الضيف للصحفى ابراهيم عيسى فيلم جدير بالمشاهده

11:40 PM January, 05 2021

سودانيز اون لاين
Asim Ali-
مكتبتى
رابط مختصر

فيلم (الضيف) كتابه وسيناريو وحوار الصحفى والكاتب ابراهيم عيسى وبطوله خالد الصاوى واحمد مالك (2019)
يناقش الفيلم قضيه التطرف الدينى من خلال حوار عميق لكن الغريب يشد المشاهد دون ات يتسرب اليه احساس بالضجر حتى اخر مشهد رغم محدوديه مكان وزمان الفيلم
.

البعض قارن فيلم الضيف بالفيلم الامريكى (Guess Who's Coming to Dinner- 1967) بطوله الرائد سيدنى بواتييه وكاثرين هوتون وكاثرين هيبورن وسبنسر تراسى ورغم الاختلاف فى القضايا المطروحهوالمعالجات فى العملين لكن تمثل كل منها قضيه تهم المجتمع المعاصر لانتاج الفيلم المعنى

ياداب بديتو
ربما لأني بعرف ابراهيم عيسى عشان كدة من قولة تيت حسيت بي إنه ابراهيم بقدم في برنامج
يعني نفس أفكاره البقولها في برامجه بس المرة دي طرحها في فيلم

عندي ملاحظة غريبة كدة على أدوار خالد الصاوي الأخيرة .. يتخيل بقى يقلد خالد صالح
طريقة كلامه، الضحك أثناء الكلام، النشاط الحركي، دة كلو اتغير عن بداياته .. وما في عمل واحد عشان نقول دي الشخصية وإنما في كل أعماله الأخيرة
بقيت كل ما أشوفه في دور بتخيل لي إنه الدور دة كان مفروض يعمله خالد صالح

وصلت نصه بالعافية لكن لازم أكمله
ما عشان فيلم شيق لكن عشان بتعجبني أفكار ابراهيم عيسى
من ناحية صناعة سينما تعبااااااااااان موت
لا أداء تمثيلي لا حبكة درامية ولا حتى مؤثرات صوتية .. ياخي معقول فيلم ما فيه موسيقى تصويرية؟!!!

Quote: لا أداء تمثيلي لا حبكة درامية ولا حتى مؤثرات صوتية .. ياخي معقول فيلم ما فيه موسيقى تصويرية؟!!!

سلام عليكم مره تانيه
احيانا المؤثرات يتم تقليل ظهورها او عدم وجودها للتركيز على مؤثر اخر او على الحوار لذلك اعتقد ملاحظتك مش سالبه انما ايجابيه لانو المخرج ماداير يشتت انتباه المشاهد - اتفقنا او اختلفنا معاهو - وحسب اعتقادى انو الظاهره الطبيعيه (المطر) اتوظفت ضمن العمل كمؤثر يوصل رساله معينه .
هل شاهدت فيلم اسمو (فرش وغطا ) للممثل آسر ياسين ؟
دا فيلم مافيهو حوار فقط - تقريبا معدوم -صوره متحركه واصوات حركه الحياه العاديه كانت المؤثر الصوتى المستخدم وضمور للموسيقى التصويريه .
تعرف الافلام البيكون فيها تركيزعلى الصوره عشان توصل احساس او حاله معينه وعدم التركيز على الموسيقى التصويريه اللى احيانا بتكون مزعجه ومشوشه على حتى على التركيز على الحوار
(* مره فى السينما بنحضر فيلم امريكى فيهو رومانسيه وجا مشهد قبله كاتم صوره بس وطويل شويه ..واحد فى الشعبى شكلو سخن قعد الترجمه وين الترجمه ؟)

تحية وسلام ...
هيييييع ... حزب سيف الدين بابكر ...
البلد دي دمرا الكيزان والمخابرات المصرية ...
ما هو الفرق بين الاحتفاء باللبرالية المصرية
والناصرية او جماعة حسن البنا ... بالنسبة لينا
كسودانيين ممكن يكون استلاب ثقافي وممكن
يكون سواقة بالخلا من تدبير عملاء المخابرات
المصرية ... ال pay roll بتاع المخابرات المصرية
يتضمن العديد جدا من المشاهير والرموز المصرية
والعديد جدا من المشاهير والرموز ومختلف طبقات
المجتمع السودانية ...
يلا سوقونا بالخلا ...

الدقيقة أو الأقل من الدقيقة اللي دخل فيها ماجد الكدواني هي الجزء الوحيد من الفيلم اللي بتحس فيه بدراما حقيقية
تقريباً جابوهو ضيف شرف بسبب نجاح تجربته مع خالد الصاوي في فيلم الأصليين
أحمد مالك أكتر واحد بوظ الفيلم .. ما عندو أي علاقة بالتمثيل .. هو الأسوأ وتليه في المرتبة الثانية شيرين رضا في دور الأم
جميلة عوض ما كعبة شديد زيهم لكن برضو كعبة وبتمتثل بطريقة واحدة ورتيبة .. يعني لو لصقت ليك مقطع فيه جملة من الفيلم دة مع جملة من فيلم بنات ثانوي مستحيل تقول ديل فيلمين مختلفين
مستغرب كيف أحمد مالك يكون البطل ومحمد ممدوح ضيف شرف!! مع الفرق الشااااااااسع بين موهبتهم
هو طبعاً المخرج أكيد اختار احمد مالك كشكل ووسامة واستايل شبابي وكدة لكن لو أخدو محمد ممدوح كان أداهو بصورة أفضل بمليون مرة
بالمناسبة أحمد مالك متأثر بأحمد الفيشاوي شديد

