حزب الأمة يطالب بـ 65 مقعد في (المجلس التشريعي) الانتقالي

02:40 PM November, 16 2020

سودانيز اون لاين
زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
مكتبتى
رابط مختصر

الخرطوم 15 نوفمبر 2020 –



طالب حزب الأمة القومي بمنحه 65 مقعد في المجلس التشريعي من مجموع مقاعد (الحرية والتغيير) البالغة 165.

وقرر حزب الأمة في 23 أبريل الفائت تجميد نشاطه في أجسام الحرية والتغيير، بسبب خلافات حول الإصلاحات التي تقترح بتنفيذها في الائتلاف العريض، ومع ذلك واصل مناديب للحزب المشاركة في اجتماعات التحالف.

وقالت مصادر موثوقة لـ “سودان تربيون"، الأحد: "قدم حزب الأمة تصور لتشكيل المجلس التشريعي إلى المجلس المركزي، طالب فيه بمنحه 65 مقعد من حصة الائتلاف البالغة 165 كرسي".

وأشارت المصادر إلى أن لجنة المجلس التشريعي التابعة للائتلاف الحاكم، ستعقد اجتماعا مع حزب الأمة بعد غد الثلاثاء، للتوصل إلى توافق حول التصور المقدم من الأخير.

وطبقا للوثيقة الدستورية الانتقالية المعدلة فإن تكوين المجلس التشريعي الانتقالي يتم من قوى التغيير والمكون العسكري في مجلس السيادة. وتوزع 300 مقعد برلماني بين قوى الحرية والتغيير التي تنال 55 % والجبهة الثورية 25 % و 20% للقوى التي ساندت الثورة دون ان تكون جزءا من هذه التحالفات.

وقالت المصادر إن تجمع المهنيين السودانيين ولجان المقاومة، قدمتا بشكل منفصل، مقترحات لتشكيل المجلس التشريعي، مشيرة إلى هذه المقترحات قيد التداول في الائتلاف الحاكم.

وكشفت عن دراسة المجلس المركزي للائتلاف الحاكم – أعلى سُلطة في الحرية والتغيير – لقيام برلمانات شبابية لممثلين في لجان المقاومة، يكون مقره المجلس التشريعي بولاية الخرطوم.

وأشارت المصادر إلى أن البرلمانات الشبابية يمكن أن تعبر عن آراء فئات واسعة من الشباب، ومن ثم ترفع مداولات هذه الآراء إلى المجلس التشريعي الانتقالي.

وقالت المصادر إن صلاحيات البرلمانات الشبابية لا تزال قيد الدراسة، لكنها أوضحت إن قيامها يؤدي إلى ترسيخ العمل الديمقراطي في البلاد.

وأوضحت إن المجلس المركزي للحرية والتغيير سيعقد اجتماعا الخميس المقبل، مع اللجنة المختصة بتكوين المجلس التشريعي التابعة له، للخروج بقرار نهائي حول قيام البرلمان الانتقالي.

Quote: برلمانات شبابية

طالبوا بحقكم في مقاعد البرلمان عديل يا لجان المقاومة
وما تضيعوا زمنكم في مقترحات غير مفيدة
حكاية برلمانات على أساس فئات عمرية وبرلمانات بدون صلاحيات دي فكرة غير ناضجة ولن تؤدي إلى أي حلول لمسألة التمثيل.

واحد يجمد نشاطه و يجي يقول ليك عايز 65 مقعد وداك ينسحب عديل و يدخل بالشباك

Quote: وقالت المصادر إن تجمع المهنيين السودانيين ولجان المقاومة، قدمتا بشكل منفصل، مقترحات لتشكيل المجلس التشريعي، مشيرة إلى هذه المقترحات قيد التداول في الائتلاف الحاكم.

شخصيا ما عندى مانع وفق هذه الشروط:
1. ان يكون المرشح حزب أمة من أسرته منذ استقلال السودان وليس عضو أنابيبمن الكيزان.
2. ان لا يزيد عمره عن 65 سنة.
3. ان لا يكون قد أثرى فجأة فى زمن الاتقاذ حين كان معدما قبلها.
4. أن لا يكون شارك فى حكومة الإنقاذ بأى شكل.. يعنى الحبيبين عبدالرحمن وبشرى برا منها.. ممكن الحبيبة مريم.

طيب هل من حق الحزب الاتحادي الديمقراطي أن يطالب بنسبة كبيرة أيضا مثل حزب الامة؟

وبرضوا تجيكم الجبهة الاسلامية طالعة تاني وتطالب بحقها ايضا.

شفتوا حزب الامة كيف يحاول ان يؤخر تقدم الامة السودانية الى الامام؟

هلا دينق،
المطالبة فى حد ذاتها حق للجميع. ما فيها مشكلة.. بس نسيت أهم شرط:

4. أن لا يكون شارك فى حكومة الإنقاذ بأى شكل.. يعنى الحبيبين عبدالرحمن وبشرى برا منها.. ممكن الحبيبة مريم.

Quote: أن لا يكون شارك فى حكومة الإنقاذ بأى شكل

دا يا ابو الريش ح يحرج الكثيرين! زي 75 مقعد كدا :)

غايتو خوف المكون الحاكم دا من الشارع ولجان مقاومته
ماااا ح ينتهي..
انا واحد من الناس افضل عدم قبول اللجان بااي حصة
من المقاعد في الملعبة وعدم الجدية من المكون بمحاسبته
او مراقبته..
علي الاقل الشارع تاني عنده جهة يمشي عليها يقدم
مطالبه بالباب عدييييييييل عن طريق (ما يدعي) بممثليه
عشان نشوف الخرخرة الجدجد..

اطالب بمقعد للاستاذ زهير عثمان حمد
ممثل للصحفيين ( جادة جداً)

المجلس التشريعي لن يفيد الحكومة أو عملية التحول الديمقراطي في شئ، لأنه من المتوقع أن يكون مشابه للحكومة الانتقالية ولأدائها الضعيف.
لذلك من الأفضل توفير هذا الكم الهائل من الصرف على النواب القادمين وتحويله لبنود مثل الصحة والتعليم.

اي برلمان في الدنيا بيكون بالانتخاب الحر المباشر لان اعضاء البرلمان.مفروض
يكونوا ممثلين للشعب وما ممكن يختاروهم بالتعيين...
وممكن بالله واحد يشرح لي ماهي مهام البرلمان في هذه الفترة الانتقالية اذا افترضنا
فرضا انها فترة انتقالية قصيرة وليست فترة انتقالية مدتها ٣٠ سنة!!!؟؟؟؟

Quote: فترة انتقالية مدتها ٣٠ سنة!!!؟؟؟؟

جبتيها من الآخر يا بنتي، إن شاء الله تبقى تلاتين سنة بس، المشهد قاتم