العام الدراسى بين التاجيل والتجميد

العام الدراسى بين التاجيل والتجميد


12-04-2020, 06:45 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=510&msg=1607103931&rn=0


Post: #1
Title: العام الدراسى بين التاجيل والتجميد
Author: Asim Ali
Date: 12-04-2020, 06:45 PM

05:45 PM December, 04 2020

سودانيز اون لاين
Asim Ali-
مكتبتى
رابط مختصر



Quote:
التربية والتعليم: سنقف ضد تأجيل المدارس و”اذا تم تعليق الدراسة لشهر واحد سيتم إلغاء العام الدراسي”
وراء الخبر - موقع سوق عكاظ -الجمعة, ديسمبر 4, 2020

قال وزير التربية والتعليم محمد الأمين التوم، أن وزارته ستناهض أي اتجاه أوخطوة لتأجيل العام الدراسي في المدارس السوانية مرة آخرى.

ولقت إلى أن وزارة التربية والتعليم وضعت خطة وتصور متكاملة بغرض استئناف الدراسة في كل ولايات السودان، وفقاً لما أورد “ديساب”.

موضحاً أن الخطة تشمل كافة الاحترازات الصحية لمجابهة فيروس كورونا.

مشيراً إلى أن تأجيل فتح المدارس مجدداً يعني إلغاء العام الدراسي، والذي من شأنه أن يؤثر على الطلاب والتلاميذ.

قائلاً: “ اذا تم تعليق الدراسة لشهر واحد سيتم إلغاء العام الدراسي”.

كما كشف أن خطتهم تتركز على تخفيض عدد الطلاب في الفصول لضمان التباعد الاجتماعي.

هذا وقد دعا الوزير لجنة الطوارئ الصحية بالالتزام بتوفير المعينات الصحية من “معقمات، كمامات” حتى تتمكن جميع الولايات من استئناف العام الدراسي.

هذا وقد كشفت وكيلة وزارة التربية والتعليم تماضر الطريفي، في وقت سابق، بأن تأجيل العام الدراسي لأسبوعين في السودان قابل للتمديد.

كما ذكرت أن هناك تحديات كبيرة واجهت التربية والتعليم تأتي في مقدمتها جائحة كورونا، لافتة إلى ضرورة تهيئة بروتكولات صحية خاصة بفتح المدارس.

وأوضحت الطريفي أن وزارة الصحة هي التي ستحدد مصير الدراسة بعد انتهاء الأسبوعين.

مشيرة إلى أن قرار التأجيل لمدة أسبوعين جاء وفقاً لتقارير وزارة الصحة التي أظهرت تزايد حالات الإصابة بنسبة كبيرة.

يذكر أن السودان قد أعلن في الـ19 من نوفمبر الماضي، عن تأجيل المدارس في البلاد لمدة أسبوعين، نسبة للظروف الصحية التي يمر بها العالم أجمع، مع بداية الموجة الثانية لفيروس كورونا المستجد.

وفي سياق متصل، قال وزير الصحة المكلف في السودان، أسامة عبد الله عبد الرحيم، أنّ الوزارة عازمة على الدفع بتوصيةٍ إلى مجلس الأمن والدفاع لإغلاق البلاد مرة أخرى نسبة لانتشار كورونا.

وقال وزير الصحة في تصريحاتٍ صحيفة “إنّ موجة كورونا الثانية أشدّ خطورة من الأولى”، بحسب “أخبار السودان“.

معلناً عن عزم الوزارة برفع توصية لإعلان الحظر في البلاد،في ظل ارتفاع عدد الحالات المصابة بالفيروس، خاصة وسط الشباب.

مشيراً إلى عد التزام المواطنين بالاحترازات الصحية المعلنة لتفادي انتشار الفيروس.


.
* تحفظت على كلمه الغاء لانها تبدو غير دقيقه فى وصف الوضع واوردت فى العنوان بدلا عنها تجميد اكثر دقه

Post: #2
Title: Re: العام الدراسى بين التاجيل والتجميد
Author: أحمد محمد عمر
Date: 12-04-2020, 07:32 PM
Parent: #1

