♧ ما هو سِرُّ الرقم (24) £

♧ ما هو سِرُّ الرقم (24) £


10-18-2020, 04:10 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=510&msg=1602990632&rn=1


Post: #1
Title: ♧ ما هو سِرُّ الرقم (24) £
Author: دفع الله ود الأصيل
Date: 10-18-2020, 04:10 AM
Parent: #0

04:10 AM October, 17 2020

سودانيز اون لاين
دفع الله ود الأصيل-
مكتبتى
رابط مختصر




《1》
● لو حسبناهاً بميزان الدهب الفي مواززو
تقيل، بنلقاها {24} قيراط، دي الليلة وزن
مشايخ ، اليوم مالكة قرارنا؛ و كانت في ذات
يومٍ بتحلم و تترجانا نمش نبنيها على
طراز خرطوم اللاءات التلاتة بالليل .

Post: #2
Title: Re: ♧ ما هو سِرُّ الرقم (24) £
Author: دفع الله ود الأصيل
Date: 10-18-2020, 04:20 AM


《2》
●و أما إذا جينا نحسبا بدقات عقارب الساعة على أوتار
عصابنا السابع بالثانية و الدقية فبنلقاها عبارة عن مجرد
مهلة { Short Notice } و رافعينلينا العصاية و معاها
شوية فتافيت جزرة: يا نطبع و يا ماذا و إلا الويل لنا!!

Post: #3
Title: Re: ♧ ما هو سِرُّ الرقم (24) £
Author: دفع الله ود الأصيل
Date: 10-18-2020, 04:34 AM
Parent: #2


《3》
▪وردني للتو ، من أستاذي البروف/ قسم السيد آدم بلة،
صورةٌ معبرةٌ جدن لقطيع غزلانٍ و هي تتقافز بكل رشاقةٍ
بين قمتَي جبلين متجاورين و قد علَّق عليها بعبارة"لقد عبروا
لمعرفتهم جيداً بمدى قدراتهم ". ثم جاء دوري لأردف له بهذا
التعليق المتواضع أدناه:" أجل، صدقت يا بروف.و بونٌ شاسعٌ
بينهم و بيننا . إذ ندَّعي أننا سوف نعبر ، و لسان حالنا يقول :
لقد انبطحنا و سوف نُطبِّع بثمن بخسٍ: فقط دراهمَ معدودةً
(ثلاثمائة مليون) لا غير ؛ لأننا قد فشلنا بكل بساطةٍ.

Post: #4
Title: Re: ♧ ما هو سِرُّ الرقم (24) £
Author: صديق مهدى على
Date: 10-18-2020, 05:00 AM
Parent: #3

سلام
يا اصيل
دائما قلمك
بخيل
على ثورة
قلعت شجرة الانقاذ
بين يوم وليل
ماذا تريد يا اصيل
من هذا الجيل؟
الدنيا ما بقى منها
إلا القليل
ما هو الخلاص
يا اصيل

Post: #5
Title: Re: ♧ ما هو سِرُّ الرقم (24) £
Author: دفع الله ود الأصيل
Date: 10-18-2020, 07:35 AM
Parent: #4


(4)
●إتا فاهمني يا ود مهدي ، ولا بتتغترش . معقول ياخ قلمي
ضد أنثى الثور هذه ، بعدما أعلنا على رؤوس أشهاد الملأ إننا بقينا(حمدكاوية) على السكين؟! لكن ، مشكلنتنا أتا عارفا مع حثالات فلول زواحف (اللنغاز) عبر ما مجلسم اللنتهازيى.
● يعني بسوو في الدايرنو و ضاربننا طناش و عاملين أضان الحامل طرشا. و كل البلاوي النحن غرقانين فيها لإضنينا
دي و ما فالحين لينا علا بس في فصل الدين عن الدولة؛
نظام كسير تلج لامراء حرب ، لا يرون جموع هذا الشعب
الطيب الثائر الغلبان إلا من خلالفوهات بنادقهم ؛ لا و كمنا
وهمة الرفع مز ىكوعة العقوبات؛ كلهاشطور ميتة غارزة
عدمانة دعكة طنُّوب اللبن .
●بجاي ضائقة معيشية خانقة، و بجاي سيول و فيضانات
و بجاي طباعة عملة في أريتيريا الفي يوم من أيام حتى العهد
البايظ ما كانت دولة و لامن قامت كانت عملتم بجنيهناالكحيان دا ؛ عشان كمان يجو يغرقو أسواقنا أوراق عملة مزيفة يشترو بيها الدولار و الدرهم ببلاش. لاو كمان لنهاية أم المهازل ، إنو سمعنا أمس قالو: في ناس رافعين علم أريتريا فوق سارية محلية كسلا صدق أبو الطيب المتنبئ ؛ فعلن : "من يهن
يسهل الهوانُ عليه.. ما لجُرحٍ بميِّتٍ إيلامُ "

● لا، و الحاجة ال بتنفخ الواحد لامن تففع مرارتو و ترفع كثافتو هي سكات الشارع القاعد يتفرجعلى كل البيحصل
على عينك يا تاجر؛ و لا لجان مقاومة و لا هم يحزنون. و
برضو يقوليك التغيير الديمغراطي دايرلو صبرن ييل الآبري. فغايتو بس ربك يطولك ياروح ما تروح و يجيبو قوي .
.

Post: #6
Title: Re: ♧ ما هو سِرُّ الرقم (24) £
Author: دفع الله ود الأصيل
Date: 10-20-2020, 00:10 AM
Parent: #5


《5》
● شكرن حمدوك و برافو لقوة إصراره على
الفصل بين وهمة التطبيع رفعنا من ركوع عقوبات
أم ريكا،صوروهما كتوأمٍ سياميين مستحيلٌ فصلهُما
سوى بعملية تدخل جراحي مضمونة الفشل.

● و طظ ثم طظ في بقية المنبطحين المهرولين
للعق حذاء العلج طرمبة. و هو يلفظ آخر أنفاس بقائه
بالبيت الأبيض الله لا عادو ، و لا جاب عقابو.

Post: #7
Title: Re: ♧ ما هو سِرُّ الرقم (24) £
Author: دفع الله ود الأصيل
Date: 10-20-2020, 10:53 AM
Parent: #6

(6)
* عمومن ، على رأي ابن عمنا / الراكز/عثمان العركي ، سوف لن
نثور أبداً ضد رجلٍ يقول ربي الله ، خاصة وهو لم يقتل ذبابةً و لم يشعل
حرابةً و لم يسرق ولم يشرد لن اثور ضد الرجل الذي ضحي بمناصبه من اجل
رفعة وطني ورفعتي لان يقيني ان حمدوك ليس سببا في الازمة وبذهابه لن تحل
الازمة صوت العقل يقول ان في استمرار حمدوك خير كثير للسودان لان مابداه
حمدوك لن يستطيع مواصلته غيره ليس لدي صبرا حتي اجرب شخص اخر
يبدأ من الصفر لكن لدي القدره علي تحمل اكمال مابداه حمدوك
#ادعم_حمدوك
#واصل_ياحمدوك
#شكرا_حمدوك