الخلاصة من ناحية سينما فيلم منتهي .. سيناريو مصنوع من كاتب واضح إنه ما عندو علاقة بالسيناريو بس شكلو أصر عليه عشان يوصل افكاره بكلماته .. أنا أجزم إنه ماجد الكدواني ارتجل السيناريو بتاعه بالكامل وكذلك خالد الصاوي في أحايين كتيرة لأنه باقي سيناريو الفيلم تعبان والتصنع ظاهر فيه شديد
هو في الحقيقة ما فيلم وإنما برنامج لإبراهيم عيسى بتسمع فيه آراء ابراهيم عيسى الدينية

يا ابو الصلح إبراهيم عيسى مطبلاتي لا يشق له غبار وبنفذ في أجندة حكومة السيسي زي ما قال الكتاب وبيقود حملة مباركة من قبل القيادات الأمنية على الإخوان والسلفية
لكن دة ما بمنع اتفاقي معاهو في كتير من الآراء الفقهية زي موضوع الحجاب والمرأة والحكم الاسلامي
لكن آراؤه في الإخوان المسلمين المصريين تحديداً ما بنظر ليها ببراءة ومثلك أؤمن بإنها مدفوعة الثمن

Quote: مستغرب كيف أحمد مالك يكون البطل ومحمد ممدوح ضيف شرف!! مع الفرق الشااااااااسع بين موهبتهم هو طبعاً المخرج أكيد اختار احمد مالك كشكل ووسامة واستايل شبابي وكدة لكن لو أخدو محمد ممدوح كان أداهو بصورة أفضل بمليون مرة بالمناسبة أحمد مالك متأثر بأحمد الفيشاوي شديد

تعرف انو فى مجموعه من الممثلين اغتادو او ودو الناس على دور المتطلاف والارهابى وبعض النقاد فضلو فتحى عبدالوهاب على احمد مالك رغم انو فتحى عبدالوهاب ممكن يمثل شخصيه الارهابى (المحلى) بخلاف شخصيه اسامه(احمد مالك) تربيه امريكا لذلك احمد مالك شايفو اقرب ومكن يكون افضل منو من الشباب الممثل والمغنى (محمد الشرنوبى) لانو من الشباب تقريبا من الشباب برضو البيكومو خيارات اداء دور الاررهابى والسلفى المتطرف
احمد مالك ظهر عليهو تناقض الحالتين الشخصيه المتطرفه المهزوزه اللى غالبا لو اتعمقنا نلقى انو ارهابى من الاتربو وشربو التطرف وهم فى (الغرب) زى امثله كتيره فى داعش والقاعده ووشخصيه اخرى تانيه هى القناع شخصيه المسلم الملتزم المنفتح على الحوار وعصرى فى لغتو ولبسو بحكم تربيتو فى الغرب

Quote: تحية وسلام ... هيييييع ... حزب سيف الدين بابكر ... البلد دي دمرا الكيزان والمخابرات المصرية ... ما هو الفرق بين الاحتفاء باللبرالية المصرية والناصرية او جماعة حسن البنا ... بالنسبة لينا كسودانيين ممكن يكون استلاب ثقافي وممكن يكون سواقة بالخلا من تدبير عملاء المخابرات المصرية ... ال pay roll بتاع المخابرات المصرية يتضمن العديد جدا من المشاهير والرموز المصرية والعديد جدا من المشاهير والرموز ومختلف طبقات المجتمع السودانية ... يلا سوقونا بالخلا ...

عليكم السلام
موضوع الفيلم اكبر من ضيق صراع بين دولتين او اقليمى .
نموذج احمد مالك نموذج امريكا مليانه بيه والناس مصدقاهم لنعومه المظهر واللغه والتعليم (الدنيوى) لكن عقليه مصنوعه فى قوالب محدده لاداء ادوار بعينها فى خطه التمكين الدولى او كاحد كتائب (الجهاد الحضارى) كما عبر عنه احد المفكرين فى بوست قدمه الاخ ياسر الشريف.
نموذج اسامه(احمد مالك) متوفر بكثره وسط الاسلاميين ويكفى مواقف محدده لتكشف عن شخصيه مباه خلف المظهر المعاصر بل وابعد منها كشخصيه الطبيب العربى الذى يتم اعداده لقياده امريكا خلال قادم السنين باسم الاسلام والليبراليه

Quote: يلا سوقونا بالخلا ...

