بعد النهب المسلح، جابت ليها قلع مسلح ولا حول ولا قوة الا بالله

بغد مداخلة عاصم أدناه لا يسعنا الا سحب الفيديو للتاكد من مصدره، ويبقي عنوان البوست لمواضيع في محلها

تكدس العصابات المسلحة ،
إنفلات أمني مريع ،
في قلب العاصمة المثلثة ،
السودان علي شفا هاوية .
،،،،

الفيديو قديم يا عمر فلة
و قبل فترة تمت مصادرة اعداد كبيرة من المواتر الغير مرخصة
العب غيرا و لما تلعبا العبا صاح مش بالغباء دا

سلام عليكم
الفيديو فى النيجر مش فى السودان ونقلوهو ناس من حسابات )باللغه العربيه) من النيجر.
الحادثه الاسوؤ اعتداء على شاب فى شارع غبيد حتم (اسمو شنو بعد القوره؟؟)

Quote: في اطار التدهور الأمني المطرد تعرض اليوم الشاب أحمد حمزة الشيخ لإعتداء من مجموعة عصابة متفلتة مؤذية قطعوا عليه الطريق وأنزلوه من عربته في شارع عبيد ختم وهددوه وحاولوا نهب ماله وجواله فقاومهم بشراسة الفرسان المغاوير وولوا هاربين بعد تدخل عدد من المارة. . منقول (@yasir_mahgoub)

مع احترامى لصاحب البوست الفيديو قديم ومن النيجر وليس الخرطوم

السودان علي شفا هاوية .
،،،،





عزالدين عباس الفحل
ابوظبي

اللهم اني استودعتك .
وطني السودان وأهله ،
أمنه وأمانه ،
ليله ونهاره ،
أرضه وسماءه ،
اللهم من أراد بالسودان .
بسوء فأشغله بنفسه
ورد كيده في نحره .
واجعل تدبيره تدميرا ،
ياسميع الدعاء ,
اللهم احفظ السودان.
وبلاد المسلمين من شر الأشرار
وكيد الفجار وشر طوارق الليل والنهار ,
اللهم احفظ بلادنا السودان.
من عث العابثين.
وكيد الكائدين وعدوان المعتدين .
اللهم اني أسألك بإسمك الأعظم .
الذي إذا دعيت به أجبت .
وإذا إستنصرت به نصرت ،
أن تحفظ السودان الغالي من كل سوء
وأن تدم علي السودان ،
وأهله نعمة الأمن والآمان
اللهم أحفظ السودان من الطغاة .
وكل من يريد بالسودان سوءاً.
وأرنا عجائب قدرتك علي السودان.
يا أكرم الأكريمين .
ياودود ياودود ،
ياذى العرش المجيد يارب .
وصلي اللهم علي سيدنا محمد ،
صلي الله عليه وسلم ،
. . .
،،،،





عزالدين عباس الفحل
ابوظبي

كامل التضامن مع نساء النيجر الشقيق اللاتي يتعرضن للاعتداء في وضح النهار من راكبي المواتر البلا ترخيص و كامل الادانة لشرطة النيجر القاعدة أم فكو ..
وبتصرف رواتب بلاش من جيب المواطن - ولا كيف يا ود القوز : الفاااااااتحة هههههه

لكن يا اخوانا القلتو الفيديو قديم التاريخ في اعلى يسار الشاشة يقول الحادث يوم 14 سبتمبر اول أمس!

النيجر يبدو انها التاليه بعد مالى فى محاولات لتسخين الوضع السياسى واستخدام الوسائط من قبل حتى انقلاب مالى والحادثه وترويجها حتى فى النيجر جزء من اثاره سخط الشارع على نظامهم الحاكم
ملحوظه : الحسابات الافريقيه الناظقه بالعربى الما موجوده باسم معروف دى تدار بجداد متعدد الجنسيات (مادايرين نحرف البوست عن القضيه الاصليه)

تتذكروا القصة دي !

فتشت الفيديو الأصلي للحادثة ما لميت فيهو..

كانت زمان بيقولوا ليك الصومال ..
المرة دي مرقت النيـجر ..

حبينبا التاج .. قبل قليل كنت أقرأ لقريبي الطاهر ساتي مقال
عن هذه الظاهرة في الخرطوم ك
=================================
الطاهر ساتي
(( الظواهر ))

ومن وقائع عهد الرئيس الراحل نميري، عندما شرعت محاكم العدالة الناجزة في (قطع الأيدي)، كان بطرف البعض فلنكات وأعمدة تلفونات قديمة، وكانوا قد جمعوها من الشوارع بعد إحلالها بفلنكات وأعمدة جديدة، واستخدموها في سقوفات منازلهم وحظائرهم.. ورغم أنها غير صالحة للاستخدام، سارعوا إلى تفكيك سقوفات منازلهم وحظائرهم، وإرجاع الفلنكات والأعمدة إلى حيث كانت، أي إلى الشوارع.. فعلوا ذلك خوفاً من محاكم نميري، وليس توبة لله..!!



:: قوة القانون هي التي تُكسب السلطات هيبتها والمجتمعات أمنها.. وما لم يكن القانون قوياً ومقدساً، وما لم يكن تنفيذه يتميز بالدقة والسرعة، لن يسلم المجتمع من المخاطر.. وللأسف، كما أن خُطى العدالة في بلادنا (سُلحفائية)، فإن القوانين أيضاً في بلادنا تقبل القسمة على ( الخيار و الفقوس)، بحيث يعدل مع أحدهم ويغفل عن الآخر.. وبعد الثورة كان الظن بأن تكون العدالة ناجزة، وأن يكون القانون قوياً ومقدساً، ولكن (لا جديد) ..!!

