انباء غير مؤكدة عن قرب تعيين الاستاذ عمر قمر الدين اسماعيل وزيرا للخارجية !

07:59 PM November, 27 2019 سودانيز اون لاين
مرتضي عبد الجليل- WILD ATLANTIC WAY
مكتبتى
رابط مختصر

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});وردت أخبار عن قرب تعيين الأستاذ عمر قمر الدين اسماعيل وزيرا للخارجية بديلا للاستادة اسماء محمد عبد الله ويرشح اسباب التغيير لظروف الاستاذة اسماء الشخصية وثقل المهام الملقاة على عاتق وزارة الخارجية والمطلوبات الملحة التى تحتاج لمجهودات ماكوكية لانجازها .الاستاذة اسماء محمد عبد الله من اؤاءل الدبلوماسيين المفصولين فى عهد الطاغية ,فهى من المؤهلات أكاديميا و تتحدث عدة لغات منها الفرنسية والروسية بجانب الانجليزية نتمنى ان تكون عونا للوزيزالجديد اذا صح ما رشح من انباء .
وان يتم تعيينها فى وظيفة مندوبة السودان فى الامم المتحدة او بروكسل لما لها من مؤهلات .

سلام الراكزدكتور مرتضى
مع احترامي و تقديري للسيدة اسماء
و خبرتها الطويلة في وزارة الخارجية
ولكن اتمنى ان يتولى السيد عمر قمر الدين هذه الوزارة الهامة

الخير جانى من مصادر دبلوماسية مقربة ...هه يا خضر ...
السيدة أسماء إنسانة سودانية أصيلة ..بس البركة عايزة حركة ..
يجب أن لا تعطى فرصة لبنى كوز .. و يجب علينا أن نناضل بكل السبل حتى نرى اهداف الثورة واقعا معاشا .. السيدة أسماء ممكن تكون ممثلة الثورة فى بعثة الأمم فى نيويورك أو جنيف أو بروكسل ...

ستكون مفاجأة غير سارة بالمرة لجميع الاطراف لو تمت اقالتها بعد هذه الفترة القصيرة بدون سبب واضح ومحدد
بالذات لو لم يتم تعيين سيدة مكانها ، واحد من اهم نقاط قوة حكومة حمدوك هو تمثيل المرأة وده واحد من اهم قيم
الثورة واهدافا وميزة هامة جدا ادتها بعد ايجابي جدا خاصة على المستوى العالمي ، واقصد الغرب وامريكا والمنظمات
الاممية والدولية والمجتمع الدولي بشكل عام. الجزئية دي اكسبت حكومة حمدوك تعاطف كبير جدا جدا وسنحصد ثماره
الان لو اقيلت سنخطو خطوة للوراء ، حتبدأ شكوك المجتمع الدولي في الحتة بتاعة الثقة في كفاءة المرأة ومساواتها بالرجل
للاسف الناس انقادت بدون وعي لهجمة عنيفة جدا تعرضت لها الوزيرة حتى قبل ان يمر اسبوع على تعيينها ومعروف تماما
مصدر هذه الدعاية .
قالة الوزيرة سيرجعنا لمربع التشكيك في عملية اختيار الوزراء ويطعن في حمدوك نفسه ولسنا في حاجة لخسارة جزء من المجتمع
الدولي واضعاف حكومتنا داخليا في هذا الوضع الحساس. والكيزان حيلقو سوقهم.
لا يوجد اي مسوغ مهني لاقالة الوزيرة ، واداءها ليس بأقل من أداء اي وزير في الحكومة .

تحية صاحب البوست و ضيوفو.
قمر الدين لديه ميزة نادرة...لديه معرفة بالمعايشة
و المشاركة بطرق و اساليب اتخاذ القرار
و مطابخه فى واشنطن و لديه معرفة و علاقات قوية
ببعض أهم صناع القرار المعاصرين و يتمتع بثقة عالية
هنا...لو كان عمر مواطن لأى دولة شرق أوسطية أو افريقية
كان "حنسوه" عشان يكون فى موقع الخارجية...اتمنى
ان يكون الخبر صحيحا فسيكون نفعه للبلد عظيما جدا

افتكر وزير دولة بوزارة الخارجية لأنو الأستاذة اسماء موجودة وتصرف أمور وزارتها بهدوء ........وكمان سيتم تعيين وزراء دولة بوزارات أخرى زى ما سمعت

عجز الوزيرة اسماء عن القيام بمهام الوزارة سواء كان لاسباب صحية او لثقل التركة لا يقدح في حكومة حمدوك أو إختيارات قوى الحرية والتغيير للوزراء في نهاية الامر لا يصح إلا الصحيح

