لماذا لايطالب الامريكان بتعويضات من افغانستان؟

09:33 AM September, 12 2020

سودانيز اون لاين
MOHAMMED ELSHEIKH- الرياض- السعودية
مكتبتى
رابط مختصر

كم عدد الامريكان الذين قتلوا او جرحوا في افغانستان بسبب
طالبان التي حكمت افغانستان بين عامي ١٩٩٦-٢٠٠١؟
بمثل ما حدث في السودان ان يتم محاسبة الشعب بسبب حكامه السابقون
الذين يدعمون الارهاب الذي تسبب وبصورة غير مباشرة في قتل الامريكان
يجب محاسبة الشعب الافغاني بسبب جرائم حكومة السابقة التي قتلت الامريكان بصورة مباشرة

"إمارة أفغانستان الإسلامية أو الإمارة الإسلامية في أفغانستان
(بالبشتوية: د افغانستان اسلامي امارات)‏، هي دولة إسلامية أفغانية،
أسست من قبل حركة طالبان الإسلامية عام 1996، والذي يحكم أفغانستان
الزعيم الروحي لحركة طالبان الملا محمد عمر، أستمر الحكم في أفغانستان ستة سنوات
إلى أن أسقطت بيد قوات التحالف عام 2001، وذلك بعد إنهيار برج التجارة العالمي
في اليوم الحادي عشر من سبتمبر عام 2001."

اسامة بن لادن الذي يدخل في كل حيثات تتصل بالارهاب
سافر من الخرطوم لكابول وكان ذراعا ايمنا للملا عمر


ستة سنوات من القتل والسحل لم نسمع باحد طالب بمحاسبتهم

بل ان احداث سبتمبر ممكن ان يكون التخطيط والتدريب لها تم هناك تحت اشراف الحكومة الافغانية
نفسها


لماذا اذدواجية المعايير

شن قدرهم يا ود الشيخ
الموية ما بتمش في العالي ..
دي حتتة كسر الحنك لليانكي ..
فلاحتهم في الهوينين الزينا ..
والما بتطلب رضاهو
كان ما خافك بيعمل حسابو منك..
ونحن صراحة طالبين رضا
فلنتحمل الدوس من سكات ..

الله في غايتو ..

سلام عليكم
افغانستان (Battle ground) صنعها الامريكان لمواجهه الروس/الشيوعيه وفرخت كوادر الارهاب الاتمدد الليله فى العالم كلو فى شكل جماعات اصوليه واخوان السوان ضمن عناصر من دول عربيه ادارت تنظيم الكوادر فى افغانستان (اعرف عن واحد مفروض مشى حسب المعروف ضمن منظمه اغائيه فى بيشاور الباكستانيه لكن تدرب هناكتحت غطاء مهمتو الانسانيهوربما شارك فى عمليات ).
والسودان اتحكم بنفس التنظيم تلاتين سنه اللى دربت واهلت كوادر فى مجالات مختلفه عشان ومن جنسيات مختلفه
ولسه ظواهر الامور بتقول انو التنظيم شريك فى الحكم (بشكل او باخر) يعنى ثورتكم ناقصه ولسه النظام الساهم فى 11 سبتمبر بقائاه موجوده
اتخلصو منها بالمحاكمات والعزل السياسى بعدين يجى الكلام عن انو موضوع التعويضات ورفع اسم السودان من قائمه الدول الراعيه للارهاب

هههه، وروني العدو وأبقو فرآجة ...

ود القوز
عاصم
وود المدير
بارك الله فيكم
وليكم تحية

سؤال وجيه يا باش م محمد

أتفق مع ضيوفك الكرام. زي ما قال عاصم لو الحكومة من البداية سلمت المطلوبين

للمحكمة الجنائية و حاكمت الكيزان محاكمات حقيقية بعقوبات تعادل فظاعة جرائمهم

لربما أحترم العالم و دعم خطوات التغيير للحكم المدني.

شكرا يا دكتورة على المرور

الان برعاية الامريكان وزير الخارجية يجلس "لتحنيس "طالبان
التي تبنت البعبع اسامة بن لادن وذبحت الجنود الامريكان مباشرة
ولانرى اي غضاضة من الكولمنيتس في الواشنطون بوست والنيويورك تايمس
ولكنهم / اقصد صانعوا القرار الامريكي/ من تنفيذيين وتشريعيين وصحفيين
ولا اعمم ، في حين يبحثون لمخارج وتقارب مع طالبان يسعون لتوريط شعب السودان
في جرائم مركز التجارة وجلهم يعلمون من وراءه وكيف تم تمويله .
تصريحات العلاقات العامة التى يطلقها بومبيو لن تفوت علينا

اول مرة الواحد يشوف خبر غير محبط
ونقلا عن USAtoday
الخرطوم : باكر نيوز

كشفت صحيفة “يو أس تودي” الأمريكية، عن إبلاغ الكونجرس والخارجية الأمريكية لذوي ضحايا تفجيرات سفارتي الولايات المتحدة الأمريكية بكينيا وتنزانياقرارها برفع السودان عن قائمة الإرهاب.

