الاحباب .. فهموني كلام الامريكي ده عن السودان ( الحصانة السيادية )

06:21 PM September, 11 2020

سودانيز اون لاين
علي عبدالوهاب عثمان-جدة
مكتبتى
رابط مختصر

فتحت البوست فقط لأعرف ما هو المقصود من الكلام أدناه
القنوات كلها مشغولة بعلاقات ا لبحرين واسرائيل

الكلام في صالحنا أو ضدنا :

(( عاجل: زعيم الديمقراطيين في لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأمريكي روبرت مينيديز،
يصدر بياناً في ذكرى هجمات 11 سبتمبر، يعلن فيه معارضته لأي تشريع حول الحصانة السيادية الخاص بالسودان طالما “
لا يعامل ضحايا 11 سبتمبر وأفراد أسرهم بالاحترام والكرامة التي يستحقونها”. ))

تحياتي الاحباب

ضدنا طبعا يا علي يا عمّك

ما عندنا سياسيين يعرفوا يتفاوضوا.. هذه نتائج التعيين بالمحاصصـة.

حبيبنا ابريش .. شكرا حضورك
كلامك 100%
كان أملنا كبير في حمدوك ، قمرالدين ، مانيس
شخوص غير مهمة في السياسة الامريكية
ربما المال وأهمية الدولة

مثال الخليج مال ، ومصر الأهمية

تحياتي الحبيب

تابع الراجل دا على تويتر Cameron Hudson
@_hudsonc

Quote: Cameron Hudson @_hudsonc How long can the country hold on؟ After the billions spent trying to dislodge a dictator over the decades, the West will have only itself to blame if we let this experiment in transitions fail because we now become penny wise.

Quote: On the anniversary of 9/11, the victims of those attacks explain why they think #Sudan should remain on the terror list until they get paid. Per one: "They didn’t stay on that list for 30 years because they were selling milk and cookies." https://usatoday.com/story/news/world/2020/09/11/9-11-families-push-back-deal-take-sudan-off-terror-list/5679461002/https://usatoday.com/story/news/world/2020/09/11/9-11-families-push-back-deal-take-sudan-off-terror-list/5679461002/ via @dshesgreen

الغريبة أمس وزير العدل في كلمته اشار لقرب رفع اسم السودان من القائمة وإكمال الصفقة, ما عارف الديمقراطي دا مالي ايده ولا عايز يرضى الناخبين بتاعنه و يبرأ موقفه من الصفقة

قرب وقرب.. دا كله كلام فارغ يا ود البشرى.

الطرفين يقعدوا ويتفقوا و يكتبوا الإتفاق بكل تفاصيله بما فى ذلك شروطه وتأريخ رفع العقوبات.. ثم يعلنوه فى وسائل الأعلام.

المسؤولين الحاليين لا فرق بينهم و الإنقاذ.. نفس الطين .

تحياتي الحبيب البشرى مودتي
كان في خاطري حضورك الجميل
شكرا على التوضيح
نحن في مشكلة كمان مع اسر 11 سبتمبر

تحياتي

شكرا البشرى على الاثراء
كمان هناك كلام صادم في موقع الانتباه من مراسلهم صلاح إدريس في نيويورك

نيويورك: صلاح إدريس

اعترضت أسر ضحايا (11) سبتمبر على طلب الحكومة السودانية برفع السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب وقدموا استئنافاً بعدم رفع السودان من القائمة.
ويصادف اليوم الذكرى العشرين لحادثة مركز التجارة العالمي الإرهابية التي حدثت في الحادي عشر من سبتمبر عام 2001. ونتج عنها وفاة أكثر من (2000) من الأمريكان والجنسيات الأخرى. وأوردت صحيفة (يو إس آيه تودي) أن السودان الدولة الديمقراطية الوليدة تحاول الخروج الآمن من تصنيفها كدولة إرهابية حتى تدخل العالم الرأسمالي وتتمتع بإنفتاح على الاستثمار وتدفق روؤس الأموال لإنعاش الاقتصاد السوداني المنهار. هذه الجهود السودانية للخروج يقف أمامها اعتراض أسر ضحايا أكبر حدث إرهابي على مستوى العالم.
وقالت كريستين برتستوير التي قتل زوجها في الهجمة الإرهابية: (من المؤلم أن طريق السودان نحو الرأسمالية يمر عبر أجساد ضحايا سبتمبر). وأضافت: (إن ادارة ترمب وأعضاء الكونغرس ليست لديهم مشكلة في رمي أسر الضحايا تحت عجلات القطار من أجل استعادة سيادة السودان التى ضاعت لمدة ثلاثين عاماً).

حبيبنا البشرى .. الفرصة فاتت
اثناء زيارة بومبيو
ترامب قبل قليل آخر دلع للبحرين ( علاقات مع اسرائيل)
اليوم كان ممكن حمدوك او برهان يكون في واشنطون
لحضور حفل التوقيع مع اسرائيل .. موقف كان يكون الحل لمشاكلنا

فرصة وضاعت ولن تتكرر .. ترامب في حوجة الى اقل انجاز للانتخابات
بعد الانتخابات لن يلتفت احد الى السودان

معناها الدولار سيكون الف جنيه

الفرص السياسية دائما تكون نادرة ودائما تكون وفقاً للاحداث
كان اليوم حضور حمدوك في امريكا نموذج للتخلص من كل الرواسب

شكرا كثير حبيبنا البشرى ..

Quote: الطرفين يقعدوا ويتفقوا و يكتبوا الإتفاق بكل تفاصيله بما فى ذلك شروطه وتأريخ رفع العقوبات.. ثم يعلنوه فى وسائل الأعلام. المسؤولين الحاليين لا فرق بينهم و الإنقاذ.. نفس الطين .

حبيبنا ابريش تحياتي
مع أن المسئولين في الخارجية ومجلس الوزراء هم اخواننا في المهاجر
يعني مفروض فهمهم يكون عالي
لأن ده مجالهم ..

يبدو أن الموضوع محبط
أهم حاجة العلاقة مع أمريكا بدونها ما في فائدة

مودتي الحبيب ابريش

Quote: مع أن المسئولين في الخارجية ومجلس الوزراء هم اخواننا في المهاجر يعني مفروض فهمهم يكون عالي لأن ده مجالهم ..

أبدا يا على.. دا ما مجالهم.. دا مجال سياسيين محنكين و مفاضين ذوى خبرة.. ما عندهم التكتح من دى. ومعظم ديل كانوا (شغالين فى مجالهم) بمفهوم ود الملك.. يعنى معارضة الحكومة بكل
الوسائل. وساهموا فى ذلك بقدر كبير. لكن الحكم مختلف من المعارضة.. والسيد رئيس الوزراء قال عنده مشاكل معقدة جداً.. يعنى overwhelmed وبذلك لا يستطيع وليس فى مقدوره حل أى مشكلة
وكان عليه أن يستقيل. ما ممكن زول يعترف أنه محاط بمشاكل معقدة ثم يدعى أنه يستطيع حلها..
الأمريكان لهم كل الحق لأنهم يرون مصلحة بلادهم ويعملون من أجلها.. ومنذ زمن الإنقاذ صارت العقوبات البقرة الحلوب.. بها استطاعوا فصل الجنوب، وبها استطاعوا الحصول على ملفات الإسلاميين
وبها المملكة السعودية أقنعت البشير الدخول فى حرب اليمن. و الحكام الجدد ماشين فى نفس درب الإنقاذ.. حذو النعل بالنعل. وعود شفوية غير ملزمة وغير مضمونة من جهات رسمية..

بإختصار الحكومة الحالية لا تمثل الثورة.. و لا تملك أى فهم فى السياسة

يا سلام حبيبنا ابريش .. شكرا كثير على الاثراء
وطرحك واضح وظاهر
كنت أعتقد أنهم يعرفون دهاليز السياسة الامريكية وليس فقط معارضة الكيزان
حمدوك رغم كل الملاحظات عليه ولكن الكثيرين يرون فيه الأمل والخلاص
حتى استقالة حمدوك سوف يربك الساحة كثيراً واختيار البديل سوف يشعل الشارع
كل الخيارات لدينا صعبة جداً جداً ليس لدينا اي خط رجعة

طبعاً لا لوم على أمريكا ومن حقها أن تبحث عن مصلحتها ولكن كمان علينا ان ننجز بعض مطالبنا
من خلال تحقيق مصالح أمريكا ..

أمريكا مهمة جداً حبيبنا ابريش ..
الظاهر يا الحبيب ابريش نحن من طينة واحدة لا نختلف عن بعضنا

ما معقول لا نجد لنا زعيم منقذ وملهم يقودنا الى حيث المستقبل الزاهر
الحبيب ابريش بالنسبة لنا سنوات عمر مضت .. همنا في أولادنا وأحفادنا

مودتي مداخلتك نالت اعجابي ..

تحياتي استاذنا على وجمعة مباركة على الجميع.

ياخ حكومتنا دي ما موفقة في اي موضوع.
وكما تفضلت انت يضيعون الفرص تلو الفرص
امية سياسية اجارك الله..
البلد كتمت تماما والله يستر من القادم.
مما تقلدوا الحكم شغالين طوارئ في طوارئ
لا إنتاج ولا بطيخ..
ولا اي افكار او حلول مبتكرة..
بالأمس أعلنوا الطوارئ الاقتصادية والتي ستنتهي
من القليل الموجود.

Quote: ما معقول لا نجد لنا زعيم منقذ وملهم يقودنا الى حيث المستقبل الزاهر

الكفاءات موجودة يا أخ على.. والحكومة الحالية ومن خلفها قحت خدعت الشعب و مكرت.. وأخفت نواياها.. هم قالوا ان الحكومة ستكون من الكفاءات الغير منتمية حزبيا.. وحين استقرت
لهم الأمور وزعوها على احزابهم.. نفس سيناريو اذهب للقصر رئيسا وانا أذهب للسجن حبيساً.. فحت خدعت الشعب. وأتفق معك لا بد أن نرضى أمريكا لكى نحقق مكاسبنا. ولكن الواقع أننا
نرضى أمريكا ولا نحقق شيئاً.. الرئيس حمدوك قال لقد نفذنا كل الشروط التى طلبوها منا.. ولكن كمواطن أطلب منه نشر هذه الشروط ونشر المقابل الذى إتفقتم عليه، ونص الإتفاقية مصورة
وليس كلام جديد.. ما عاوزين ولا كلمة.. النص الموقع فقط. هذا تحدى للسيــد حمدوك. وأغلب ظنى أنه لم يكن إتفاق مكتوب ولا مضمون ولا أى شئ.. نفس كلام الإنقاذيين.. بعدين ليه حمدوك
لم يقابل الرئيس الأمريكى ترامب.. اليس هذا هو البروتوكول؟ ولماذا لم يرسل وزيرة الخارجين لو اصلا المقابلة كانت مع وزير الخارجية.. حتى لو ترامب كان مسافراً العجلة فى شنو؟ ممكن
يعملوا تنسيق مع السفير الأمريكى فى الخرطوم.. لكنها الشنو كدا ما عارف.. مافى داعى. حاجة تفقع المرارة..
15 من أصل 19 من الإرهابيين فى سبتمبر تمويلهم جاء من السعودية.. بن لادن كان تمويله من السعودية و المساعدات كلها من السعودية.. بالعكس هو ساعد السودان والحكومة طردته وصادرت
إستثماراته.. والان السودان مطالب أن يدفع لضحايا سبتمبر.. ما هذا الجهل بالسياسة الذى يسيطر على رئيس الحكومة وجيشه من المستشارين و القانونيين؟!! أنا قلت هؤلاء غير مؤهلين لحكم
البلد.. أفندية لا يفقهون شيئا فى السياسـة.. يصلحون مستشاريين فنيين ولكن ليس حكاماً.