بالمناسبه ياصلاح الزبير
هل شاهدت الفيلم ولا تعليقك على ياتو اساس ؟؟

Quote: عندي ملاحظة غريبة كدة على أدوار خالد الصاوي الأخيرة .. يتخيل بقى يقلد خالد صالح طريقة كلامه، الضحك أثناء الكلام، النشاط الحركي، دة كلو اتغير عن بداياته .. وما في عمل واحد عشان نقول دي الشخصية وإنما في كل أعماله الأخيرة بقيت كل ما أشوفه في دور بتخيل لي إنه الدور دة كان مفروض يعمله خالد صالح

سلامات احمد
تعرف الخالدين من جيل واحد صنعو نفسهم خلال حرفيتهم وجديه اختياراتهم بخلاف بقيه اعتمدوا على الشكل واصبحو نجوم رغم انهم اقل حرفيه وابداع من امثال الخالدين والبعض استسهل الطريق وسلك طريق الكوميديا وافلام المقاولات الهابطه
خالد صالح رحمه الله كان خامه جيده اكتر ابداع من خالد صالح ورحل قبل ان يقدم كل ماعنده اما الصاوى فرغم ابداعو كان يلعب فى مساحه اضيق من خالد صالح .
اما ملاحظتك اعلاه فربما ترجع لاختيارات المخرج ربما لتعويض غياب خالد صالح وعدم اجتهاد المخرج فى استخراج طاقات ابداع الفنان بعيد عن التقييد فى مساحه بعضخا سد ثفره خالد صالح . ولو تذكر من اهمال الصاوى دور المثلى فى عماره يعقوبيان تم تقديم الشخصيه بشكل بعيد عن الابتذال واعتقد انو لم يجد مخرج ثاقب النظره لاكتشاف مناطق ابداع لم تكتشف بعد

سلمات يا عاصم

لم يعجبنى فى الفيلم :
الصوت الاضاءة الديكور

الفيلم يوحى بأنه سيقوم ببعث عدة رسائل الى المجتمع وخاصةً أثناء الحوار بين الاب صاحب البيت والمتحرر فكرياً والضيف المهندس الشاب والذى اتى
لزيارتهم اسامه والمتشدد دينياً حسب دعوة ابنته فريدة حيث اتى لخطبتها, حيث تحول النقاش الى خلاف بينهما فى الآراء الدينية وخاصة فى مسائل مثل
الحجاب بعد قرار فريدة بأنها سترتدى الحجاب والخلاف حول علماء الاسلام .
لايمكن تقبل قول الاب يحى لزوجته ميمى بعد ان يجد المسدس مصوباً اليه " تفضلى الاخ طلع ارهابى" برود غير مبرر ومع انّ الموقف مشحون وساخن .
الاخراج زوايا التصوير ثابته واللقطات ثابته ومن مكان واحد .
الفيلم ممل وفيلم " مولانا " أفضل منه .

سلامات علاء الدين
الفيلم من جانب فنى فيه ضعف ودا ماذهب ليه كثير من النقاد واقرب للحوار والحوار الفكرى
.
الصوت ربما راجع للتسجيل النازل فى الموقع (ماموجود فى يوتيوب) -انا شفتو فى قناه فضائيه - احيانا زى الديكور يكون محكوم بالصرف على الانتاج للنوعيه دى من الافلام حيث الصرف شحيح خلاف نوعيه الافلام المستجييه لطلب السوق..اما الاضاءه فاعتقد انها وظفت للتعبير عن بيئه الفكر فى ظل وجود الارهاب
ايضا اعتقد لو ترك ابراهيم عيسى السيناريو والحوار لمختص لكان افضل
فيلم مولانا يلامس الحكم والسياسه وربما وجد دعما اكبر لذلك حصل على احكام واجاده فى جميع عناصر انتاجه

Quote: ضمور للموسيقى التصويريه تعرف الافلام البيكون فيها تركيزعلى الصوره عشان توصل احساس او حاله معينه وعدم التركيز على الموسيقى التصويريه اللى احيانا بتكون مزعجه ومشوشه على حتى على التركيز على الحوار

لانك بتشاهد الفيلم دون احساس
قيمة اي فيلم تلعب فيهو المؤثرات الصوتية والموسيقى التصويرية دورا مهما
اما كلامك دا غريب غريب غريب
الموسيقى التصويرية عندها and the OSCAR goes TO
اذا قدرت حنحاول نرفع انتباهك ان كيف الموسيقى بتلعب هذا الدور
حتى صوت البونية في الفيلم الهندي

Quote: لانك بتشاهد الفيلم دون احساس..قيمة اي فيلم تلعب فيهو المؤثرات الصوتية والموسيقى التصويرية دورا مهما اما كلامك دا غريب غريب غريب الموسيقى التصويرية عندها: and the OSCAR goes TO اذا قدرت حنحاول نرفع انتباهك ان كيف الموسيقى بتلعب هذا الدور حتى صوت البونية في الفيلم الهندي

الفن ما اظن فيهو قواعد ثابته انما يعتمدعلى المتلقى يعنى انا مابيهمنى الموسيقى التصويريه كتير واحيانا بتشوش على تركيزى بقدر ما ما بهتم وبركز على حركه الكاميرا ودرجات الاضاءه
اما البونيه (مؤثر صوتى) دى بتختلف عن (الموسيقى) التصويريه

Quote: لانك بتشاهد الفيلم دون احساس

الاحساس البنقلك من احساس مشاهده مشهد مصنوع الى احساس بان المشهد (كانو حقيقى) حيث (لا موسيقى تصويريه) وانما الحوار ودرجات الصوت المتحاورين وصوت الحياه من حولك صمت او ضخب او صوت سيارات او قطار ..الخ(مؤثرات صوتيه)
اعتقد انو روعه المخرج انو ينقل رسالتو ليك بمؤثرات صوتيه (طبيعيه) وصوره من دون استخدام( مؤثرات بصريه) طبعا ما قاصد الاضاءه
.

