أول مرة ارى مسؤؤول سودانى مرتب ويتحدث بكل شفافية وثقة وبرؤية واضحة عن وزارته

10:06 AM May, 25 2020

سودانيز اون لاين
Dia-UAE
مكتبتى
رابط مختصر

تابعت في برنامج بلا قيود لقاء دكتور اكرم وزير الصحة مع هيئة الإذاعة البريطانية وهو لقاء اتسم بالوضوح وبالشفافية وتقبل النقد والشراكة بالمسؤولية في اى تقصير بكل شفافية وأوضح كثير من الإيجابيات والإنجازات وتحدث عن بلده وشعبة وقطاع الأطباء والسلطة الت ينتمى لها مدنيين وعسكرين وقوى التغيير وغيرهم بكل كبرياء وحب واكبار وأوضح ان للسودان خطة ووزير متمكن وسط ورثة 30 سنة بيئة متهالكة

حقا شى يفخر لله تمنياتي بالتوفيق له ولكل سوداني شفاف متميز يعمل للوطن بكل صدق وتجرد

هكذا يجب أن يكون الوزراء.

إنتو بتنفخوا في قربة مقدودة يا دينق
زولك تعبان وراقد دكوة
اسأل منه الأطباء

لو أمكن اللقاء

الأفضل في الوزارة الحالية و راجل مجتهد و عايز يقدم الافضل
و مشكلته محارب من كثيرين
ربنا يعينو و يقويه ....

له التحية و التجلة

الوزير واثق من نفسو وعارف
ان خفافيش الظلام تتضع له العراقيل
وعارف ان المهمة صعبة وقد انبرى
لها بالتوفيق يادكتور اكرم والشرفاء
من ابناء الوطن خلفك

اول مره في تاريخ السودان الحديث يمر علي وزاره الصحه وزير صادق ومخلص بالتوفيق والي الامام ربنا يرفع عن بلادنا الوباء والغلاء

ما زالت الحزبية البائسة التي أفسدت كل الفترات الديمقراطية
والتي تحاول تعطيل النقد البناء وأحالت القضية للتاييد المبني على التعصب
ومنع النقد والإصلاح هذا التحزب والتعصب سيظل عائقا
وكمان الجداد الكيزاني زاد الطين بلة
ربنا الفترة الحرجة دي يعديها على خير ويسلمها من التعصب التحزبي .

يعني عشان عايشين خارج السودان ولا يعنيهم المواطن المغلوب على أمره
والذي أغلقت أمام مرضاه المستشفيات بأمر هذا الوزير
لا ندري على أي شيىء يكيلون له الثناء !!!
فقط هَــــــــــــمُ هؤلاء أن يرون المسؤولون يحتفى بهم
في شاشات التلفزة العالمية ....عالم ضميرة ميت!!!

الأخ الفاضل / Dia والإخوة المتداخلين
التحيات لكم

العبرة ليست بتلك اللقاءات الفضائية .. وليست بمحاسن القول التي تطرب القلوب والأفئدة في تلك اللقاءات الإعلامية .. ولكن العبرة كل العبرة تتجسد في تلك الحقائق التي تجري على أرض الواقع في هذه الأيام .. حيث الإحصاءات تؤكد حالات الإصابة بالفايروس بالآلاف والآلاف والآلاف !!.. وحيث تلك المقابر في السودان تستقبل العشرات والعشرات من الموتى عند رأس كل ساعة !! .. وحيث بلغت القلوب الخناجر خوفاً ووجلاً في كل أرجاء السودان .. وقد يقول قائل : ( تلك هي الأحوال في كل بلاد العالم ) .. فنقول لهؤلاء : نعم تلك هي الحقيقة ،، ولكن في تلك البلاد لا يلمعون صور الوزراء من أجل التلميع دون إنجازات ملموسة في أرض الواقع .. وذلك الوزير إنجازاته حتى هذه الساعة لا تستحق مثقال ذرة من الإشادة والتلميع والتمجيد .. والشعب السوداني لا يعادي إطلاقاً ذلك الوزير من منطلق الأحقاد والكراهية .. فهو ذلك الشعب الذي أتى بذلك الوزير في الأساس .. ولذلك فهو الشعب الذي يتمنى قبل غيره أن ينجح ذلك الوزير في مهمته بذلك القدر الكبير .. وهؤلاء الموتى الذين يرحلون للمقابر في هذه الأيام العصيبة لو كانوا يملكون المقدرة في العودة للحياة من جديد لاشتكوا ذلك الوزير في المحاكم الجنائية .. ولكن من حظ ذلك الوزير أنهم لا يستطيعون تلك العودة للحياة !.. وفي نفس الوقت فإن هؤلاء الموتى إذا عادوا للحياة مرة أخرى فسوف يلقون نفس المصير في كنف ذلك الوزير .. وسوف يجدون نفس هؤلاء الأناس الذين يجتهدون في تلميع الشخصيات والوزراء !.. والعبرة ليست في تلك اللقاءات التلفزيونية ،، وليست في ذلك التلميع والإشادة .. ولو تمت المئات والمئات من تلك اللقاءات التلفزيونية الناجحة والإشادات فإن ذلك لا يبدل من واقع الأحوال المريرة القاسية التي تدور اليوم في أرض السودان .

