أخر أخبار التوم هجو- يبكي بكا تكتب عنو صحف الخرطوم

أخر أخبار التوم هجو- يبكي بكا تكتب عنو صحف الخرطوم


12-11-2020, 04:02 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=510&msg=1607655722&rn=0


Post: #1
Title: أخر أخبار التوم هجو- يبكي بكا تكتب عنو صحف الخرطوم
Author: زهير عثمان حمد
Date: 12-11-2020, 04:02 AM

03:02 AM December, 10 2020

سودانيز اون لاين
زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
مكتبتى
رابط مختصر





عند ما تكون سياسي وهم جاي عشان منصب لا عندك مشروع ولا فكرة البلد كيف الناس بتديرا واساسا كبسك فاضي تبدا تدفع قروش عشان الجرايد ما تصدر بكرة لا فيها خبر عنك ولا انجاز سياسي ليك
يجيك صحفي فنان يعمل ليك خبر مدفوع القيمة زي الخبر دا

ذرف القيادي بالجبهة الثورية، رئيس مسار الوسط، التوم هجو، مساء اليوم “الخميس”، الدموع، بسبب أوضاع بعض الأطفال في شوارع العاصمة “الخرطوم”.

ولم يتمالك التوم، نفسه، وأجهش بالبكاء حينما كان يتحدث في حوار مع (رحيق نيوز) يُنشر لاحقاً، عن الأوضاع الاقتصادية في السودان قائلاً:”حرام نشوف طفل عمره ست سنوات يتسول في الشوارع بحثاً عن لقمة العيش”.

وحمّل هجو، مسؤولية تردي الأحوال المعيشية في الفترة التي أعقبت ثورة ديسمبر لقوى الحرية والتغيير، بسبب فشلها في إدارة الملف الاقتصادي، مؤكداً أنهم سيكونون شركاء أصيلين في الحكومة المقبلة.

التوم هجو تيار الوسط يا اصلي#

Post: #2
Title: Re: أخر أخبار التوم هجو- يبكي بكا تكتب عنو صحف
Author: ترهاقا
Date: 12-11-2020, 04:24 AM
Parent: #1


Quote: وحمّل هجو، مسؤولية تردي الأحوال المعيشية في الفترة التي أعقبت ثورة ديسمبر لقوى الحرية والتغيير، بسبب فشلها في إدارة الملف الاقتصادي، مؤكداً أنهم سيكونون شركاء أصيلين في الحكومة المقبلة.
التوم هجو تيار الوسط يا اصلي#

بهلوان مثله ومثل من أتو معه بعد إتفاقية جوبا ،
مهازل ، دردقوهم الكيزان جابوهم الخرطوم ، بعد ده لا حيقدروا يرجعوا ولا يقعدوا ، ولا في زول حيجيب خبرهم
يعني كرتهم إتحرق، كانوا أجهل من عرفوا الكيزان

Post: #3
Title: Re: أخر أخبار التوم هجو- يبكي بكا تكتب عنو صحف
Author: صديق مهدى على
Date: 12-11-2020, 05:08 PM
Parent: #2

ترهاقا سلام

Post: #6
Title: Re: أخر أخبار التوم هجو- يبكي بكا تكتب عنو صحف
Author: HAIDER ALZAIN
Date: 02-12-2023, 12:14 PM
Parent: #3

هو وين التوم هجو من يوم طردته من الطيارة و لا خبر لا حس نشاز

اما بعد ،،،

وكذلك فين بيجو ؟






ــــــــــــ..
* البوست دا كانت مشاهداته حتى وقته 2040

Post: #4
Title: Re: أخر أخبار التوم هجو- يبكي بكا تكتب عنو صحف
Author: محمد أبوجودة
Date: 12-13-2020, 11:29 AM
Parent: #1

سلام ليكم جميعا ..
وشكراً على هذا الإبداع النقدي الصحفي اللاذع
وفي مثلما يجري أمام أعيننا من " بعض " صحافتنا و "بعض"
كوميسارات الكفاح المشَــلــَّح!! فالنقدُ الحار، يحرقهم "أولاد الذين!!" ناضلوا
طويلاً طويييييلا حسبما يرون أنفسهم ..!
ولم يُــجــْــدِ نضالهم عن فوز! بل للأسى كان أكتر نضالهم في الصحافة الخراطيمية
وال شرق-أفريقية و شرق أوسطية، ومعاونة بعض "النشطة" آل.حَقّارة شمشارة بربارة من
هاهنا وُ هُنيك!! ثم هاهنا كان نضالهم بعد الفِرار والنجــوّ بيي "التّولات" اللايوووقات! من
حَــرِّ الجِلاد بــِ دَركِ الغَماد.

وانظر لهذا:
أهو تيار ال وسط ..؟ وللّا هــَـــزّ الوسط ..؟!!

ـــــــــــــــــــــــــــ
عالَم تذرف ولا تعرِف غير الذّرَفان آل.تّعــَــبَان خمجان رمدان سجمان..!

Post: #5
Title: Re: أخر أخبار التوم هجو- يبكي بكا تكتب عنو صحف
Author: محمد أبوجودة
Date: 12-13-2020, 12:17 PM
Parent: #4



سلام لأخينا منعم سليمان،
على مقالِه الموسوم ( ظاهرة التوم هــجـــو) !!
وإن كان يا أخانا زهير، الشيءُ بالشيءِ يُذكّـــِــــر
فهذا مقال كشّاف عن التوم هجو! سيعينه على تلمُّس
طريقته الوحلى لأخرى، ربما لن تظل في رجاه ماااا أكمل شوط "مقافزاته" المسجورة..!


