فلاش باك (ثورة المدن )،ثم حكومة قحت (بشقيها..وشقوقها العديدة)

فلاش باك (ثورة المدن )،ثم حكومة قحت (بشقيها..وشقوقها العديدة)


09-27-2021, 12:22 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1632741763&rn=0


Post: #1
Title: فلاش باك (ثورة المدن )،ثم حكومة قحت (بشقيها..وشقوقها العديدة)
Author: آمنة أحمد مختار
Date: 09-27-2021, 12:22 PM

11:22 AM September, 27 2021

سودانيز اون لاين
آمنة أحمد مختار-Sudan
مكتبتى
رابط مختصر





#لتذكير أصحاب ذاكرة الذبابة ، الذين ينسون أحداث معاصرة ..فما بالك بتاريخ بلدهم العظيم القديم( كوش)، وكذلك تاريخهم العظيم الوسيط ثم الحديث ؟
والعيب طبعا في مناهج التاريخ التي درستهم تاريخ إستعماري خديوي زائف وبثت فيهم الخجل والشعور بالخزي والغربة (من وعن) تاريخهم وعدم الوطنية..والجهل بشعوب وطنهم وثقافاته وحضاراته العريقة .
#للذين يتساؤلون السؤال العجيب مثلا: أهل الشرق لماذا لم يحتجوا أيام الإنقاذ ؟!!
أهل الشرق يا هؤلاء..كانوا من أوائل من فصلوا تعسفيا ونكل بهم وثاروا ضد الإنقاذ ثورات متتالية ودفعوا الثمن غاليا ولا يزالوا.. تغييرا ديمغرافيا وتجنيس معسكرات اللاجئين الأحباش والإريتريين (ليجاهدوا ) ضد مؤتمر البجا وكفاحه المسلح ضد الإنقاذ في الجبهة الشرقية منذ عام ١٩٩٤م ، ولمدة ١٥ عاما الذي قدم
أرتالا من الشهداء .
وفي ٢٩ يناير عام ٢٠٠٥م فجر هبة بورتسودان التي إستشهد فيها ٢٣ رجلا وامرأة وطفلا وعشرات من الجرحى .

وفي ثورة المدن التي بدأت قبل ١٨ ديسمبر ..بل الصحيح أنها بدأت في ١٣ ديسمبر بتظاهرات طلاب الدمازين وسنار ومن ثم هبة بورتسودان وتتريس الميناء الجنوبي ضد البيع للشركة الإماراتية/الفلبينية، وتتريس ولاية البحر الأحمر والطريق القومي..حتى هرب البشير وضيوفه الذين كانوا يزورن معه القاعدة البحرية في فلامنغو في بورتسودان..وغير معروف كيف هربوا لأن طرق بورتسودان كلها كانت متروسة..حتى طريق المطار .
ويقال أنهم هربوا بمروحية.
ثم تواصلت ثورة المدن بعطبرة ثم القضارف ثم كسلا ثم باقي مدن وربوع السودان .

