عبد العزيز الحلو حول هوية الدولة بث مباشر انتهى قبل قليل

02:35 PM June, 12 2020

سودانيز اون لاين
Yasir Elsharif-Germany
مكتبتى
رابط مختصر

اليوم الجمعة 12 يونيو 2020

شكرا د. ياسر ..
كلام الحلو جميل طبعا إذا ما عندو شيء تاني بقولو في الاجتماعات المغلقة ..
افتكر كل اطراف الثغيير الان موضوعيا مافي خلاف بينهم الخلاف فقط حول المصطلحات ..
الهوية المفتوحة التي تقف فيها الدوله على مسافة واحده من كل الاديان والمعتقدات..
يغضيها مصطلح الدولة المدنية التي خاطب بها القيادي الشيوعي القائد الحلو .

Quote: شكرا د. ياسر .. كلام الحلو جميل طبعا إذا ما عندو شيء تاني بقولو في الاجتماعات المغلقة .. افتكر كل اطراف الثغيير الان موضوعيا مافي خلاف بينهم الخلاف فقط حول المصطلحات .. الهوية المفتوحة التي تقف فيها الدوله على مسافة واحده من كل الاديان والمعتقدات.. يغضيها مصطلح الدولة المدنية التي خاطب بها القيادي الشيوعي القائد الحلو .

hg

الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال ماتطرحه في العلن هو نفس ماتطرحه في قاعات التفاوض.
دولة ديمقراطية علمانية او الحق في تقرير المصير.

Quote: دولة ديمقراطية علمانية او الحق في تقرير المصير

سلامات يا دكتور ..
حقيقة سمعتها كثير وقرأتها منك أيضا ..
لكن لم اسمعها بهذه الصيغة الواضحة في لقاء الحلو المفتوح هذا وهي مخاطبة جماهيرية على ما اعتقد..
فقد وصف هوية الدولة التي ينادون بها وسماها بوضوح الدولة التي تقف على مسافة واحدة من الديانات .

سلام يا مولانا الملك والدكتور خالد كودي.

وشكرا لكما.ـ

ــــــــــــــــــــ
مفكر سوداني يحذر من توقيع اتفاق سلام بدون “الحلو ونور”
14 يونيو، 2020
2
Facebook Twitter WhatsApp Telegram
د. النور حمد

الخرطوم: الراكوبة

حذر المفكر د النور حمد من مغبة التوقيع على اتفاق سلام بمعزل عن حركتي الشعبية شمال بقيادة عبد العزيز الحلو وتحرير السودان بقيادة عبد الواحد محمد نور، ووصف ميزان الشراكة بين المدنيين والعسكريين في الفترة الانتقالية بالمختل لمصلحة العسكريين.

وأكد أن الاتفاق بين الحكومة ومجموعة الكفاح المسلح الذي سيجري التوقيع عليه في العشرين من الشهر الجاري يدعو للفرح باعتبار أن أي جهد يسير نحو تحقيق السلام خطوة في الوجهة المطلوبة.

وقال النور حمد لـ “الجريدة” “اذا جاء الاتفاق جزئيا بدون حركتي الشعبية شمال وتحرير السودان سنكون قد سرنا في درب الإنقاذ الذي أوصل السلام إلى نهايات مغلقة على جميع الجبهات، وأبقى البلاد في حالة مستدامة من الحروب وعدم الاستقرار”.

وأكد أن اي اتفاق جزئي سيكون اتفاقا ملغوما وسيترتب عليه سيف تقرير المصير وسيكون مسلطا على رقابنا ولسوف لن تجد البلاد العافية التي نشدتها بثورتها العظيمة هذه، حسب قوله.

وقال إن محادثات السلام اكتنفتها عدة إشكالات منذ بداياتها ابرزها مخالفتها للوثيقة الدستورية وانتقد سيطرة العسكريين على ملف السلام بدلا من المدنيين، وأوضح ان المقصود بالمدنيين رئيس الوزراء ومجلس الوزراء، فضلا عن أن محادثات السلام جرت بعيدا عن رقابة الرأي العام.

وأضاف “كنا نود ان نعرف ماذا جرى عبر سير المفاوضات قضية تهم الشعب كله وليست منحصرة في فاعلية السياسيين وحدهم في إجراء المحادثات في جوبا والتعتيم على مجرياتها والاكتفاء بنقل مدولاتها في تقارير إعلامية مجملة ترسل تطمينات لا أكثر”.

وأرجع التجاوزات التي حدثت في ملف السلام إلى أن المكون العسكري في شراكته مع المدنيين قد وضع نفسه في موضع الآمر الناهي ، وحمل مسؤولية ذلك للمفاوضين الممثلين لقوى الحرية والتغيير.