متابعه المداخله السابقه
بعدين اعتقد انو الفن المهم فيهو يقدم شىءللمتلقى / المشاهد ومايكون متزمت بمطلوبت الجوائز والمسابقات والجوائز
والا ماكان فى ابداع
ولا الفن النجريبى المتمرد على الاساليب التقليديه
تحياتى

خلاص
طالما الموسيقى التصويرية بتزعجك ومافي داعي ليها
وانت بتفهم النسق الدرامي وابعاده النفسية والجمالية
دون مساعدتها في توصيل المشهد بكل ابعاده
. حنتناقش ليه طيب....ما خلاص فكرتك وصلت
تحياتي

Quote: لانك بتشاهد الفيلم دون احساس

انت قفلت باب النقاش واطبقت حكم من اول جمله فى مداخلتك زى عاده كتيرين من ناس المنبر اطلاق احكام للتقليل من وجهه نظر المتكلم
انا مقتنع انو الفن والوان وكل لون ليهو مذاقو وممكن تستمتع بكل الالوان لكن يكون عندك الوام ومذاقات مفضله عن الالوان التانيه لكن دا لايعنى فساد ذوقو او عدم احساسو
الموسيقى التصوريه مش موعجه لكن اصبح سائد استخدامها بكثافه لدرجه التشويش على (انتباهى) كمشاهد ومتابع للحوار اللى هو عضم العمل الفنى
.
لو سمحت عدل مربعات الاقتباس فى مداخلتك الاولى لانو شايفها فتلت المداخلات اللاحقه

طبعاً كل شخص له طريقة خاصة به فى مشاهدة الافلام والمسلسلات والاعمال الفنية بصفة عامة :
وأنا شخصياً عندما أشاهد اي فيلم او مسلسل سواءاً كان عربياً أو أجنبياً هناك عناصر بُنية فى العمل الذى أشاهده
أهتم به جداً وهذه العناصر هى :

- السيناريو والتبرير لحدث ما فى العمل لان حدوث أمر ما دون تبرير عبر أحد الشخوص يقلل من قيمة العمل ولا شك فى ذلك .
"لان المشاهد لابد له وان يعرف السبب حتى تكتمل لديه الفكرة " وهذا معتاد فى الاعمال المصرية مثال عدم التبرير للتجاوزات
والتشدد الدينى : للضيف اسامه والمتشدد دينياً . حيث كان هذا أيضاً من اسباب ضعف الفيلم .
- النص - الحبكة - بناء القصة - الاحداث - السرد .
- الاضاءة
- المكياج
- الديكور
- الملابس
- الموسيقى التصويرية _ شخصياً اهتم جداً بالموسيقى التصويرية .
- الملابس
- الحــوار
- الاخراج .

سقط سهواً :
وهناك من يشاهدالاعمال اعتماداً على نجمه او نجمته المفضل او المفضلة حتى ولو كانت قيمة العمل ضعيفاً

Quote: - الموسيقى التصويرية _ شخصياً اهتم جداً بالموسيقى التصويرية .

حبيبنا علاء ود سيداحمد
انت اختصرت لينا جميع المشاهد المساعدة في العمل الدرامي
عارف يا علاء
كلامك دا في الاكاديميات اسمه (ربط البصر بالسمع) في العمل الفني او في اللقطة

السائد لايعنى ان التمرد وكسر القواعد شذوذ وانما محاوله قد تصل للابداع المميز (التجريب)

