍ إنسانية تحتمل الخطأ والصواب وأصحاب مواقفٍ فيها اجتهاداتٍ وتقديرات ولم نكن إلا من ثلةٍ تُتْبِعُ القول العمل ، كنتم الأصبر على المكاره والأصدق في الثبات عند اللقاء والأفضل في الاداء والأسرع في العطاء ، سقط في الطريق الطويل البعض فاجتالتهم الدنيا يميناً أو يساراً وضاق صدر البعض فأختار الرصيف وخطا على درب أبي ذرٍّ آخرون ، إستعصم كلٌ منهم بربدته وتحرّف اخرون هنا أو هناك .. علينا أن نعلم جميعاً أننا لم يجمع بيننا نسب ولا عصبية قبيلة ولا طائفية ، ولم يؤلف بيننا مالٌ ولا مغانم ، بل جمعتنا فِكرة ودعوة وأشواقٌ لكمالاتِ الإسلام ، وإنا لنفخر بمن علا فينا وسما وبمن صدق منا وأرتقى ، كما نحزن لمن لم تسعفه الرّواحل فتأخر أو سقط في الطريق.. ونتعظ … فدربنا هذا ، طويلٌ ملئٌ بالمكاره والفتن وأنّ هذا لسبيل أصحاب الرسالات ورواد المعالي ، ونحن بحول الله فيه لمن العابرين .
_أيها الأحباب_ :
آن أوان أن ننهض بعزم ونحاسب أنفسنا بقوة ونقيّم تجربتنا بصدقٍ ونعيد ترتيب صفنا بوعيّ ، لا تكونوا أسرى لاجتهادات رجال سبقوا ومضوا ، بل أعمِلوا النظر واشحذوا الهمم نحو أفقٍ جديد تُطّوَر به الأفكار ومواعينها والأهداف وآلياتها ، فلم تحنّط هذه الحركة المعطاءة الا خلال أعوام قليلة تصرّمت من عمرها المديد بإذن الله وذلك لما ارتضت ان تكون حارسةً لسُلطةٍ عطّلت رسالتها في الدعوة والإصلاح .
إنّ التحديات اليوم مختلفة والوسائل مختلفة واللغة مختلفة ولكل زمانٍ أهله من الرجال والنساء… لا تَغمطوا أهل الفضل فضلهم ولا أهل السبق مقامهم ، ولا تقعوا أسرى للماضي ، صوِّبوا النظر للغدِ ، ولا ينالنّ من عزمكم أن بعضاً من قياداتكم واخوانكم في غياهب السجون ، فجلّهم قد خبروها وهم يفّعاً وطلابا ، فألٍفوها وألفتهم ، وجميعهم ذوو همّةٍ ورأي ، وإنما يُمتَحنُ اصحاب الهمم ويُختبرُ أُولي العزم ، وهم في أسرهم الظالم مطمئنون ، إذ إستغلظ على سُوقِه زرعُهُم من طبقاتِ الرّواد الذين ان غاب صفٌ تلته صفوف تتقدم لتحمل الراية بناءً وتدبيراً.
أقدارُ الله كلها خير ، فلقد شاءت إرادة الله أن تتخففوا من الحُكم وأعبائه ، فالحُكم ليس نزهةً …وهذه فرصةٌ للتجديد وسانحة للمراجعات الفكريّة الناضجة ، إنهضوا الان بعيداً عن التلاوم فهو مقعدٌ للهمة ، مبعثرٌ للجهود و مزعزعٍ للثقة وهادمٌ للصلات ومنفرٌ للعقلاء وأولي الفضل …كونوا كِباراً ..أمضوا في دربكم المكتوب ، ثابتيّ الخُطى على طريق الله ، دعاءً وقُرُبات وعبادات ، وعلى الإحسان في العمل كلٌ فيما وكِّل به ، في إطار رسالتنا الوسطيّة الداعيّة لله بإحسان ، المنضبطة بالشرع ، المتزينّة بالعقل والحكمة .