يشوفوا العالم شغال كيف ويشتغلوا زيه
يعني بدل يقعدوا يعاندوا في وزارة الصحة ويقولوا حنعمل احترازات صحية وهم طباشير ما قادرين يوفروهو للمدارس
أي نعم الطلاب بعيدين من المدارس سنة كاملة لكن أي فتح ليها معناها موت جماعي
كمان برضو الهبل بتاع الروادي دة ما عندو معنى
العالم كووووولو شغال بي حاجة إسمها Learning Management Systems (LMS) مافي أي سبب بخليك تبتكر حلول زي الروادي والتلفزيون وبتاع
إن فيك عمار ذلل العقبات تجاه التعليم المدمج أقلاها تضغ خطة لي إنه الطلاب يجوا المدرسة يوم واحد في الاسبوع فقط والباقي اونلاين
ببساطة فكر في توفير المعينات لإنجاح الفكرة وليس مناقشة لماذا هي غير صالحة .. لأنه لو في طريقة صالحة غيرها كان اكتشفها العالم قبلنا

Post: #3
Title: Re: العام الدراسى بين التاجيل والتجميد
Author: Asim Ali
Date: 12-04-2020, 08:16 PM
Parent: #2

سلامات احمد محمد عمر
خلينى اختلف معاك شويه
التقصير الرسمى امر لاخلاف عليه خاصه بعد مارس 2020 وظروف كورونا والاغلاق الكامل.
بالنسبه لموضوع الراديو والتلفزيون فهى على سبيل المثال القريب جغرافيا (واقرب معيار يمكن استخدامو كمرجع فى المجال دا)فى مصر فرغم استخدامها للنظام الهجين فى التعليم بين الحضور والتعليم اونلاين والرقمى ايضا لجات مصر بعد تصاعد الموجه الثانيه (كانت ضمن تخطيط وزاره التعليم المصريه تحسبا للموجه الثانيه ) وذلك باستخدام برمجه تلفزيونيه -القنوات تعليميه- لتغطيه ايام عدم الحضور للمدرسه .
لذلك باعتبر الراديو والتلفزيون ممكن تكون ضمن ادوات التعليم الهجين مستوعبه الظروف الاقتصاديه للطلاب وصعوبه وصول الانترنت لبعض المناطق فى حين يمكن استخدام الموجات المحليه(ولائيه) للراديو وقنوات التلفزيون ولائيه وقوميه لدعم العمليه التعليميه وليس الاعتماد الكلى عليها فى عمليه التعليم كما يثار اعلاميا

Post: #4
Title: Re: العام الدراسى بين التاجيل والتجميد
Author: أحمد محمد عمر
Date: 12-04-2020, 08:32 PM
Parent: #3

بدل تقول نحن حنوفر الاحترازات الصحية أفضل تعمل على توفير خدمة الانترنت
الوزير شكلو ما شايف أبعد من الخرطوم
ياخي في مدارس فصول ما فيها بيقروا في برندات وكنب خشب طويل تقول لي نوفر احترازات صحية وتباعد !!!
يا عاصم انت عارف إنه في مدارس الولايات الطلاب بدفعوا حق الطباشير؟
مافي أي حل غير التعليم عن بعد
التلفزيون والراديو ديل ما فيهن تفاعل ولا يصلحن كوسائل تعليمية وإنما كوسائل مساعدة إضافية

Post: #5
Title: Re: العام الدراسى بين التاجيل والتجميد
Author: Asim Ali
Date: 12-04-2020, 08:46 PM
Parent: #4

ما اختلفنا فى موضوع الراديو والتلفزيون ودا انا البدعو ليهو برضو فى كونها داعم للعمليه وليس اساس لها
.
الطلاشير خليك من المدارس انا فى الجامعه بشترى طباشيرى البدرس بيهو لانو حتى الطباشير لو اتوفر بيكون حجاره جير يحرجك لو حاولت تستخدمو ونفس الشىء صادفنى ايام التدريس فى الثانوى فى مدارس عريقه فما بالك فى مدارس الاطرف فى المدن والولايات اللى مافيها حتى مقاعد وكنب واحيانا قاعدين عللى الارض عديل (بتذكر جبت صور لمدرسه فى امبدات بنفس الحاله ايام الفصل الوقع فى الطالبات فى الخريف قبل الماضى)

Post: #6
Title: Re: العام الدراسى بين التاجيل والتجميد
Author: عبدالحفيظ ابوسن
Date: 12-04-2020, 08:49 PM
Parent: #4

الا يجمدو العام القادم غايتو
اولادنا مؤجزين من شهر 2

Post: #7
Title: Re: العام الدراسى بين التاجيل والتجميد
Author: عبدالحفيظ ابوسن
Date: 12-04-2020, 08:49 PM
Parent: #4