Quote: “فالصمت في حرم الجمال جمال”… أفلام عالمية دون موسيقى تصويرية دعاء محسن - 2020/10/24 على الرغم من كون الموسيقى عنصرًا هامًا من عناصر السينما؛ لما تلعبه من دور رئيسي في سرد ​​القصة، يرى الناقد فيشنو ورير من خلال مقاله على موقع “The Cinemaholic” أنَّ الفيلم يمكن أن يعبّر عن نفسه بشكلٍ كامل دون الحاجة لموسيقى تصويرية؛ إذ يعتقد أنَّ قوّة رواية القصة ترتكز بشكلٍ أساسي على الجماليات المرئية وعمل الشخصيات، إلَّا أنَّ هناك عددًا قليلًا جدًا من صُنّاع الأفلام الذين استفادوا من هذه الجوانب، وغالبًا ما كانت الموسيقى في أفلامهم مجرد أداة لإشراك المشاهد، وقد يعمل هذا أو لا يعمل تبعًا لكيفية استخدامه. في هذا المقال نستعرض لكم مجموعةً من الأفلام السينمائية التي لا تحتوي على أيِّ موسيقي تصويرية… (Caché (2005 تحفة مايكل هانيكه السينمائية “Caché ” أو “مُخبأ”، الفيلم الذي قدّمه عام 2005، فكان له مخرجٌ وكاتبٌ للسيناريو، ولعب فيه كلّ من دانيال أوتيويل، والجميلة جوليت بينوش دوري البطولة. الفيلم فرنسي وينتمي إلى نوعية أفلام الإثارة، إلَّا أنَّ أحداثه تنطوي على ما هو أكثر من ذلك، فكما وصفه الناقد الأمريكي الراحل روجر إيبرت: هو فيلم إثارة نفسي، يتناول حالة الرعب التي تُصيب زوجين، بسبب مجموعة من أشرطة الفيديو مجهولة المصدر، يتمّ وضعها أمام باب منزلهما، مما يجعل التوتر يُصاحب المُشاهد طوال أحداث الفيلم. عمل هانكيه على تقديم حبكة درامية تتجاوز مصطلح “من فعلها؟!” – أي فكرة البحث عن الجاني – فقدّم ذلك من خلال مجموعة من المشاهد التي غلب عليها طابع الغموض، فكانت أغلب اللقطات عبارةً عن لقطات ذات حجم كبير Wide Shot لا يمكن أن يتبين المُشاهد من خلالها وجه نظر أيّ من الشخصيات الرئيسية. الفيلم لا يحتوي على موسيقى تصويرية، وقد أعاد هانكيه من خلاله تعريف أُسلوب السرد السينمائي بطريقة غير متوقعة. (The Wind Will Carry Us (1999 يُعدُّ فيلم “The Wind Will Carry Us / الرياح ستحملنا” هو أحد الروائع التي قدّمها المخرج الإيراني الراحل عباس كيروستامي خلال مسيرته السينمائية الحافلة، إذ قدّم من خلاله حكايةً إنسانيةً استثنائيةً، تدور حول مجموعة من الصحافيين يصلون إلى قرية كردية لتغطية حادثة وفاة امرأة. يصنع كيروستامي من فيلمه تحفةً سينمائيةً غير تقليدية، فيتخلى عن استخدام الموسيقى التصويرية التي قد تمنح المشاهد إحساسًا بالانتقال إلى ذلك العالم الذي خلقه، مستبدلًا إياها بمجموعة من المناظر الطبيعية الخلّابة كان لها دور مهم خلال أحداث الفيلم كما القصة والشخصيات. (About Elly (2009 استطاع المخرج الإيراني أصغر فرهادي أن يجعل المُشاهد على حافة مقعده طوال أحداث فيلمه “About Elly / حول إيلي”، الذي ينتمي إلى نوعية أفلام الدراما والغموض، وذلك دون الاستعانة بموسيقى تصويرية، معتمدًا فقط على صوت البحر الذي تدور أحداث الفيلم على شاطئه. استوحى فرهادي فيلمه “About Elly” عن فيلم الغموض والدراما الكلاسيكي الذي قدّمه الإيطالي مايكل أنجلو أنطونيوني عام 1960 بعنوان “L’Avventura” أو “المغامرة”، إلَّا أنَّ فرهادي استخدم عنصر الغموض في فيلمه “About Elly” لاستكشاف الجوانب المظلمة في النفس البشرية، أثناء بحث الشخصيات عن الحقيقة طوال أحداث الفيلم، إذ تبدأ الشخصيات في الكشف عمّا بداخلها، فيصبح الفيلم بشكلٍ أكبر عن الشخصيات بدلًا من غموض البحث عن إيلي. الفيلمُ تجربةٌ سينمائيةٌ ساحرةٌ ستظل عالقةً في ذهن المشاهد إلى الأبد. (Once Upon a Time in Anatolia (2011 لا شك أنَّ التركي نوري بيلجى جيلان هو أحد أفضل مخرجي السينما الموجودين على الساحة العالمية، فيمتلك جيلان بساطة عباس كياروستامي، والأناقة الشعرية لأندري تاركوفسكي، وإنسانية ثيو أنجيلوبولوس. فيلم “Once Upon a Time in Anatolia” أو “ذات مرة في الأناضول” هو مزيجٌ رائعٌ من تلك العناصر، التي جعلت منه واحدًا من الروائع السينمائية. الفيلم لا يحتوي على موسيقى تصويرية، وقد استخدم جيلان بدلًا منها أصوات الطبيعة، وهو ما سمح للمشاهد بالتعرّف بشكلٍ أعمق على الشخصيات التي قدمها جيلان خلال فيلمه. كذلك، كان لاختفاء الموسيقي تصويرية بالفيلم أثره في إضفاء مزيدًا من الواقعية على الأحداث، وهو ما تماشى مع الطابع السوداوي الكئيب الذي أراده جيلان لفيلمه، فكأنَّ الأمر بمثابة