الخرطوم ما طلعت إلا يوم ٢٥ ديسمبر بدعوة من تجمع المهنيين..بعدما عمت الثورة معظم مدن وولايات السودان .
حتى كان الناس يتساءلون: متى تطلع الخرطوم ؟
(لو ناسين راجعوا فيديوهات الثورة ..)
قبلنا مجازا وعلى مضض أن تسموها بصورة ١٨ ديسمبر..رغم أن هذا تزوير لأحداث معاصرة ومصيرية.
ثم ظهر تحالف أحزاب قحت ..الذي كان شقها ( نداء السودان ) الذي يضم بعض الأحزاب الحاكمة الآن ومعهم الجبهة الثورية ..وهؤلاء بالذات كانوا قبل (ثورة المدن) وبعدها لا يزالوا يتفاوضون مع الإنقاذ في أديس أبابا بغرض مشاركة الإنقاذ في الحكم ..تنفيذا لمخطط الهبوط الناعم الأجنبي !!
وقد فوجئوا بالثورة كما فوجئت الإنقاذ بالضبط ..لأنهم لم يكن عندهم يقين أن الشعب سيثور.. هذا بالرغم من أن أي سياسي حصيف راصد للشارع كان يعرف أن أمارات الثورة قد ظهرت ومؤشرات إنفجار الشارع قد إكتملت .
ثم أتى هؤلاء وتسنموا قيادة الثورة ومعهم تجمع المهنيين الذي (أبطأ إيقاع) الثورة الشعبي العفوي ..فبعد أن كانت يومية وعارمة جعلها إسبوعية عبر جداوله..الأمر الذي مهد للأحزاب فرض قيادتها للثورة عبر تحالف ما يسمى بقوى الحرية والتغيير، وهي (معظمها) تكونت من قوى مشروع الهبوط الناعم الذي هندسته محاور إقليمية ودولية..وكانت تفاوض الإنقاذ (اليائسة) التي كانت المحاور تحاول مد حبل إنقاذ لها من السقوط المحتوم.
ثم قامت قوى الهبوط الناعم هذه بالسقوط في فخ ( المفاوضات المطولة) مع لجنة البشير الأمنية التي قامت بإزاحة البشير عن المشهد باتفاق معه .
فاوضت قوى الهبوط الناعم الفاشلة سياسيا العسكر المدربين على فنون التفاوض والمماطلة( بيدرسوها دراسة) ..هذا رغم علمها بنسف الإنقاذ لكل الاتفاقيات السابقة مع قوى المعارضة ..وعدم الإلتزام بأي منها .
الأمر الذي أدى لانفصال الجنوب واختيار شعبه مفارقة الوطن .
فكيف إذن تقوم هذه الأحزاب بمفاوضة لجنة البشير الأمنية وتضيع (الفرصة التاريخية) التي أهدتها لهم ثورة الشعب العارمة التي كان عسكر الإنقاذ يرتعدون منها خوفا ..حتى جلست الأحزاب معهم وفاوضتهم بأمر من المحور (كفيل الإنقاذ )الذي كانت قيادات هذه الأحزاب يحجون إليه حجا غير مبرور..
للتكسب على ظهر ثورة الشعب وشهدائها من الشباب الغض الذي سرقت أحلامه في تغيير حقيقي وحرية وسلام وعدالة ؟!
الغريب أن هذه الأحزاب والحركات لم تخجل من مواصلة الجلوس والتفاوض مع العسكر حتى بعد مجزرة الإعتصام البشعة التي أثارت إشمئزاز العالم كله !!
بل واعترف بعضهم أنهم أعطوا العسكر الضوء الأخضر ( لتمشيط) منطقة كولمبيا التي كانت جزء من إعتصام القيادة ..شاؤوا أم أبوا..وقتل فيها مواطنين تحت سمع وبصر ورضا وتبرير أحزاب قحت ..!!
والأمر الذي كان متوقعا لكل متابع وبالذات لمعتصمي ميدان القيادة وغيرهم..أن الدور عليهم ..
بل وقامت هذه الأحزاب وتجمع المهنيين بإرهابنا معنويا..فلو لم تقل( قحت تمثلني ) و( تجمع المهنيين يمثلني ) ..لا تعتبر ثوريا أو مشارك في الثورة ..حتى لو كنت في لجان المقاومة أو من أسر الشهداء والمفصولين تعسفيا والنازحين والمشردين في أصقاع الدنيا !!
نعم قاموا بإرهابنا بهذه البيعة التي تشبه بيعة الكيزان ..لنسلمهم شيك على بياض ..وإلا وصموك بشق الصف !!
ومن هنا تم التكريس (لعقلية القطيع)..وسد الطريق أمام حرية الحراك الثوري العارم ليمر فقط عبر قناة واحدة يحملون لافتتها أشخاص وتنظيمات ربما كسبهم النضالي أقل من كثيرين في الشعب السوداني ..
والأدهى من ذلك ..بدأوا منذ ذلك العمر الباكر للثورة في تنظيم كتائب ألكترونية تشبه كتائب ( الجداد الألكتروني الكيزاني) ..هذه الكتائب التي لا تزال تتطاول على أي ذو رؤية ثورة مختلفة أو نهج مختلف ..أو أي حراك ثوري شعبي يخرج عبر قنوات أخرى متحررة من قناتهم الوحيدة ..كأنهم ورثوا الشعب ومصيره ..مثل نهج ( الإنقاذ ) بالضبط .
ولذلك منذ ذلك الحين عرف البعض منا أن شعارات الثورة العظيمة ( حرية، سلام ، وعدالة ..والثورة خيار الشعب ) قد تم وأدها في مهدها ..وإفراغها من مضمونها.
وصار لزاما علينا أن نقبل ( أخنق فطس) بارتهان ثورة شعب بكامله ..لمساوماتهم ومفاوضاتهم المطولة ومشاوراتهم مع الوسطاء الأجانب..للتكريس لشراكتهم مع جنرالات الإنقاذ..وطفق نخبهم ومفكريهم يحاولون إقناعنا بأن ليس بالإمكان أفضل مما كان ..ثم دونت (وريقة الحرية والتغيير) المهلهلة..والتي رغم ركاكتها مبنى ومعنى وبنودا ..فقد حصر التوقيع عليها ( إنتقائيا) لتنظيمات متناسلة متشظية تحمل نفس المسميات والآيدلوجيات المنتهية الصلاحية ( أحزاب فكة ) لا قواعد حقيقية لها في الشارع ..بل معظمها (شلليات خرطومية لا وجود لها في الأقاليم الثائرة ).
ثم دونت الوثيقة الدستورية المزعومة الهزيلة ذات الثلاث نسخ من قبل (أفراد) مشكوك في علاقتهم بالإنقاذ !!..وتم فرضها على الشعب كله ( حمرة عين) ..رغم أن بنودها تكرس لشراكة مع العسكر ..فهي شراكة على علاتها شراكة غير متكافئة( بنص الوثيقة الدستورية ) التي تجعل كفة الفترة الإنتقالية ترجح لصالح حكم عسكري يمثل الشق المدني فيه دور ( الكومبارس) ..وبرضاهم !!
وكذلك تجعل البلد ترضخ لحكومة مزدوجة ( مجلس سيادي كبير ومترهل خدعونا بأنه تشريفي فقط ..ومجلس تنفيذي مترهل أيضا بالمحاصصات) وحاضنة حزبية سرعااان ما انهمكت في الصراع على الكراسي والمحاصصات ووراثة غنيمة السلطة والثروة التي كنزتها الإنقاذ..!!