الا يجمدو العام القادم غايتو
اولادنا مؤجزين من شهر 2

Post: #8
Title: Re: العام الدراسى بين التاجيل والتجميد
Author: Asim Ali
Date: 12-04-2020, 11:36 PM
Parent: #7

Quote: الا يجمدو العام القادم غايتو
اولادنا مؤجزين من شهر 2

حقيق القصه مخيفه
معاها ظروف البلد الاقتصاديه اتوقع نسبه التسرب من التعليم تزيد كمان بعد فتره طويله يكون فيها تلاميذ زطلاب انعمسو فى العمل ومساعده اسرهم والصرف على نفسهم يرجعو بسهوله لمقاعد الدراسه

Post: #9
Title: Re: العام الدراسى بين التاجيل والتجميد
Author: Asim Ali
Date: 12-06-2020, 02:04 AM
Parent: #8

قضيتى التعليم والصحه من القضايا اللى اتفق مع الجميع بتقصير الدوله فيها مهما كانت الاعذار والاسباب ويطال الشعب ايضا التقصير فالتعليم والصحه من الامور التى اعتبرها اللحم الحى للاسره /الشعب بالتالى الجلوس والنقد والسلبيه تجاه تراخى الحكومه وتقصيرها مهما كانت الاسباب .يبقى على المواطن /الشعب التحرك الايجابى لمعالجه الاوضاع فى شكل مبادرات مجتمعيه بالتعاون مع منظمات المجتمع المدنى (ان وجدت وكانت فاعله) فجيمع المكونات المفترض فيها الاهتمام بقضايا الوطن والمواطن مشغوله بصراع السلطه والمناصب ولعبه عض الاصابع (الاصابع هنا هم المواطن والشعب)

Post: #10
Title: Re: العام الدراسى بين التاجيل والتجميد
Author: Asim Ali
Date: 12-08-2020, 05:52 PM
Parent: #9

Quote:
توصية جديدة بشأن العام الدراسي للأساس والثانوي
8 ديسمبر 2020

الخرطوم: الانتباهة أون لاين
أوصت ورشة وزارة التربية والتعليم بشأن إستئناف العام الدراسي 2020-2021 تحت ظل الموجة الثانية لجائحة كرونا، بضرورة إستئناف الدراسة بمدارس الأساس والثانوي بالبلاد، مع التشدد في تطبيق الإشتراطات الصحية المتعلقة بالجائحة. وأكدت الورشة التي نظمتها اللجنة العليا للطوارئ الصحية بقاعة الصداقة اليوم، والتي قدمت خلالها وزارة التربية والتعليم خطتها بواسطة مقرراللجنة الأستاذ المعز فيصل الشيخ والتي إشتملت على محاور التباعد الإجتماعي و الإشتراطات الصحية عن طريق التباعد في الفصول وتقسيم الطلاب الي دوامين مع التأكيد على إستمرار الدراسة بالصفين الثامن أساس والثالث ثانوي، بجانب الدراسة بالتناوب يوم بعد يوم. كما شملت الخطة على توفير كمامة لكل طالب ومعلم، وتوفير المياه للشرب والغسيل،وتعقيم المدارس بصورة مستمرة مع توفير المعقمات والصابون. وأبرزت الخطة جملة تحديات مثل توفيرالتمويل من الجهات ذات الصله و تفشي أمراض الشتاء، قلة النشاط اللاصفي بالمدارس، بجانب التخوف من عدم حضور كثير من الطلاب بسبب تخوف الأسر من إصابة أبنائهم. من جانبه دعا الدكتور صديق تاور عضو مجلس السيادة الإنتقالي، الرئيس المناوب للجنة العليا للطوارئ الصحية، إلى إصطحاب الدعوة لفتح المدارس مع الوضع الصحي الذي تمر به البلاد، مشيراً إلى أن الهدف من الورشة هو إيجاد حل للتعامل مع هذا الواقع المعقد. وطالب وزارة التربية بإعادة صياغة مخرجات الورشة توطئة لعرضها في إجتماع لجنة الطوارئ الصحية الخميس المقبل لتصبح دليل لعمل اللجنة. كما أعلن عن آلية لمتابعة مخرجات الورشة من وزارة التربية والتعليم والصحة، المالية، الحكم الإتحادي، ومنظومة الصناعات الدفاعية. فيما أكدت ولايتي الخرطوم والجزيرة دعمهما للخطة