هذه البلاد انتم أفنيتم ناضر عمركم في سبيل حفظها وبذلتم فى ذلك عَرَقَكم و دماء خيرةِ إِخوتكم ، اليوم تقفُ بيوت الشهداء متألقةً ببركتهم ، معطرةً بسيرتهم ، فيا امهات الشهداء وآباءهم ، يا إخوة الشهداء وأخواتهم ، يا أبناء الشهداء وبناتهم …هذه البلاد تُناديكم وإخوة أولئك الميامين يزدانُون بكم سنداً وبأفكاركم رَشَداً .
هذا التراب لنا في كل زاويةٍ فيه شهيد ولن يُزايد عاقلٌ مُنصفٌ على حرصنا عليه ، فليعلم الجميع أن أمن السودان وأهله ، وتماسك مكونات هذا الوطن الشامخ ، همٌ لنا اصيل وغايةٌ نبذل في سبيلها المُهج والأرواح ، هذا التراب أعطيناه بصدقٍ ولم ولن نمُن عليه ، وقدّمنا خيارنا فيه شهداء وكلنا فخر وجعلنا من عبورهم وشهادتهم محطات مُلهِمةً للصبر والوطنية وللتسامي في مقام الفقد والعطاء ، نشّأنا أجيالنا عفيفة اللسان ، رفيعة العبارة ، ثابتة الجنان .

( 2-2)
أيها الإسلاميون:
أنتم اصحاب رسالة ، لا تنسوا ذلك أبداً ، وأنتم موقُوفون أمام الله والناس شهودٌ في يوم الله ، فثقوا بالله واطمئنوا لأقداره وثقوا في أنفسكم وأحسنوا في عملكم وأوفوا بعهودكم ، هذه البلاد تحتاج صبركم وثباتكم واحتمالكم الأذى ، فلا تستجيبوا لإستفزازٍ قد يُورِد البلاد موارِد الهلاك.
أنتم أهل رسالةٍ ورؤية وأصحاب تجربة ، خُذوا الناس بالرِّفق ، تَفهّموا خوف البعضِ وطمعِ البعضِ وهلع البعضِ وجُبْن البعضِ ، فكهذا بعضٌ من البشر ، تسكُنُهم عواطفٌ غيرُ عاقلة ، تتحكمُ في نمطِ تفكيرهم وتُورِدهم سريعاً موارد الرّدى ، فمُدّوا للصبر أقوى الحبال واستعينوا واستعصموا بالله سراً وعلانيّة .
الى كل من يُلقيَّ السمع وهو رشيد ، للعقلاء من اهل السودان ، للشرفاء من ابنائه ، للحكماء الذين عتقّتهم التجارب من شيوخه ، للنبيلات الراشدات من بناته ونسائه ، للشباب أُوليّ العزم والنُهى ..
نحن نمدُ أيدينا للجميع كيّ يُحفظ هذا البلدُ آمناً ، قائماً واهله مطمئنون وحِماه مصون ، نحن لم ولن نكون مهددا لأي مكوِّنٍ موجود ، ولن نترّدد في تقديم ما يُطمئن البعض نُصحاً وتذكرة ودعماً بكل ما نستطيع ، وقد فعلنا كل ذلك وسنواصل من أجل امن البلاد ووحدتها وأمن الناس فيها وسلامتهم ، ولن نلتفت إلى أيّ فِرية أو بهتان ولن تثنينا الاتهامات الجِزاف عن المسارعة لأداء واجبنا في دعم الأمن والاستقرار وانسياب الخدمات لراحة المواطنين ، كما لن نتردد في دعم الدولة ما رعت فينا الذمم وأشاعت حرية العمل الصالح وحفظت الحقوق..