كل هذا وإرادة الشعب الكبير الثائر بعنفوان وكبرياء ..لم يأبه لها لصوص الثورة ..الذين تمت هزيمتهم هزيمة نكراء في ( معركة الإرادات بينهم وبين العسكر الذين تنفسوا الصعداء بحبل من قحت وحبال من الوسطاء الأجانب الذين خضعت قحت لإرادتهم أيضا ..مع تغيير وتجاهل وتغييب لإرادة الشعب ..بل تخوين ومهاجمة من يعترض ) .

لذلك (شراكة الدم) هذه كان لابد أن توصل البلاد إلى ما هي عليه الآن ..
والذين يظنون أن ما يحدث هو صراع بين شق مدني في الحكومة ضد شق عسكري ..أو العكس فهو واهم.
فهذه الحكومة منذ البداية تكونت عسكرية مع بعض الوجود المدني المايكروسكوبي ..وزادت من عسكريتها بعد إتفاقية منبر جوبا مع حركات المعارضة المسلحة التي رفضت أن تحل جيوشها حتى بعد الاتفاقية ، وبذلك تم تكريس نهج الإنقاذ لبلد (المليشيات والدويلات ) سيناريو ومآلات ووأد ثورات إقليمية مجاورة من قبل المحاور..

بل كرست إتفاقية المسارات (المهندسة خارجيا) للمشروع الدولي الذي كنا نسمع ونقرأ عنه والذي يهدف لتقسيم السودان القطر العملاق إلى دويلات تتقاسمها المحاور الإقليمية والدولية الطامعة في هذا البلد مخزن الثروات المبتلى بحكامه غير الناضجين والقابلون للبيع والشراء لإنعدام وطنيتهم..عسكرهم على مدنييهم..
لذلك ترانا هذه المحاور حفنة من المغفلين لا نستحق وطن بهذه الثروات .

