تكامل قذر بين حقد قوش وطموحات البرهان وضعف وغباء الحرية والتغيير وخساسة الكيزان تهدد بقاء الوطن الي

تكامل قذر بين حقد قوش وطموحات البرهان وضعف وغباء الحرية والتغيير وخساسة الكيزان تهدد بقاء الوطن الي


09-20-2021, 02:22 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1632144129&rn=0


Post: #1
Title: تكامل قذر بين حقد قوش وطموحات البرهان وضعف وغباء الحرية والتغيير وخساسة الكيزان تهدد بقاء الوطن الي
Author: يوسف علي النور حسن
Date: 09-20-2021, 02:22 PM

01:22 PM September, 20 2021

سودانيز اون لاين
يوسف علي النور حسن-السودان
مكتبتى
رابط مختصر



تكامل قذر بين حقد قوش وطموحات البرهان وضعف وغباء الحرية والتغيير وخساسة الكيزان تهدد بقاء الوطن الي الأبد لصالح الفراعنة
تحفز كبير ونشاط محموم للمخابرات المصرية بمساعدة العميل القذر وفاقد الضمير الإنساني وعديم الوطنية قوش للإنقضاض الأخير علي هذا المارد قبل أن يكمل الخروج من القمقم ، وإذا نجح هذا المخطط الخطير فسلام علي السودان الي الابد.
حرك قوش شرق السودان بما لديه من أسرار وعملاء كيزان في جهاز المخابرات الكيزاني الذي كان يديره وفق الإشارة ، بعد أن فقد بصيص الامل في العودة رئيساً للسودان ، بل صار مطارداً بالبوليس الدولي فالرجل لا يعرف الرحمة ولا الأخلاق ، فكم من شهيد وفقيد من أبناء الوطن طحنهم بدون ضمير ومشي علي جثثهم كأنه يمشي علي البساط الأحمر وذلك عندما كان خادماً للكيزان ، ثم ذرف الدمع السخين في سجون الكيزان ، فأخرجوه معتقدين أنه قد تأدب وتاب الي الله وعاد خادماً مطيعاً تحت إمرتهم ، ولم يعلموا كما قال أحمد شوقي :-
(مُخطِئٌ مَن ظَنَّ يَوماً**أَنَّ لِلثَعلَبِ دينا)
أخرجوه وهو يتفجر حقداً دفيناً عليهم ليعمل ويخطط للإنتقام فغدر بالمخلوع الذي كان يعتقد أنه قد رجع قوش كاتم سره وحفيظ ملكه فأزاق المخلوع كأس الزل والهوان وأودعه السجن منتقماً لنفسه . كان يأمل قوش أن يعود رئيساً للسودان بعد الثورة ، ولكن ( تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن). فحقد هذه المره وباع جملة البلد للفراعنه الذين لم يحفلوا في حياتهم بهدية أكبر من قوش لخدمة هدف ظل يراودهم منذ عهد بعانخي ،
حرك قوش الشرق وحرك أشجان البرهان الذي ينتظر اللحظة ليقول له الشعب أعزف موسيقي الإنقلاب وإستلم الحكم لتحقق رؤيا أبوك وحينها يستطيع أن يقول للدنيا قد أتيت للحكم مجبراً عليه ، فصار أخبث من قوش عندما سرب أخبار الإجتماع التفاكري مع خالد سلك فصب الزيت علي نار مشتعلة لخدمة أهدافه وأهداف الكيزان جميعاً فتنادي الكيزان يحشدون القبائل من كل حدب وصوب لمناصرة ترك وينبري السيد ترك بكل جهل وسزاجة لينفذ مخططاً كيزانياً يحرق به شباب الشرق ويهزم به الثورة التي أشاد بها العالم ويسلم السودان في صحن من ذهب للفراعنة وهو يعتقد أنه زعيم سوداني حكيم ، وهو ليس بأكثر من أخرق أهبل صفقوا له كالقرد فرقص
لا أحد ينكر قضايا الشرق ولا أحد ينكر تهميش الشرق أكثر من غيره ولكن الفارق كبير بين نصرة الشرق بالحكمة والبصيرة النيرة وبين تدميره وتدمير كامل البلد ،
الكل سوف يناصر ترك إذا خرج في هذا التجمع القبائلي وتوجه صوب الخرطوم ، أهدافه خدمة قضايا الشرق بل وقضايا السودان جميعه إن إراد ولكنه جبان يحتمي بالميناء ويستنجد بأريتريا وبمصر ومن شايعهم وما ظنه أنهم فاعلين بالسودان؟؟؟
إذاً أنانية وجهل وعدم ضمير يقود قوش والبرهان وترك وكلها لا تخرج من الرغبة في خدمة مصالحهم النته فقط ولا يهم إذا كان سعرها خراب الوطن بكامله!!!!!
أما هذه الشرزمة الضارة الحرية والتغيير يظنون أن إدارة الدولة بهذه العبثية والتهاون والوهن الذي لم يستطيعوا معه حسم الكيزان منذ أن تفجرت الثورة ولم يقووا علي إتخاذ القرارات المصيرية في تكوين مؤسسات الحكم ولا الأجهزة العدلية ولا الأجهزة الأمنية ، إجتماع يقوم وآخر ينفض في حصيلة صفرية ، يظنون أن الدولة لعب عيال ، وعود جوفاء وأخبار كاذبة والذمن يمضي والأيام حبلي بكل المصائب التي سوف تجرف الوطن مثل طوفان سيدنا نوح ويريدون هم أن يأووا الي سطح الجبل كما ظن إبن سيدنا نوح وقَالَ (سَـَٔاوِىٓ إِلَىٰ جَبَلٍۢ يَعْصِمُنِى مِنَ ٱلْمَآءِ ۚ قَالَ لَا عَاصِمَ ٱلْيَوْمَ مِنْ أَمْرِ ٱللَّهِ إِلَّا مَن رَّحِمَ ۚ وَحَالَ بَيْنَهُمَا ٱلْمَوْجُ فَكَانَ مِنَ ٱلْمُغْرَقِينَ)
حفظ الله البلاد بإبعاد الحرية والتغيير والأحزاب التي فشلت طيلة عمر هذه الدولة ، ولعنة الله علي برهان الذي صار حصان طروادة علينا.
فيا شباب الثورة ويا لجان المقاومة لا يوجد زمن للتأخير لحسم هذا العبث وتغيير شامل للعسكر والمدنيين وإمساك زمام المبادرة بمليونية في كل السودان حفظكم الله وفقكم الله والله خير معين
يوسف علي النور حسن