هاك عمر قمرالدين دا

ما قالوا زول إمريكا في السودان
وهو الجابوه عشان علاقاته مع صناع القرار في إمريكا
دي حكومة ملطشة
مع إنه السودان ملان بعمالقة في الدبلوماسية ودهاليز السياسة الخارجية

حبيبنا عبدالغني .. مودتي وشكرا للحضور
كلنا عندما سمعنا هذه الاسماء افتكرنا ان الموضوع تم حله
وأن العلاقات الامريكية السودانية مسألة أيام وليس شهور
لا أعرف هل كانت سذاجة مننا او ضللنا الاعلام
أمريكا مهمة جداً يا الحبيب عبدالغني كل المفاتيح في واشنطن
صدقني الحلو وعبدالواحد امريكا تأتي بهم في دقائق

كان أملنا كبير في قمرالدين ومانيس أكثر من حمدوك

تحياتي الحبيب عبدالغني ..

حبيبنا ابريش .. مداخلتك في الصميم
نفس ما يدور في دواخلنا وقد بدأ الاحباط يتسرب إلينا
لقد أوضحت جليا كلم ما هو مطلوب والمفترض ان يكون
حمدوك ما شاء الله بالو طويل وصبور
وأحيانا السياسة لا تتحمل هذه الصفات الجميلة

يا سلام عليك حبيبنا ابريش مداخلاتك دسمة ومباشرة

شكرا على الحبيب ابريش

https://sudaneseonline.com/board/510/msg/1598378922.html

الأخ علي عبد الوهاب

كتبت البوست بعد مغادرة بومبيو السودان
حكومة حمدوك غير مسؤولة ولكن يدها مغلولة
بسبب احزاب راديكالية و اخرى يمينية لا تريد انجاز كهذا
بيد حكومة انتقالية.

فور مغادرة بومبيو الخرطوم صرح مصدر مسؤول في الخارجية
الامريكية أن الاحزاب اليسارية لا تريد خيرا للسودان و لا لرفاهية
الشعب السوداني.
وأعتقد هذا التصريح نتج عن مقابلة بومبيو للبرهان...مما يعني
أن عسكر السيادي بادروا و لكن الشق المدني المحكوم باليساريين
هم من رفضوا..

ح يحصل تضييق للحكم المدني بواسطة الازمات الماثلة حتى يسقط و استلام العسكريين
المرضي عنهم من قبل الامريكان و الاسرائيليين ولا عزاء للشعب السوداني.

بالمناسبة ي اخوانا قبل ما تنزلوا لخ في الحكومة السودانية لاحظوا ان الموقف دا موقف لسناتور ديمقراطي وليس موقف الحكومة الامريكية بل العكس هو يعارض سعي الحكومة الامريكية لاكمال صفقة السفارتين و اعادة العمل بالحصانة السيادية للسودان من التقاضي العادي مما يقفل الباب أمام ضحايا سبتمبر , وهو نفسه الكان اعلن لمعارضته لصفقة السفارتين بحجة عدم مساواة الضحايا الامريكان و غير الامريكان في قيمة التعويض!
بالنسبة للحكومة فا بعتبرها انجزت اولا باغلاق ملف كول بعشر قيمة الحكم الابتدائي تقريبا و كذلك التوصل لتسوية في موضوع السفارتين بأقل من 1/30 من قيمة المطالبة في الدعاوي, ما يجري من عراقيل في الكونغرس دا شغل انتخابات و لوبيهات وكذا, وحله في يد الحكومة الامريكية وشغل سياسة و صفقات و ضغوط وكذا, ضحايا السفارتين من ناحيتهم ايضا ضاغطين على اكمال الصفقة و نيل التعويض.

حبيبنا البشرى .. تحياتي وشكرا على الحضور الرائع
تعجبني طريقة قراءتك للمواضيع بعد اليأس تحي فينا الأمل
تصريحات النائب الديمقراطي رفع ضغطي ولكن بعد تبريرك
خفت الوطأة قليلا
خوفنا يا البشرى الحبيب بعد الانتخابات لا يتلفت إلينا أحد
يا ريت كنا قدمنا خدمة لترامب الذي يبحث عن أي انجاز
حتى لو لقاح كورونا .. كنا نقدم له علاقات اسرائيل
اليوم البحرين آخر دلع واضواء

عقبال السودان ان شاء الله عشان خاطر الغلابا

شكرا البشرى معليش ربما نحن نقرا بإتجاه واحد ومع سبق الاصرار

أنا مستغرب من اسر ضحايا سبتمبر 11 المستهبلين دييل،
ما في سوداني شارك في الهجوم ، ليه ما يمشوا يفتشوا قروشهم دي
عند السعودية ومصر، اللي كان اكتر المشاركين في الهجوم منهم

تصريح السيد النائب يعتبر امر طبيعي في، دولة المؤسسات الديمقراطية ولكن القرار عند اللوبي اليهودي الأمريكي
أرى لا خوف من مثل هذه التصريحات
ففي دول المؤسسية الديمقراطية لك ان تقول
تحياتي

حبيبنا حبوب ..
أنا خوفي بعد الانتخابات لا احد سوف يسأل عن السودان
هي فرصة الشهرين الى نوفمبر
والحل هو : حفل علاقات عامة في البيت الابيض
حمدوك أو برهان مع ترامب ونتنياهو وخلفهم كوشنر
وتوقيع عودة العلاقات

اليوم كل دول العالم تحت كفالة امريكا ..

عشان خاطر الغلابا .. يا حبوب

Quote: أنا مستغرب من اسر ضحايا سبتمبر 11 المستهبلين دييل، ما في سوداني شارك في الهجوم ، ليه ما يمشوا يفتشوا قروشهم دي عند السعودية ومصر، اللي كان اكتر المشاركين في الهجوم منهم

موسيقارنا الجميل وو ترهاقا اننقا
المصريين شطار يعرفوا كيف تؤكل الكتف ..
السيسي علاقة شخصية مع ترامب وود غريب بينهم ( حتى ترامب قال هذا دكتاتوري المفضل )
ربما اشياء تحت الطاولة تقدمها مصر لأمريكا
نحن لا نجيد العلاقات العامة هذه طبيعتنا .. حتى هنا في الاغتراب
تجد السوداني بأرقي المؤهلات ولكن في الصفوف الخلفية

فنانا الجميل .. صدقني أنا كل همي في أهلنا الغلابا
في قمة المعاناة حتى موسم التمر راح في دهاية مع الفيضان

علاقات مع اسرائيل او أبوجهل ما علينا فقط نريد الدعم والاستثمار

تحياتي الحبيب ترهاقا

Quote: ح يحصل تضييق للحكم المدني بواسطة الازمات الماثلة حتى يسقط و استلام العسكريين المرضي عنهم من قبل الامريكان و الاسرائيليين ولا عزاء للشعب السوداني.

حبيبنا ناصر تحياتي
شخصياً انا من عنفوان الشباب دب الشيب في الراس كنت يساري
لا فائدة ..
من تصورك ألاحظ أن طريقة السيسي سوف تتكرر في السودان
كما خاطب ترامب السيسي دكتاتوري المفضل .. وكان أيضاً
أكثر رئيس دولة حظى بإستقبال في البيت الابيض حتى ترامب تخطى البروتكولات

وصحة حديثك حبيبنا ناصر .. تعامل برهان مع العلاقات الاسرائيلية
ولماذا حمدوك يسمع كلام اليسار .. المهم مصلحة شعبنا هؤلاء الغلابا
تنظير اليسار لا يفيد في شيء واليسار ليس له متكأ اليوم روسيا نفسها في تيه ومعاناة

همنا في معايش والدولار في قفزة الضفدعة ..

شكرا الحبيب عبدالغني

دكتورنا الحبيب احمد .. تحياتي شكرا على الحضور
كلنا في حيرة من أمرنا خاصة دول الاغتراب ايضا في نوع من الجفاف
نريد نرى شيئا يسرنا فيما تبقى من عمرنا ومستقبل أولادنا واحفادنا
جميلة عبارة ( طواريء في طواريء ) كورونا وفيضان ودولار

تحياتي الحبيب دكتورنا احمد

حبيبنا على
اليومين ديل اشتغل بى حكمة سد دى بى طينة و سد دى بى عجينة
ده موسم التصريحات لكسب الاصوات

Quote: اليومين ديل اشتغل بى حكمة سد دى بى طينة و سد دى بى عجينة ده موسم التصريحات لكسب الاصوات

حبيبنا جلالدونا تحياتي يا جميل
دي فرصتنا أيام الانتخابات الامريكية بعدها
سوف نرجع الى خانة الصفر مرة أخرى
هي فرصة كل 4 سنوات

بعد الانتخابات اكيد لا قيمة لنا لأننا دولة هامشية
عشان أهلنا الغلابا .. حتى التمر السنة دي ضاع عشان الفيضان

تحياتي الحبيب جلالدونا

سلام عليكم
المشهد عموما فيهو متناقضات كتيره لاتبشر بخير لصالح الثوره
دوليا مطلوبين ناس البشير وكوشيب و..... وفى نفس الوقت يطلع محمد عطا بعد الثوره من امريكا وقوش مقرشينو فى مصر واشارات كتيره بضلوعو فى فعل افشال الثوره والانتقاليه .
هل فعلا امريكا مقرشاهو فى مصر عشان يكون بديل وجزء من المشهد السياسى بعد الاجهاز على (ق ح ت ) وحكومتها الانتقاليه بسبب كل مايحدث الان من عجز وفشل اقتصاديا وخدميا
عوده قوش فى المشهد السياسى فى الواجهه او من خلف ستار غير مستبعد لانو عموما المنطقه باتجاه عمل تسويات واتفاقات تعيد تشكيل الخرطه السياسيه للمنطقه واقرب شىء انقلاب مالى وقبول دولى واقليمى خجول للانقلاب دا.
حكيه الجرجره فى من امريكا فى موضوع رفع اسم السودان من قائمه الارهاب ربما يكون كسب زمن لغايه مايستوى الوضع الداخلى للبديل القادم بدلا عن حكومه وظهير سياسى اظهرو عجز وضعف فى انجاز مطالب الثوره ولو بنسبه ضئيله

سلام للجميع


أعتقد أن الحكومة السودانية أدارة ملف العقوبات والتعويضات هذا بطريقة ممتازة جدا رغم أنها أتت بعد صدور أحكام بعض الاحكام القضائية.
وطريقة التسوية التي توصلت اليها في قضيتي تفجير المدمرة كول في اليمن وتفجير السفارات في كينيا وتنزانيا، كانت ممتازة جدا.
ولكن واضح جدا أن مكاتب المحاماة واللوبي في شارع (K) الشهير بواشنطن لهم رأي أخر في الموضوع ويريدون أن يستفيدون ماديا من هذه الصفقات كما يرونها هم. رغم أن السودان لم يتم اتهامه في الضلوع في تدبير أو تنفيذ هجمات الحادي عشر من سبتمبر الإرهابية، وحتى التقرير الشامل الذي تم إعداده لم يشير الى السودان بأنه شارك أو دبر في تلك الجريمة البشعة.
وأنا هنا بالتحديد أتحدث عن محامي ضحايا الحادي عشر من سبتمبر، وهذا الملف كما زكر التقرير الصادر من صحيفة (US Today) فهو ملف حساس جدا وأي عضو في الكونجرس لا يتجرأ ويقف ضد مطالب اسر الضحايا. رغم أن عضو مجلس الشيوخ المخضرم روبرت مينيديز تحوم حوله شبهات فساد كثيرة وكان قد أخضع الى عدة تحقيقات في ذلكن ولكن الرجل في النهاية يمثل ولاية نيوجرسي المجاورة لنيويورك ويسكنها عدد كبير من اسر الضحايا. في النهاية أريد أن أقول إن سوف يتم رفع أسم السودان من قائمة الدول التي ترعى الإرهاب رغم التعقيدات والعرقلة التي نشهدها اليوم.