يرونا نتفانى في العمل في بلدان ( الكفلاء).. ونحافظ لهم على مصالحهم على حساب مصالحنا ..ونطرب عندما يمدحون أمانتنا (وعبوديتنا) وانمساخ كرامتنا..وهو يمنون علينا بأتفه الأجور ..حين في نفس الوقت ينهبون ثرواتنا ويغذون بها خزائنهم ويأمنون بها رفاهية شعوبهم (على قفانا) ونحن أصحاب هذه الثروات الطبيعية والبشرية والحضارية والثقافية العظيمة والموانئ الاستراتيجية والموقع الجيوسياسي الفريد .
الأمر الذي أطمع في بلدنا وتاريخها وثرواتها حتى مطاريد دول الجوار الذين لجأوا لبلدنا فضميناهم تحت جناحنا..فصاروا يدعون أنهم هم الأصل ونحن الوافدين !!..بل وحكمونا ولا يزالوا يطمعون في حكمنا حتى في عهد المفترض أنها حكومة الثورة !!..فتلك الإنقاذ عرفناها جنست كل مطاريد الشعوب ومتطرفيها.. فما بال ( حكومة الثورة ) التي أتت بعد نضالنا الوطني لمدة ثلاثون عاما ضد حكومة المتأسلمين.. ما بالها لا زالت تمارس نفس نهج (الإنقاذ ) في الكيد الرخيص والمفضوح ضد شعبها وتفضيل الأجانب عليه ومحاولة قهره وقهر إحتجاجاته وحراكاته ونضاله ضد بيع ورهن الوطن للأجنبي..وفرض ( مسارات الفتنة وتقسيم الوطن ) المصممة خارجيا..؟!! وعبر محاولات الالتفاف الدؤوبة على مطالب قطاعات وأقاليم كاملة أوصلتكم ثورتها إلى دفة الحكم ؟!
أي حكومة وأي نخب سياسية أنتم ..يسقط نظام ويأتي نظام ليبيع لنا نفس( الفطيس) في قناني جديدة..
جعلتم منا مسخرة ومهزلة بين الشعوب .
وصارت المحاور والدول والمجنسين الأجانب كل منهم يطمع في قضم نصيبه من جسد الوطن ..
وصارت حكومتكم أيضا تنفذ بجهل أو بعلم وعمالة ..نفس خضوع النظام البائد لأجندات رهن موانينا للمحاور المتصارعة في( حرب الموانئ) ..
مستخدمين في ذلك قادة مسار تم (شراؤه) في منبر جوبا وصناعته صنعا وتسليمه لمن طالبوا (علنا) في ندواتهم بحقهم في (الهوية الإريترية والجواز السوداني )..هكذا بكل بقاحة !!
الأمر الذي يثبت أنهم مجنسون غرباء ليس لديهم أي ولاء لهذا الوطن ..والأدهى من ذلك أنهم شرذمة لصوص ومحرضين قتلة عليهم بلاغات وأمنجية وجهاد إريتري جنستهم الإنقاذ بغرض التغيير الديموغرافي ومشاركتها في الحرب ضد مؤتمر البجا والتجمع الوطني الديمقراطي أيام الكفاح المسلح في الجبهة الشرقية .
ثم لا نعرف لماذا لا تزال (حكومة قحت بشقيها ..وشقوقها العديدة ) تدعمهم وتزيف لهم الحشود المدعومة والمصنوعة وتعقد لهم المؤتمرات على الحدود الإريترية السودانية؟!!
لأن شرق السودان بولاياته الثلاث تسيطر عليه حاليا ( التنسيقية العليا لشرق السودان ) والتي تضم كل مكونات الشرق من البجا وجيرانهم من المواطنين وكياناتهم الوطنية .
كل هذا الدعم والدلع للأجانب في حكومات الإنقاذ 1
وثم
الإنقاذ 2
حيرنا ذاته في نافخونا..
حين لا يزال الوطن طارد لبنيه الهائمون في المنافي وحين لا يزال النازحين والمهجرين والشهداء وأهلهم والمفصولون تعسفيا.. يشيح الحكام بوجههم عنهم ويفضلون عليهم الأجانب الغرباء الذين لا يكنون أي ولاء للوطن ..بل يعتبرونه غنيمة باردة وجدوها في أكثر بلد هملة في العالم !!

