عاجل .. مجلس الوزراء يعلن تضامنه مع البوشي في قضيتها ضد عبد الحي يوسف

03:51 PM October, 09 2019

سودانيز اون لاين
Asim Ali-
مكتبتى
رابط مختصر

عاجل .. مجلس الوزراء يعلن تضامنه مع البوشي في قضيتها ضد عبد الحي يوسف
الخرطوم: الانتباهة أون لاين
أعلن مجلس الوزراء في اجتماعه الدوري الاربعاء برئاسة د. عبد الله حمدوك تضامنه مع وزير الشباب والرياضة ولاء البوشي في قضيتها التي رفعتها للمحكمة، ضد الداعية الإسلامي د. عبد الحي يوسف، مبينا أن الهجوم على الوزيرة تم بسبب سياستها والتي تعبر عن سياسة الحكومة.
وقال الأستاذ فيصل محمد صالح في تصريحات صحفية عقب اجتماع مجلس الوزراء إن القضية ليست قضية شخصية وإنما قضية عامة، موضحاً أن مجلس الوزراء وجه وزارة العدل باتخاذ الإجراءات اللازمة لإظهار هذا التضامن باعتبارها قضية عامة وليست قضية شخصية.

Quote: مجلس الوزراء السوداني يصدر قرار باعفاء مدراء الحج والعمرة والأوقاف والمجلس الأعلى للدعوة. مجلس الوزراء يوقف عمل شركات التعدين وقرر تعيين مشرفين بيئيين من أبناء المنطقة لمراقبة العمل في مجال التعدين والابلاغ عن اي خروقات تضر بالبيئة للسطات المختصة مبينا ان المجلس وجه ايضا بمراجعة سياسات التعدين بالبلاد حتي تكون سياسة موحدة وملزمة لكل الشركات وجه مجلس الوزراء في اجتماعه الدوري اليوم بايقاف استخدام الزئبق ومادة السيانيد في عمليات التعدين بشكل فوري، كما وجه بتعديل الاتفاق مع الشركات في مجال التعدين بأن تخصص نسبة من عائد أرباحها لتنمية المجتمعات المحلية و انشاء صندوق للتنمية في مناطق التعدين إقالة وكيل وزارة المالية وتعين آمنة أحمد سعد وكيلا ً للمالية. فيصل صالح: تعيين وزيري الثروة الحيوانية والبنية التحتية ورئيس القضاء والنائب العام قريبا جدا حيث تم تحديد الاسماء ورفعها لمجلس السيادة، موضحاً أن رئيس الوزراء سيعلن أسماء الوزيرين فيما سيقوم مجلس السيادة بإعلان أسماء رئيس القضاء والنائب العام. . صديق تاور عضو المجلس السيادي يحرك اجراءات قانونية ضد رئيس اتحاد الصحفيين الصادق الرزيقي (خبر متداول )

سلام يا عاصم

Quote: بسبب سياستها والتي تعبر عن سياسة الحكومة.

اذن الوغد عبد الحي لا عاصم له اليوم من امر القضاء الناجع
و يجب ان تكون هذه القضية هي القضية المثال في الحسم الرادع
و سرعة اجراءاتها بدون جرجرة المحاكم حتى يرتدع هؤلاء المارقين
و اتمنى ان يتم تعيين مولانا الراكز التاج اسماعيل قاضياً لهذه القضية

عبد الحي يوسف والذي يسمي نفسه من الدعاة الإسلاميين إنما هو يدعو للفتنة ... كان مؤيدا لسياسات نظام اللصوص والحرامية وكان يرى المنكرات ولا يتكلم ....ويجب على القضاء السوداني ان يقبض عليه وعلى امثاله من اللصوص والحرامية ومساءلتهم من أين لكم هذا ....هذا أولا...وبعد داك يسألونه عن تأييده لنظام اللصوص والحرامية وسفاكين الدماء..وعن فتواه بقتل ثلث الشعب كي يحكم اللصوص ثلثي الشعب ....

تحياتي عاصم
حين رفعت ولاء القضية رفعتها باسمها و شخصها وليس بصفتها الرسمية
وبما أن الأمر امام القضاء المستقل ما كان على مجلس الوزراء ان يتدخل في قضية بين مواطنين سودانيين
لكن كمجلس وزراء وبواسطة الجهة المختصة يمكنه اصدرا قرار بمنع خطاب الكراهية و التطرف من على منابر المساجد و المنصات الاعلامية

ما يقوم به مجلس الوزراء ليس سوى كما يسميه الامريكان (lip service )
يجب على مجلس الوزراء إيقاف خطاب الكراهية هذا فورا.
المواطن زهج من الكلام بتاع أمشو أفتحو بلاغ أو أرفعوا قضية.
لأن القضاء مازال يسيطر عليه قضاة متطرفين مثل عبد الحي وأمثاله، فعن أي عدالة تتحدثون!!