Corruption Case Against Senator Menendez Ends in Mistrial

Nov. 16, 2017

NEWARK — The federal corruption trial of Senator Robert Menendez of New Jersey ended in a mistrial on Thursday after jurors said they were unable to reach a verdict, leaving Mr. Menendez, a Democrat, free to return to Congress but injecting uncertainty as he faces re-election next year and his party faces a difficult battle to retake the Senate.

After interviewing jurors individually in his chambers, Judge William H. Walls emerged to tell the court that, after nine weeks of testimony, the jury was deadlocked and that, as a result, “there is no alternative but to declare a mistrial.”

One juror told reporters that 10 of the 12 jurors supported finding Mr. Menendez, a Democrat, not guilty, saying that prosecutors had not made the case that the favors and gifts exchanged between the senator and a wealthy eye doctor went beyond what good friends do for each other.

Following the ruling, Mr. Menendez seemed both relieved and defiant, denouncing prosecutors who pursued criminal charges against him. “The way this case started was wrong, the way it was investigated was wrong, the way it was prosecuted was wrong, and the way it was tried was wrong as well,” he said.

The decision leaves Mr. Menendez, 63, safely in the Senate, denying Gov. Chris Christie of New Jersey the opportunity to appoint a replacement and further tip the scales for Republicans in the Senate. But Mr. Menendez, who has been in the Senate for 12 years, emerges from the trial politically wounded as he prepares to campaign for a usually safe Democratic seat. Now, whoever challenges him will surely make Mr. Menendez’s ethics a key attack line.

Throughout the trial, poll after poll found that his approval numbers were plummeting, and a Quinnipiac poll released in September showed that 50 percent of likely New Jersey voters said that Mr. Menendez did not deserve to be re-elected.

Mr. Menendez and his friend Dr. Salomon Melgen, the ophthalmologist, were charged in an 18-count indictment. Dr. Melgen faced 11 charges, including conspiracy, bribery and honest services fraud. Mr. Menendez faced similar charges plus an additional charge of making false statements on his Senate financial disclosure forms. Mr. Menendez was accused of helping Dr. Melgen on certain issues in exchange for lavish gifts and political contributions.

Though vindicated for now, Mr. Menendez could still be retried by federal prosecutors with a new trial unfolding next year in the midst of a possible re-election campaign, but prosecutors would still have to contend with a landmark Supreme Court decision that makes it harder to prove an elected official engaged in bribery.

Still, a retrial would place Democrats in an uncomfortable position of supporting a colleague accused of bribery. But with the party already facing the prospect of having to defend 10 seats in states that were won by President Trump as they try to win back the Senate, Democrats would seem unlikely to abandon Mr. Menendez.

Though he has yet to officially declare his candidacy, Mr. Menendez has given no sign that he plans to step down, and on Thursday he vowed to confront those who sought to take advantage of the political damage caused by the trial.

“To those who were digging my political grave so that they could jump into my seat, I know who you are and I won’t forget you,” Mr. Menendez said.

Officials with the United States Department of Justice said they will wait to decide whether to retry Mr. Menendez and his co-defendant, Dr. Melgen, 63, though they will likely take into account that most of the jurors favored an acquittal. “The department will carefully consider next steps in this important matter,” said Nicole Navas Oxman, a spokesman for the agency.

One juror told reporters that the jury was never close to a consensus on the charges.

“It was very tense. We were deadlocked right out of the gate,” said the juror, Ed Norris, 49, an equipment operator from Roxbury Township, who said he believed the men were not guilty.

“I just wish there was stronger evidence,” he said. “I just didn’t see a smoking gun. They just didn’t prove it to us.”

Still, Republicans will undoubtedly seek to make any re-election effort for Mr. Menendez difficult, forcing Democrats to invest resources in a blue state. After the mistrial, Senator Mitch McConnell, the Republican majority leader, said in a statement that he was “calling on the Senate Ethics committee to immediately investigate Senator Menendez’s actions, which led to his indictment.’’

https://www.nytimes.com

Democratic Sen. Robert Menendez is ‘severely admonished’ by Ethics Committee, ordered to repay gifts


Mike DeBonis

April 27, 2018

The Senate Ethics Committee said Thursday that Democratic Sen. Robert Menendez, who avoided conviction in a federal corruption trial last year, violated federal law and Senate rules in accepting unreported gifts from a friend and political ally.

In a four-page “letter of admonition,” the panel’s three Republicans and three Democrats ordered Menendez to pay back the gifts he received from Salomon Melgen, a Florida eye doctor, and said he is “hereby severely admonished.”

“Your assistance to Dr. Melgen under these circumstances demonstrated poor judgment, and it risked undermining the public’s confidence in the Senate,” the letter reads. “As such, your actions reflected discredit upon the Senate.”

The Ethics Committee findings complete a winding, six-year saga in which the New Jersey senator was accused of corrupt dealings to benefit a political donor, Melgen, only to see his prosecution end in a mistrial in November after 10 weeks in court.

As long as Menendez repays the gifts, he is unlikely to face further official sanctions. But the stern reprimand stands to cloud his pending campaign for a third Senate term, though he retains an advantage as a Democratic incumbent in a liberal-leaning state.

Republicans pounced immediately on the findings. His likely GOP opponent called on Menendez to resign, and a spokesman for the National Republican Senatorial Committee called him “a crook and an embarrassment.”

Marc Elias, a lawyer representing Menendez, said Thursday that the letter contained findings that were “contradicted by the presiding judge and rejected by the jury” and said the trial “clearly demonstrated there was no violation of any law.”

“With the Ethics Committee process now concluded, Sen. Menendez looks forward to continuing to serve the people of New Jersey,” Elias added.

After the mistrial, most jurors told reporters that they believed Menendez had not committed the crimes federal prosecutors alleged and a grand jury had charged him with. On Jan. 31, a judge dismissed all charges against Menendez after prosecutors decided not to pursue a second trial.

According to the Ethics Committee letter, the panel relied heavily on the evidence and testimony presented at Menendez’s trial, which the panel said it “did not need to independently duplicate.”

It was not immediately clear how much Menendez might have to repay. In 2013, after media reports detailing gifts he had taken from Melgen, he repaid Melgen $58,500 for a pair of 2010 trips aboard Melgen’s private plane — an expenditure that, according to personal financial disclosures, cut deeply into Menendez’s modest personal wealth.

But prosecutors detailed more than a dozen flights on private jets paid for by Melgen, and other significant gifts, including use of Melgen’s Caribbean villa, a Paris hotel stay and golf outings. The Paris stay, paid for with Melgen’s American Express rewards points, is alone valued at nearly $5,000. Their indictment also characterizes as a gift $40,000 in donations that Melgen and members of his family made to a Menendez legal defense fund in 2011 and 2012.

Tricia Enright, a Menendez spokeswoman, said the senator made an additional repayment of $46,975 in 2014 to cover other gifts and separately repaid the hotel bill. Elias said that after Menendez made the initial repayments, Menendez “halted further remedial action” at the Ethics Committee’s request, including updating his financial disclosure forms.

Since prosecutors abandoned their case, Menendez has moved to reassert his place in the Senate, taking back the ranking Democrat post on the Foreign Relations Committee that he temporarily vacated during his prosecution. As the most senior senator of Latino heritage, he has also reemerged as a strong advocate for immigration reform, including protections for the young immigrants covered under the Deferred Action for Childhood Arrivals program.

Before Thursday’s letter, Menendez appeared to be well-positioned in his race against a relatively unknown Republican challenger, pharmaceutical executive Bob Hugin. A Quinnipiac University poll published last month gave Menendez a 17-point lead and found that fewer than 40 percent of voters believed he had engaged in “serious wrongdoing” in office.

Federal prosecutors, after media reports of Menendez’s actions to help Melgen settle business disputes with the federal government, secured indictments on 14 charges, including bribery. They alleged Menendez used his office to help Melgen after the doctor gave gifts to Menendez, including the private-jet flights and stays at Melgen’s Dominican Republic villa. Melgen also gave campaign donations that were funneled to Menendez’s 2012 campaign.

But in court, Menendez successfully argued that there was no illegal quid pro quo, that Melgen was a bona fide friend and that the gifts he received and the favors he did for him were unconnected.

The panel concluded that Menendez’s efforts to aid Melgen “went well beyond Senate norms” — including arranging a 2012 meeting with then-Senate Majority Leader Harry M. Reid (D-Nev.) and Health and Human Services Secretary Kathleen Sebelius.

The letter also singled out the private-jet flights for particular scrutiny, noting that Menendez — just days after joining the Senate — voted for legislation requiring senators to pay fair-market value for any private-plane travel.

While it is rare for the Senate Ethics Committee to investigate a sitting senator, it has broad power to investigate lawmakers’ conduct, both while in office and beforehand, and it has taken serious action on several occasions.

Since the committee’s establishment in 1964, it has twice recommended that senators be expelled from the body: Sen. Harrison A. Williams Jr. (D-N.J.) in 1982 after he was convicted on corruption charges; and Sen. Bob Packwood (R-Ore.) in 1995 after a lengthy investigation found evidence of rampant sexual misconduct. Both senators resigned before the Senate could vote on their expulsion. In that time, three other senators have been recommended for censure, an official rebuke that falls short of expulsion.