وعلى قول الشاعر :
من رعى غنما في أرض مسبعة
ونام عنها رعت عيره الأسد

آمنة أحمد مختار أيرا
27 Sep 2021
#الثورة_مستمرة
#مراجعة_أوراق_الهوية_قضية_أمن_قومي

مقالات سابقة ل آمنة أحمد مختار أيرا بسودانيزاون لاين
  • ما بين النهج الليبرالي..وابتذاله إجتماعيا لدى ذوي الغرائز المعطوبة بقلم آمنة مختار
  • حكاية صورة بقلم:آمنة أحمد مختار أيرا
  • بسالة نساء الشرق في معركة تاماي / الفارسة توداي وفرقتها بقلم :آمنة أحمد مختار
  • الكوشية الشمالية (البداويت) جزء من دراسة: للدكتورة مارتيني فان هوف بقلم:آمنة أحمد مختار
  • فيلم الريشات الأربع ..ذا فور فيزرس (The Four Feathers) بقلم:آمنة أحمد مختار أيرا
  • المجاي Medjay المجا ، المجاي ، أسلاف البجا وأول من تكلم بلغة البجاويت( البداويت ) ( الجزء الأول
  • الفرق بين البلو والبلياب.. والبجا البلميين بقلم:آمنة أحمد مختار أيرا
  • حول الصراع الذي نشب في الشرق.. بسبب مسار الشرق الملعون في منبر جوبا..بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • في الرد على الأريتريين المنتحلين لتاريخ البجا بقلم آمنة أحمد مختار
  • إحذروا: إستراتيجية صناعة الفوضى بقلم آمنة مختار
  • في الرد على الكاتب/ محمد جميل أحمد حول مقاله الأخير: (مؤتمر شرق السودان... من يقول ماذا ؟)
  • إنتحال تاريخ وتراث البجا من قبل البني عامر والمجموعات الأريترية التي إلتحقت بهم .. بقلم آمنة أحمد م
  • الرد على إدعاء بعض مستجدي السودنة بأن قبيلة الأمرآر البجاوية كانوا عبيدا للكواهلة.. بقلم آمنة أيرا
  • زول يوقع عريضة.. بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • أصاب د. الباقر العفيف.. ولكنه أخطأ من حيث أصاب بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • رسالة /إلى السيدات والسادة أعضاء وعضوات الحكومة الانتقالية بقلم آمنة أحمد مختار
  • الحكم المدني والديمقراطي بقلم آمنة مختار
  • عيدهم بقلم آمنة أحمد مختار
  • إلى صناع الأفلام الوثائقية عن ثورة ديسمبر ..شرارة ( ثورة المدن) إنطلقت بداياتها من ولايتي سنار والن
  • الضفاف مضجعي بقلم آمنة مختار
  • الرجل والسلاح..Arms and the Man بقلم آمنة أحمد مختار
  • حميدتي.. و(شواطينه).. بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • كيف نغني الثورة.. بقلم آمنة أحمد مختار
  • لمن يهمه الأمر.. بقلم آمنة أحمد مختار
  • إبتسامة الفتى المجندل بقلم آمنة مختار
  • الجنجاويد.. (أولئك البعاعيت.. الملثمون القادمون من الغرب..).. بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • هل كان حقا محمد مرسي العياط شهيدا للديمقراطية ؟ بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • أين كتائب الظل؟!! بقلم آمنة أحمد مختار
  • الحق الحق أقول لكم: بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • وفضحهم النيل ..سليل الفراديس بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • قصة موت معلن بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • الطيب، والشرس ،والقبيح.. بقلم آمنة أحمد مختار أير
  • حميدتي، وقومه.. بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • معاهدة فى الغابة إتفاق لا يدوم بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • الثورة السودانية: صراع الإرادات..والمتاريس بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • اللا عنف: العصيان المدني والإضراب العام بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • شق صف بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • مفاكرة حول الراهن الثوري بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • يا لجمال الثورات ! بقلم آمنة أحمد مختار إيرا
  • لو كنت مكان تجمع المهنيين السودانيين بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • ليس هذا بتقديس لبيانات تجمع المهنيين ، ولكن! بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • قروب(منبر شات) الشهير (زيته وزيتونه.. جبنته ووقايته).. بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • القصاص بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • ألف باء كل شئ بقلم آمنة أحمد أيرا
  • مع هبوب هبباي ديسمبر الأغر 2018 بقلم آمنة أحمد مختار
  • حول ما يسمى بإئتلاف شباب الثورة بقلم آمنة مختار
  • رجاء عدم الوقوع في فخ التخوين المجاني فالشارع يسع الجميع بقلم آمنة مختار
  • للنقد أوقات.. وللعمل مثلها بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • كلمة لابد منها بقلم آمنة مختار
  • القصاص، أحلال عليكم حرام علينا.. بقلم آمنة أحمد مختار إيرا
  • الحرية كغريزة أساسية بقلم آمنة أحمد مختار
  • ما بين (فاتيات السياسة)..و(حفرة الدخان) و (البوخة) ..!! بقلم آمنة أحمد مختار
  • التجريف المتعمد للبيئة البحرية السودانية ، لمصلحة من؟ ومن المسؤول؟! بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • حول ظاهرة التقارب بين أحزاب الخضر اليسارية وتنظيمات الليبراليين الاجتماعي بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • اللات ، ليليتو ، ليليث ، ليل ، لولية ، ليلى.. بقلم آمنة أحمد مختار إيرا
  • الإيمان الصاخب.. الإيمان الضاج!! بقلم آمنة أحمد مختار
  • من قد يربي إبنك معك دون أن تدري؟ بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • تحويل مسألة الهوية إلى مشكلة هو بحد ذاته مشكلة بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • أصاب د. الباقر العفيف ، ولكنه أخطأ من حيث أصاب بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • السودانيون ، وموسى وقومه ، ومعطيات التاريخ بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • روح القانون ، وروح الزواج ، وروح نورا بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • موت شاعر : محمود علي فلج من بطولات الشعب السوداني الخالدة بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • دقة زار بقلم آمنة أحمد مختار
  • في الرد علي صاحب مقالات ( فتيات الشنطة على الكتف..) بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • التسريبات ، سرب.. يسرب تسريييبا بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • في عرين الرجال.. بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • دعارة سلطة.. أم دعارة مواطن ؟! بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • كما تدين تدان .. Don't judge بقلم آمنة أحمد مختار أيرا
  • Sugar daddy ..والخالة الما بتقول لا لا بقلم آمنة احمد مختار أيرا
  • الشوفينية .. والتاريخ بقلم آمنة أحمد مختار أيرا