(الان لو اقيلت سنخطو خطوة للوراء ، حتبدأ شكوك المجتمع الدولي في الحتة بتاعة الثقة في كفاءة المرأة ومساواتها بالرجل)

تحياتى العزيز عبد الله ادريس

اتفق معك على وجة نظرك بشأن التوازن الجندري فى توزيع المناصب الوزارية
لو لا حظت ,لم اذكر اقالة واتفق معك على ما ذكرت . لكن الاحلال والابدال بعد 200 يوم شى وارد جدا ولا يجب ان نكوم حساسين لاى امر يصب فى صالح انجاز مطلوبات المرحلة الانتقالية بالسرعة المطلوبة
الاستاذة اسماء , وبينى وبينها معارف , لا احد يستطيع القدح فى مهنيتها وتفانيها لخدمة الأهداف الموضوعة . قد تكون هنالك امورا لا نعرف بها ,ربما تكون شخصية ,تعيق فى بعض الاحيان التسريع من وتيرة العمل العام بالذات فى وظيفة تحتاج لديناميكية معينة .
تسلم .

اعتزر لجميع القراء بعد نفى الخبر من الناطق الرسمى للحكومة الانتقالية ز
اسماء وقمر الدين الاتنين مكسب للثورة .
والتحية لجميع المتداخلين .

رجاء باشمهندس بكرى ارجو سحب البوست

Quote: بالذات لو لم يتم تعيين سيدة مكانها ، واحد من اهم نقاط قوة حكومة حمدوك هو تمثيل المرأة وده واحد من اهم قيم ª

المفروض التعيين حسب الكفاءة والفاعلية
وليس بالمحاصصة بين الجنسين قوة حمدوك ستكون بالانجاز في والثمرة
التي سيجنيها كل الوطن والمواطنيين وليس بالشكليات والرمزيات
وزارة الخارجية لا تصلح لها إمرأة أو من النادر إجاد إمرأة تصلح لهذا المصب
في مجتمعاتنا الشرقية
الذي يحتاج لكثير من الحركة والنشاط والسفر دون قيود وأشياء أخرى كثيرة
لو كان لابد من المحاصصة في شأن المرأة فلتكن في وزارات أخرى
والأفضل ننسى في هذه المرحلة هذا الجانب الرمزي ومسألة المحاصصة بين الجنسين
ويعين من هو أصلح دون ايطار محاصصي لأنه سيضر كثيراً

لو صح الخبر فسيجد كامل تأييدى ..
الأخ عمر مؤهل تماما للمسؤولية.. و معروف بكاريزميته و ال integrity منذ كان معنا هنا فى ولاية نيوجيرسى . أثنى بلا تحفظ لتعيينه فى منصب وزير الخارجية.
هذا لا يطعن بأى حال فى المهارات الدبلوماسية لأسماء و هى جندية تخدم الوطن فى أى موقع.

السلام عليكم
اسماء تمثل نساء السودان
فصلت للصالح العام
سمراء تلبس الثوب الأبيض
وفي وزراء الدولة مكان للآخرين

اتفق معك يا اخلاص.. الموضوع فيه حساسية شوية.
منها ما قدمته اسماء للوطن و منها الظلم الذى وقع عليها. و منها احترامنا لها بصرف النظر عن الجندر.
فهى بلا شك اهل لهذا المنصب.
مع هذا الكلام فان منصب وزير الخارجية هذه الايام بالذات يحتاج لديناميكية فى الحركة للتعريف بالسودان الجديد.. و يوم فى روسيا و يوم فى أمريكا و تانى فى الصين..الخ. و اسماء كسرت الحاجز بانها اول وزيرة خارجية فى الشرق الأوسط بعد اسرائيل.. و اول وزيرة خارجية فى تاريخ السودان. او قد قامت بالفعل بعمل جيد الفترة الفائتة و حتى الان. لذلك لم تقصر و قد احتلت مكانتها فى التاريخ.
الان اتاحة الفرصة للسيد عمر اتجاه حكيم و رغم الجندر و غيره و لكن الاعتبارات العملية و المجهود المطلوب فى هذه المرحلة بالذات يتطلب ان نحسب حسابات كثيرة.

اذا صح هذا النبأ... ياريت تكون إمرأة في محلها وليس رَجُل وفي هذه الحالة، أرشح الأستاذة أسماء محمود محمد طة او الأستاذة نور تاور (ده لو هن قبلن بالتكليف).