:: والشاهد أن بشوارع الخرطوم وبعض المدن ظاهرة جديدة وخطيرة.. بين الحين والآخر، تتفاجأ بصرخة فتاة أو امرأة، ثم تكتشف بأنها تعرضت لعملية نهب في وضح النهار، وأمام المارة والسيارة، من قبل شباب وصبيان يصفهم البعض بـ(النقرز)، والبعض الآخر بـ(الشماشة).. وأيَّاً كان المسمى فإنهم يترصدون البنات والنساء لخطف حقائبهن أو هواتفهن، ثم يهربون تاركين الضحية في بحر الصدمة ونهر الدموع ..!!

:: فالسرقات ليست بدعة بالخرطوم، ولكن خطف الحقائب والهواتف في وضح النهار، ظاهرة لم تكن تشكل حركة الحياة بالخرطوم وغيرها من مدن السودان.. ماذا حدث لهذا المجتمع لتطل هذه الظاهرة، بكل هذه الكثافة؟، ولحد إطلاق الشرطة حملة (البرق الخاطف).؟.. ثم، بشوارع الخرطوم، عند تقطاعاتها، عندما تقف العربات بأمر الإشارة الحمراء، يتفاجأ البعض بصبيان يفتحون أبواب العربة ثم يخطفون الهاتف أو الحقيبة ويهربون في (الاتجاه المعاكس)..!!

:: ومن الواقائع، قصدت قسم الخرطوم وسط مع صديق تعرض لهذه الظاهرة وفقد جواله.. وقبل أن يفتح البلاغ فاجأه أحدهم سائلاً: (بالله ثبتوكم؟)، فصرف النظر عن البلاغ واحتسب هاتفه.. ولاحقاً، عرفنا بأن ظاهرة فتح باب العربة وخطف ما بالعربة و الهروب في الاتجاه المعاكس قد تفشت في شوارع الخرطوم لحد تعريفها بـ (التثبيت).. هذه الظاهرة أيضاً، كما الظاهرة السابقة، لم تكن بهذه الكثافة في شوارع الخرطوم؟؟

:: ومع تقوية وتفعيل القانون، يجب التفكير في الحلول الجذرية.. وعلى سبيل المثال، بعد التوقيع على نيفاشا، لم يأتِ الدكتور جون قرنق إلى الخرطوم بالخطب السياسية ولا بروح الانتقام واللهج بالروح الثورية، ولكن سبقت قرنق إلى الخرطوم شعارات سامية كانت – ولا تزال – بمثابة غايات أهل السودان جميعاً، ومنها الشعار الأشهر (نقل المدينة إلى الريف)، أو هكذا اختصر قرنق أفكاره السياسية والاقتصادية بحيث يكون الاختصار مفهوماً وواضحاً..!!

:: نقل المدينة إلى الريف هو توفير مناخ الإنتاج بالأرياف بحيث لا تنزح الملايين من السواعد القابضة على المعاول والمحراث إلى الخرطوم – وغيرها من المدن – لتتسول في الطرقات، أو لتتاجر في سوق الدولار، أو لتعكّر صفو الأمن والسلام بمثل هذه الظواهر.. ثم إن نقل المدينة إلى الريف هو إحكام العدل والمساواة في توزيع الخدمات، بحيث لا تتوافد الملايين – إلى الخرطوم وغيرها – بحثاً عن العلاج والتعليم والعمل.. وحين لا تجد، تفعل (ما تشاء)..!!

Quote: كامل التضامن مع نساء النيجر الشقيق اللاتي يتعرضن للاعتداء في وضح النهار من راكبي المواتر البلا ترخيص و كامل الادانة لشرطة النيجر القاعدة أم فكو .. وبتصرف رواتب بلاش من جيب المواطن - ولا كيف يا ود القوز : الفاااااااتحة هههههه

كامل الاعتذار يا عمك ..
بيضت ليك في قفص .. خخخخ ..

المشكله مش الفيديو المحدد فالطبيعه الوجوخ والزى للمجنى عليها واقائد الدراجه الناريه ممكن تاكد انو الحادثه خارج السودان والنفى لتحرى الدقه لا اكثر
بل اكتر من كدا انو الاعتداء حصل فى مركز رصد كاميرات المراقبه وكان ماهو مدبر وتمثيلى ولاحظ انو لحظه رفع السكين واختفاء السيده من كادر الكاميرا توقعت ان يكون اجهز عليها طعنا لكن ظهرت تطارد السارق .
عمليه فيديوهات مدبره او احداث عشان تسخن الشارع عن طريق الميديا - والنيجر فيها شغل زى دا من فتره متزامن مع حراك مالى - وحتى حادث المنشيه حاجه غامضه وياريت الناس تورينا وين المتهم بعد القبض عليه ومحاكمتو هل مسجون ولا مكانو وين الان ؟؟؟؟
المهم القضيه الاساسيه وهى الانفلات الامنى والاعتداءات المتكرره على المواطنين العزل ودا موضوع اصبح متكرر وحاصل ولاجدال عليه.ويكفى مثال حادثه الشاب فى شارع عبيد حتم وخروجو باصابات لاجدال عليها تضح خطوره الحركه ليلا فى الخرطوم