ووفقاً لترجمة صحيفة “الصيحة” الأحد، فقد أكد سفير السودان لدى واشنطن نور الدين ساتي للصحيفة الأمريكية، اكتمال تأمين أموال الصفقة التي تم الاتفاق عليها بين الخرطوم وواشنطن لتعويض الضحايا، ورفض ساتي تحديد مبلغ التعويضات، غير أن الصحيفة الأمريكية قدرتها بـ(335) مليون دولار.



وتوقع ساتي حسب الصحيفة، رفع السودان عن قائمة الأرهاب نهاية سبتمبر الحالي، وقال: “لقد قمنا بالفعل بتسوية العديد من تلك الأحكام الإفتراضية ولدينا اتفاق من حيث المبدأ مع واشنطن لتسوية المتبقي منها”. وأكد ان المفاوضات جارية وأن السودان يأمل في الحصول على حل بنهاية سبتمبر لرفع البلاد عن القائمة.

ونقلت الصحيفة عن كريستين برايتوايسر التي كان زوجها من بين ضحايا حادثة 11 سبتمبر أن الولايات المتحدة بحاجة لإلغاء تصنيف السودان كدولة راعية للإرهاب حتى تتمكن البلاد من الانضمام للمجتمع الدولي وبيع نفطها، وقالت إن المسؤلين بالخارجية اخبروها بان السودان فقير للغاية.

فيما قطع السفير ساتي لواشنطن بأنه لا علاقة للسودان بهجمات 11 سبتمبر وقال لـلصحيفة “نحن نُعارض أي محاولة لربط ذلك بعملية الشطب الجارية مع العلم لم تصدر أي محكمة قط حكماً غيابياً أو غير ذلك بأن السودان كان له دور في هجمات 11 سمبتمبر”، وأضاف “نتوقع أن يظل الحال على ما هو عليه”.

زول حريف يجيب لينا رابط الخبر الاصلي


انا عثرت على مجموعة من صور الثورة في عدد ٣ سبتمبر


https://www.usatoday.com/picture-gallery/news/2020/09/10/photos-sudans-uprising-leading-ousting-president-omar-al-bashir/3457764001/https://www.usatoday.com/picture-gallery/news/2020/09/10/photos-sudans-uprising-leading-ousting-president-omar-al-bashir/3457764001/