يا أيها الناس جميعاً :
هذا الكيان صاحب الرسالة التي غطت سماوات المجد بكل فضيلة ، ساهم بملايينه التي فاضت بها سوح العلم و التجربة في ميادين العطاء الفكري والمادي وشَرُفت بها سوح الفكر و السياسة والادارة والاقتصاد والرياضة والفنون ، كما خبرتهم منتديات الفقه والمعرفة وازدانت بهم المؤتمرات والمنتديات داخل البلاد وخارجها وهم يخوضون غمار التجارب في الاقليم وعلى امتداد القضايا في العالم ، يؤصلون لسياسةٍ مستقلة عن كل أمرٍ أو نهيٍ من خلف الحدود ..
يا كل هؤلاء وأولئك…. لقد رأى هذا الكيان و ببساطة ان تجربته وفق معطيات تخصه وصلت لنقطةٍ تستدعي التخفف من عبء الدولة التي صرفته عن كثير من غاياته الأساسية ، فأغلق صفحةً من كتابه القاصد الراشد ، وفتح أخرىً جديدة ، (فَإِذَا فَرَغْتَ فَانصَبْ ، وَإِلَىٰ رَبِّكَ فَارْغَب) ، ولسنا في استراحةٍ ولكنّنا في حاجة لمراجعاتٍ كثيرة ونحن نحمل هذا الهمّ الكبير بالدعوة والأمة ، ونحن مع غيرنا من أهل القبلة في حاجةٍ لمراجعة مناهجنا في الدعوة بما يجمع الصف ويقرّب الانفاس لتيسير الوصول إلى الغايات ولمنع التقاطع في الوسائل.
الى العقلاء من فرقاء وحلفاء مسرح السياسة السودانية :
نحن على ايمان يتجاوز اللسان ليقرْ في القلب بمعانِ الحريّة والعدالة والسلام ، فالعدل أعلى قيم ديننا ، والسلام اسم الله المقيم على كرسيّ العدل ، والحرية قيمةٌ رديفةٌ للكرامة، يُزهِرُ كُل خيرٍ في حماها ، هي عندنا ليست مجرد كلمات ، وكلُ من آمن وصدّق بهذه المعاني وتجاوزت عنده حد الشعار الى قناعةٍ مركوزةٍ ..نحن لسنا بعيدين عنه ، فلنخضع جميعاً للقانون ، قانونٍ متوافقٍ عليه بلا خَشيّةٍ ولا وجل ، ومن أدانه القانون يُحاكم بآليات العدالة بلا ترددٍ مهما علا شأنه أو ارتفع مقامه ، نحن حريصون على السلام وعملنا له …لأننا خبِرنا الحرب وذُقنا مرارة الفقدِ وعرفنا عِظم خساراتها.
نحن معكم نسمع ونرى ، لقد إجتهدنا وبذلنا لأجل هذا الوطن ما وَسَعنا وأنجزنا ما سيبني عليه كلُّ وطنيٍّ عاقل ، وسنجلس بهدوءٍ لنرى ما تقدمونه وسنكون إيجابيين لأجل هذا البلد وأهله ، لأجلك انت …ولأجلك انتِ ..لأجل الغد ، سعيّاً لدولةٍ عمادها القانون تعلو فيها المؤسسات على الأفراد .
نحن منفتحون نحو الجميع ، مستعدون للتعاون ، ولن يستطيع أحدٌ إقصاءنا ولا مسح آثارنا ، فنحن أهل مقدرةٍ وأهليّةٍ وخبرة ، وكسبُنا خيرٌ من عداوتنا ، من قَبِل كلمتنا فهي كلمة حق ، ومن أراد مزيداً من التأكيد لن يتوه عن بريدنا .