Quote: حين رفعت ولاء القضية رفعتها باسمها و شخصها وليس بصفتها الرسمية وبما أن الأمر امام القضاء المستقل ما كان على مجلس الوزراء ان يتدخل في قضية بين مواطنين سودانيين

مرحب ودالبشرى
ولاء البوشى استهدفت كشخصيه اعتباريه فى سياستها بتناول امور وخيارات شخصيه ومجلس الوزراء لازم يكون عندو موقف تجاه الاستهداف دا لوزرائه ومن جهه تانيه مؤشر صحى انو السلطه التنفيذيه يلجاء احد مكوناتها للقضاء ويكون مجلس الوزراء متضامن معاهو فى قضيتو (امام الثضاء/سلطه القضاء) وهو يقاضى المعتدى
من جهه اخرى لو نظرت لقرارات اجتماع اليوم يبدو فيها انو مجلس الوزراء قام بهجمه مرتده ضد الثوره المضاده -او ربما تسخينه للمواجهات القادمه .-وتصريح المسانده للوزيره حيفتح جبهه هجوم واسعه على الحكومه الانتقاليه

Quote: عبد الحي يوسف والذي يسمي نفسه من الدعاة الإسلاميين إنما هو يدعو للفتنة ... كان مؤيدا لسياسات نظام اللصوص والحرامية وكان يرى المنكرات ولا يتكلم

مرحب امتثال
الناس اتاخرت فى رفع قضايا ضد رموز للنظام ومسانديه من ابريل مفروض تترفع قضايا ضدهم بسبب جرائمهم او تصريحاتهم او خطبهم عشان كدا يجو هسع يهاجمو فى الناس لانو لقو الجو رايق ومافى ملاحقه قانونيه ليهم .
جماعه نصره الشريعه بصريح العبره قالو انهم لايعترفو بالديمقراطيه فى مسيرتهم للقصر فى رمضان ودا براهو بورطهم قانونيا اذا اصرو على الكلام دا لمخالفتهم مبادىء الوثيقه الدستوريه

ألأخ عاصم سلامات
قرار مجلس الوزراء بشأن الوقوف مع البوشي قرار ثوري يشبه شرعيتنا الثوريه لأنو نحن بنواجه شخصيات ما عندها أخلاق ويؤمنون بل ويتناسلون وهم يرددون إذا لم تستح فإفعل ما شئت ! يا ودالبشري ديل ناس دمروا البلد إقتصاديا لا مشروع جزيره لا سكه حديد لا موانئ بحريه ! دمروها سياسياً فالبلد محاصره بخمسين قرار أممي بعضها يقع تحت البند السابع دا غير قانون الإرهاب بتاع الكونغرس الأمريكي! دمروها أمنياً ودونك خازوق إسمو قوات الدعم السريع ! فيا جماعه الناس ديل أشنقوهم في منصة الأخلاق لأنها المنصة الوحيدة التي تقتلعهم من أرض السودان إقتلاعاْ

Quote: اذن الوغد عبد الحي لا عاصم له اليوم من امر القضاء الناجع و يجب ان تكون هذه القضية هي القضية المثال في الحسم الرادع

مرحب خضر
اعتقد القضيه دى حتكون خط فاصل فى المواجهه بين الثوره وحكومه الثوره من جهه والثوره المضاه من جهه اخرى وحسم امر النيابه والضاء حيعزز موقف الثوره وحكومتها فى مواجهه الكيزان وتحرشات السلفيين-بشكل خاص- واستسهالهم التعدى على الاخرين فى خصوصياتتهم ومعتقداتهم
فى مصر اثناء سنه حكم الاخوان برضو السلفيين فى قنواتهم عملو البدع وقذفو الاخرين بالحق وبالباطل لكن كانت رد الفعل هو مواجهتهم بالقانون

Quote: ما يقوم به مجلس الوزراء ليس سوى كما يسميه الامريكان (lip service ) يجب على مجلس الوزراء إيقاف خطاب الكراهية هذا فورا. المواطن زهج من الكلام بتاع أمشو أفتحو بلاغ أو أرفعوا قضية. لأن القضاء مازال يسيطر عليه قضاة متطرفين مثل عبد الحي وأمثاله، فعن أي عدالة تتحدثون!!