وفي السياق ذاته اكد حمد إن سيطرة العسكريين على الفترة الانتقالية كرست للنهج الإنقاذي الإسلاموي المتاجر بالشعار الديني وقال يخطئ من يظن آن هذه الثورة قد قامت لسبب آخر غير أبعاد سيطرة أقلية دينية على المجال العام بالادعاء الكاذب بتحكيم الشريعة وهو ما لم نر له أي مظهر جدي يذكر طيلة ثلاثين عاما. واشترط للوصول إلى سلام مستدام مع الحركات المسلحة باقرار مدنية الدولة وأردف اذا أردنا دولة ديمقراطية تقوم على المواطنة المتساوية فلا بد أن تكون الدولة مدنية وهذا هو ما نادت به الثورة ولن يحدث سلام مستدام مع قوى الكفاح المسلح إلا بإقرار مدنية الدولة ” واكد أن مدنية الدولة ليست في مقابل عسكريتها كما يشيع البعض، وانما تعني حمايتها من أن تقع في يد أي أقلية لها فهمها الخاص ، مثلا اقلية فهمها للإسلام أن تفرضه على القطاع الأكبر من المسلمين وتقصي به غير المسلمين ” وتابع ” إذا لم نملك الشجاعة لتجاوز تصور إمكان إقامة خلافة إسلامية أو دولة دينية في هذا العصر فينبغي ألا نحلم بأي استقرار سياسي أو تقدم في أي منحى من مناحي بناء الدولة الحديثة الفاعلة” .

حتى د. النور حمد يتحاشى استخدام مصطلح العلمانية!! بقلم عبدالغني بريش فيوفحتى د. النور حمد يتحاشى استخدام مصطلح العلمانية!! بقلم عبدالغني بريش فيوف

الشعب السوداني من أعظم شعوب الأرض تسامحا وتصالحا
فيما بين إثنياته وقبائله
لكن الساسة وخاصة الحزب الشيوعي والكيزان
حاولوا ولا زالوا في المتاجرة بهذا التنوع
وخلقوا منه ازمات بدلاً من اصلاح ما به من خلل
والقصد استثماره للهيمنة والوصول للكرسي
السودان مشكلته الأن التنمية الشاملة
جبال النوبة منطقة من أجمل مناطق السودان خضرة
ومصادر للمياه ومناخ لماذا تصر هذه الأحزاب
أن تجعل منها مناطق للعراك الآيدلوجي البائس
الذي لا يجني منه هذا الشعب الذي لا يعرف ماذا تعني كلمة هوية
ولا يريد أن يعرف
فقط يريد أن يعيش في سلام وأمان ورفاهية
والكيزان والشيوعيون طالما هم موجودون في السودان يمارسون
هم وأذيالهم هذا الإستثمار الإنتهازي سوف لا ينعم السودان
بسلام ولا ديمقراطية ولا رفاهية
سلطة الكيزان سقطت منذ أكثر من 14 شهراً
ما شفنا من الحزب الشيوعي العاملين فيها أسياد المرحلة
ولا ورقة واااااحدة تتحدث عن كيفية استثمار موارد السودان المائية
واستثمار سهوله ووديانيه وأرضه الجرداء ولا كيف يكون
بالسودان غابات بقدر كافي لتحسين المناخ والإقتصاد
ولا بساتين وحقول وصناعة
فقط جعلوها أرض للعراك وخلق البؤس بسبب أحزاب
تدعي أنها تتعارك على الهوية وهي إنما تتعارك من أجل السلطة
ولا شيء غير السلطة والحكم والجاه والمناصب والهيمنة
على هذا الشعب المغلوب لتسقيه كؤوس البؤس والفقر والذل والهوان
وها هم يلبسون اللبس الأفرنجي ثم يتحدثون عن هوية ضائعة!

الحلو كلامه زى اسمه.. كلام حلو
لاحظت فى الفديو أنه يتكلم بلهجة الجنوبيين و النوبة المحليين.. و لكن كان لى الشرف أنى التقيته فى ولاية فرجينيا عام 2005، و تناقشنا.. و يتحدث اللهجة السودانية الشمالية بدون لكنة.

الشعبية توافق مبدئياً على فصل الدين عن الدولة بديلاً للعلمانية
20 يونيو، 2020
0
Facebook Twitter
عبدالعزيز الحلو
عبدالعزيز الحلو

الخرطوم: الراكوبة

أبدت الحركة الشعبية – شمال بقيادة عبد العزيز الحلو، موافقة مبدئية على فصل عن الدولة كبديل للعلمانية، وقالت إنها عقدت سمنارات اكتشفت فيها أن 75% من الشعب السوداني يؤيد العلمانية.

