عنف الشرطه في أروبا من بمنظور مهاجر أفريقي بقلم :عامر جابر النور

01:28 PM December, 01 2020

سودانيز اون لاين
عامر جابر-
مكتبتى
رابط مختصر

، باحث في مجال اللاجئين طالب في كليه EHESS الدرسات الانسانيه قسم درسات اللاجئين السنه الثانيه

⛔ الخطر في أروبا على المهاجرين وللاجئين وعلى سياسيه الاندماج لا تكمن في اليمين المتطرف او أنشطه اليمين المتطرف بل تكمن في خطر الأشخاص الذين لديهم المقدرة على التسلل الي الانظمه الاوروبيه system ويمكن الي هولا إعاقة حياة المهاجرين في أروبا ومنعهم من الاندماج،
#انتهي_الاقتباس
#تقريبافي العام ٢٠١٧ مجموعة لا شابيل دبوا وديل ودي مجموعة بطلق عليها كولكتيف اي مجموعه ليس لها عنوان او مقر ثابت إنما مجموعه تنشط في مجال اللاجئين والعمل الإنساني واغلب المنضمين للمجموعه هم لاجئين سابقين او ضحايا حرب او أحفاد لضحايا حرب عموما المجموعه عقدك اجتماع في مقر حرب ضد الرسماليه في باريس، الهدف من الاجتماع كان مناقشه مواضيع الترحيل وعنف الشرطه ضد اللاجئين، عموما في للاجتماع ذكر الاتي الحكومة الفرنسيه تقوم بترحيل اللاجئين السودانين قصريا الي السودان وهناك تعاون ملحوظ ما بين الحكومة السودانيه والحكومة الفرنسيه في مجال الامن خاصه مع صلاح عبد الله قوش وان الحكومة الفرنسيه قامت بترحيل ٢٥٠ لأجي سوداني من كالي الي السودان، اعتقد المعلومه غير صحيح على الإطلاق حيث لم يثبت ان تم ترحيل هذا العدد الهائل من اللاجئين من دولة في العالم والترحيل في الأساس يتم في فرنسا 🇫🇷 بالتحديد بامر قضائي وطلبوا منا توعيه السودانين بأن الشرطه الفرنسيه شرطه عنصريه وفاشية ويجب أن نتعاون من أجل الذهاب إلى المطار وإيقاف الترحيل بالقوة اي اعتراض خدمات المطار في مطار شارل ديقول الدولي، وهذا كلام ينتج فقط من شخص لديه مصالح شخصيه في تشويه صورة فرنسا وخلق خطاب كراهيه وحالة احتقان بين الشرطه واللاجئين في أروبا لان ببساطه لو كانت المجموعه تهتم فعلا بحقوق اللاجئين كان الواجب عليهم تقديم عريضه قضائيه الي المحكمه في فرنسا لاشتباه المجموعه في ترحيل قصري للاجئين دون توفير الحد الاداني من المعايير المتبعه في مواضع الإقامة والترحيل والحمايه الدوليه، اي اننا لماذا لا نسلك مسلك قانوني في سبيل تعقبََ وايقاع الشرطة الفرنسيه الفاشيه النازيه طبعا لا يمكن اتهام اي رجل شرطه في العالم بالعنصريه هناك انتهاكات فعلا لكن في بعض الأحيان تساهم منظمات حقوق الإنسان نفسها في خلق مناخ من الاحتقان والكراهية بين اللاجئين والشرطه في اروبا،
انا من تقدم بالاقتراح بالذهاب الي النيابه العامه في فرنسا 🇫🇷 لتقديم شكوى ضد جهاز الشرطه الفرنسيه لإثبات ما اذا كانت الشرطه الفرنسيه تنفذ قرار قضائ بالترحيل ام ان هناك شبه في أن الشرطه تتعاون مع نظام البشير الفاشي النازي، لكن الذهاب إلى مطار شارل ديقول الحديث مع راكب الطايرة دفع اللاجئين للوقوف في مدرج وسلم الطاىرة حديث غير منطقي ويدل على كذب المجموعه ويدل ابضاء على انعدام المهنيه وضعف التفكير والعقل،
عندما انتهيت من الاقتراح الذي تقدمه به صمت كل من كان في القاعه الاجتماع وكان الرد عجيب وغريب، انا شخصيا لم اوجه اي مشكله من الشرطه الفرنسيه لا بل العكس اول جهاز دعم ديسمبر وثوار ديسمبر المجيدة في فرنسا 🇫🇷 كانت وزارة الداخليه الفرنسيه والمواطنين الفرنسيين اي فرنسا شارل ديقول هي من قدمة لنا المساعده وفرنسا شارل ديقول هي من قامة بتسجل منظمة Arry لحقوق الإنسان اي الشرطه الفرنسيه هي من صدقة على مشروع المنظمة ومجلس مدينة ماسي ٩١ ايضاء صادقه على مشاريع المنظمة