أين حكومة ومجلس بلدية الخرطوم من قصة غرف التفتيش المفتوحة في شوارع الخرطوم

الله ساتر بس على الناس
اليوم مريت بشارع الصحافة شرق العمارات
قصاد مستشفى ابن سيناء فوجت غرفة تفتيش مليئة بمياه الصرف الصحي
وهي مفتوحة في حافة الشارع لو واحد ما منتبه ووقع فهو الموت المحقق
بي طريقة غاية في القرف لا يتمناها إنسان سوي لإنسان آخر
في شوارع آخرى تجد عشرات غرف التفتيش المفتوح خاصة
جوار السوق المركزي الخرطوم..

سلامات منتصر
تعال شوف المحطه الوسطى بحرى شارع المعونه من تقاطع الجامه الكبير ولغايه بدايه اشلاق البوليس جنب مبدان عقرب
طفح المجارى مبهدل الدنيا منظر وريحه وعرقله حركه للمشاه وتدهل شارع النص فى سوق الخضار حال اسوء
الموقف مجارى الموقف تم تاجيرها للباعه الفريشه والمواصلات اصلحت على الازمه مواصلات متشرده لاماوى لها
المحليات تسيب شديد ةعدم مسئوليه يبدو متعمد
المحليات والوحدات الاداريه دايره مسئول عينه الحجاج بن يوسف عشان تعود الامور لنصابها ويستقيم الوضع ويستقر

وعليكم السلام والرحمة يا عاصم
تعرف يا عاصم مشكلتنا إنو ما قادرين نخرج من الدائرة القديمة التي ظللنا ندور في فلكها
منذ الاستقلال.
وهو الاستقطاب الحزبي والأيدلوجي تلك الأحزاب البالية العقيمة وما تولد عنها من احزاب بذات الشاكلة
(يساري طيرة ويميني مباري السيرة)!
والذين يتصدرون المشهد السياسي للأسف دائما لا يملكون رؤية ولا إخلاص و إذا توفر الإخلاص
سيكون بذات القدر من الإخلاص وأكثر يوجد إفلاس وإنعدام رؤية وحمق.
الملخص هو انعدام الرؤية والإخلاص في من يتصدر المشهد السياسي للبلاد
حدث عواء وصراخ وصخب وتعريض الشباب للموت وفي الأخر
النتيجة صفر في أحسن التقديرات ..