Quote: ظاهرة "التوم هجو" !
منعم سليمان
إذا لم تكن مؤمناً وأردت ان تتأكد بان الله قادر على كل شيء فأنظر إلى "التوم هجو"، أو الرجل اللبلاب، وهو يفوق نبات اللبلاب تسلقاً، وقد نما الضوء على جذعه بعد ان تسلق بندقية غيره فتساقطت أوراقه الضارة علينا! والتوم ليس اسماً بل وظيفة، هذه الوظيفة تنشط في عهود الانتقال وما يصاحبها من ارتباك وفوضى فيرتفع صوت شاغلها ويعلو ضجيجه، تماماً كما تفعل الطفيليات والحشرات الضارة التي لا تنمو إلاّ في وحل وصخب المستنقعات وتحت قذارتها، وهي وظيفة ليست حكراً على بلادنا وإنّما عرفتها كل البلدان التي شهدت ثورات شعبية، وليس من شروط هذه الوظيفة التأهيل الأكاديمي والمعرفي، بل الصفاقة والجرأة وقلة الحياء مع مفردات محفوظة غير متجانسة يتفوه بها في غير محلها وسياقها، لإحداث نوع من الصخب والتشويش على الحقيقة، فضلاً عن إن هذه الوظيفة لا تتطلب رجاحة في العقل، بل قوة في الصوت.

ومن أهم شروط شاغلها أن يمتلك الحد الأدنى والمتدني من أي شيء عدا متانة الحبال الصوتية؛ كما أن شاغلها يختار دائماً من يراه الطرف الأقوى فيقف بجانبه – الأقوى بالمعنى المتوحش للقوة - لذا فإنّنا عندما ننظر إلى كل البلدان التي شهدت هذا التيار الـ(توم هجوّي): نجده دائماً مُتخندقاً مع العسكر، ومسانداً لهم في إنقلابهم ضد التيار المدني. ولا شك أنّ ما حدث بشأنِ مجلس شراكة الفترة الانتقالية؛ ودس رئيس مجلس السيادة صلاحيات غير متفقٍ عليها لنفسه؛ تفوق صلاحيات الحكومة المدنية، إنما هو انقلاب "ناعم" مكتمل الأركان؛ ولماذا الانقلاب المُسلح بتكاليفه السياسية والقانونية الباهظة بعد نزع صلاحيات رئيس وزراء حكومتنا؟ إلا ان التوم هجو وبحكم الوظيفة لا يرى إلاّ ما يرى صاحب الانقلاب، فبهت قوى الثورة بأنها ضد مجلس الشراكة وليس ضد الصلاحيات الملغومة!

واهِمٌ من يظنَّ أنّ ما حدث محض سهو وخطأ بسيط ارتكبه رئيس المجلس فأضاف ما أضاف؛ لله والوطن، بل هو تآمر واضحٌ لا تُخطئه إلاّ عين بها قزي وضمير به عِلِّه، فالقوم يكدون كداً في مسعاهم؛ استباقاً لوصول البعثة الأمميِّة الدوليِّة أوائل العام المُقبل، بموجب تفويض من مجلس الأمن الدولي. وهم؛ ومهما تحدث البعض عن خِفة عقولهم وبساطتهم إلاّ إنهم يملكون من المكر والدهاء أقله بالقدر الذي يحفظ لهم امتيازاتهم – حتى الذئبة تحرس نطفتها- لذا يكدون آناء الليل وأطراف النهار للقيام بأي شيء من شأنه عرقلة وصول البعثة، ولولا إنهم يعلمون عاقبة الانقلاب بصورته التقليدية؛ وتداعياته محلياً ودولياً، لما احتاج الجنرال إلى دس نواياه بين ثنايا المرسوم الدستوري، ولكان اعلنها صراحة بدباباته عبر الإذاعات والتلفزيونات بمارشاتها الجنائزيِّة المشؤومة المصاحبة! ومع ذلك، لا يزال في القلب متسع للغفران والتصالح والتجاوز من أجل تحقيق الاهداف السامية للثورة، فلنتواضع ونمد أيدينا ونتصافح من أجل استقرار هذا الوطن، ولا يزال هنالك وقت لتحقيق المصالحة الوطنية بين جميع مكونات الثورة مدنيين وعسكريين؛ بشرط توفر الرغبة وحسن النوايا، وأما الغدر والخيانة والتآمر على شق الصف الثوري ومحاولة الوقيعة بين الثوار وحكومتهم المدنية و(الحركات المسلحة) والاستعانة بأصحاب السويّة الوطنية والأخلاقية المتدنية لهذا الغرض، فلن يزيد النار إلاّ اشتعالاً، وحينها لن يصبح الوطن صالحاً للحكم مدنياً كان أو عسكريّاً، وسيتمزق ويتلاشى ويسقط حجراً على حجر! ثم ماهي القيمة الدفترية للتوم هجو في الساحة السياسية؟ بل ماهي القيمة المضافة التي يمكن ان يقدمها للعسكر سوى ان يزيدهم سفالاً وخبالاً؟!




ــــــــــــــــــــــــــــــ
نقلاً عن صحيفة "الديمقراطي" ..