وبعد فيا اخوة الطريق ويا دعاة الحق ومشاعل النور ، تعالوا جميعا من كل فج في السياسة والفكر ودروب الحياة ، تجمّعوا ولا تتشظوا … مهما اختلفتم في اختيار منابر السياسة فأنتم قد خرجتم من مشكاةٍ واحدةٍ إليها مآلكم ، نراجع انفسنا فيما اجتهدنا فيه صوابا كان ام خطأ لنصلح المسير.. ونبقى على العهد دعاة إلى الله بالحسنى والحكمة والموعظة الحسنة.. ننشد صلاح أمّتنا في السودان ، في دنياها ودينها ونصدع بدعوتنا ، لا نبالي بصخب الشانئين … ونعلنها دعوة سِلْمٍ وسلام ، تشغلنا بلادنا وصلاح حالها وأهلها .. همّنا الاول جمع الصف وتوحيد الكلمة.. وسبيلنا لكل ذلك الشورى بأي وسيلة يسعها ظرف الحال والمَآل.
فيا من تآخت على الله ارواحهم :
هذه سبيلكم ، تعالوا نُوقع الخطى على الخطى ..
لا نلتفت ههنا أو هناك ، ولا نتطلع لغير السماء .
والحمد لله من قبل ومن بعد.
الناطق الرسمي باسم الحركة الاسلامية السودانية.
الخرطوم


Quote: الخرطوم: باج نيوز
قال رئيس حزب المؤتمر الوطني “المحلول”، ابراهيم غندور، إن حزبه لا يسعى للوصول إلى السلطة خلال الفترة الانتقالية، وذلك في أول حديث له قبل أيام من موكب “الزحف الأخضر” في 14 ديسمبر، ضد سياسات حكومة الثورة.
ولم يعلن المؤتمر الوطني الذي أسقط من الحكم بثورة شعبية، رسمياً وقوفه وراء الدعوة للإحتجاج في 14 ديسمبر ضد حكومة عبد الله حمدوك، فيما إتهم قيادات في تحالف الحرية والتغيير الحاكم الحزب المخلوع بالوقوف وراء الدعوة.
وأضاف غندور، في صفحته الرسمية على “فيسبوك” مساء الثلاثا،”واهم من يظن أننا نسعى حاليا للعودة الى السلطة”، مشيراً إلى أن حزبه يعكف على المراجعة والتصحيح خلال الفترة الانتقالية استعداداً لتنافس انتخابي شريف وعادل.
وتابع “ما نسعى إليه الآن هو أن تكون الفترة الانتقالية بناءة تسودها قيم العدالة والمساواة، وتديرها حكومة كفاءات ليست لها انتماءات حزبية”.
وقال إن حزبه يطمح إلى تكوين حكومة تضع مصلحة الشعب السوداني العظيم نصب أعينها، فتلبي تطلعاته في العيش الكريم وتحفظ له قيمه، ويمارس الجميع حقوقهم في جو تسوده الحريات ولا تكدر صفوه الروح الانتقامية والتمييز في الحقوق على أساس الانتماء السياسي أو الايدولوجي.
وشدد على ضرورة تجنيب وقوع البلاد في مزالق الانقسام والتشظي، ودعا الحكومة الى العمل على ضمان عبور البلاد بتراضي وطني الى انتخابات نزيهة وصولا للتداول السلمي للسلطة بنهاية الفترة الانتقالية

Post: #13
Title: Re: اتركوا الكيزان ما تركوكم
Author: HAIDER ALZAIN
Date: 02-15-2021, 07:57 AM
Parent: #12



قول والله ...؛)

Post: #14
Title: Re: اتركوا الكيزان ما تركوكم
Author: عمر التاج
Date: 02-16-2021, 09:43 AM
Parent: #13

أصلوا المقتولة ما بتسمع النصيحة..
ما سمعتو الكلام واديتوا على كرتي
- وباسم الاسلاميين- فرصة يضري عيشوا ..
كدي واحد ينزل لينا التسجيل ده على بال ما نقدم ليك النصيحة التالية ..
https://youtu.be/xR2NBWu-eHk