مجلس السيادة أعذار أقبح من الذنب وزاد وجدى!!! بقلم الأمين مصطفى

مجلس السيادة أعذار أقبح من الذنب وزاد وجدى!!! بقلم الأمين مصطفى


08-05-2020, 07:21 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1596651676&rn=0


Post: #1
Title: مجلس السيادة أعذار أقبح من الذنب وزاد وجدى!!! بقلم الأمين مصطفى
Author: الأمين مصطفى
Date: 08-05-2020, 07:21 PM

07:21 PM August, 05 2020

سودانيز اون لاين
الأمين مصطفى-السودان
مكتبتى
رابط مختصر




(الخرطوم_ (اليوم التالي)
‏أقر الفريق الركن محمد الغالي، أمين عام مجلس السيادة الانتقالي في اتصال هاتفي جمعه برئيس تحرير (اليوم التالي) بأنهم لم يشهروا عطاءً لشراء (35) سيارة جديدة لمجلس السيادة الانتقالي، وذكر أنهم أحضروا ثلاثة فواتير للمالية، وعلل عدم إجراء العطاء بتوقف الصحف الورقية عن الصدور خلال الفترة السابقة بسبب جائحة كورونا، وزعم أنهم سلموا المالية السيارات القديمة بغرض بيعها عن طريق إدارة التخلص من الفائض في الوزارة، وأبدى الغالي استعدادهم التام لتصحيح أي خطأ في الإجراء حال تعارضه مع نصوص قانون الشراء والتعاقد،)
* يا زهرة الروض الظليل جاني طيبك مع النسيم العليل زاد (وجدي) ونوم عيني أصبح قليل!!!
* لو مر نسيمك علي ألف ميل
يخلي العالم طربا يميل
زاد (وجدي)!!!!
* زاد (وجدي) واصطباري ذهبا
واستشاط القلب وجدا وصبا!!!
* زاد (وجدي) وعز النصير وين طبيبى البداوى بصير!!!
لم تتوقف الإذاعة يوما عن البث؟
لم تتوقف القنوات التلفزيونية عن البث؟
لم يتوقف إمداد الإنترنت؟
لم تتهكر المواقع الحكومية؟
هل توقفت الطبعة الإلكترونية؟
هل صحيح توقفت الطبعات الورقية؟
هل يشترط اعلان العطاء الحكومى فى طبعة ورقية فقط حصرا دون اى وسائط اخرى؟
( أضاف تفشي فيروس كورونا مزيداً من الأعباء على الصحافة السودانية ودخلت منعطفاً جديداً. ربما يجيء السودان من أواخر الدول التي تأثَّرت صحافتها بأزمة كورونا، فما زال بعض القرَّاء يتصفحونها بأشكالٍ مختلفة، ولم تستطع الصحف الإلكترونية سحب البساط من تحت أقدامها، ولم تتوقَّف نتيجة لحزمة الإجراءات الاحترازية الجديدة لمنع تفشي الفيروس بإعلان منظمة الصحة العالمية نقله عبر ملامسة الأسطح وما يمكن أن تشكِّله المطبوعات من خطرٍ محتملٍ على الصحة العامة في هذه الظروف.)(اندبندنت عربية)
*** مسامحك يا حبيبي مسامحك يا حبيبي مهما قسيت علي قلبك عارفو ابيض وكلك حسن نية***
الأمين مصطفى