كلام دينق دا صحيح ولكن برضو السير في القضية ضد عبد الحي يوسف ضروري في هذه الحالة بالذات لأنه سيكشف هل القضاء فعلا مستقل وقادر على إنصاف المظلومين أم لا.

سلامات اخ عاصم،
نقف كلنا مع الأستاذة الاء البوشي في قضيتها العادلة ضد عبد الحي..
ولكن..
اصطفاف مجلس الوزراء وحكومة قحت خلف وزيرة منهم
ضد مواطن اعزل يذكرني اصطفاف حكومة نميري والكيزان
ضد الأستاذ محمود محمد طه..
الفكر لا يقارع الا بالفكر، والدولة لا يمكن أن تتمثل في شخص فرد ضد فرد
أو كما قال الكاتب هنا..

Quote: *بعد ومسافة* *مصطفى ابوالعزائم* *عندما تحارب الحكومة فرداً ... (!)* بالله عليكم ، هل هذه حكومة (؟) بل فليكن سؤالنا محدداً . هل هذه حكومة ثورة ترفع شعارات الحرية والسلام والعدالة (؟) . ما هذا العبث وما هذه التصرفات الطفولية من مجلس الوزراء الانتقالي ، الذي يعلن كامل تضامنه مع وزيرة الشباب والرياضة ولاء البوشي ، في قضيتها ضد الشيخ (عبدالحي يوسف) ، ويوجه المجلس الموقر ذاته وزارة العدل باتخاذ الاجراءات اللازمة لإظهار هذا التضامن للعامة ، على اعتبار أن القضية عامة وليست شخصية (؟) بئس المجلس ، وبئس الموقف. كيف يقف مجلس الوزراء (الانتقالي) الذي لم ينتخبه أحد مثل هذا الموقف، وكيف يصدر حكماً مسبقاً بإدانة الشيخ عبدالحي يوسف قبل أن يتم عرض الدعوى أمام القضاء (؟) . لماذا لا تترك العدالة لتأخذ مجراها ، وكيف يتخذ مجلس الوزراء الانتقالي قراراً مثل هذا القرار (؟) كيف يمكن لنا مرة أخرى أن نكتب كلمة (الموقر) بعد ايراد اسم مجلس الوزراء (؟) المجلس بمثل هذا التصرف لم يعد موقراً ولا يستحق (!). أما بخصوص الشيخ عبدالحي يوسف ، فإنه أقدر على الدفاع عن نفسه ، فوالله الذي رفع السموات السبع ، لا تجمعنا به علاقة ولا معرفة إلا تلك المعرفة العامة ولا تربط بيننا وبينه مصالح ، لكن مصلحة الوطن فوق الجميع ، فالموقف الذي وقفه مجلس الوزراء – غير الموقر بالنسبة لي – سيعمل على شق المجتمع إلى صفين أحدهما (مع) الشيخ والثاني (مع) الوزيرة المندفعة ذات الآراء الموثقة في الوسائط ووسائل التواصل الاجتماعي ضد كثير من مكونات الحكم الحالي قبل أن تنصهر أو تتفق لتأخذ جزءاً من كعكة الحكم . لماذا لا يترك مراهقو الحكم والسياسة الأمر للقضاء ، أم أنهم تخوفوا من شطب البلاغ الجنائي ضد الشيخ عبدالحي ، مثلما حدث في البلاغ الجنائي المقدم ضده من قبل الاستاذة أسماء محمود محمد طه (؟). الذي نراه الآن هو أن بعض من وجدوا أنفسهم في منصات المسؤولية واتخاذ القرار أرادوا أن يتلاعبوا بمشاعر الشباب والثوار باتخاذ مواقف صادمة مع عدم اهتمامهم بردود الافعال التي يمكن أن تنتج عن هذه الافعال ، متناسين قوانين نيوتن وقانون الطبيعة القائل بأن لكل فعل رد فعل مساو له في المقدار ومعاكس له في الاتجاه. وضح الأمر الآن تماماً من خلال تفاعل بعض الشباب في منصات التواصل الاجتماعي الذين بدأوا في إعادة أو قراءة مؤلفات الاستاذ الراحل محمود محمد طه ، غير مكتفين بما يكتبه الآخرون من آراء ، وفي رأي الكثيرين أن ماكينة السلفية بدأت في طحن الفكر الجمهوري بسبب بلاغ من الوزيرة المدعوة ولاء البوشي ضد الشيخ عبدالحي يوسف . ومن بين الكتب المتداولة على الوسائط الآن كتابه الموسوم بـ(الاسلام برسالته الأولى لا يصلح لإنسانية القرن العشرين). نتساءل خارج الموضوع عن أمر تمديد حالة الطوارىء ، وموافقة قوى إعلان الحرية والتغيير بل وترحيبها بذلك، ترى هل السبب وراء ذلك خشية إطلاق سراح المعتقلين من عناصر النظام السابق . أم أن هناك أسباباً اخرى لا يعلمها أحد (؟) .. ثم ... ألا يتناقض هذا مع الوثيقة الدستورية (؟) لقد خذلتم الثوار ... وخذلتم الشيب والشباب معا.