Since 2002, the panel has issued letters of admonition to six senators. One was delivered to another New Jersey Democrat, Robert G. Torricelli, who was ordered in 2002 to repay a political donor after accepting a TV, CD player and three pairs of earrings for less than their full-market value. Torricelli subsequently abandoned his campaign for a second term.

https://www.washingtonpost.comhttps://www.washingtonpost.com

شكرا حبيبنا عاصم تحياتي يا جيمل
امريكا أمورها مرتبة جداً وناس متخصصين في كل الامور السياسة
لا يفقدون كورتهم الرابحة بسهولة أو هكذا
احتمال الذي ذكرته وارد ..الدنيا مصالح فقط
ما في قيم والاخلاقيات وغيرها ..
كل بلاد العالم تلعب لصالحها .. أنظر يا الحبيب كم دولة متكابلة عن السودان
وباذرع سودانية
بيع الوطن عندنا ساهل .. شوف تركيا عندما قال بايدن أنه سوف يعير اردوغان
كل معارضي وقفوا في صف اردوغان هاجموا بايدن بأن تركيا خط أحمر
وهم من يختاروا البديل

لاحظ : تشاد ، مصر ، اثيوبيا ، ارتيريا ، جنوب السودان .. الخ

مودتي الحبيب عاصم

Quote: اليومين ديل اشتغل بى حكمة سد دى بى طينة و سد دى بى عجينة ده موسم التصريحات لكسب الاصوات

حبيبنا جلالدونا تحياتي يا جميل
دي فرصتنا أيام الانتخابات الامريكية بعدها
سوف نرجع الى خانة الصفر مرة أخرى
هي فرصة كل 4 سنوات

بعد الانتخابات اكيد لا قيمة لنا لأننا دولة هامشية
عشان أهلنا الغلابا .. حتى التمر السنة دي ضاع عشان الفيضان

تحياتي الحبيب جلالدونا

شكرا حبيبنا دينق على حضورك المفيد
من أجل لذلك انا فتحت البوست لأفهم ما يجري للوطن
معلومات مفيدة جداً
شكرا لتغيطة كل الجوانب من الموضوع حتى مكاتب المحامين لديهم مصلحة !!!

عرض جميل ومفيد الحبيب دينق

وكمان في النهاية اتيت ببصيص أمل برفع السودان من القائمة .. يا رب
الوطن منهك .. بدون أمريكا ما في حل .. كل مفايتح العالم هناك

أرى ان حل هو اسرائيل

شكرا الحبيب دينق .. على المداخلات الدسمة .. لأنكم تعرفون الوضع أكثر

شكرا دينق على المعلومات

ماندنيز عامل راجل على السودان وطلع مفسد بتاع رشاوي

وتصاريح ضدنا كمان

شكرا دينق على فضح الرجل

أنا مواصل في قراءة مداخلاتك
شكرا

ول أبا عبد العني محمد الحاج
سلامات ..

Quote: هاك عمر قمرالدين دا

ماسورة .. ومصدية .. وقبة ما فيها فكي .. !!

قراءتنا لشخصة الرجل في بوستنا المتعوب فيه .. داك ... ما زالت تتكشّف حقائقها ..


ول أبا علي عبد الوهاب،
سلامات ..

من هنا وحتى شهر نوفمبر 2020 .. أي تحرك رسمي من قبل الحكومة يفيد السودان .. أولاً نؤمن علي حقوق أولياء ضاحيا 11 سبتمبر .. جرائم أرتكبت بأسمنا ونقلع قروشها من الكيزان من خلال لجنة التمكين.

بريمة

يا ابوعلوة
سلام عليك وعلى ضويفك
يا اخي انحنا امة غافلة ومُسْتَغْفَلة
ولو لم نكن كذلك ما كان ذلك أي:
الرضوخ لامريكا والقبول بدفع تعويضات

ونغفل ونتغافل عن:
مطالبة امريكا بدفع تعويضات لضحايا مصنع الشفاء

It defies logic.' 9/11 families urge Trump administration to drop deal to take Sudan off terror list
Deirdre Shesgreen
USA TODAY

A last-minute appeal from victims of the Sept. 11 attacks could derail a pending Trump administration deal to remove Sudan from the list of state sponsors of terrorism – a designation that lumps it together with North Korea, Iran and Syria.

Sudan's government has tentatively agreed to pay millions of dollars to American victims of the USS Cole attack and the 1998 bombings at two US embassies in Africa. That could pave the way for the Trump administration to remove Sudan from its list of state sponsors of terrorism.

The fight could have far-reaching consequences for hundreds of American families touched by terrorism and the future of Sudan's fledgling democracy.

It comes comes as Sudan is trying to transform from dictatorship to democracy and improve relations with the United States. Last year, Sudanese protesters took to the streets and successfully ousted then-President Omar al-Bashir, whose brutal regime had ruled the country for three decades.

"We are trying to right now strengthen a very young, very fragile democratic transition," said Cameron Hudson, a Sudan expert who served in both the Barack Obama and George W. Bush administrations. Removing Sudan from the State Department's list of state sponsors of terrorism could significantly bolster the country's new civilian-led government, he said.

"For Sudan to move beyond its history, it needs to have this label removed," Hudson said. Sudan's designation as a state sponsor of terrorism is a "vestige" of its past when "they were a bad actor in the region."

Sudan's ambassador to the United States, Nureldin Satti, said delisting Sudan "will remove the stigma brought upon the Sudanese people by the former regime." More importantly, Satti said, it will lift Sudan's troubled economy at a critical moment.

The U.S. terrorism designation has blocked Sudan from fully participating in the global economy, restricting the country's ability to get debt relief and investment from international financial institutions, such as the World Bank and the International Monetary Fund.

But those arguments don't fly with Kristen Breitweiser, whose husband was among the 2,753 people killed in New York City in the Sept. 11 attacks. She said she's been told by State Department officials and lawmakers in Congress that the U.S. needs to nix Sudan's terror designation so the country can rejoin the international community and "sell their oil."

"... It's a little bit hurtful that Sudan's path to capitalism is apparently more important than the 9/11 families' path to justice," Breitweiser said. "Members of Congress and the Trump administration are completely O.K. with throwing the 9/11 families under the bus in restoring Sudan sovereign immunity for the past 30 years."

The question of what role Sudan played in 9/11, if any, is hotly contested.

"Sudan had nothing to do with the Sept. 11 attacks, and we oppose any attempt to link that to the ongoing (de-listing) process," Satti told USA TODAY. "No court has ever found – by default judgment or otherwise – that Sudan had a role in Sept. 11, and we expect that to remain the case."

But James Kreindler, a lawyer who represents some of the 9/11 families, argues that Sudan assisted al-Qaida "in essential and meaningful ways before the Sept. 11 attacks and the country should be "held to account."

"While everyone would love a new democratic government to succeed, what Sudan's leadership did 20 years ago was reprehensible," Kreindler said.

The 9/11 Commission, an independent, bipartisan body that investigated the circumstances surrounding the attacks, noted that Osama bin Laden moved to Sudan in 1991 and set up a "large and complex set of intertwined business and terrorist enterprises."

But amid growing pressure from the US and other countries, Sudanese officials began secret negotiations to expel bin Laden and he returned to Afghanistan in 1996 – five years before the Sept. 11 attacks. The 9/11 report says bin Laden left Sudan with little to show for his time there.

"When bin Ladin left in 1996, it appears that the Sudanese government expropriated all his assets; he left Sudan with practically nothing," the report states. "Nor were bin Ladin's assets in Sudan a source of money for al Qaeda."

Hudson said the 9/11 families' allegations "do not stand up to any scrutiny." But he worries they could impede Sudan's removal from the terrorism sponsor list because they represent such a powerful constituency.

"They're creating a lot of fear among members of Congress who don't want to get crosswise with a very sympathetic and politically active community," he said.

There's little question that lawmakers and Trump administration officials are treading carefully as they try to clinch a deal with Sudan.

For months, Sudan's government has been quietly working with U.S. officials to settle lawsuits stemming the USS Cole attack in 2000 and the bombings at the U.S. embassies in Kenya and Tanzania in 1998. In both cases, the attacks were linked to al-Qaida, the militant group founded by bin Laden.

In February, Sudan announced it had reached a settlement with victims and families of the USS Cole attack in 2000. Seventeen U.S. soldiers were killed in that October 2000 attack, in which two suicide bombers drove a small boat loaded with explosives into the hull of the destroyer as it was refueling in Yemen. Another 39 people were injured.

Sudanese protesters shout slogans during a demonstration against the ruling military council, in Khartoum, Sudan. Tens of thousands of protesters took to the streets in Sudan's capital and elsewhere in the country calling for civilian rule nearly three months after the army forced out long-ruling autocrat Omar al-Bashir.
Under the legal settlement, Sudan did not admit guilt but agreed to pay about $30.6 million to the families of the 17 sailors killed in the attack and $39.4 million to 15 of the sailors who were injured, said Adam Hall, an attorney who represented the plaintiffs in the case.

Hall said the agreement would help bring closure for those devastated by the attack. "To say that Sudan is finally stepping up and willing to put this to bed means a great deal," he told USA TODAY in February.

The 1998 embassy attacks in Nairobi, Kenya, and Dar es Salaam, Tanzania, killed more than 200 people, including 12 Americans, and wounded more than 4,500. The negotiations in that case appear to still be in the works and part of a broader deal.


Satti said Sudan's previous regime did not try to defend itself from either the Cole or embassy bombing lawsuits, leading to default judgments against the country.

"We have already settled many of those default judgments and have an agreement in principle with the United States to settle the remainder," he said. Negotiations "are ongoing," he said, adding that he hopes to have a resolution by the end of September.

Foreign Policy magazine reported that Sudan had agreed to pay as much as $335 million to settle both the Cole and embassy bombing lawsuits. Satti declined to specify the amount but said "the money has been secured."

A State Department spokesperson declined to say when the legal settlement could be finalized or spell out a timeline for Sudan's removal from the terrorism list. This spokesman, who spoke on the condition of anonymity under the agency's policy, said the department is working to make sure 9/11 victims with pending lawsuits are able to pursue claims against Sudan, but he did not specify how.

More:Ex-Sudan President al-Bashir gets two years for money laundering, corruption

Secretary of State Mike Pompeo has publicly voiced support for Sudan's campaign, with caveats.

"This is an opportunity that doesn't come along often," Pompeo said at a July 30 Senate Foreign Relations Committee hearing, referring to the ability to support Sudan's transition to democracy.

Lifting the state sponsor of terrorism designation "would be a good thing for American foreign policy," as long as it comes with compensation for American victims of terror attacks in which Sudan allegedly played a role, Pompeo said.


Once the Trump administration removes Sudan from the list, Congress has 45 days to block the move. But lawmakers also need to proactively restore Sudan's sovereign immunity, which would protect Sudan from future lawsuits.

Sen. Chris Coons, a Delaware Democrat who serves on the Senate Foreign Relations Committee, has been working on legislation to balance Sudan's interests and those of US terror victims, including the 9/11 community. He and others hope to pass the measure before the end of this year.

“We have a once in a generation opportunity to support Sudan’s fragile democratic transition, build a stable security partner at the crossroads of Africa and the Middle East, and secure accountability and compensation for over 700 terror victims and family members," Coons said in a statement to USA TODAY. "It is in the U.S. national security interest to support this cause.”

More:Rihanna highlights Sudan massacre, in which over 100 may have been killed

But Coons and other lawmakers have been besieged with pleas from Breitweiser and other members of September 11th Advocates, a group of widows and other relatives of the victims.