دعوة من جيلان ليصبح المُشاهد جزءًا من عالمه. الفيلم تجربة إنسانية عميقة ستجعل من نوري جيلان واحدًا من عظماء السينما في كلِّ العصور القادمة. (The White Ribbon (2009 غالبًا ما تثير أعمال النمساوي العظيم مايكل هانيكه حفيظة الكثيرين بسبب منهجه المتشائم المخيف. لكن على الجانب الآخر، نجد الكثير من شخصياته التي قدّمها على شاشة السينما على الرغم من أنَّها تبدو سيئةً وبغيضةً بكلّ ما تحمله الكلمة من معني، فإنّها عاطفيةٌ من الداخل – أيّ أنَّ هانكيه يصنع شخصيات مركبة. يُعدُّ فيلم “The White Ribbon / الشريطة البيضاء”، الحاصل على السعفة الذهبية Palme D’Or عام 2009، هو أكثر أعمال هانكيه تحديًا وطموحًا من الناحية الفلسفية حتى الآن، فيصور الفيلم حياة مجموعة من الأشخاص يعيشون في قرية ألمانية في أوائل القرن العشرين. التصوير السينمائي للفيلم رائع، إذ تمّ تصويره بالكامل باللونين الأبيض والأسود، مما منح الفيلم جوًا أصيلًا مناسبًا للفترة التي يتناولها، فكأنَّ هانكيه قد صنع تحفةً فنيةً قادرةً على الاستحواذ على عقل المُشاهد بعد نزول تترات البداية مباشرةً. (Four Months, Three Weeks and Two Days (2007 يروي فيلم “Four Months, Three Weeks and Two Days” للمخرج وكاتب السيناريو كريستيان مونجيو، حكاية امرأة حامل تحاول إجهاض جنينها بطريقة غير قانونية بمساعدة صديقتها، في رومانيا عام 1980. الفيلم قادر على جذب المشاهد منذ اللحظة الأولى؛ وذلك بسبب التوتر المصاحب للأحداث مع المشهد الأول، هذا بالإضافة إلى اهتمام مونجيو بأدق التفاصيل فيما يتعلق بالشخصيات ومواضع الكاميرا. الفيلم كذلك لا يحتوي على موسيقى تصويرية، وهو الأمرُ الذي تماشى مع أجوائِه الواقعية. حصل الفيلم على السعفة الذهبية من مهرجان كان، وجائزة الاتحاد الدولي للنقاد “الفيبريسي”، ورُشّح لجائزة الجولدن جلوب كأفضل فيلم أجنبي. (A Separation (2011 ما الحاجة إلى موسيقى تصويرية في وجود أصغر فرهادي؟… إذا نظرنا إلى الأمر بشكلٍ جدي، فهناك عددٌ قليلٌ من صُنّاع الأفلام قادرين على إبقاء المشاهد على حافة مقعده أثناء مشاهدة عمل يندرج تحت تصنيف أفلام الدراما الإنسانية. إنَّ عبقرية فيلم “Separation / انفصال” لا تكمن في القصة بقدر ما نجح فرهادي في تقديمه من خلالها، فيبدو الفيلم للوهلة الأولى كدراما طلاق تقليدية، لاحقًا تبدأ الشخصيات في الكشف عمّا بداخلها فتجعل المشاهد يطرح بعض التساؤلات حول أخلاقياتها. كلّ ذلك جعل من فيلم “Separation” في المجمل مادةً لا يوجد مخرج قادر على صناعتها بقدر فرهادي. الفيلم لا يحتوي على أيِّ موسيقى تصويرية، إلَّا أنَّ التوترَ الذي خلقه فرهادي في كلِّ مشهد قادرٌ على أن يجعل المشاهد منغمسًا كليًا في الأحداث ناسيًا أيّ شيء آخر. (Uzak (2002 فيلم (A Separation (2011 تكمن عبقرية فيلم “Uzak” أو “مسافة” للمخرج نوري بلجي جيلان في اعتماده على الأثر القوي القادرة بصريات السينما على إحداثه، يوحي عنوان الفيلم بالبرودة وربما الجفاء أيضًا، وهو بالضبط ما يدور حوله الفيلم. ذلك، الإحساس بالانفصال العاطفي عن الناس والأشياء الأقرب إلينا، نختبرها كبشر في مرحلة ما من حياتنا. في ظل الجمل الحوارية القليلة وعدم وجود موسيقى تصويرية، فإنَّ أُسلوب جيلان البسيط قد يبدو صعبًا للغاية، لكن قد يصبح الأمرُ على العكس من ذلك عندما يكون المُشاهد على استعداد لكي يغرق كليًا في عالم جيلان الساحر. (Winter Light (1963 فيلم (Winter Light (1963 لدى إنجمار بيرجمان تلك القدرة على جعل المشاهد غارقًا في عالمه المليء بالمشاعر الإنسانية بما تحويه من حميمية وجمال غريب، فيتعرض فيلم “Winter Light / الضوء الشتوي” لموضوعات بيرجمان المألوفة حول الوجودية والإيمان، فالفيلم هو رحلة لاستكشاف تلك العلاقة المعقدة للإنسان مع الله، وقد تخلى بيرجمان عن فكرة الاستعانة بموسيقى تصويرية في فيلمه، إذ أراد أن يخلق جوًا قاتمًا للغاية يعكسُ الفراغَ والقلقَ الذي يعتري بطل الفيلم. (Two Days, One Night (2014 قد يبدو الأُسلوب الواقعي الذي ينتهجه كلّ من الأخوين داردين جافًا عاطفيًا وكئيبًا من الناحية الجمالية، لكن يبقى فيلم “Two Days, One Night/ يومان وليلة” دراما إنسانية قوية للغاية استعرض من خلالها الثنائي قدرتيهما على رواية القصص التي تصبح فيها الشخصيات هي المحرك الأساسي