عناوين مقالات بسودانيز اون لاين الان اليوم السبت الموافق 20/9/2021
  • شَّكرَ وعرَّفانَ كتب د. أنـس كـوكـو
  • براثن تِرِكْ وشِباك الحكومة وأنياب الخفافيش:عبدالماجد موسى
  • تقدير الأدلة العلمية الحديثة وتحقيق الأمن القضائي وجودة الأحكام بقلم المستشار فائز بابكر كرار
  • ومضات توثيقية للثورة السودانية المجيدة (20-12) بقلم:عمر الحويج
  • كلنا معك ياترك!! بقلم:حيدر الشيخ هلال
  • ترك من مظاهر دولة قحت بقلم:خليل محمد سليمان
  • ام بي سي. ثلاثين عام من التفوق بقلم:صلاح الباشا
  • إنتبهوا.. إنها المؤامرة الكبرى .. بها لا تستهينوا : بقلم:عمر الحويج
  • الصيدلية الإلهيّة آنّا ماريا فولي بقلم:عزالدين عناية
  • وزير الداخلية عزالدين الشيخ عليك السلام!!
  • هيثم الفضل:شرق السودان بين الحق والحقيقة ..!
  • لماذا لم يقبض ترك ؟ بقلم:محمد الحسن محمد عثمان
  • ما قا م به تِرك هو خيانة وطنية مكتملة الأركان بقلم:الطيب الزين

    عناوين مواضيع المنبر العام بسودانيز اون لاين الان اليوم السبت الموافق 20/9/2021

  • العودة لسياسة إغلاق الصحف وتكميم الأفواه وقمع حرية التعبير، ده ياهو القدرتو عليهو؟
  • غرفة متابعة موضوع الحلقة قضية ولاية البحر الاحمر تقديم ماهر ابو جوخ
  • التوم هجو.. و توهان المسارات😜
  • أتمنى من مسئولين عدم ضياع وقتهم في زيارة المدارس
  • افتتاحية تاريخية لصحيفة الديمقراطي:
  • ازمة السودان مابين السياسة والاخلاق ...
  • لماذا يخاف ترك من لجنة التفكيك؟
  • النور حمد، وسد النهضة، والمهدية، وخداع المصريين وفشل الدولة: فيديــو
  • كوستاريكا مساحتها قدر الكلاكلة-السودان اصبحت سويسرا أمريكا اللاتينية
  • ثلاثة الف دولار متوسط كبار الاداريين فى الشركات السودانية

    عناوين الاخبار بسودانيز اون لاين الان اليوم السبت الموافق 19/9/2021

  • تصريح صحفي حول الصراع داخل غابة الفيل بين الرعاة والمزارعين من رئيس مبادرة القضارف للخلاص
  • الموسيقار محمد حميدة ملحن امة الامجاد في ذمة الله