Quote: تحياتي عاصم حين رفعت ولاء القضية رفعتها باسمها و شخصها وليس بصفتها الرسمية وبما أن الأمر امام القضاء المستقل ما كان على مجلس الوزراء ان يتدخل في قضية بين مواطنين سودانيين لكن كمجلس وزراء وبواسطة الجهة المختصة يمكنه اصدرا قرار بمنع خطاب الكراهية و التطرف من على منابر المساجد و المنصات الاعلامية

سلام يا عزيزي عمر التاج

Quote: سلامات اخ عاصم، نقف كلنا مع الأستاذة الاء البوشي في قضيتها العادلة ضد عبد الحي.. ولكن.. اصطفاف مجلس الوزراء وحكومة قحت خلف وزيرة منهم ضد مواطن اعزل يذكرني اصطفاف حكومة نميري والكيزان ضد الأستاذ محمود محمد طه.. الفكر لا يقارع الا بالفكر، والدولة لا يمكن أن تتمثل في شخص فرد ضد فرد

قضية وزيرة الشباب ضد عبد الحي هي قضية تكفير. ومثلما أنه يمكن للأشخاص رفع دعاوي ضد الحكومة يمكن أيضا للحكومة أن ترفع قضية ضد شخص أو أشخاص.

حبابك د. ياسر

Quote: يمكن أيضا للحكومة أن ترفع قضية ضد شخص أو أشخاص.

ولذلك بدت لي مقاربة الموقف بقضية حكومة نميري ضد الأستاذ..
قضايا التكفير مثلها كقضايا التشهير يجب أن تذهب للقضاء اذا كانت بين افراد..
وفيما عداه تعتبر قضايا فكرية، وحتي الإسلام أرجأ عقوبتها ليوم الدين (من كفر مسلما فقد.. الحديث )
ولا يمكن تصنيفها كجرائم موجهة نحو الدولة، لأن الدولة لايمكن تصنيفها كمسلمة أو كافرة كما قال الراحل جون قرنق (حصل يوم سمعت حكومة قال ماشي الحج؟ )

الحبيب عاصم .. تحياتي ..
مع تعاطفنا مع البوشي .. ولكن الموضوع لا يستحق كل هذا
إذا تمت محاكمة عبدالحي .. سوف يأخذ ( رمزية الرجل المقاوم والصامد ... إلخ )
والجدل الديني ليس له حل .. ( حتى في فجر الاسلام ) كانت الفتن والجدال ..
اتباع عبدالحي وغيره من المجموعات والانتهازيين فقط ينتظرون فرصة للتمدد
عبدالحي يحتاج إلى تهميش وعدم رد ولكن المواجهة ليست في صالح الثوار
هكذا سوف يمثل دور الضحية والمجاهد والصامد والمقاوم ... إلخ

عليهم تجاوز هذا الموضوع وعدم الانشغال به ..
تحياتي عاصم ..

أخشى أن تكون هذه القضية مفتعلة لإستفزاز الحكومة الجديد في ظل قضاء الدولة العميقة.


تحياتي عاصم.

الحبيب عاصم .. تحياتي
نفس المخاوف التي تنتابني وجدتها في مقال للكاتب عثمان ميرغني وهذا جزء من المقال

منقول من مقال للصحفي عثمان ميرغني :

أفهم أن يكون هناك خطيب مسجد يعتلي منبر الجمعة ويوزع الاتهامات أو التبريكات حسب تقديره ورأيه.. ولكني لا أفهم كيف تلتقم الطعم (الحكومة) ممثلة في وزيرة الشباب والرياضة و تصنع من خطبة الجمعة قضية على حوافها ينقسم المجتمع إلى مناصر وعدو؟.. في وقت تعيش في بلادنا كلها على نفقة شعوب كريمة أخرى تدفع من حر مالها لإعاشة شعبنا مما توفره لنا من القمح والدقيق والوقود والدواء والأسمدة بل والزيوت..

