التخدير بقلم محمد الحسن محمد عثمان

03:52 PM July, 22 2020

سودانيز اون لاين
محمد الحسن محمد عثمان-الخرطوم
مكتبتى
رابط مختصر

الحديث عن ابعاد ٣ من السفراء الجدد لاكتشاف انهم كيزان دا تخدير لتمرير قرار تعيين السفراء الجدد بمافيهم الكيزان وهذا مايستخدمه الكيزان دائما بمجرد مايشعروا انه القرار تواجهه معارضه شعبيه يحاولوا الاستجابه للمعارضه الشعبيه بكذبه تهدىء العاصفه وقرارهم يمشى استخدموها كثيرا مثلا عندما احتج الناس على تاخير تنفيذ الحكم على قتلة احمد خير اول مره طلعوا خبر رسمى ان قتلة احمد خير نقلوا لزنازين التنفيذ وايام ويتم التنفيذ فصدق الناس وهدأت الامور وفى المره الثانيه عندما تحركت التساؤلات عن القضيه تم تحديد يوم ١٨ يوليو يوم التنفيذ وهدأت النفوس ومر يوم ١٨ ولم يتم تنفيذ الاعدام فى محكوم واحد من المحكومين واكتشفنا ان القضيه لم ترسل للمحكمه العليا للتأييد شوفوا فى الاستئناف اخذت اكثر من ٦ شهور من تاريخ الحكم طيب فى المحكمه العليا حتاخد كم ؟
وبالمناسبه اين التحقيق فى قضية فض الاعتصام ؟؟ واين استاذ نبيل اديب وهل مازال التحقيق مستمرا وبالمناسبه دا عنوان فلم زى الأفلام العايشنها دى الكيزان نطلع من فلم يدخلونا فلم تانى ومازال ليلنا طفلا ومتى ينتهى هذا الليل ؟ لست ادرى ؟!!!!
محمد الحسن محمد عثمان
mailto:[email protected]@msn.com