الفتاة السودانية التي ظهرت برفقة الرئيس المنتخب جو بايدن هي ريم جعفر

09:52 PM November, 08 2020

سودانيز اون لاين
زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
مكتبتى
رابط مختصر

https://top4top.io/

كشف الزملاء بموقع (المحرر) عن شخصية الفتاة السودانية التي ظهرت مؤخرا في الصورة المتدوالة في مواقع التواصل الإجتماعي رفقة المرشح الديمقراطي في الأنتخابات الأمريكية جو بايدن والذي اعلن قبل ساعات فوزه برئاسة الولايات المتحدة الأمريكية.
ريم جعفر عباس الأمين صاحبة الصورة طالبة مقيمة في أمريكا رفقة والدها أحد مستشاري حملة بايدن الانتخابية والذي تعود جذورة لمنطقة حجر العسل بولاية نهر النيل.

كل الحب أخي زهير!
في تقديري القيمة الخيرية ليست في الفتاة, و لكن في أبيها.
في تقديري أيضا أن الصيغة الخيرية الأمثل لعنوان الخبر هي:
صورة تجمع جو بايدن و مستشاره السوداني جعفر عباس الأمين.


و في جسم الخبر أورد التعليق التالي:

يعتبر جعفر أحد مستشاري حملة جو بايدن الإنتخابية
عن ولاية.......
تظهر في الصورة أيضا إبنة المستشار: ريم.

ودمت بخير.

طارق الفزاري
ود زينب

أستاذ طارق الفزاري
تحياتي
أنالخبر خاص بموقع أخباري لزملاء والقصد الترويج للموقع وليس سعادة المستشار
ولكن لك ماتري أخي
مع تقديري الكامل لرايك

الأستاذ زهير: فهمت ما تعنيه. قصدك القول أن الخبر موجه من قبل زملاء في موقع.
و ربما تكون إبنة المستشار عضو في الموقع. و الهدف من الخبر هو الترويج للموقع
و ليس سعادة المستشار من أصول سودانية الذي أهلته شخصيتة, قدراته القيادة,
و ربما أيضا, شهاداته العلمية. لك العتبى. نأمل أن يصبح سعادة المستشار جزءا
من الشخصيات التنفيذية في ادارة الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن.
في هذه الحالة يمكن أن يعمل كلوبي من داخل الإدارة الأمريكية لإزالة الغبش
و سوء الفهم بين ران على العلاقات الدولية بين الولايات المتحدة الأمريكية
و نظام الحكم السوداني الراهن الذي نأمل أن يمثل تطلعات الشعب السوداني
الأبي.