وتطالب الحركة الشعبية بأن تكون العلمانية نصا صريحا في الدستور، والا إقرار حق تقرير المصير لشعبي النيل الأزرق وجنوب كردفان.

وبعد نحو شهرين من الغياب عن مفاوضات السلام التي تجريها الحكومة السودانية مع الحركات المسلحة في جوبا منذ سبتمبر الماضي عادت الحركة الشعبية بزعامة الحلو الأسبوع قبل الماضي الى طاولة المفاوضات لكن لا يبدو أن هناك تقدما في التفاهمات المنتظرة مع الحكومة الانتقالية في الخرطوم.

وقال الأمين العام للحركة، وكبير مفاوضيها عمار آمون، في مقابلة مع إذاعة “صوت المجتمع” المحلية بولاية جنوب كردفان رصدتها “سودان تربيون” إن حركته وقعت مع الحكومة على وثيقة لترتيب الأجندة وتم الاتفاق على مناقشة القضايا السياسية أولا باعتبار أن المشكلة في المقام الأول سياسية وبعدها تأتي القضايا الإنسانية ثم الأمنية.

وأضاف “لبدء الملف السياسي اتفقنا على البداية بإعلان المبادئ متضمنا المسائل الجوهرية الأساسية الجذرية للمشكلة السودانية واتفقنا على كل النقاط عدا بناء دولة علمانية في السودان”.

وشدد على أن الفشل في الاتفاق على ذلك يعني بالنسبة لحركته منح حق تقرير المصير لكل أقاليم وشعوب السودان خاصة لشعبي المنطقتين.

وقال “الحكومة بطريقة رسمية رفضت العلمانية لكن في النقاشات الجانبية مع أحزاب قوى الحرية والتغيير-الحاضنة السياسية للحكومة-كثير منهم اتفقوا معنا على مبدأ فصل الدين عن الدولة ونحن يمكننا القبول به كبديل للعلمانية”.

وأشار إلى أن الحركة وقعت إعلانات سياسية مع قوى عديدة، بعضها اتفق معهم على إقرار العلمانية والبعض اتفق على فصل الدين عن الدولة وقوى أخرى رفضت العلمانية صراحة.

وأفاد بأن الحركة بدأت في إقامة أنشطة لدعم موقفها في التفاوض، من خلال إقامة ندوات وسمنارات، وتابع ” الآن أقول 75% من الشعب السوداني يطالبون بعلمانية الدولة”

وأكد آمون على أن العلمانية تعني لهم منع استخدام الدين في السياسية أو اتخاذه كذريعة للقتل والنهب، لافتا الى إنها صفة للدولة وليس للشعب فالشعب ” متدين ويمكن ان يبقى كذلك متدينا”.

وأشار إلى أن الحكومة أبلغتهم بمعالجات قالت إنها شرعت فيها لحل الخلاف حول علمانية الدولة، بينها البدء في تغيير القوانين القائمة على أساس ديني للوصول إلى دستور خالٍ من قوانين دينية وتأسيس دولة غير منحازة دينيا أو محايدة.

ووصف آمون هذه المحاولات بالجيدة “لكنها لا ترقى لعلمانية الدولة”.

وتابع: “نحن نريد صراحة وقانونا أن يكون هناك نصا في الدستور ان يتم تغيير هذه القوانين بالدستور، أن تكون هناك مادة تنص على الغاء كل القوانين القائمة على اساس ديني وتمنع سن أي قانون على أساس ديني”.

وأرجع تمسكهم بالعلمانية إلى أنهم ضحايا الدولة الدينية.

وأضاف: “نحن نطالب بعلمانية الدولة لأننا دفعنا ثمن وكنا ضحايا الحرب الدينية.. كثير من الاطواف العسكرية كانت تخرج لمجاهدة الكفار وصدرت فتاوى في التسعينات تم تكفير حتى المسلمين في مناطق الحركة، نحن ضحايا هذه الدولة الدينية ولا نريد ان تتكرر”.

وتابع: “إما أن تكون دولة علمانية، ونكون جزءاً منها او نمارس حق تقرير المصير لتحقيق وحدة جديدة او ننفصل ونؤسس لأنفسنا دولة تحترم لغاتنا تنا وثقافتنا وديانتنا ولا يكره شخص لاعتناق دين”.

وأكد على أن تقرير المصير لا يعني فصل أي جزء من السودان، فهو حق ديموقراطي وقانوني وإنساني موجود في القانون الدولي.