مهما كانت القضية المثارة إلا أنها تقع بالكامل تحت عنوان (انصرافية) بامتياز.. وعندما تستجيب وزير الشباب والرياضة بالصاع صاعين وتتقدم ببلاغ سيتحول إلى قضية جنائية في المحاكم ويقف أرتال من المحامين في الجانبين وينشغل الإعلام والأسافير بمتابعة يوميات القيل والقال في المحكمة.. بينما بلادنا كلها مواجهة بتحديات جسيمة في كل مناحي الحياة.. يصبح الأمر ملهاة تنجب المأساة..

نحن الآن في مفترق طرق، إما أن ننجح.. أو ننجح.. لا سبيل ولا خيار للفشل، لأن الفشل يعني انهيار الثورة بكل حمولتها المقدسة من الشهداء والأسر المكلومة والجرحى والمفقودين

Quote: يا ودالبشري ديل ناس دمروا البلد إقتصاديا لا مشروع جزيره لا سكه حديد لا موانئ بحريه ! دمروها سياسياً فالبلد محاصره بخمسين قرار أممي بعضها يقع تحت البند السابع دا غير قانون الإرهاب بتاع الكونغرس الأمريكي! دمروها أمنياً ودونك خازوق إسمو قوات الدعم السريع ! فيا جماعه الناس ديل أشنقوهم في منصة الأخلاق لأنها المنصة الوحيدة التي تقتلعهم من أرض السودان إقتلاعاْ

الثورة دي يا ود الشيخ تميزت أولا بسلميتها المطلقة أمام الرصاص و القتل و القمع حتى ان البعض عدها ضعفا و خورا وغابت عنه القوة الكامنة فيها و التي ادت لإنتصارها في النهاية, وثانيا تميّزت بشعارها العظيم ذي مبادئ الثلاثة
حرية.. سلام .. وعدالة
أها العدالة دي أهم ما يمّيز الثورة, العدالة الخلّتنا صابرين على الكيزان خارج اسوار السجن بل و اعناقهم بعيدة عن حد المقاصل! ليه! عشان عايزين نشوفهم خلف القضبان و متدلين من حبال المشانق بالعدالة بالقضاء لمستقل بالمحاكمات السليمة التي يجدون فيها فرصهم لممارسة حقوقهم و الدفاع عن انفسهم كاملة غير منقوصة
شعارات الثورة لم تكن مجرد سجع وقوافي موزونة! بل شعارات حقيقية مات لأجلها عبد العظيم واقفا كما الأشجار
من مطالبنا الاساسية العدالة لنا و لأعدائنا الحرمونا منها دهرا, وهذا ليس طهرا ثوريا او رومانسية مدعاة, بل مبادئ لإجلها قامت الثورة وبها تنتصر

قرار مجلس الوزراء قرار صائب وفى محله ويجب ان تقف جماهير الشعب السودانى كافة
مع الكنداكة والسيدة الوزيرة ولاء البوشى ضد هذا المدعو عبد الحى

لا أجد أي مبرر لموقف مجلس الوزراء بصفته الرسمية في قضية مرفوعة من المواطنة ولاء البوشي ضد المواطن عبدالحي يوسف.
وتصريحات وزير الإعلام في أن القضية عامة ليست صحيحة، فالشاكي هنا هو المواطنة ولاء البوشي بصفتها مواطنة وليس حكومة السودان ولا وزير الشباب والرياضة.
فالقضية التي رفعتها المواطنة ولاء البوشي ليست متعلقة بإنتقادها كوزيرة، فإنتقادها كوزيرة حق مكفول لكل مواطن،
القضية متعلقة بتعدي المواطن عبد الحي عليها وإتهامها بالكفر وهو إتهام متعلق يإمانياتها وأعتقادها الشخصي الذي لا علاقة له بالحكومة المشاركة فيه.
ومثل هذا الإتهام يشكل جريمة بكل تأكيد ولكنها جريمة كان من الممكن ان تحدث في مواجهة أي مواطن وليس بالضرورة في مواجهة مسؤول بالحكومة.
فهل سيتكفل مجلس الوزراء بالتضامن مع أي مواطن يتقدم ببلاغ ضد أي تكفيري آخر، أم سيترك المسألة للقضاء للفصل فيها؟
ليس من إختصاصات مجلس الوزراء التضامن مع المواطنين في قضاياهم المرفوعة أمام المحاكم.
من واجبات مجلس الوزراء تسهيل إجراءات فتح البلاغات والعمل على تسريع إجراءات التقاضي لكل المواطنين

موقف مجلس الوزراء بجانب أنه يسعى للتأثير على سير العدالة في هذه القضية بصورة مفضوحة
فهو أيضاً يستغل سلطته ويعطي أعضاءه ميزة تفضيلية بتضامنه معهم في قضاياهم المرفوعة أمام المحاكم وهي ميزة لا تتوفر للمواطن العادي حال تعرضه لنفس الإعتداء.