    عناوين مقالات بسودانيز اون لاين الان اليوم الموافق 26/9/2021

  • مصادرة ممتلكات واموال منظمة الفلسطينية حماس بالسودان هى خطوة ايجابية
  • أنتم قتَلة الثوار يا حميدتي. ولستم حماتهم، كما تزعمون!
  • د.أمل الكردفاني:عودة قوش..هل اقتربت؟
  • ماذا بعد تعمّد الفريق برهان صب الزيت على النار..؟!.
  • كلو تمام دوري وقمة للأقمار:عبد المنعم هلال
  • إنقلاب البرهان وحميدتي العد التنازلي لساعة الصفر
  • القضية الفلسطينية تفرض نفسها وتحتل مكانتها الدولية
  • شعبنا مُسّتعد للمُواجهة ..نضال عبدالوهاب
  • (لن نسكت.) .. (جاهزين للمواجهة) !!!
  • بعيداً عن التحييز ومعاداة الاخرين
  • ومضادات توثيقية للثورة السودانية(20-15)
  • اسباب انحسار ثروة النخيل في العراق
  • إنقلاب لحس الكوع:محمود جودات
  • سحب القوات المشتركة من حراسة الأصول والعقارات المستردة يؤكد هضربة اللجنة الأمنية!
  • استعار حملات الفلول بالوسائط...والهجوم على لجنة التمكين
  • الاتفاق مع القتلة ليس فقط معيب بل هو عيب..!
  • عاجل جد:عليكم بشركات الأمن العالمية الخاصة لحراسة الاصول والعقارات المستردة
  • المحاولة الانقلابية الأخيرة ما بين الانضباط العسكري والرومانسية
  • محمد الحسن محمد عثمان: الوطن فى خطر
  • جرسة حكومة الهوانات والساعات الأخيرة
  • النفخة الأولى لشرارة الإستقطابات الأهلية في شرق السودان
  • عاجل؛ الله فوق الجميع بقلم محمد حسن مصطفى
  • السودان وأزمة غسيل الأموال( حماس)! بقلم عثمان قسم السيد
  • رحلة مع كتاب ذكريات الدراسة و العمل بامريكا للبروف حسن النقر
  • برهان.. ما بنحب الطلس، ورينا شطارتك في إصلاح الجيش، و تحريره، و طرد الكيزان منه..
  • انجاز جبريل ابراهيم ومضة في دياجي قحت‎‎
  • ابتزاز الشعب لاجهاض الثورة...واغتيال حمدوك
  • العالم لا يستمع إلا للأقوياء!؟ بدر أبو نجم
  • أحياءٌ ميّتونْ، وأمْواتٌ يُرزقونْ بقلم د. فايز أبو شمالة
  • الضفةُ الفلسطينيةُ تتحدى يهودا والسامرة بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • صديد الانقلاب بقلم سعيد محمد عدنان
  • قبل الانقلاب القادم , من هو رئيس مجلس السيادة القادم ؟
  • وزير الثقافة والإعلام حمزة بلول يملك حقيقة الانقلاب الفاشل ولكنه لا يدرى!!!
  • هل مازال الحديث يطيب عندما نطلق عليها اسم الثـــورة والانتفاضة ؟؟ بقلم الكاتب / عمر عيسى محمد أحمد
  • هيثم الفضل:الديموقراطية أو الطوفان ..!
  • بقيت لكم الطلقة الأخيرة يا حكومة الفترة الإنتقالية ضد الكيزان
  • عبد الخالق محجوب (٢٣ سبتمبر ١٩٢٧): الماركسية والدين
  • تزايد ايقاع الفتنة الداخلية في السودان والحشد والتعبئة
  • إلى وزير الشئون الدينية والأوقاف فى كهفه!!!
  • شعب واحد ..جيش واحد :نورالدين مدني
  • اني لمن الشامتين.. :خليل محمد سليمان
  • السياسة الروسية في الشرق الأوسط ليست شطرنج ثلاثية الأبعاد ولكنها سياية فعالة
  • المجتمع الدولي وواجبه نحو انهاء الاحتلال الاسرائيلي بقلم:سري القدوة
  • ترك استخف قومه فاطاعوه