ومنحة المنظمه تصديق بالذهاب الي مكاتب خاصه لتقديم المساعده المنظمات التي كانت تدعم بشكل كبير مستقبل العلاقات الفرنسيه السودانيه عبر البرامج الاعلاميه مديرة المنظمة أرى التنميه وحقوق الإنسان تحمل الجنسيه الفرنسيه اختفت بي ختم و أوراق المنظمه بعد تلقيها معلومات مضلله من منظمه la cimade حول نشاط المنظمة وسوف نستعرض الموضوع في بوست اخر لذلك أنا لم أتعرض لأي حادثه عنصريه من الشرطه الفرنسيه منظمة la cimade وهي منظمة حقوق الإنسان هو وعدد ٢ ضباط في قسم شرطة ماسي ٩١ جوار مجلس مدينة ماسي هم من قاموا بتلفيق تهمة الإرهاب والتحرش الجنسي والتجارة في المخدرات والعنصرية؟ ذهبنا الي القسم بعد التحقيق سألني المحامي لماذا يستهدفك الفرنسيين ردي كان الاتي لا يوجد حفيد الي شارل ديقول يستهدفني او يحمل اي حقد ضدي انا أو ضد السودان وان فرنسا 🇫🇷 شارل ديقول لا يمكن ابدا ان تكرة انتشار اللغة الفرنسيه في السودان وان بتنشر المركز الثقافي الفرنسي في كل مدن السودان بجانب المركز البريطاني ومعهد جوته واي دولة اخري طبعا تسعي الي إحلال السلام في السودان وفي خلق علاقات انسانيه بعيد من اي أكاذيب او خداع،
#لذلك حادثه اعتداء الشرطه الفرنسيه علي موطن فرنسي اسود اول أسبابها خطاب الكراهيه وتخويف اللاجئين او المهاجرين من الشرطه وهي حادثه شهدها كل العالم في أمريكا وفي ألمانيا وفي فرنسا حتى في السودان هناك انتهاكات تحدث من قبل الشرطه وهي اشياء لا يمكن أن تدفع الناس من الانعزال وتعميق خطاب الكراهيه الا بل العكس تتطلب خطوات قانونيه ثم إن رجل الشرطه انسان يمكن أن يخطى ويصيب والدنياء مبنيه على اساس الخطأ والصواب فقط قيمة الاعتذار والمصالحة يجب أن تكون هي الاعلي في العالم، لكن ان يتركب انسان جريمة او انتهاك وبدل الاعتذار يقوم بي ارتكاب جريمه أخرى لتغطية الجريمه الأولى ثم ما يلبث ان تفشل الجريمة الثانيه فيقوم بي ارتكاب جريمة ثالثه ثم رابعه ويقوم بكل وقاحه وعدم احترام بالعبث بالقانون وتهديد المحامين واستخدام العرق والدين والقضايا التاريخيه من أجل الهروب من الجرائم ومن اجل ان يحصل الإنسان على سجل نظيف بالغش والكذب والخداع وارهاب الناس بالسلاح،
لذلك يجب أن تفتح أقسام مخصصه في أجهزة الأمن في أروبا وفي العالم الي اللاجئين والمهاجرين تتوفر فيها وسائل الترجمه الشفاهيه ووسائل الحمايه التي ينص عليها قانون واتفاقيه للاجئين والمهاجرين لان الحمايه تعني حمايه الشخص من الانتهاكات وهي مهمة الشرطه منظمات حقوق الإنسان لا تفهم معنى حمايه اي ان حمايه اللاجئين من جرائم الاختطاف الاخفاء القصري الأجبار على الجنس خارج نطاق الزواج او المنع من الأوراق او تذوير الأوراق او التهديد او العبوديه.. الخ من جرائم منظمات حقوق الإنسان والتي تدعي فقط انها تحافظ على قيمة حقوق الإنسان مسؤولية وزارة الداخليه والامن والشرطه والانتربول اعاقه عمل هولا يعتبر جريمه يجب أن يعاقب عليها القانون،
من خلال ملاحظتي على أداء الشرطه في اليونان، وفرنسا والمانيا هناك فقط سوء فهم ما بين الشرطه والمهاجرين عموما وهناك أكاذيب سياسيه ايضاء وحتى نقضي على الإرهاب وخطاب الكراهيه والعنف يجب أن تكون هناك قنواة اتصال بين المهاجرين والشرطه بعيد عن تغول مواهيم حقوق الإنسان والمتغولين على حياة البشر، حوادث الطعن والإرهاب وحالة انعدام الثقه بين المهاجرين والشرطه ناتجه عن الفراغ الذي يحدث بسبب المعلومات الخطاء والاشاعات التي يطلقها أشخاص لا علاقه لهم باي شي في الحياة سوي الاستهبال والاحتيال وواجب الشرطه إيقاف العبث بحياة ومستقبل الإنسان في أروبا،