الصحفي الأردني/عريب الرنتاوي يكتب
#السودان وطالبان > وواشنطن بينهما

قبل أيام أبرم النظام السوداني الجديد اتفاقاً مع عائلات ضحايا المدمرة "يو إس إس كول"، يتضمن من ضمن ما يتضمن، دفع تعويضات لهذه العائلات، مع أن النظام ومن سبقه! تنصلوا من أية مسؤولية عن الهجوم الإرهابي التي تنسبه واشنطن لأسامة بن لادن، وتحمّل الخرطوم المسؤولية عنه جراء استضافته لزعيم القاعدة ردحاً من الوقت!!
بعد أيام! ستوقع واشنطن مع حركة طالبان! إتفاقاً ينهي الحرب الأفغانية! ويمهد لسحب القوات الأمريكية من أفغانستان بعد عقدين من غزوها .. جراء إحتضانها لأسامة بن لادن وتنظيم القاعدة المسؤولان عن أكبر هجوم تتعرض له الولايات المتحدة منذ بيرل هاربر في الحرب العالمية الثانية ... لا أحد يطالب طالبان بتعويضات! لأسر أكثر من ثلاثة آلاف ضحية سقطت في برجي التجارة والبنتاغون والطائرة الرابعة التي لم يعد أحد يأتي على ذكرها!!
السودان الضعيف! يخضع على نحو كثيف! لواحدة من أكبر عمليات الابتزاز السياسي والمالي! مع أنه بلد فقير للغاية! لن تتوقف عند حدود تعويضات "يو إس إس كول" فحسب!! بل ربما تشمل ضحايا هجومي نيروبي ودار السلام كذلك!! وقبلها قمة عنتيبي والتطبيع المجاني مع إسرائيل!! وبعدها تسليم البشير وصحبه لمحكمة لاهاي... ولا ندري ما الذي يخبأ للسودان!! لكننا لم نكن أكثر قلقاً على مصير انتفاضته مما نحن عليه اليوم؟؟
طالبان "القوية" المصنفة إرهابية! ليست مطالبة بأي شيء من هذا على الإطلاق؟ ... لا تعويضات ولا تطبيع مع إسرائيل!! كل ما ترجوه واشنطن هو "خفض التصعيد" ولمدة زمنية محدودة!! وخروجاً مشرفاً ما أمكن للقوات الأمريكية من أفغانستان!! ... هنا لا يبدو أن ثمة مطرح لغطرسة القوة أو سياسة الإملاءات! ... هنا طالبان هي الطرف الذي يفرض شروطه!! بخلاف الحال مع جنرالات العهد السوداني الجديد!!
لم تُبدِ واشنطن إهتماماً بتمكين السودان من التقاط أنفاسه ولو لبعض الوقت!! مسلسل الشروط وعجلة المطالب الأمريكية – الإسرائيلية لا تتوقف ... أما في أفغانستان! فإن واشنطن هي من يبحث عن مهلة لالتقاط الأنفاس!! فحربها إنتهت إلى الفشل!! وحلفاؤها يواجهون إنقساماً خطيراً على خلفية الصراع على الرئاسة والطعن في نتائج الانتخابات! ... طالبان لا تستمهل الأمر! وليس لديها فسحاً طويلة من الوقت لتمنحها لزلماي خليل زاد! والتهدئة باتت تعد بالساعات والأيام!! فيما البيت الأبيض يبشر ويحتفي بقرب التوصل إلى اتفاق سلام!!
سلام مع الإرهابيين في أفغانستان ممكن! طالما أنهم يقاتلون! فيَقتِلون ويُقتَلون!! وضحاياهم من الأمريكيين والأفغان على حد سواء ... لا أحد في الدوحة حيث تلتئم المفاوضات! يبدو معنياً بقواعد الحرب على الإرهاب! ولا بالجدل حول تعريفه وتصنيفه!! ... لغة القوة هي التي تتحدث! وبلسان أفغاني مبين! ... في حين! لا تتوقف إدارة الرئيس ترامب! عن إصدار فرمانات العقوبات ضد مئات وألوف الحكومات والمنظمات والشركات والأفراد! وغالباً بتهم تتصل بالإرهاب أو تقترب من ذلك!! ... من دون أن يجرؤ أحد على التساؤل عن ازدواجية المعايير والكيل بمكيالين!!
ما الرسالة التي تبعث بها واشنطن للعالم وهي تفعل الأمر ونقيضه!
في السودان وأفغانستان؟ ... الرسالة ببساطة! "كن قوياً ولا تبالي" ... ليس المهم أن تكون مُحقاً أو "محقوقاً"، ليس مهماً أنك نظام ناجم عن إنتفاضة أو أنك ممثل لحركة إرهابية لم تتوقف عن قتل الأمريكيين والأفغان ... المهم أنك قوي أم ضعيف!! وفي ضوء ذلك يتقرر كل شيء
#جريدة الدستور!!

سؤالك وجيه يا محمد الشيخ
إنها سياسة الكيل بمكيالين لكن الغريب كنا نعتقد أن أميركا تكره الكيزان
ومستعدة لدعم أي ثورة تسقطهم دعم غير محدود
لكن تفاجئنا بتراخيها عندما استقوى العسكر على الثوار وبدلاً من ردعهم
بقيت تراقب من بعيد وتوجه كلام ميت
كأنما كانت تطمع في بديل غير مستقر لسبب ما وهذا ما حدث
وزادت الطين بلة بعدم رفع اسم السودان من قائمة الإرهاب
فاستمر البلد محاصراً وممنوعاً من دعم الصناديق المالية العالمية
وأظن كانت ترغب من كل ذلك في دفع السودان للتطبيع مع إسرائيل
وهذا ما حدث
لكن إستمرت الضغوط
كلام السفير مبشر
لكن أنا في قمة الغضب على إمريكا وسياستها الغامضة المعطلة لنجاح حكومة الثورة

الف مرة قلناها
ونكررها مليون مرة
لا تهللوا للاحلام الوردية
إلا بعد ان تكون واقعا معاشا
بلا ساتي بلا حمدوك
جميعهم يعمل لتلميع ذاته
على حساب وطنه
امريكا تبتز السودان (الخواف)
ولكنها تخاف من بأس طالبان
انتظروا النتائج وستكون مخيبة
فهموها

اهلا بالاخوان عبد الصمد والكنزي

اعتقد هذه فرصة مناسبة لتصعيد مطالبنا ومقارنة نفسنا بطالبان
باستخدام مانملك وما لانملك ان كان مدفوع الاجر .
يمكن القيام بحملة صحفية واسعة داخل وخارج السودان
شعارها:" فقط عاملونا كطالبان"
———-

كسرة

يا الكتزي خبر صاحبي عمر جلال الدين شنوووو ( ٣ واوات)