    عناوين مواضيع المنبر العام بسودانيز اون لاين الان اليوم الموافق 26/9/2021
  • جلال الدقير اقصاني من قوي الحرية و التغير:التوم هجو
  • ازدراء الأديان: هل هناك سقف لنقد الدين؟
  • كلام دالي دا خطير وبشرح ما خفي يا أخوانا
  • لجان مقاومة كرري تدين انحياز حركتي جبريل ابراهيم و مناوي لانقلاب البرهان حمتي المتوقع
  • البرهان وحمدوك يتفقان على حل الحكومة الحالية وتوسيع المشاركة
  • حمدوك يتدخل لرأب الصدع بين قيادات (السيادي) والفكي يعلن الاستعداد للمواجهة
  • التوم هجو ضد ثورة ديسمبر..ومن حواضن الانقلابيين الجدد
  • نقولها وبالصوت العالي كلنا علي استعداد لتقديم مليون شهيد
  • تحالف قوى إعلان الحرية والتغيير : نؤكد تمسكنا بالمرحلة الإنتقالية وبالشراكة لإستكمال مؤسسات الفت
  • كتبت النابهة درة قمبو قبل قليل ما يلي
  • نادي القضاة يعلن تعليق العمل في كافة المحاكم لثلاثة أيام
  • تجمع المهنيين يدعو إلى إنهاء الشراكة مع المجلس العسكري
  • المؤتمر السوداني: ما يحدث من العسكر انقلاب على الوثيقة الدستورية
  • الجيش يسحب عناصره من أصول استردتها لجنة التفكيك
  • سحب حراسة المدنيين بمجلس السيادة السوداني بتوجيه من العسكريين
  • تصريحات الدكتور إبراهيم الأمين القيادي بحزب الأمة فيها الزيت والخلاصة !
  • مباشر من داخل مقر لجنة إزالة التمكين.
  • لاجسو ترفع اضرابها المفتوح من الغد لحين انجلاء الاوضاع الحاليه
  • بيــــــــــــان تجمع المهنيين السودانيين
  • تسلم حمدوك ان الاوان لتطبيق الفصل السابع
  • بريطانيا فتحت تأشيرات للعمل في تحول غير متوقع
  • تجمع المهنيين يدعو لإلغاء الوثيقة الدستورية وإنهاء الشراكة مع العسكر
  • لا تمديد للفترة الإنتقالية وفض الشراكة مع العسكر!
  • أحمد الشريــف ـ أمادو وحديث في الصميــــم
  • الوسيط الافريقي محمد بن لباد في الخرطوم خلال ساعات
  • المحاولة الانقلابية الأخيرة ما بين الانضباط العسكري والرومانسية‎ ‎‏:‏
  • الخطة (ب) و المجزرة الجديدة
  • ثوار احرار سنكمل المشوار
  • ***** قالو نحن حمينا الثورة قالو ..... *****
  • هل يتكرر مسلسل أمان عندوم تيفري بنتي ومنقستو في السودان؟
  • الشرطة ولجان المقاومة تحرس الممتلكات المستردة من الكيزان بعد انسحاب الجيش والجنجويد من حراستها
  • الحزب الشيوعي السوداني: الانقلاب على الثورة بدأ في 11 أبريل 2019م
  • شركاء متشاكسون
  • نشتكي لمن غير الله .. كمال عباس أرتكب جرم في حقي وحق أبو الريش!
  • المكون العسكرى يعلق اجتماعاته مع المكون المدنى
  • تعليق كافة الإجتماعات مع المكون المدني..
  • التحية لسعادة الفريق:محمد حمدان دقلو...
  • في اللحظة دي وفد الحكومة المفاوض لى بن ترك بيضرب في سمك البحر الأحمر
  • من محاسن الCoincidence أن اعلم بفرمالة الفحل الواحدة اليـوم ..
  • أخطر المناطق الفيها نهب وكتل وكبسيبات بالعاصمة بالليل
  • محمد الفكي الشهير بمنقة..
  • عناوين الصحف السودانية السياسية الصادرة اليوم الاحد 26 سبتمبر 2021
  • “المليونيات عائدة”.. إعلان مليونية 30 سبتمبر: “هيكلة القوات النظامية وتدويل التحقيق في مجزرة فض ال
  • قراءة حول مشروع دولة البحر والنهر الانفصالي - د. فقيري حمد
  • هل يفتح إردوغان النار على إدارة بايدن مستقويا بروسيا بوتين؟؟ فيديو RT
  • المحس (ماس - ماسيري) والمسيرية والماساي : هل هم أقارب؟
  • المكان وتعزيز الانتماء عبر الأغنية السودانية (7)
  • عسكر السودان وسُعار السلطة ! ..بقلم: فضيلي جماع
  • ما هو مصير قوات الدعم السريع اذا مات او اغتيل حميدتي؟
  • تصريحات نارية لحميدتي في شرق النيل
  • استراحة محارب.. أضحك مع تريفــو نــوح (فيـــديــو بالإنجليزى)
  • ماذا يريد ترك أن يفعل بالشرق /جبريل محمد الحسن
  • الي كل من يعاني من الكرش
  • "حميدتي"حمدان في الميزان ماهي مؤهلاته و رصيده وماذا يريد هذا الدون كيشوت؟