"Why is President Trump exonerating and absolving a nation that has a 30-year track record of actively promoting and supporting Islamic terrorist groups that have killed thousands of innocent Americans – including nearly 3,000 on September 11th؟" the group wrote in one email sent to lawmakers.

Breitweiser said State Department officials told them that "Sudan is too poor and there’s too many dead from 9/11" to include them in the agreement. "That's heck of a message to send out as a counter-terrorism policy: 'Go big and you won’t be held accountable'," she said. "It defies logic."


The 9/11 families could still sue Sudan under other federal statutes, but Breitweiser said Sudan's terrorism designation is the strongest legal leverage they have to collect on any potential judgment.

"They didn’t stay on that list for 30 years because they were selling milk and cookies," she said.

Satti said the 9/11 issue "came out as a surprise to us," and Sudan's economy cannot flourish without regaining sovereign immunity from such lawsuits. He said he's optimistic that the matter can be resolved.

"We are working closely with the administration, which is working constructively with members of Congress so that delisting and legal peace can be achieved at the same time," he said.

Contributing: Associated Press

الله لا يكسبك يا حمدوك ولا يكسب من جابوبك
واقرأ معي ما usa today
ومشكور الاخ كوستاوي على التقرير الذي اورده

الحبيب.. كوستاوي
يا سلام يا جميل
دائما في الموعد تجلب لنا الحقائق موثقة شكرا جزيلا
يبدو أن الأمر ليس بتلك السهولة
رغم لا علاقة للسودان بأحداث سبتمبر

الله يهون علينا

شكرا كوستاوي .. سوف أعيد قراءة المداخلة

Quote: من هنا وحتى شهر نوفمبر 2020 .. أي تحرك رسمي من قبل الحكومة يفيد السودان

الحبيب بريمة تحياتي اديبنا الجميل
دي فرصة وترامب محتاج للأضواء
اي تحرك مثال نحو اسرائيل وزيارة للبيت وتصوير
ترامب بالغ وهو يمجد ملك البحرين

على الاقل فرحة يوم واحد من ثلاثين سنة

قصة من تراث التربالة : ترال شارب عرقي تمر ومبسوط
جاء اخوه الكبير عشان يمشوا الساقية صاحبنا رفض
أخوه قال ليه ( حتأكل شنو بكرة انت قايل نفسك ولد العمدة )
رد عليه ( عز يوم ولا بهدلة سنة )

القصة حلوة بالنوبية
تحياتي اديبنا بريمة

سلام عليك وعلى ضويفك
يا اخي
ولو لم نكن كذلك ما كان ذلك أي:
الرضوخ لامريكا والقبول بدفع تعويضات
==============================
حبيبنا الكنزي شكرا لحضورك
صدقني الحبيب أنا كنت متوقع رفع السودان من القائمة مسألة وقت
وكنت متحمس جداً ان تكون الوزارات للاحبابنا في المهجر
حسب الخبرة والمعايشة ..
ولكن بدأت حاليا أشعر بإحباط شديد جداً

اصدق عبارة هي ( انحنا امة غافلة ومُسْتَغْفَلة )
صدقت الحبيب الكنزي ( مختصر مفيد )

تحياتي الحبيب الكنزي ..

هل السودان شريك في الهجمات الارهابية في سبتمبر
تحت هذا العنوان كتب الصحفي صلاح ادريس من واشنطن
صلاح ادريس صحفي يكتب بإنتظام من واشنطون ملخص ما يرد في الصحف الامريكية
مقالاته منتشرة في مواقع الاخبار
======================================
اليوم كتب ما يلي ( جزء من المقال )

صلاح إدريس يكتب: هل السودان شريك في الهجمات الإرهابية؟



لفت انتباهي أمس خبر ورد في صحيفة “يو اي اية توديه” الأمريكية عن خبر يشير الى ” تورط” السودان فى احداث (11) سبتمبر التي
صادف اليوم الذكرى التاسعة عشر للحادثة الارهابية التى غيرت وجه اميركا والعالم. بعد قراءتي للخبر قررت أن أبحث أكثر في الموضوع. انزعجت لأن معلوماتي الاولية تؤكد عدم تورط بلادنا في هذه القضية. ووردت معلومات أن القضية نوقشت بحرارة. السفير الجديد في واشنطون الرجل نشط اعلاميا وخاصة انه يحمل فى جعبته لغة انجليزية رصينة دافع عن السودان وقال ان السودان ليس له علاقة بأحداث (11) سبتمبر ويجب عدم الربط بين القضية ورفع إسم السودان من القائمة”. واضاف انه لا توجد محكمة أمريكية واحدة أصدرت حكم ولو غيابيا في هذا الموضوع. المحامي جيمس كرنلدر له رأي آخر وهو أن السودان ساعد أسامة بن لادن قبل الضربة بقليل وعاش لفترة في الخرطوم. وكل هذه الحيثيات تجعل السودان تحت المساءلة القانونية. ولكن كل المؤشرات تقول أن بن لادن وتحت ضغط من المسؤولين غادر السودان قبل خمس سنوات من الحادثة. وهذا يجعل السودان بعيدا عن هذا الاتهام على حسب تقرير المقرر المستقل عن (11) سبتمبر يوضح انه لا توجد علاقة مباشرة بين ما حدث في نيويورك والفترة التي قضاها بن لادن في السودان. وهذه تقع في صالح السودان وتبعده قليلا من الشبهات. ولكن بعض أعضاء الكونغرس يخافون من التعاطف مع السودان خوفا من التحيز الى دولة راعية للارهاب. ولكن العديد منهم يعترف انها قد تؤخر رفع اسم السودان من القائمة. وذكر السيد هدسون الخبير فى شؤون السودان ان هذه الخطوة هامة جدا للحكومة الانتقالية حتى تنجح فى طرحها. وقال ايضا ان اتهامات أسر الضحايا بمشاركة السودان قد تسقط في حالة المزيد من التدقيق. ولكنه أضاف ان هذا الاتهام ربما يؤدي إلى المزيد من التأخير فى إزالة الاسم من لائحة الارهاب. باختصار السودان يحتاج الى معركة ساخنة يستخدم فيها كل الوسائل المشروعة وغيرها للوصول الى هذا الهدف. هناك الكثير من المعوقات التى توضع فى الطريق من اجل كسب الوقت وتأخير دخول السودان الى نادي الدول الراسمالية الصغيرة والتي تسير على خطى التنمية الرشيدة والفاعلة في المنطقة

اليوم اتصال هاتفي من بومبيو مع حمدوك

وقال بيان الناطق الرسمي بإسم الخارجية أن الطرفين تناقشا حول كيفية مساعدة الولايات المتحدة بشكل أكبر في جهود التعافي التي تجري حاليا. وأشار البيان إلى أن مايك بومبيو وزير الخارجية رحب بالتقدم المحرز فى عملية السلام فى السودان التي جرت مؤخراً. وأضاف: (واتفق الوزير مع رئيس الوزراء على أهمية استمرار الشراكة لدعم انتقال السودان السلمي إلى للديمقراطية).

برضو حركة كويسة من بومبيو ( كتر خيرو )

Quote: الوسائل المشروعة وغيرها

المشروعة وعرفناها غيرها دي شنو! رشاوي للكونغرسمنز و اللوبيهات ولاّ شنو ؟

Quote: المشروعة وعرفناها غيرها دي شنو! رشاوي للكونغرسمنز و اللوبيهات ولاّ شنو ؟

حبيبنا البشرى .. تحياتي شكرا للحضور
ربما يقصد الدعم عن طريق شركات العلاقات العامة لتحسين صورة السودان ( يعني دولارات )
هذا الكاتب في البداية كنت مفتكره صلاح ادريس رجل الاعمال

كلام حبيبنا دينق فيهو بارقة أمل ..

تحياتي الحبيب البشرى

شكرا للاحباب في الفيسبوك ..
سيف بابكر تحياتي الحبيب
======================
حبيبنا عاطف مودتي
عجبتني المداخلة ادناه :
أعجبني · رد · يوم واحد

Atif Omer Mohamed Ali
الغباء كل الغباء ان تدفع لجماعة متضررة من
القاعدة،ثم تتوهم أن باقي الجماعات المتضررة
من نفس (القاعدة) ستسكت اكراماً "لسورتكم" الصدرها عالي وخصرها نحيف!
ههههههههههههههههههههه

ّإلا الدلاهة أعيت من يحاحيها!
أعجبني · رد · يوم واحد

Atif Omer Mohamed Ali
الظلم كل الظلم ان تفرق بين المتساويين
والمساواة بين المختلفين!

الدلاهات من سودانيين وسودانيات
دفعوا للجريح الأمريكي عُشر ما دفعوه للقتيل الأفريقي!
أعجبني · رد · يوم واحد

========
شكرا الحبيب عاطف والحبيب سيف بابكر

Menendez: We Must do Right by 9/11 Families as they Seek Justice
Friday, September 11, 2020

NEWARK – U.S. Senator Bob Menendez (D-N.J.), Ranking Member of the Senate Foreign Relations Committee, issued the following statement committing to stand by survivors of the 9/11 attacks and victims’ families:
“On the 19th anniversary of the 9/11 tragedy, we not only remember those who perished on that horrific day and those who later succumbed to their illnesses, but we remind the country and the world of our commitment to support the victims and their families. For too long, 9/11 victims and families have been treated as second-class citizens, and tragically the Trump administration is trying to cement this legacy into law.
“The State Department is pressuring Congress to pass legislation that would extinguish 9/11 court claims against Sudan even though President Trump and his administration have done nothing to resolve those claims. I cannot tolerate this slap in the face to the 9/11 community and will oppose legislation related to Sudan that does not treat 9/11 victims and family members with the respect and dignity that they deserve. I have urged the State Department to reconsider its deal and to do better, and call on the Chairman of the Senate Foreign Relations Committee to hold hearings on this critical issue so that the Department’s deal and its shortcomings are subject to public scrutiny. In the aftermath of 9/11, we committed to never forget. We must honor that commitment and urge President Trump to do so as well.”