طارق الفزاري
ود زينب

مقال في موقع جريدة أول النهار
للكاتب هشام عباس زكريا
عن البروف وابنته ريما

Quote: في الأحساء الجميلة شرقي المملكة العربية السعودية جمعتنا محاسن التلاقي بزملاء أعزاء من مختلف الجامعات السودانية والغربية، غادروا السودان، وكونوا وطناَ صغيراَ في الأحساء (كامل دسم) السودانية، فظلت المدينة الشرقية في الجزيرة العربية مكاناً وجدانياَ نلبس فيه العمة والجلابية ونلبي دعوات (السماية) ونهرع للمقابر (والفاتحة) ونعاود المرضى في المستشفيات (ونتلاوم) ونتعاتب ،في هذا الجو السوداني جاء أستاذ جامعي سوداني الأصل أمريكي الجنسية من الولايات المتحدة الأمريكية، ليعمل لسنوات رئيساً لقسم الهندسة الميكانيكية بجامعة الملك فيصل، كان البروفسير جعفر عباس الأمين سودانياَ حتى النخاع، لم نلمس فيه روح (الخواجة) ،وإنما كانت فيه مسحة بداوة وأصالة وانتماء ينظم الشعر المحلي ويباري بأشعار في غاية الروعة صديقه الدكتور عمار مبارك ، فمن يستمع للهجته يجيئه الإحساس أن البروف ما زال هناك في (الوادي السعيد) بحجر العسل بولاية نهر النيل حيث المولد والنشأة، فقد درس هناك المرحلة الابتدائية والمتوسطة ثم شندي الثانوية ، ومن بعد كلية الهندسة بجامعة الخرطوم ،وبعد تخرجه عمل معيداً بها ثم هاجر إلى الولايات المتحدة الأمريكية في العام 1999،جيث أكمل دراسة الماجستير والدكتوراه بجامعة كارولينا الشمالية وعمل بعد ذلك بشركة (بكتل) لتوليد الطاقة ،ثم كانت محطة جامعة الملك فيصل حيث التقينا به، ثم بروفسير بجامعة ويسكونسن، وحالياً بروفسير بجامعة (ستاديل) بكارولينا الجنوبية وهى إحدى الجامعات العريقة في العالم حيث تأسست عام 1842. كان لا بد من هذه المقدمة وقد اهتم الجمهور السوداني خلال اليومين الماضيين بالشابة الصغيرة ريم جعفر عباس الأمين ووالدها البروف جعفر، وهما ضمن الحملة الداعمة لترشيح الريس جو بايدين، والصورة التقطت لهم اثناء اللقاء مع الرئيس (بايدين) بولاية ويسكونسن التي نتيجتها كانت لصالح بايدين هذا العام، بينما كسبها ترامب عام 2016، وريم طالبة بالصف الثاني بالمرحلة الثانوية وهي ضمن أميز الطلاب المتفوقين في منطقتها لذا فإن الحزب الديمقراطي بالولايات المتحدة الامريكية اهتم بها وجعلها تقود نشاطاً كبيراً وسط الطلاب ساعدها على ذلك مهاراتها الاتصالية العالية ووعيها السياسي المبكر ،مما جعلها من المقربين في الحملة الانتخابية، هذا إضافة إلى أن والدها البروف جعفر وأسرته من الأعضاء البارزين بالحزب الديمقراطي وقد ظل فاعلاً ومستشاراً في الكثير من الأنشطة منذ العام الماضي. إن احتفاء السودانيين بهذه الصورة هو احتفاء بالشخصية السودانية التي استطاعت أن تبرز مهاراتها في أكبر تجمع ديمقراطي في العالم، وهو احتفاء أيضاً بالنبوغ الباكر للسودانين المتمثل في الطالبة السودانية الامريكية ريم والتميز الأكاديمي والسياسي المتمثل في والدها البروف جعفر عباس، وهي دون شك ستكون اسماً كبيراَ في عالم السياسة الأمريكي. لقد أسعدتنا نحن أصدقاء البروف حعفر غباس الأمين هذه الصورة مثلما اسعدت الملايين في السودان،وهي صور تحمل الكثير من الدلالات ويمكن النظر اليها عبر نوافذ متعددة.

التحايا النواضر والتجلة والاحترام للبرفيسور العاقل جعفر عباس الامين وابنته النجيبة ريم لوقوفهما
ودعمهما للحق وللفضيلة وللمبادئ السامية التي ينادي بها الرئيس الامريكي المنتخب جو بايدن ،،ونجزي
لهما ولجميع الديمقراطيين التهاني بالفوز الكبير للحزب الديمقراطي...
كما شاهدنا ايضا في صور وردتنا في الواتساب دكتور سوداني وهو يقف بجانب الرئيس المنتخب جو بايدن
ولا شك انه ايضا كان مشاركا في الحملة الانتخابية لجو بايدن...فالشكر والتقدير لكل من وقف الى جانب الحق..
...وطبعا متاكدة ان ود البرنس القروي وبريمة العربي اذا وجدوا الفرصة المتاحة كانوا شاركوا في الحملة الانتخابية
التي قادتها نائبة الرئيس الحسناء كمالا هاريس وخاصة في زيارتها وجولتها في ولاية تكساس ،المعقل الرئيس للحزب
الجمهوري العنصري....
وامتيتنا ان يقوم الرئيس بايدن بتعيين سوداني مسؤولا رفيعا في ادارته الجديدة وخاصة وانه صرح بانه سيقوم بتعيين مسلمين في ادارته
الجديدة ،كما وجه الشكر للافارقة الامريكان ودعمهم له في حملته الانتخابية وقال بالحرف الواحد انه وجد الدعم من الافارقة الامريكان وانه سوف يدعمهم...