    عناوين الاخبار بسودانيز اون لاين الان اليوم الموافق 26/9/2021

  • خلاص القضارف تفتح بلاغا في الفلول الذين أغلقوا الطريق
  • نزار نور ... جوهرة في عالم الصحافة العربية ٢-٢

  • Post: #2
    Title: Re: فلاش باك (ثورة المدن )،ثم حكومة قحت (بشقيها
    Author: AMNA MUKHTAR
    Date: 09-27-2021, 01:04 PM
    Parent: #1

    لعناية الشعب السوداني..وليس للحكومة المنشغلة بصراع (الضرات المعرسهم محور واحد)..

    (هنالك #تنسيقية عليا لشرق السودان وموقع عليها من قبل :
    1. المجلس الأعلى لنظارات للبجا والعموديات المستقلة
    2. نظارة الشكرية.
    3. نظارة الرشايدة.
    4. نظارة السبدرات.
    5. إمارة الهوسا.
    6. كيان الشمال.
    7. الكيان النوبي.
    8. النوبة.
    9. كيان الغرب.
    10.منبر البطانة الحر .
    وأخري.
    وهنالك وثيقة موقعة ومختومة من الأطراف. والآلية هي صاحبة الصوت الأعلي وهي التي تحكم وتسيطر علي الإقليم فعليا وتسيطر علي المواقع الحيوية ذات التاثير.
    اما مؤيدو المسار يتشكلون من قبيلة البني عامر ومجنسيها الإريتريين ومجموعات أفراد فقط منتفعة أو مستفيدة وهم الذين يطلق عليهم لقب (الرزقهارويت) بلغة البجا وهي تعني (المرتزقة).
    وكل حشودهم مصنوعة وبها مغريات ودفع أموال من زعيمهم شاويش اللاجئ الذي إشترى مسار بإسم الشرق في منبر جوبا