إدانتي لموقف مجلس الوزراء لا يتعارض ولا يمنع كامل تضامني مع المهندسة ولاء البوشي في قضيتها المرفوعة ضد عبدالحي يوسف.
وكامل تضامني مع كل مواطن يسعى عبر القانون للحد من خطاب الكراهية والخطاب التكفيري.
وكامل موقفي المبدئ ضد فكرة التكفير وتجريم الأفكار والمعتقدات.

تحياتي ،،

المواجهات ذات الطابع الدينى مواجهات وعرة جدا ومن الصعب على اى قضاء عادل نزيهه ان يبت فيها بيسر او في زمن معدود
هذه واحدة، الشيخ عبد الحي حينما انتقد الوزيرة لم ينتقدها في شخصها وحسب، وانما بنتاوله لهذه الوزيرة شمل كل مجلس الوزراء وسياساته
وما كان لهذا الشيخ التعريض بالوزيرة من ناحية الكفر او الردة لترجيح قضيته بعاطفة الدين التي مل الشعب التلويح والتهديد والتخويف بها
.. الشيخ اخطأ ومعلوم سلفا ان الشيخ يتبع مسار مضاد للثورة، ولارادة
الشعب والشباب، وهذا ليس بمستغرب ان يتصيد اى شى يصيب به هذه الثورة والحكومة التي نتجت عنها .
الراي ان مجلس الوزراء كشخصية اعتبارية يحق لها الوقوف مع وزيرته بحكم انها تمثلة ومن حق القضاء ان يبت في الحكومة نفسها ان راى انها مخطئة بحكم
ان السلطات مستقلة عن بعضها البعض .. لذلك لا غرابة ان يساند مجلس الوزراء وزيرته .

القضية دي نذير شؤم لما تؤول إليه أحوال البلد ...
القضية ظاهرها عداء الوجود بين السلفية
والجمهوريين وباطنها معركة وجود حتمية
بين الفريقين ومن خلفهم حلفاءهم من أبناء
الشعب السوداني المنقسم بين العقيدة والعلمانية ...
هذه المعركة لا يقبل فيها إتفاق أو مصالحة
أو حتي هدنه .... الإنتصار أو الهزيمة الي الأبد ...
الجمهوريين يمثلون الواجهة الدينية لقبيلة
اليسار والعلمانيين والمسيحيين والملحدين
واللادينيين ... والسلفية لديهم من الذكاء الخطابي
ما يجعلهم يضمون المسلم العادي والصوفية
والإخوان والسلفية والداعشية ... إلخ ...
وهي معركة ما فيها حاجه في النص ...
يا جيت حازما ... يا غرقتا ....
أظن علي الجمهوريين أن يخطو شبحتين لي
ورا ويختارو التوقيت المناسب والمعركة
المناسبة لقدراتهم ويمشون خطوة خطوة ...
علي الجمهوريين إقناع المجتمع المسلم العادي
أولا باسلامهم الذي لحق به ما لحق في ال ٦٠
سنة الماضية وبعد ذلك عليهم توجيه النصايح
المجتمعية ومن ثم فتح المعركة مع أعدائهم
السلفية وحينها سوف تكون حظوظهم 50/50 ..

لا خلاف ان عبدالحي يوسف من علماء السلطان
اكل حتى صارت له كرشا
وبنى حتى تطاول في البنيان
ولكن كل هذا هل يجعلنا نصمت في ان نقول أن محمود محمد طه نبي كذب؟
وقالها قولة حق رضينا ام ابينا بقوله:
ماذا حقق الرجال في كرة القدم حتى تتقدم النساء؟
هذه معارك دون معترك
اتيتُ من قريتي ليلة امس ، وما يشغل الناس هو كراس وكتاب المدرسة والاجلاس وفطور التلاميذ والتلميذات
ويشتهون اللحمة التي اصبح سعرها مهر نسائهم في السابق
يبحثون عن دواء الملاريا ولا يجدوه
حدث ايام اقامتي ان لدغ ثعبان رجل، وامرأة لدغتها عقرب كلامها اتاهما امام المسجد ليقرأ لهم الرقية
فلا توجد امصال للدغة الثعبان والعقرب
وعضة الكلب فهي حيوانات وحشرات تعيش في بيئتنا
هذا إذا اعرضتُ عن الحديث عن تعريفة المواصلات التي تضاعفت لمن يريد ان يذهب للطبيب المدينة كوستي وربك
لهذا على وزراء الحكومة ان يهتموا بما يعين تسهيل حياة الناس اليومية
اما ما دون ذلك فهو معركة دون معترك
وهو البحث عن بطولة مزيفة
لم تسمع الناس هناك بالبوشئ ولا عبدالحي يوسف وخطبته
انهم سمعوا ان حمدوك سيأتيهم بمال لا توجد له خزائن من كثرته بعد عودته من امريكا وباريس
والرياض وابوظبي
(حلم الجعان عيش)

