سارعوا بتكوين حزب الثورة

سارعوا بتكوين حزب الثورة


12-30-2019, 03:27 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=500&msg=1577716042&rn=0


Post: #1
Title: سارعوا بتكوين حزب الثورة
Author: ودقاسم
Date: 12-30-2019, 03:27 PM

02:27 PM December, 30 2019

سودانيز اون لاين
ودقاسم-
مكتبتى
رابط مختصر



سارعوا بتكوين حزب الثورة
هناك تربّص بالثورة . وهو في نهايته تربّص بالوطن . دعوات لانتخابات مبكرة ، وإدعاءات بتمثيل كتل شعبية من غير تفويض .
انهزام وتراجع أمام الظروف الضاغطة ، وابتعاد عن استنهاض همم الشعب واستبدال ذلك باللجوء إلى الخارج .
تلكوء في استعادة المال المنهوب وكبح جماح الشركات المملوكة للنظام البائد وجهاز الأمن والأجهزة العسكرية الأخرى .
استمرار الإعفاءآت الجمركية للبعض وفتح نوافذ الإعفاءآت للمنظمات الإخوانية . استمرار نوافذ التجنيب والتهرب الضريبي .
والشبهات تستمر ، ويكشفها شعبنا ، فينكرها أهلها .
لا يصح إلا الصحيح ، وعلى الشعب صانع الثورة حراسة ثورته ، ولا يكون ذلك إلا باستمرارية روح الثورة في الوجدان الشعبي .
كونوا ثوار إلى الأبد . ابدأوا فورا بتكوين حزب الثورة ، يمكنكم أن تسموه حزب الحرية والتغيير ، أو أي اسم ترتضيه جماهير شعبنا ،
وسنهزم كل المتربصين من القوى الخائنة والقوى الجامدة .
ولنكن أصحاب خيال ثوري ، وليكن شعارنا : الثورة لن تموت .

Post: #2
Title: Re: سارعوا بتكوين حزب الثورة
Author: علاء سيداحمد
Date: 12-30-2019, 08:21 PM
Parent: #1

سلام يا ود قاسم

Quote: سارعوا بتكوين حزب الثورة


نعم انه حديث الساعة تكوين حزب الثورة حتى تكون شعارات الثورة مرفوعة ولتحقيق كافة مطالب الثورة
وعلى ان يكون الباب مفتوحاُ فيه لجميع شباب وشابات الثورة وتجمع المهنيين ومن له الرغبة فى الانضمام
من بقية افراد الشعب السودانى .
وياريت المحامين الشباب يبدأوا الطريق بصياغة دستور الحزب و الهيكل الحزبى والبرنامج
فى انتظار هذا المولود المنتظر .

Post: #3
Title: Re: سارعوا بتكوين حزب الثورة
Author: علاء سيداحمد
Date: 12-30-2019, 08:42 PM
Parent: #2

Quote: وتجمع المهنيين


طبعاُ المقصود بيهم : غير الحزبيين فى التجمع

Post: #4
Title: Re: سارعوا بتكوين حزب الثورة
Author: ودقاسم
Date: 12-31-2019, 03:34 PM
Parent: #2

هذا هو الخط الذي يجب الالتزام به الآن ، وهو السبيل الوحيد لإنجاح الثورة وتمكينها من بلوغ أهدافها
شكرا أخي علاء سيد احمد