الحملة الوطنية لضمان لقمة عيش التوم هجو!#

06:52 AM November, 22 2020

سودانيز اون لاين
زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
مكتبتى
رابط مختصر

قرر عدد من العقلاء والمتابعين الحادبيين علي مصلحة السودان الوطن في كل اصقاع الدنيا ان يساعدوا المناضل التاريخي الكبير صاحب البطولات والتاريخ العامر بالانجاز
ان تكون نهاية حياته السياسية بعد اتفاق سلام جوبا وان ينال التقاعد ويجول بين مقاعد ستات الشاي في العاصمة الخرطوم يحكي عن تجربته النضالية
هنا رفض الكثيرين اقتراع الحركة علي نطاق واسع بالعاصمة القومية قائلين لا لا كدا مرهق
وكان الاقتراح الامثل هو عمل حملة تبرعات لكي نؤسس بقالة معقولة بحي راقي لكي يضمن قوت يومه وتحمي هذا القائد من السؤال
ساهم معنا في تاسيس بقالة للتوم هجو
في ميزان حسناتك انشالله اخي المتبرع

ياشباب بالله ارحموا البلد والتغيير
بالمساهمة معنا وايجاد مصدر رزق لهذا الرجل غير السياسية

تبرعوا


يرحموكم الله

التوم هجو مثله مثل السياسين في بلادنا ربما ينقصه التكتيك
ولكن لا عليك التوم لديه معقد في الحكومة القادمة وربما وزير
تجارة كمان رشح اما اذا كانت الفكرة دعوة السودانين لإيجاد
مصدر رزق للسياسين في بلادنا وإحالتهم للتقاعد هذا الامر
مكلف جدا لان معظم المشهد السياسي في السودان
مطالب بالتقاعد واللذين لم يسرقوا قوت الشعب نبحث
لهم بقالات في شوارع الخرطوم
فالازمة ليست التوم هجو انما العقل السياسي في بلادنا

انا اقترح ان يرجع لبقالته في أمريكا هناك وبكدة يكتفى معيشيا ويكفينا نحن منه

محمد محمد خير

كرهت التوم هجو من اول نظرة

أجمع العشاق أن آية الهيام تأتي من ذلك الحب الذي تنتمي إليه النظرة الأولى وشاع في أمر المحبة تعبير (الحب من أول نظرة) أما الكارهون فلم يتم التبادل في قواميسهم أن الكراهية تأتي أيضاً (من أول نظرة) !!

أول مرة قابلت فيها التوم هجو كرهته وربما كان مبعث الكراهية ما لمسته فيه من جهل يسير على قدمين، فالرجل من الجهلاء الأكابر الأفذاذ الذين لا يشق لهم غبار في هذا المضمار. نما في الجهل وترعرع في حواشيه وبرع في متونه. وانبثق منه، فأستحق بجدارة أن يكون (جاهلاً عصامياً) !!!

لم يكمل تعليمه الثانوي وكان مدخل علاقته بالسياسة المرحوم حسن دندش ذلك القطب الاتحادي الذي لم يتعلم لكنه علًم الحركة الاتحادية فن الممكن وبراعة الوصفة السياسية، خان دندش وانضم لمعسكر مناوءٍ له وترك ليبيا قاصداً الدراسة في العراق إلا أن الجامعة لم تقبله بجريرة عدم حصوله على الثانوية ولأن الجهل (قحًام)، سافر لأنجلترا وخرج منها عربياً خالصاً لا ينطق من الانجليزية إلا (نو وييس وفري قود) وأظنه استزاد الآن ببعض أسماء الأفعال من (الباست تنس) والله أعلم فأنا لم أقابله منذ (النظرة الأولى) عام 1995م !!!

وتأكيداً لقدرة الجهلاء في الاقتحام سافر لأمريكا وحصل على اللجوء السياسي وتزوج وفتح دكاناً يليق بخبرته السياسية يبيع فيه (البيرغر والبيرة) الأمر الذي أهًله ليعينه مالك عقار مستشاراً للشؤون الدينية والأوقاف، وكان هذا التعيين مثار جدل إذ تساءل أحد كبار الختمية في واشنطون عن كيف يعين عقار رجلاً يبيع البيرة للشؤون الدينية؟ أني أظن أن ذلك الأمر من كرامات السودان الجديد ؟!!!

هو ليس قائداً لقوات الفتح كما يدعي الآن كان قائدها جعفر أحمد عبد الله والعقيد حمدي وكان هو يتنقل بين واشنطون لتزويد دكانه بلحم البيرغر (وبنت الشعير) وتلك كنية البيرة في أدب توفيق صالح جبريل بين اسمرا حيث المعسكر الذي يقيم فيه جيش الفتح الذي لم ينفذ عملية واحدة !!!

هذه عينة من قيادات التحالف الثوري الذي سيخرج ببلادنا من الظلمات إلى نور

الله يجازي محنك يا محمد محمد خير
والله كرهت التوم هجو الحياة....غايتو ده كلام قاسي جدا وهجوم كاسح
باسلحة ثقيلة...وغايتو انتهيت من حياته السياسية نهاية مرة....
خايفة مرارته تنفقع....
لكن كان جينا للحق انت كتاب ، بتشديد التاء، يعني تمتلك نواصي الكلم،والحروف طيعة بين يراعك
ومفروض تكون اديب وتالف كتب ،او صحفي ليك عمود ثابت في اشهر صحيفة،،،،
تخريمة:
وبمناسبة الاتحادي الديمقراطي، فنتعجب ان يكون هذا الحزب العريق والذي كان يضم اشهر القادة
السياسيين في السودان في هذا الحال الذي وصل اليه الان، منقسم الى عدة اجزاء ورئيسه ، السيد
محمد عثمان الميرغني ،يعيش في الخارج منذ سنوات طويلة ،على الرغم من ان حزبه كان سمن على عسل
مع نظام اللصوص والحرامية ولم يكن ممنوع من دخول السودان، تماما مثل حزب مبارك الفاضل الذي انفصل
من حزب الامة وهرول لنظام اللصوص والحرامية طمعا في التوزير،،،
اما ان لهذا الحزب ان يتوحد وان يتولى رئاسته سياسي مقيم في السودان ،وحتى اذا كان سياسي مبتدئ فهناك
وقت كافي كي يتعمق قي دهاليز السياسة حتى يحين موعد الانتخابات بعد ٣٠ سنة ان شاء الله،،،يعني انتو مفتكرين
ان البرهان وحميدتي وحمدوك.حيغادروا السلطة قبل ٣٠ سنة،،،ههههههههههههههه
ال حكومة انتقالية ال........