ول ابا على عبد الوهاب عثمان..حبابك يا صديقي
وحباب الأصدقاء هنا..
في سنة 2019 ، اصدر السناتور روبرت (بوب) مينديز تصريحين حول السودان ، الأول في ابريل 2019 دعما لحكومة مدنية في السودان ، والثاني في يوينو 2019 فيه ادانة لعملية فض الإعتصام والمطالبة بالتحقيق ومناشدة السلطات عدم استخدام العنف ضد المظاهرات السلمية في السودان.
التصريح بمناسبة الذكرى 19 لأحداث سبتمبر والتي صادفت الجمعة 11 سبتمبر 2020 ، هو تصريح سياسي ويتسق مع مواقف مينديز حول مسألة التعويضات التي قبلت الحكومة السودانية بدفعها لضحايا تفجير السفارات الأمريكية (كينيا/تنزانيا) والمدمرة كول (سواحل عدن 2001).
هذا التصريح ، كما ترى في نسخته الأصلية المرفقة ، هو صراع مع وزارة الخارجية الأمريكية ، ووزارة الخارجية تحتاج تشريع قانون لإزالة اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب ، وحتى موقف وزارة الخارجية ممتاز ، لأن اتفاقية التسوية مقابل ازالة اسم السودان من قائم الدول الراعية للإرهاب تحظى بدعم كبير من الحزبين الكبيرين في الحكومة الأمريكية (الجمهوري حزب الأغلبية والديموقراطي حزب الأقلية).
عمليا مشروع قانون ازالة اسم السودان وصل مرحلة التصويت في مجلس الشيوخ في اغسطس ، وسوف يدخل مرحلة التصويت في مجلس النواب ، وحتى الآن الأمور تمشى باتجاه صحيح ، بالرغم من محاولة امريكا ربط الأمر بالتطبيع مع اسرائيل.
السودان اعتمد على سابقة امريكية مع ليبيا حيث دفعت ليبيا تعويضات لوكربي وتم ازالة اسمها من قائمة الدول الراعية للأرهاب..يعني الحكومة السودانية تعرف جيدا ماذا تفعل.
في اعلا البورد هناك خيط لأخونا زهير عن الوقفات امام السفارات الأمريكية لإزالة اسم السودان من الدول الراعية للأرهاب ، وهذا جهد يجب على جميع السودانيين دعمه وهو من وسائل الضغط المتاحة للسودان.
ايضا السودان يملك ورقة الجيوش السودانية في حرب اليمن ، وهذه يمكن استغلالها بالضغط على السعودية والأمارات لطلب الأدارة الأمريكية بازالة اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب.
عملية السلام ، تكوين المجلس التشريعي الإنتقالي ، كلها خطوات في صالح الحكومة السودانية.
وفق المعطيات المتاحة ، الحكومة السودانية الإنتقالية بقيادة عبد الله حمدوك نجحت وعملت بامتياز في ملف ازالة اسم السودان من قائم الدول الراعية للأرهاب.

كبر

علي امبس و ضيوفك سلام.
خبر قد يكون ذو علاقة بطرحك.
يظهر بان الموضوع علي وشك الانتهاء واتمني ذلك.

Quote: سفير السودان بواشنطن: تم تأمين أموال صفقة تفجيرات السفارتين. 12 سبتمبر 2020 ترجمة - إنصاف العوض أكد سفير السودان لدى واشنطن نور الدين ساتي لصحيفة “يو أس تودي” الأمريكية، اكتمال تأمين أموال الصفقة التي تم الاتفاق عليها بين الخرطوم وواشنطن لتعويض ضحايا تفجير سفارتي الولايات المتحدة الأمريكية بكينيا وتنزانيا. وتوقع ساتي حسب الصحيفة، رفع السودان عن قائمة الأرهاب نهاية سبتمبر الحالي، وقال “لقد قمنا بالفعل بتسوية العديد من تلك الأحكام الإفتراضية ولدينا اتفاق من حيث المبدأ مع واشنطن لتسوية المتبقي منها”، وأكد ان المفاوضات جارية وأن السودان يأمل في الحصول على حل بنهاية سبتمبر لرفع البلاد عن القائمة. ووفقاً للصحيفة، فإن ساتي رفض تحديد المبلغ الذي قالت الصحيفة أنه يصل لـ(335) مليون دولار، وكشفت عن إبلاغ الكونجرس والخارجية الأمريكية لذوي ضحايا التفجيرات قرارها برفع السودان عن قائمة الإرهاب. ونقلت الصحيفة عن كريستين برايتوايسر التي كان زوجها من بين ضحايا حادثة 11 سبتمبر أن الولايات المتحدة بحاجة لإلغاء تصنيف السودان كدولة راعية للإرهاب حتى تتمكن البلاد من الانضمام للمجتمع الدولي وبيع نفطها، وقالت إن المسؤلين بالخارجية اخبروها بان السودان فقير للغاية. فيما قطع السفير ساتي لواشنطن بأنه لا علاقة للسودان بهجمات 11 سبتمبر وقال لـلصحيفة “نحن نُعارض أي محاولة لربط ذلك بعملية الشطب الجارية مع العلم لم تصدر أي محكمة قط حكماً غيابياً أو غير ذلك بأن السودان كان له دور في هجمات 11 سمبتمبر”، وأضاف “نتوقع أن يظل الحال على ما هو عليه”. الصيحة

عارف امبس .. تحياتي الحبيب
المشكلة مقالات صحفي اسمه صلاح ادريس يكتب من واشنطن أحياناً
تجلب الكابة والاحباط ..
كلام السفير ساتي يدعو الى التفاؤل .. ولا أظن أن السفير يتحدث هكذا بدون اثبات

صدقني يا عارف امبس أنا همي كلو عشان اهلنا الغلابا .. امريكا مؤثرة جداً جداً
حتى في حياة تربال في آخر ضواحي الدنيا ..

قاتل الله البشير وجماعته .. مفروض اعدام في ميدان عام

نقص رهيب في الدواء خاصة .. وأنت تعلم في السنوات الاخيرة انتشار السكر والضغط
في كل السودان .. لتغيير النظام الغذائي ..

الله يهون .. شكرا عارف امبس .. مداخلاتك ومداخلة كبر .. فيه أمل ..

الأديب الجميل حبيبنا كبر .. أولاً والأهم هو حضورك الجميل
وأنتم أهل المعرفة ببواطن القانون وما يجري في دهاليز تلك الحكومات
فإننا نتابع ما تكتبون بشغف لحصول على الحقيقة المبررة ومسنودة بكل الشواهد
من خلال سطورك حبيبنا كبر رجع لي الأمل في حدوث شيء ما تجاه السودان

كما تعلم أكثر المتضررين من هذه السياسات هم أهلنا في الهوامش وضواحي الدنيا
اصبحوا مسحوقين وتحت وطأة الفيضان والغلاء والندرة وخاصة ( الدواء ) لأن الطعام أسهل
ممكن موية ملح .. ولكن المشكلة الكبرى في الأدوية .

همي الأول رفع اسم السودان من القائمة .. لتسهيل الصادر والوارد وتوفر الدولار

شكرا الحبيب كبر على المداخلة التي رفعت سقف الأمل لدي .. لأنه في مجال تخصصك

تحياتي اديبنا الرائع كبر

سلام أستاذنا علي

تفجيرات 11سبتمبر هزتنا هزاً حينما شاهدناها على الهواء. و من شدة الغضب صببنا

اللعنات على بن لادن و القاعدة و طالبان و الشباب المنفذين و على المخططين و على

الكيزان الذين لوثوا اسم السودان بتهمة الإرهاب.

بعد هذا القول، أرى أن أسر الضحايا يتصرفون بأنانية و انتهازية لأنهم يريدون حرمان

ضحايا السفارتين و المدمرة من التسوية التي تمت و يساهمون في إنزلاق السودان

للفوضى و الإرهاب بالإصرار على بقائه في قائمة الدول راعية الإرهاب. و في نفس

الوقت لم يقوموا بالأمر الصحيح و هو المطالبة بالتعويضات من الدول التي ينتمي

إليها الإرهابيين الذين دمروا برجي التجارة و الدول التي تدرّب فيها الإرهابيون.

أخيراً أقول لابد أن نتفاءل و نتعاون مع ترمب لأنه قد ينتقم في حالة فاز في

الإنتخابات.

الدكتورة نعمات .. تحياتي شكرا على الحضور
مداخلات الاحباب كبر ودينق
أحيت فينا شوية أمل
يظهر ان ترامب واضح وبريغماتي أكثر من الديمقراطيين

كما ذكر البعض هناك مكاتب علاقات عامة ومكاتب قانونية
لها مصالح مالية في اثارة المشاكل وموضوع التعويضات

حقيقة يا دكتورة في قليل من الأمل ..
ولكن رغم ذلك لا يوجد أي وضوح
كلام السفير ساتي في واشنطون يبدو أنه متأكد نوعا ما من رفع اسم السودان من قائمة

وفي حالة أي فشل في رفع اسم السودان دولار سوف يصل الف جنيه

تحياتي الدكتورة .. هناك خلط كبير في الموضوع .. كل مرة نسمع خبر سار ثم خبر محبط

كان الله في عون الوطن .. دمار الكيزان

تحياتي الدكتورة .. شكرا على الحضور

متابعين السفير ساتي في واشنطن .. قبل ايام صرح
بأن المبلغ جاهز ويمكن ان يتم الرفع خلال سبتمبر الحالي

تاني رجع بتصريح آخر من كاليفورنيا .. في البداية تشاؤم وفي النهاية تفاؤل
=====================

نص الكلام كما ورد في المواقع الاخبارية :


ساتي: تفجيرات (11) سبتمبر عقبة جديدة أمام ملف الإرهاب


كشف سفير السودان لدى واشنطن نور الدين ساتي عن تعقيدات جديدة ظهرت مؤخراً بشأن رفع اسم السودان من قائمة الإرهاب بإقحام البلاد مجدداً في تعويضات ضحايا هجمات 11 سبتمبر.

وأقر ساتي في حوار مفتوح نظمه المنبر الثقافي للسودانيين بجنوب كاليفورنيا بحسب صحيفة الصيحة، بأن هنالك تعقيدات ظهرت مؤخراً بعد الاتفاق مع ضحايا السفارتين والمدمرة كول، وقال “كنا قاب قوسين أو أدنى من الاتفاق لكن ظهر ملف جديد يتصل بضحايا هجمات الحادي عشر من سبتمبر”، وأشار إلى تداعيات وجود أسامة بن لادن بالسودان في فترة سابقة وتأثير ذلك على الملف.

وقال: “نحن ندرك أن نظام البشير البائد ارتكب جرائم كثيرة لكن لم يشارك في هجمات الحادي عشر من سبتمبر”. وأضاف بأن بن لادن خرج من السودان قبل تفجير برج التجارة العالمي بخمس سنوات، وأشار إلى أن النظام البائد استولى على أمواله ولم يخرج بشئ من السودان ما اضطره إلى أن يبني نفسه، وتابع: “عندما خرج بن لادن لم يكن لديه مقومات للعمل بعدما غادر البلاد”.

وأكد ساتي أنه رغم ذلك يريد ضحايا هجمات سبتمبر التأكد من دور السودان في هذه الهجمات، وقال: “لا يعني اتفاقنا مع الإدارة الأمريكية بشأن تعويضات السفارتين والمدمرة كول استمراء الضحايا في ملاحقة السودان”.

وأضاف: “نحن ضامنون أن ضحايا تفجيرات الحادي عشر من سبتمبر لن يكسبوا القضية إذا ذهبوا إلى المحكمة لأن التقرير كان واضحاً بشأن دور السودان في الهجمات”.

الخرطوم (كوش نيوز)

يا ابوعلوة
قول للسفير قوم لف
وهو يتفلسف على شعب مستغفل جهول ويطمئنه قائلاً:

Quote: أضاف: “نحن ضامنون أن ضحايا تفجيرات الحادي عشر من سبتمبر لن يكسبوا القضية إذا ذهبوا إلى المحكمة لأن التقرير كان واضحاً بشأن دور السودان في الهجمات”.

