بيانات تأييد مبادرة الطريق للامام تتوالى!! بقلم:الأمين مصطفى

11:12 PM June, 28 2021

سودانيز اون لاين
الأمين مصطفى-السودان
مكتبتى
رابط مختصر

تجمع المهنيين الافقي يعلن دعم مبادرة الرئيس الطريق للامام ويدعو لجعل مسيرة 30يونيو دعما للانتقال وإكمال هياكل السلطة واهداف الانتقال الديمقراطى!!!
"وأكد التجمع دعمه لهذا التوجه والمبادرة مع طرحها للنقاش وإبداء الملاحظات والرأي ومزيد من الحوار حولها لبناء وتعزيز الثقة بين جميع أطراف الوثيقة الدستورية وأطراف العملية السلمية الموقعة على سلام جوبا وقوى الكفاح المسلح التي تقف مع التغيير وتتفاوض مع الحكومة الإنتقالية"
"وخلال اجتماع مشترك بين وفدين من المجلس المركزي للحرية والتغيير، والجبهة الثورية، استمر من مساء الأربعاء إلى الساعات الأولى من صباح الخميس، جرى الاتفاق على دعم مبادرة الطريق للامام
"حزب الأمة السوداني يؤيد مبادرة حمدوك لتوحيد القوى السياسية ... في الحرب فالكل خاسر”، معلنا تأييد حزبه لمبادرة رئيس الوزراء لتوحيد القوى السياسيةة حمدوك وتطويرها من أجل الانتقال في البلاد.""
"اجمعت قيادة الحزب الاتحادي الديمقراطي على مدار الأيام الفائتة، على مساندة دكتور عبد الله حمدوك رئيس مجلس الوزراء في مبادرته الوطنية،
"ثمن حزب المؤتمر السوداني مبادرة رئيس الوزراء حول الأزمة الوطنية وقضايا الإنتقال -الطريق إلى الأمام التي أعلنها أمس "
الخرطوم في ٢٨-٦-٢٠٢١- سونا
اعلن الشيخ أحمد الطيب صاحب مبادرة المجلس التشريعي الثوي عن دعمه لمبادرة السيد رئيس مجلس الوزراء دكتور عبدالله حمدوك.
وقال الشيخ أحمد في حديثه (لسونا) ان مبادرة السيد رئيس مجلس الوزراء الذي رضينا به رئيسا لحكومة كان مهرها دماء بنات وأبناء هذا الوطن نحن معه في مبادرته في كل خطواتها
واعرعن أمله في التوفيق و مساندة المخلصين لانجاح هذه المبادرة
واضاف الشيخ أحمد الطيب اننا في مفترق طرق وعلى عتبة من عتبات التاريخ يقف عليها هذا الوطن باحتمالين اما الصعود الى أعلى درجات التقدم بتطبيق هذه المبادرة او سقوط هذا الرجل المريض هذا الوطن السودان مؤكدا انه بتكاتف المخلصين من أبنائه لانتشاله سوف يكون لنا وطنا جميلا مهيبا.
ونادى الطيب ان تكون مواكب ال٣٠ يونيو تجسيدا للمبادرة بكل نقاطها"
"وأعلن رئيس الحزب الاتحادي الموحد دعم الحزب ومساندته الكاملة لمبادرة السيد رئيس مجلس الوزراء""
"وفي الوقت ذاته رحبت أحزاب وحركات مسلحة موقعة على اتفاقية السلام، بالمبادرة واعتبرها الحزب الجمهوري بمثابة دق لناقوس الخطر والتزام لجانب الشعب دون مهادنة للفلول أو مساومة لأعداء الثورة داخل السلطة وخارجها، ونبه إلى ضرورة اعتبارها فرصة أخيرة للإصلاح."