حسب عريضة الدعوى
فإن الدعوة الجنائية مقامة بسبب إتهام عبدالحي يوسف للشاكية ولاء عصام عبدالرحمن أحمد (البوشي) بالردة والزندقة والخروج عن ملة الإسلام.
عبدالحي وحسب الخطبة المنشورة على اليوتوب لم يتهم الوزيرة بالردة بسبب ما قامت به من عمل متعلق بوظيفتها مثل رعايتها لكرة القدم النسائية.
ولكنه إتهمها بالردة بسبب ظنه في أنها جمهورية وهي مسألة شخصية تخص ولاء البوشي وحدها ولا تخص منصب وزير الشباب والرياضة ولا تخص عملها كوزيرة للشباب والرياضة.
إذن فالقضية المرفوعة الآن أمام المحاكم هي قضية مواطن ضد مواطن
والإتهام بالردة معرض له أي مواطن مخالف لعبدالحي يوسف او أي تكفيري آخر.
لذلك تضامن مجلس الوزراء مع أحد أعضاءه هو ميزة تفضيلية لن يجدها المواطنون الآخرون حال تعرضهم لنفس الإعتداء.


من الأجدى والأفيد والأصوب للسلطة التنفيذية ممثلة في وزارة الداخلية رفع قضية منفصلة ضد عبدالحي يوسف بدعوى الإخلال بالسلامة العامة.
حتى لا يختلط العام بالخاص.

لماذا تدخل مجلس الوزراء هنا داعماً البوشي؟
اليست هي مواطنه سودانية كاي مواطن سوداني ام أن تصبح وزيرا فتلك مزية تفضيلية على بقية البشرية السودانية؟
أي مواطن سوداني عندما يعتدى عليه يذهب للنائب العام ومن يمثله اي وكيل النيابة
وهو يمثل سلطة الدولة
وهو ما ذهبت اليه البوشي شاكية
يعني الحكومة من الاول تقف مع من يدعي انه مظلوم
لهذا البوشي ليست في حوجة لدعم من مجلس الوزراء

تضامن مجلس الوزراء مع الوزيرة ولاء البوشي في مكانه كما إنه ضروري تماما لماذا ؟
* الوزيرة لم تكن تنفذ رؤيتها الشخصية أو سياستها الشخصية وإنما كانت تنفذ سياسة وزارتها وخط وتوجه مجلس الوزراء - رياضة المراة وممارسة كرة القدم والأهم الإتقاء بمكانة ودورالمراة هو مطلب ثوري وخط قوي الحرية والتغيير !
* الوزيرة هوجمت وكفرت بسبب ممارسة المراة لكرة القدم في عهدها - ثم إقحمت الفكرةالجمهورية في الصراع بدعوي إن الوزيرة جمهورية والفكرة الجمهورية تشجع علي - ممارسةالمراة للكرة وإن الفكرة الجمهورية ضالة وكافرة وشيخها مرتد وبالتالي الوزيرة كافرة ! ودا منطق سقيم ولفة وتدوير داعشي مارثوني - إيجاد مبرر ونجر " تإصيل فكري" وبناء منصة فقهيةلتكفير الوزيرة وإرهاب المراة وضرب قوي الحرية والتغيير وإستهداف مجلس الوزراء !
* الوزيرة إستهدفت وكفرت - بصفتها وزيرة تنفذ خط مجلس الوزراء وسياسة وزراتها ! - لماذا تستهدف الوزيرة ولاء البوشي ولم تكفر -" بتهمة ووزر" إنها جمهورية قبل أن تتقلد الوزراة ؟ لماذا لم يكفر عبد الحي ويستهدف قيادات الفكرة الجمهورية التي كانت تجاهر بالولاء والإنتماء للفكرة الجمهورية وينتمي بعضها للحزب الجمهوري حدث في عهد الإنقاذ ! لماذا الوزيرة التي لم تعلن إنتماء مذهبي ولماذا الان؟
* مجلس الوزارة مطالب بمساندة ودعم الوزيرة ضد تكفيرها وإستهدافها !وهذا واجب وإلا طال سيف الإرهاب كل من يتقلد منصب الوزيرة ويطبق سياسات الحكومة التي لاترضيالجهات المتزمتة والمتطرفة !

