Post: #1
Title: واقعٌ كما يوغوسلافيا تفكيك السودان دويلات أماناً لإسرائيل سيدة دول العالمين
Author: سيف الدين بابكر
Date: 01-27-2020, 05:56 PM
04:56 PM January, 27 2020 سودانيز اون لاين
سيف الدين بابكر-السعودية - الرياض
مكتبتى
رابط مختصر
تفكيك السودان إلى دويلات لضمان أمن إسرائيل سيدة دول العالمين.. وحتى لا يصبح السودان الوطن الغني الجائع قوة مضافة إلى قوة العرب والمسلمين في مواجهة إسرائيل.
تفكيك السودان باستخدام دولة جنوب السودان كقاعدة انطلاق لتفتيت ما تبقى من السودان
تفكيك السودان من خلال تقديم الدعم المالي، واللوجستي لحركات التمرد المسلحة التي تشعل الصراعات المسلحة في مناطق السودان
تفكيك السودان بتكرار ذات السيناريو الذي أفضى لاستقلال جنوب السودان، (حرب ثم سلام ثم تقرير مصير ثم انفصال وتكوين الدويلات المستقلة).
تفكيك السودان إلى دويلات لضمان أمن إسرائيل سيدة دول العالمين.. وحتى لا يصبح السودان الوطن الغني الجائع قوة مضافة إلى قوة العرب والمسلمين في مواجهة إسرائيل.
تفكيك السودان لأن السودان في الأصل دولة مركبة من عدة دويلات؛ ومن ركب دولة السودان شرع بالفعل في تفكيكها إلى دويلات كما كانت.. فمن يستطيع وقف التفكيك؟ لا أحد.
تفكيك السودان علي أساس عرقي إلى خمسة دويلات لضمان أمن إسرائيل الإستراتيجي علي المدى الطويل تماماً كما تم تفتيت يوغسلافيا السابقة والاتحاد السوفيتي السابق.
تفكيك السودان شمالا وجنوبا وإقامة دولة جنوب السودان كمرحلة أولى من المخطط وتسمى (جمهورية جنوب السودان)
تكون شوكة في حلق الدولة السودانية بخارطتها التاريخية، انطلاقا من الدولة الوليدة كقاعدة، ومعول هدم للدولة القديمة،
تفكيك السودان إلى دويلات من خلال ذات السيناريو الذي أفضى لانفصال الجنوب.
تفكيك السودان وإقامة دويلات في كردفان ودارفور والنيل الأزرق والوسط والشمال وشرق السودان
بجانب دولة جنوب السودان التي استقلت بالفعل كضربة بداية، ومرحلة أولى في إنفاذ المخطط.
تفكيك السودان تم بالفعل بإقامة جمهورية جنوب السودان وهي خطوة أولى لإقامة الدويلات المستقلة في السودان خلال سنوات قليلة.
تفكيك السودان لأن السودان في الأصل دولة مركبة من عدة دويلات؛ ومن ركب دولة السودان شرع بالفعل في تفكيكها إلى دويلات كما كانت.. فمن يستطيع وقف التفكيك؟ لا أحد.
وليس السودان بأعز على الصهيون والأوروب والأمريكان من دولة يوغوسلافيا (سابقاً) التي هي الآن دويلات.
Quote: وأعتقد أن مسألة النزاهة فى عقلية صانعى السياسة الأمريكية، تتساوى تماما مع تقسيم السودان.
من هنا نجد أن هناك دعماً أمريكياً لمسألة تقسيم السودان
|
|
|