للأحداث. فيتناول الفيلم معاناة امرأة مع مرض الاكتئاب تعود إلى عملها، لتكتشف أنَّ زملاءَها في العمل يستفيدون من غيابها، حيثُ يحصلون على مكافآت نظير العمل الإضافي، لتجد بطلة الفيلم نفسها لا تمتلك سوى عطلة نهاية الأسبوع لإقناع زملائِها من أجل التخلي عن مكافآتهم؛ لكي تتمكن هي من العودة إلى العمل مرةً أُخرى. الفيلمُ لا يحتوي على موسيقى تصويرية، إلَّا أنَّ كلَّ مشهد بالفيلم قوي دراميًا بما يكفي لجعل المُشاهد منجذبًا إلى الأحداث. (Dog Day Afternoon (1975 قد لا يدرك المُشاهد بعد الانتهاء من مشاهدة في فيلم “Dog Day Afternoon / عصر يوم قائظ”، أنَّه قد أمضى قرابة الساعتين في مشاهدة فيلم تدور أحداثه حول عملية سطو غريبة تتمّ على أحد البنوك، دون أن يتمّ الاستعانة طوال تلك المدّة بموسيقى تصويرية، وهنا تكمن عبقرية سيدني لوميت. الفيلم مبني على أحداث حقيقية وقعت بداية السبعينات، من بطولة آل باتشينو، الذي يلعب دور شاب يدعى سوني يقوم بعملية سطو على أحد المصارف للحصول على المال من أجل إجراء عملية تحول جنسي لصديقه. الفيلم لا يحتوي على موسيقى تصويرية، وقد أضفى ذلك واقعيةً وجديةً على حبكة الفيلم التي تبدو هزليةً. (M (1931 يُعدُّ فيلم “M” واحدًا من أهم الأفلام في تاريخ السينما، فتدور أحداثه في مدينة ألمانية تشهد حالةً من الرعب بسبب وجود قاتل متسلسل للأطفال بها، تفشل الشرطة في إلقاء القبض عليه، ما يجعل مجرمي المدينة يشاركون رجال الشرطة في عملية القبض على القاتل. لا يمكن وصف أيّ عمل سينمائي قدّمه المخرج الألماني فريتز لانج بالتقليدية، ففريتز الذي لم يكن من مؤيدي استخدام الموسيقى التصويرية في أفلامه، يستخدم الصمت في فيلم “M” لتكثيف التوتر ورفع حالة الرعب والترقب لدى المشاهد، وقد نجح هذا التكنيك نجاحًا شديدًا في تحويل الفيلم من مجرد فيلم ينتمي إلى نوعية أفلام الجريمة والغموض إلى أحد أفلام الرعب التي ستظل صالحةً للمشاهدة مهما طال الزمن. (Beyond the Hills (2012 يمكن القول أنَّ فيلم “Beyond the Hills / ما وراء التلال” هو أكثر الأعمال التي تمّ التقليل من شأنها للمخرج كريستيان مونجيو، فتدور أحداث الفيلم حول علاقة بين امرأتين نشأتا معًا، تنتقل واحدة إلى ألمانيا بحثًا عن حياة أفضل، بينما تلتحق الأُخرى بالدير لتصبح راهبةً بالكنيسة الأرثوذكسية، ويرصد الفيلم اجتماع المرأتين معًا مرةً أُخرى. الفيلم تمّ تصويره بالاستعانة بأزياء ومواقع تصوير حقيقية دون الحاجة إلى القيام بالكثير من الخدع السينمائية، وهو كذلك لا يحتوي على موسيقى تصويرية مما تناسب مع طبيعة السرد. حصل “Beyond the Hills” على جائزة أفضل سيناريو من مهرجان كان السينمائي عام 2012، ويُعدُّ الفيلم العمل الخامس في مسيرة مخرجه كريستيان مونجيو. (Rope (1948 تجربة ألفريد هتشكوك الأقل شهرةً بين أعماله، والتي لم تنل استحسان الجمهور أو النقاد وقتها، لكنها استطاعت أن تحقّق نجاحًا نسبيًا، وتحتل مكانًا فريدًا بين العديد من الكلاسيكيات التي صنعها خلال مسيرته الطويلة والناجحة. فيلم “Rope / حبل” هو أكثر أعمال هتشكوك جرأةً من ناحية التجربة، إذ تمّ تصوير الفيلم وعمل المونتاج له بطريقة تجعل اللقطات تبدو وكأنَّها لقطةٌ واحدةٌ مستمرةٌ أو ما يُعرف بالـ Long Take، وهو ما منح الفيلم واقعيةً على عكس أعمال هتشكوك الأُخرى، والتي قد تمنح المُشاهد شعورًا بأنَّ مواقع التصوير غير حقيقية. كذلك، تخلى هتشكوك في الفيلم عن الموسيقى التصويرية، مما خلق جوًا فريدًا من التوتر وجعل أُسلوب السرد أكثر تطورًا. (Interiors (1978 دراما عائلية سوداء قدمها وودي آلن بعنوان “Interiors” كانت بمثابة نقطة تحول في مسيرته المبكرة، مع تقديم الأفلام الرومانسية الكوميدية التي ساهمت في تكوين هويته كمخرج. الأُسلوب والجماليات في الفيلم يظهر فيها تأثُّر آلن الواضح بأسلوب السويدي إنجمار برجمان، حتى أنَّ آلن قد خفف من حس الدعابة الخاص به ليضفي بعض الظلمة على فيلمه، وهو ما تناسب مع سعيه خلال أحداث الفيلم الكشف عن مكنون الطبيعة البشرية. الفيلم لا يحتوي على موسيقى تصويرية، إلَّا أنَّ آلن استطاع التعبير عن العاطفة بداخل شخصيات فيلمه بشكلٍ مذهل. قد يُعدُّ الفيلم أكثر أعمال وودي آلن افتقارًا للمتعة والحيوية، إلَّا أنَّه في النهاية تجربةٌ قادرةٌ على ترك بصمتها بداخل المُشاهد.