ولاننا شعب لا يقرأ ولا يحلل ما قرأ فاته ان يعيد في ذهنه ما قالته محامية بعض الاسر في احداث ١١ سبتمبر

A State Department spokesperson declined to say when the legal settlement could be finalized or spell out a timeline for Sudan's removal from the terrorism list. This spokesman, who spoke on the condition of anonymity under the agency's policy, said the department is working to make sure 9/11 victims with pending lawsuits are able to pursue claims against Sudan, but he did not specify how.

The 9/11 families could still sue Sudan under other federal statutes, but Breitweiser said Sudan's terrorism designation is the strongest legal leverage they have to collect on any potential judgment.

قلتا ليك
ما قلتا ليك
ما قلتي لي
أنا قلتا ليك
يا اخي قلتا ليك
اقعدو انتو في قلتا ليك
قلتي لي
وانا قلتا ليك
هذا يناسب حوار امريكا وحكومة حمدوك
واهديك الستجيل عله يروح عنا بعض العناء

حبيبنا الكنزي .. تحياتي يا جميل
مشكلة المسئولين عندنا .. لكل مقام مقال ( يعني مخارجة )
هنا تصريح وبعد ساعات عكس التصريح
الموضوع رزق اليوم باليوم كل واحد يريد أن يضمن بقاءه في الوظفية ( يوم بيوم )
المصيبة كبيرة يا الحبيب الكنزي ..

لقد اختصرت الموضوع في تلك اللقطة الكوميدية

الله يكون في عون البلد

شكرا على حضوركم حبيبنا الكنزي.. نحن في ورطة ..

نائبان في الكونغرس يعرقلان تسوية السودان لملف ضحايا السفارتين

الخرطوم 13 سبتمبر 2020- قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" إن اثنين من أعضاء الكونغرس يعملان على عرقلة مساعي التسوية التي تبذلها الحكومة السودانية لطي ملف تعويضات ضحايا السفارتين بإقحام ملف هجمات 11 سبتمبر.
ويهدد هذا الانقسام الواقع بين الديمقراطيين في مجلس الشيوخ بعرقلة صفقة بوساطة أميركية لمساعدة السودان على إقامة حكومة مدنية مستقرة وحل مطالب ضحايا الإرهاب ضد نظام عمر البشير السابق، الذي كان يؤوي القاعدة في التسعينيات.
في شكلها الأخير، ستشهد الاتفاقية دفع الحكومة الإصلاحية الجديدة في السودان 335 مليون دولار لتعويض أكثر من 700 من ضحايا هجمات القاعدة الإرهابية عام 1998 على السفارتين الأمريكيتين في كينيا وتنزانيا. في المقابل، ستزيل واشنطن تصنيف السودان كدولة راعية للإرهاب وتستعيد في نفس الوقت الحصانة السيادية من أي مسؤولية إضافية في المحاكم الأميركية.
ونقلت الصحيفة الأحد أن زعيم الاقلية الديمقراطية في مجلس الشيوخ تشاك تشومر بالإضافة إلى زعيم الديمقراطيين في لجنة العلاقات الخارجية روبرت مينيديز يعرقلان مشروع التسوية بين السودان واسر ضحايا السفارات رغم تأييد بقية الاعضاء من الحزبين.
‏وأضافت " بسبب عرقلة شومر مينيديز تتضاءل الآمال في اقرار التسوية خاصة مع محاولتهم اقحام قضية 11 سبتمبر وهو ما رفضه محامي حكومة جمهورية السودان الذي قال انه ليس لديهم اي احكام قضائية او تعويضات صدرت من القضاء الأمريكي ضد السودان".

* تعويضات أكبر.
ويريد العضوان الحصول على تعويضات أكبر للضحايا الأجانب في تفجيرات السفارات ويريدون أيضا أن يجعلوا السودان يعوض مجموعة إضافية من ضحايا هجمات سبتمبر 2001 التي شنتها القاعدة وينفي السودان التواطؤ فيها.
وفي تصريح لسفير السودان لدى واشنطن نور الدين ساتي لـ (يو إس إي توداي) شدد على عدم صلة بلاده بهجمات نيويورك.
وقال "لا علاقة لبلادنا بهجمات سبتمبر، ونعارض أي محاولة لربط ذلك بعملية حذف اسم السودان الجارية"
وتابع "لم تجد أي محكمة امريكية علاقة بين السودان وهجمات نيويورك، ولن تجد"
كما أكد أن السودان تمكن من تأمين المبلغ المطلوب لتعويض ضحايا السفارتين في كينيا وتنزانيا.
وأوردت "وول ستريت جورنال" أن السودان حصل على قرض من بنك اقليمي افريقي لدفع اموال تسوية اسر ضحايا السفارات.
والجمعة التي صادفت ذكرى هجمات سبتمبر أصدر زعيم الديمقراطيين في لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ روبرت مينيديز بيانا أعلن فيه معارضته اي تشريع حول الحصانة السيادية الخاص بالسودان طالما "لا يعامل ضحايا 11 سبتمبر وأفراد أسرهم بالاحترام والكرامة التي يستحقونها".
وقال النائب إن زارة الخارجية تضغط على الكونغرس لتمرير تشريع من شأنه أن يلغي دعاوى سبتمبر ضد السودان على الرغم من أن الرئيس ترامب وإدارته لم يفعلوا شيئًا لتسوية هذه المطالب.
وتابع " لا يمكنني تحمل هذه الصفعة على وجه اسر ضحايا 11 سبتمبر وسأعارض التشريعات المتعلقة بالسودان التي لا تعامل الضحايا وأفراد أسرهم بالاحترام والكرامة التي يستحقونها".

* انقسام حول الاتفاق.
ووفقًا لأشخاص مطلعين على التفاصيل، ستكون مدفوعات القتلى 10 ملايين دولار للمواطنين الأميركيين، ولكنها أقل من مليون دولار للأجانب الذين كانت توظفهم الحكومة الأميركية.
وتتراوح مدفوعات الإصابات من 3 -10 ملايين دولار للمواطنين الأميركيين، مقارنة بأقل من 500 ألف دولار للأجانب.
وقال مساعدون في الكونغرس إن حوالي 15 أجنبيًا وظفتهم السفارات هاجروا لاحقًا إلى الولايات المتحدة وأصبحوا مواطنين. ويطالبون بتعويضات بمعدل المواطن الأميركي.
ويقول أشخاص مطلعون على المناقشات إن المواطنين الكينين والتنزانيين الذين ما زالوا يعيشون في أوطانهم منقسمون بشأن الاتفاقية.

* اتهامات بلا دليل
وقال كريستوفر كوران، المحامي الأميركي الذي يمثل الخرطوم في التقاضي أمام المحكمة الفيدرالية "يتعاطف السودان مع ضحايا 11 سبتمبر، لكن السودان لم ير أي دليل على تورط نظامه السابق بأي شكل من الأشكال في هذا الهجوم.
وأضاف "لم تجد أي محكمة قط، بحكم غيابي أو غير ذلك، أن السودان كان متواطئًا في 11 سبتمبر".
وبحسب الصحيفة فإنه إذا نجح النائب روبرت مينيديز في مسعاه، فمن المشكوك فيه أن تتم الموافقة على أي تسوية قبل انتهاء الدورة الـ 116 في يناير، ومع الاستقطاب في مجلس الشيوخ واقتراب انتخابات (نوفمبر)، يقول مساعدو الكونغرس إن ربط الصفقة بمشروع قانون واحد يجب على المشرعين تمريره -وهو قرار لتمويل الحكومة، التي ستغلق بعد 30 سبتمبر -هو أفضل أمل لها للنجاح.
وقال كاميرون هدسون، وهو مسؤول سابق في مكتب السودان بوزارة الخارجية الأميركية، إنه نظرًا لعدم وجود احتياطيات نقدية في السودان حصلت حكومة حمدوك على قرض من بنك إفريقي إقليمي لدفع التسوية المقترحة، والاستفادة من إمكاناتها الاقتصادية المستقبلية.

عارف امبس تحياتي الحبيب
شكرا على المداخلة التي غطت كل الجوانب
الخوف بعد الانتخابات لا أحد سوف ينتبه لموضوع السودان
الفرصة كانت عندما جاء بمومبيو الى الخرطوم مهيض الجناح يريد مساعدة من السودان
من أجل فوز ترامب .. كما قدمت الامارات والبحرين وغيرها ..
ولكن جماعتنا كما قال أحد الاخوان تخوفوا من البعثيين والناصريين ورجع بومبيو بخفي حنين
كان هدفه علاقة مع اسرائيل وهنا كان على حكومتنا وضع الشرط ( رفع من القائمة )
لأن موضوع علاقات اسرائيل سوف تكون حتمية لأن الكثير من الدول العربية ذاهبة في نفس المجال

أمريكا مصيبة كبيرة يا الحبيب عارف .. تخيل كيف عرفوا عن كاردينال وشركته
الناس ديل يعرفوا التفاصيل الدقيقة حول العالم ..

تحياتي الحبيب

الحبيب علي

امس كان في حلقة عن موضوع رفع اسم السودان من القائمة الامريكية

ضيوف الحلقة خالد عمر يوسف الأمين العام لحزب المؤتمر السوداني،
وعضو التنسيقية المركزية للحرية والتغيير.
ومن واشنطن كاتو سعد الله الكاتب والمحلل السياسي.
تقديم الإعلامي محمد المغربي عبر برنامج مدار الغد



...
..
.

حبيبنا ناصر أمين شكرا على الحضور الجميل
اضفت الكثير للاراء المطروحة في البوست
ولكن يبدو ان الموضوع معقد ويحتاج الى وقت
كظهور اعلامي يا ريت حبيبنا خالد سلك كان ظهر أكثر أناقة
يعني كدة بدلة وكرفتة ..

تحياتي الحبيب ناصر .. لم اسمع بتركيز .. ( في المكتب وكاميرات كمان )
ما شاء الله خالد متحدث لبق .. سوف اعيد الاستماع ..

تحياتي وشكرا كثير كثير على رفد البوست بالفيديو

Quote: الخوف بعد الانتخابات لا أحد سوف ينتبه لموضوع السودان الفرصة كانت عندما جاء بمومبيو الى الخرطوم مهيض الجناح يريد مساعدة من السودان

الحبيب علي امبس تحياتي.
كنت اطالع موضوع واستوقفتني فيه مقولة لكيسنجر
أمريكا لا تدفع مقابل ما تأخذه مجانا.
موقف حمدوك صحيح في رفضه لعرض بومبيو بالتطبيع.