وفي الختام لكم خالص التحيات

إلغاء بسبب التكرار

Quote: العبرة ليست بتلك اللقاءات الفضائية .. وليست بمحاسن القول التي تطرب القلوب والأفئدة في تلك اللقاءات الإعلامية .. ولكن العبرة كل العبرة تتجسد في تلك الحقائق التي تجري على أرض الواقع في هذه الأيام .. حيث الإحصاءات تؤكد حالات الإصابة بالفايروس بالآلاف والآلاف والآلاف !!.. وحيث تلك المقابر في السودان تستقبل العشرات والعشرات من الموتى عند رأس كل ساعة !! .. وحيث بلغت القلوب الخناجر خوفاً ووجلاً في كل أرجاء السودان .. وقد يقول قائل : ( تلك هي الأحوال في كل بلاد العالم ) .. فنقول لهؤلاء : نعم تلك هي الحقيقة ،، ولكن في تلك البلاد لا يلمعون صور الوزراء من أجل التلميع دون إنجازات ملموسة في أرض الواقع .. وذلك الوزير إنجازاته حتى هذه الساعة لا تستحق مثقال ذرة من الإشادة والتلميع والتمجيد .. والشعب السوداني لا يعادي إطلاقاً ذلك الوزير من منطلق الأحقاد والكراهية .. فهو ذلك الشعب الذي أتى بذلك الوزير في الأساس .. ولذلك فهو الشعب الذي يتمنى قبل غيره أن ينجح ذلك الوزير في مهمته بذلك القدر الكبير .. وهؤلاء الموتى الذين يرحلون للمقابر في هذه الأيام العصيبة لو كانوا يملكون المقدرة في العودة للحياة من جديد لاشتكوا ذلك الوزير في المحاكم الجنائية .. ولكن من حظ ذلك الوزير أنهم لا يستطيعون تلك العودة للحياة !.. وفي نفس الوقت فإن هؤلاء الموتى إذا عادوا للحياة مرة أخرى فسوف يلقون نفس المصير في كنف ذلك الوزير .. وسوف يجدون نفس هؤلاء الأناس الذين يجتهدون في تلميع الشخصيات والوزراء !.. والعبرة ليست في تلك اللقاءات التلفزيونية ،، وليست في ذلك التلميع والإشادة .. ولو تمت المئات والمئات من تلك اللقاءات التلفزيونية الناجحة والإشادات فإن ذلك لا يبدل من واقع الأحوال المريرة القاسية التي تدور اليوم في أرض السودان .

عسي ولعل التكرار يعلم الشطار

لا ادري علام يغنون ....
لدي شخصيا فحوصات طبية مؤجلة منذ شهر لانني لا اجد خدمة طبية حكومية تقدمها لي

أول وزير جاد ويعمل بصدق من دون مقومات ولا بنية تحتية ولا حتى وعي عام يسانده. أتمنى إنه يقدّم استقالته لأنه حيموت كمد. أحسن ليه يخلي السودانيين في عبثهم وتخلفهم اللي بيفتخروا بيه ويغادر. أمة مهبولة.

Quote: تمنى إنه يقدّم استقالته لأنه حيموت كمد

أنت تخشى عليه من الموت كمداً بسبب عرض جزء صغير من أضراره وطاماته
ولا يعنيك من يموتون يوميا بالعشرات بسبب سياساته وبسبب إغلاقة للمستشفيات !!!
زمن التطبيل إنتهى وزمن الاستوزار لتخدم الوزير وزارته لا أن يخدمها إنتهى
إما أن يرضى الوزير أن يكون خادم لشعبه بأمانة وتفاني وتجرد
أو يدير ظهره فهناك غيره .

Quote: أول وزير جاد ويعمل بصدق من دون مقومات ولا بنية تحتية ولا حتى وعي عام يسانده. أتمنى إنه يقدّم استقالته لأنه حيموت كمد. أحسن ليه يخلي السودانيين في عبثهم وتخلفهم اللي بيفتخروا بيه ويغادر. أمة مهبولة.

لا يعنيني كثيراً ولا يهمني لقاؤه في بي بي سي او رأي منظمة الصحة العالمية عنه.

كنت أجد سابقاً خدمات طبية متواضعة اتابع بها مرضي حسب استطاعتي.

اليوم لا أجد هذه الخدمات ...

هل ستعالجني البي بي سي او منظمة الصحة العالمية ؟

Quote: أول وزير جاد ويعمل بصدق من دون مقومات ولا بنية تحتية ولا حتى وعي عام يسانده. أتمنى إنه يقدّم استقالته لأنه حيموت كمد. أحسن ليه يخلي السودانيين في عبثهم وتخلفهم اللي بيفتخروا بيه ويغادر. أمة مهبولة.

Quote: دون مقومات ولا بنية تحتية ولا حتى وعي عام يسانده

قدر الموجود من البنية التحتية ما قصر قفلها بالضبة والمفتاح
ورغم ذلك هذا الشعب المحروم قطاع كبير كبير منه منع عن مراجعة المستشفيات
ورغم ذلك جاتم شتيمة بإنهم غير واعيين!
قلة الوعي بل انعدامه في الجهل بأن الوزير الحقيقي هو أجير وخادم صادق وفي لهذا الشعب
وليس سيداً تطرق له طبول التمجيد هذا أو إغلاق أبواب الأمل نحو سودان شعبه مرفه وسيداً في أرضه