نموذج اخر للتجريب
على العكس تماما فيلم ( Silent movie ) انتاج 1976 بتكلفه انتاج ضخمه
فيلم بدون حوار واعتمد على الموسيقى التصويريه والمؤثرات الصوتيه مكان الحوار

Quote: فيلم مولانا يلامس الحكم والسياسه وربما وجد دعما اكبر لذلك حصل على احكام واجاده فى جميع عناصر انتاجه

منتهي شديد
ما فيه ولا حبة إجادة
أنا طبعاً بحضر الأفلام المصرية مغمض .. بستخدمها بدل فاليوم .. يعني نوامة .. ممكن أكمل الفيلم في 4 أيام كل يوم احضر شوية لحدي ما أنوم .. نادر شديد فيلم مصري يشدني لدرجة يخليني أفتح عيوني واحضره إلا أكون قاصد فعلاً احضره ودي ما ساهلة
لما اتكلمتو عنه بديت احضره أوقات النوم ياداب تميتو في قيلولة الليلة
فيلم منتهي مرة واحدة أحداثه كلها خيالية ما منطقية ولا مترابطة ولا مبررة وشغل السينما بتاعه تعبان شديد
الحاجة الوحيدة الكويسة فيه المنطق الديني

يا عاطف أديني لينك الحلقة بتاعة حمور وابراهيم عيسى .. الاتنين ناسي

Quote: أنا طبعاً بحضر الأفلام المصرية مغمض .. بستخدمها بدل فاليوم .. يعني نوامة .. ممكن أكمل الفيلم في 4 أيام كل يوم احضر شوية لحدي ما أنوم .. نادر شديد فيلم مصري يشدني لدرجة يخليني أفتح عيوني واحضره إلا أكون قاصد فعلاً احضره ودي ما ساهلة

حرام عليك ياخى معقوله كدا على العموم ؟!!!
السينما بشكل عام فى السنوات الاخيره بقى فيها الجيد قليل جدا وبقى غالب يا افلام الخيال وعاده الاجزاء البتخليك تكره الفيلم بسبب استسهال فكره الاجزا
وكمان استخدام فكره الفيلم بين الصناعات معروفه عندنا يعنى فيلم اميركى تلقى نسخه هنده منو ونسخه مصريه باعتبارها اغزر انتاج عربى)والغريبه تلقى الهنود ماخدين فكره فيلم من المصريين والامريكانماخديمن الهنود (حسب فرقسنوات الانتاج بين السابق واللاحق.
لو لقعدت لى فيلم بتابعو بانتباه وتركيز بعيد عن فكره اكون قريب من النوم مش كدا احياا افلام فى القنوات بسب الاعلانات بفتش عليها فى يوتيوب ولومالقيت افتش فى المواقع التانيه عشان اتابع بشل متواصل من غير مقاطعه اعلانات
من اجمل انواع السينما والدراما السينما /الدراما الايرانيه
.
بجيك راجع عن فيلم مولانا واخليك مع تلحيص سريع للروايه

المشكلة ما بقدر أنوم بي فيلم أمريكي لأني حأنتبه فيه واقعد اقرا في الترجمة عشان كدة لازم النوم بي فيلم ولا مسرحية عربية :)
أحياناً بتظهر ليك اشراقات في السينما المصرية تكون مؤشر لعصر جديد غير استغفال المشاهد وتقليد الأمريكي زي بدايات عمرو عبد الجليل مثلاً في كلمني شكراً وصرخة نملة لكن بعد شوية تلقاهو جاطها ورضخ للسوق
بصراحة ما بقدر اخد العربي بجدية .. يعني بتلقى قصور في بديهيات زي إنه ممثل ما بعرف يمثل .. بينما في السينما الأمريكية والعالمية بتلقى نفسك مشغول باستكشاف عوالم تانية
هسة بتكلم معاك وانا بنزل في مسلسل the queen's gambit بتكلم عن شنو؟ والله ما عارف! لكن برشحو ليك تحضره ومتأكد إنه سمح
ما شاهدت فيه ولا ربع ثانية بس عملت تحميل للحلقات
ولا بعرف قصته ذاتو ولا النقاد قالوا فيه شنو .. كل الحاصل اسمه ظهر لي مرتين كدة أثناء تصفحي في النت .. لكن أؤكد ليك إنه حيكون مسلسل جميل
شفت الثقة دي كيف :)

كملت الحلقة السابعة والأخيرة هسة من المسلسل أعلاه
كما توقعت
ناااااااار منقد .. مبااااااالغة
تشويق يحبس الأنفاس

سلام عليكم احمد
ششايف المسلسل جديد دايرر سنه لغايه ماقنوات المنطقه حول السودان تجيبو ونقدر نشوغو لكن ظاهر من ملخصات الحلقات انو شيق
بالمناسبه فى صناعه سينما فى غرب افريقيا نوليووداضافه سينما غانا ومتفرقات من دول اخرى تختلف فى اللغات الناطقه بها بين الانجليزيه واليوروبا والفرنسيه ...الخ المهم انتاج كثيف يغلب عليه الجنس والاساطير لكن فى اعمال جيده وممثلين جيدين
النوع دا اصبح مطلوب فى اوساط مجتمعات الاصول الافريقيه فى الامريكيتن والغريبه انو زى الناس العامله فلقه راس بالانتماء الافريقى مابعرفو فى افريقيا غير غنا الحبش

The Wind Will Carry Us
english subtitle

--------------
2+2= 5
بمؤثرات صوتيه وبدون موسيقى تصويريه