الحبيب عارف تحياتي
كلام كسينجر صحيح وتجربة السودان في مفاوضات الحركة الشعبية
ووعدهم للبشير بموضوع المحكمة الدولية ودعم السودان .. الخ
الجماعة وقعوا وحدث ما حدث
لأن مسألة العلاقات بين الدولة يمكن قطعها وسحب السفير
اذا لم يف بالوعد .. أسهل شوية قصة العلاقة لأنها بدون شروط أو مترتبات
لكن نعمل شنو عارف امبس .. ما في طريقة

تحياتي وانت هميم بالوطن .. عشان الغلابا

U.S. bipartisan group of senators calls to pass deal removing Sudan from terror list

Quote: September 15, 2020 (WASHINGTON) - A bipartisan group of US Senators has requested to endorse a settlement agreement negotiated by the American administration and the Sudanese government to remove the east African country from the list of state sponsors of terrorism this month. U.S. Senate The letter of 14 September, which was addressed to the Majority Leader Mitch McConnell, Republican Senator and the Minority Leader Chuck Schumer, a Democrat Senator ,proposes to include the deal in the Continuing Resolution which should be adopted before the end of this month. It was signed by Senators, Christopher A. Coons, Lindsey O. Graham, Chris Van Hollen, James E. Risch, Tim Kaine, Roy Blunt, Benjamin Cardin, John Boozman, Patty Murray, Jeanne Shaheen, Michael Bennet. "As Congress considers the Continuing Resolution content, we write to request that you work in a bipartisan fashion to negotiate and include legislation that would implement the settlement agreement reached by the U.S. Department of State and the Government of Sudan to resolve terrorism-related claims against Sudan for the 1998 U.S. Embassy bombings in Nairobi, Kenya and Dar es Salaam, Tanzania," reads the letter seen by Sudan Tribune. The Continuing Resolution is a Legislation enacted by Congress, before the beginning of the new fiscal year, to provide budget authority for Federal agencies to continue in operation until the regular appropriations acts are enacted. Attaching Sudan’s settlement agreement to this Continuing Resolution which will shut down after 30 September "is its best hope for success," said the Wall Street Journal on 13 September. Senator Robert Menendez, the ranking Democrat on the Senate Foreign Relations Committee, voiced his opposition to deal and warned that he would not endorse it. Also, Senate Minority Leader Chuck Schumer is opposed to the deal. Both they want Sudan to compensate the victims and survivors of the September 11 attacks. Previously, they called to review the amount of the compensation given to the foreign victims of the embassies bombings who are now U.S. citizens. According to the Wall Street Journal, the Democratic Senator Chris Coons has been trying to broker a compromise to pass in the Congress a deal Sudanese government negotiated with the victims of the attacks on U.S. embassies in Nairobi and Dar es Salam. "Coons’s plan wouldn’t add 9/11 victims to the embassy bombing settlement, but aides said it would help them in other ways, allowing them to sue Sudan under the same legislation they are using to sue Saudi Arabia for backing the attacks," said the newspaper. Also, the deal will extend "past 2030 a federal program, the U.S. Victims of State Sponsored Terrorism Fund, that provides compensation to them and other terrorism victims". The signatories in their letter admitted that the settlement agreement is not perfect but at least "provides justice, accountability, and compensation to over 700 terror victims and family members". They stressed that deal will advance U.S. national security interests by "bolstering Sudan’s fragile democratic transition" after the collapse of the "murderous regime" of Omer al-Bashir. "This settlement agreement is a critical benchmark for Sudan’s removal from the State Sponsor of Terrorism list, which will move the U.S.-Sudan bilateral relationship forward, open doors for further regional opportunities, and enable Sudan’s transitional government to access international financing to respond to the COVID-19 pandemic".

شكرا حبيبنا البشرى ,, تحياتي
وفرت لنا وقت البحث في قوقل ,, والمداخلة دعم كبير لموضوع البوست
مشكلة حبيبنا مينديز ( الديمقراطي ) لا أعرف بالضبط لماذا هو مصر على الخلط والموقف السلبي
أحبابنا في أمريكا ألا يمكن الاجتماع بهذا الشخص وخاصة من هم في نفس الولاية
ربما تأتي بنتيجة وكمان مع السيناتور الجمهوري ..

حبيبنا البشرى ننتظر موعد 30 سبتمبر يعني فقط أيام والرؤيا تكون واضحة
البيان يحتوي على فقرات ترفع معدل الأمل في تحقيق الهدف .. وأيضا هناك جزء يعكر صفو
الأمل رغم أن فرصة الأمل المنشود برفع اسم السودان تبدو أقرب واوسع من الخيار الآخر

الحبيب البشرى الغريبة احبابنا الذي كانوا يخاطبون الكونغرس والمنظمات واللوبيات
هم في الخرطوم اليوم من المفترض كانوا في دهاليز مكاتب المسئولين في أمريكا
أنا شاهدت فيديو بس ما متأكد من الشخص يمكن (قمرالدين) في خطاب للكونغرس
ايام النضال والمعارضة .. من المفترض كان يحاول يخاطب الكونقرس ويوضح لهم تغيير الامور
والعواقب التي ستنتج عن عدم رفع اسم السودان من القائمة .. لا أعرف ماذا يفعلوا في الخرطوم

تحياتي الحبيب البشرى شكرا كثير لاثراء البوست .. دائما في الموعد

قبل ساعات كان السفير نورالدين ساتي في لقاء في قناة اسكاي نيوز العربية
لم يحسم الموضوع بدأ يلف ويدور ويردد نحن فعلنا ونأمل ... إلخ
رغم محاولات المذيعة للحصول على معلومة ولكنها فشلت
خاصة في نقطة هناك اعتراض من البعض لم يوضح من هم

من تعابير الوجه يبدو حبيبنا السفير محبط

حبيبنا البشرى .. تعجز الحروف عن التعبير
صدقني خطاب الوزير بومبيو فيه احساس ولغة وتعبير وكأنه مواطن سوداني
الرجل قلبه على الديمقراطية في السودان ونجاح المرحلة الانتقالية
خطاب بومبيو مكتوب بإحساس أعلى من أحساس مواطن سوداني
لننتظر أكتوبر بإذن الله
لكن قيمة بومبيو عندى اصبحت في القمة وهو يتحدث بكل هذه الاريحية عن السودان
صدقني يا الحبيب البشرى أنا كنت لا أطيق هذا الرجل ولكن من خطابه واسلوبه
صار له مكانة خاصة لدي ..
رجل بهذا القدر تجاه السودان .. صدقني أنا لو كنت محل حمدوك غداً ارجع علاقتي مع اسرائيل
كهدية لهذا الشخص ..
أكيد عضو الكونغرس يكون اقتنع بالموضوع لأن الموضوع في صالح امريكا والسودان والعالم
والبديل الديمقراطي للتطرف .. ونموذج تلك السيدة التي فقدت اعز اقربائها

اجزم من أعماق أنني اعتبر هذا الخطاب أجمل ما قرأته وسط هذه العتمة من الاحداث والاحباط

لا أعرف كيف اشكرك الحبيب البشرى .. تعجز حروفي .. حتى البوست بوجودك اصبح وثيقة

تحياتي الحبيب البشرى .. في انتظار المزيد من مداخلاتك القيمة

بومبيو في حدقات العيون .. أكاد أؤيد حبيبنا عبدالله عبدالله في ذهب اليه مع ترامب

صدقني يا الحبيب البشرى أنا قلبي على أهلنا الغلابا .. وأهم حاجة الدواء مشكلة اليوم
الأكل هين ملحوق ممكن بالتمر ..

بدون أمريكا لا حل أبداً .. كل همي هؤلاء المسحوقين ..

لم أراجع لأنني كتبت وأنا في قمة النشوة .. آسف للاخطاء الاملائية

مليون تحية لك الحبيب البشرى

يا ابو علوة زي ما قلت ليك في بداية البوست وكما تفضل الزملاء كلام السيناتورين الديمقراطيين شغل سياسة و ارضاء لناخبيهم, والأمر في يد الحكومة التي لها الاغلبية في الكونغرس و تمرير التشريعات دايما فيه مساومات و افتح لي هنا بمسك ليك بهناك وهكذا.
بس في بعض الملاحظات على الخطاب ما عارف هل حصل تطور ما أم بعض الحقائق كانت غائبة
حسب خطاب بومبيو و هو بالطبع أحدث تطور و اكثر كلام يمكن اعتماده يذكر ثلاث نقاط النقطة الثانية هي إزالة السودان من القائمة و النقطة الثالثة هي اصدار تشريع يعيد للسودان الحصانة السيادية
واضاف ان النقطة الاولى و الثانية يمكن الوصول لهما قبل نهاية اكتوبر لتبقى النقطة الثالثة!
انا كنت فاهم ان ازالة اسم السودان من القائمة هي التي تتطلب موافقة الكونغرس و هي التي عليها الاعتراض (النقطة الثانية) لكن اتضح ان الازالة تتم بأمر تنفيذي من الرئيس شريطة عدم الاعتراض عليه من الكونغرس خلال 45 يوم و يبدو انه لا مشكلة في هذه النقطة لكن تبقى النقطة الثالثة و هي الاختراق الحقيقي الي يحسب للحكومة السودانية ومفاوضيها و التي ستعطي القيمة الحقيقية للتسويات و للازالة من القائمة, وعشان كدا كان اعتراض محاموا ضحايا سبتمبر و ضغوطهم على ممثليهم. لكن يبقى زي ما قال السفير باب المقاضاة حسب قانون جاستا
عموما نتفاءل خير طالما الحكومة الامريكية صاحبة الاغلبية ممثلة في وزير الخارجية هي التي ترغب في تمرير التشريع وفي اغلاق القضايا و في رفع اسم السودان سيتم الأمر بإذن الله.

___________________________________________________

لاحظت برضو ظهور اسم غرانفيل! كويس الما جابوا سيرة غردون :)

احلموا يا ود البشرى
احلام وردية كمان
هو الحلم بقروش؟
فرق واضح بين
طالبان (مثنى في اللغة العربية)
و
مطالبون
وسنظل مطالبين
ولكن هل من مستجيب لمطالبنا؟

يا كنزي تلتين سنة حتى الحلم بزوال البشير و الانقاذ ما كنا بنحلمه, واهو اراد الله انو قاعد في كوبر يسمع في ونستنا دي ويومه اليمرق على المحكمة بمرق بملابس السجن!
قدرة ربّك لا جدال حولها أو شك فيها, لذا نحلم و نحلم و نحلم و سنصحو على واقع افضل من الحلم بإذن الله, شهرين حتى نوفمبر انتظارهم ما صعب
بس ارجو ان تشاركنا الفرحة حينها و ما تفتش على اي سبوبة تبخّس بيها فرحة الشعب (قانون جاستا مثلا)

حبيبنا البشرى شكرا كثير على المتابعة
خطاب بومبيو ورد أيضا في قناة العربية اليوم صباح
ننتظر لنرى .. لكن صيغة الخطاب والأمر بين اثنين امريكان وليس بين امريكي وسوداني
فلا يمكن بومبيو يتحايل على زميله ( عارفين بعض ) رغم ذلك الخطاب فيه نوع من التعاطف مع السودان
تحياتي ودالبشرى ..

حبيبنا الكنزي .. تحياتي يا جميل
تعرف يا الحبيب الكنزي في عمرنا ده الواحد عندما يكون
حلمان بشيء جميل .. ومليان أمل حتى لو لفترة وجيزة
عند قياس الضغط تجد هبوط أكثر من 10 درجات
كده نعيش على أمل إلى نهاية اكتوبر

تحياتي الحبيب الكنزي