ثانيا
أين كان عبد الحي وزمرته حينما أسقطت البشير وحكمه شرط الذكورة والإسلام فيمن يتولي الدولة ؟ ودعا دستور الإنقاذ إضافة لهذا للمساوة بين الرجل والمراة وكل هذا ضلال وخروج
عن تعاليم الإسلام في فكر ومعتقد عبد الحي ومن لف له؟
- أين فتاوي عبد الحي حول البشير وهو يرقص علي إنغام الموسيقي وهي حرام بحسب معتقد عبد الحي؟ نشر تسجيل موثق للبشير وهو يرقص علي وقع الموسيقي في حفل مختلط
وتسجيل آخر للبشير وهو يغني مع طالبة علي وقع الموسيقي في الدور المدرسية؟ أين هم والإعلام الإنقاذي الرسمي يبث غناء المراة المموسق ؟
ولن نسأله عن صمته عن القتل والفساد والإستبداد والسرقة الذي كان سمة لعهد الإنقاذ لأن صمته كان مقابل فلوس وملايين كان يمنحها له البشير مقابل صمته !
ثانيا
عبد الحي يوسف يعبر عن ويخدم خط وأجندة الفلول والكيزان وأعداء الثورة !
مقابل تيار الثورة والقوي الثورية ! المعركة ليست معركة بين كفار ومسلميين كما يصورها بعض المغرضيين وإنما معركة ثورة وتغيير ضد الفلول والسدنة - فالصوفية والشعب السوداني الثائر غير
المؤدلج مذهبيا مقابل الدواعش والسلفية المتزمتة وجيوب الإنقاذ !
اللص والتكفيري الداعشي مناصر بن لادن عبد الحي يوسف لايمثل إسلام شعبنا ولايعبر عن تسامحه وإعتداله وليس بقدوة يتبع !

ثالثا
عبد الحي يوسف مساند للإرهاب - بن لادن وقد أفتي بقتل المدنيين والعزل من اليهود - بالأحزمة الناسفة والتفجيرات - وتحوم حوله شبهات الفساد المالي وإستلام المال المشبوه من البشير
- وهو مال مشبوه المصدر ومشبوه اليد التي إستلمت من أمراء النفط وسلمت لشيوخالسلطان - مال لم يدخل خزانة الدول عبر القنوات الرسمية !
إنه - ثروة كنزها البشير في مكتبه ووزع بعضها علي الحاشية والأتباع - إستلمه البشير ولسان وحاله يقول - هذا مالي إهدي إلي مقتديا بشيخه إبن اللتيبة القائل" هذا مالكم وهذا
أهدي إلي " وإنما خمشه كله ولم يسأل عبد الحي: هلا جلس البشير - "هلا جلس فِي بَيت أَبِيه وَأمه لينْظر هَل يهدى لَهُ؟" وإنما قبض الحي عبد الحي قبضته من المال المشبوه ومسح خشمه ولم يسأل عن مصدر المال المشبوه ومن أين للبشير به؟
* وعبد الحي تكفيري - يكفر المعين بلاوجه حق ويمشي بالفتنة وتهديد النسيج الإجتماعي كل هذه المعطيات والحيثيات تشكل أرضية للقبض علي هذ الشخص وإعتقاله ثم تقديمه
لمحاكمة عادلة !

فيديو مفيد في رايي

تعليقا على حديث كمال عن ان الوزيرة تنفذ توجه المجلس و الحرية و التغيير وبهذا السبب هاجمها عبد الحي, هذه النقطة خاطئة و هذا خطأ عبد الحي من الأساس, لا علاقة لإنطلاقة دوري النساء بالوزيرة و لا الوزارة ولا الحكومة الانتقالية برمتها.
هذا - تنظيم منافسة كرة قدم نسائية - أحد مطلوبات الاتحاد الدولي لكرة القدم من الاتحادات التابعة له في تعديلات انظمتها الاساسية حسب النظام القياسي وإلّا ستحرم من العضوية و بالتالي المشاركة في اي منافسة دولية او حتى المباريات الحبية مع منتخبات او اندية تابعة لأي اتحاد عضو في الفيفا وهذا النظام الاساسي الجديد تمت اجازته في 2017 في ظل النظام السابق, ومسألة انطلاق الدوري الآن تحت حكم الفترة الانتقالية و في ظل تولي الوزيرة ولاء البوشي للوزارة صدفة لا أكثر.
لعبد الحي غرض بالتأكيد و الامر بالنسبة له أكبر من موضوع الدوري النسائي و الوزيرة هو يريد النيل من كامل النظام الجديد, لكن ما كان لمجلس الوزراء ان يقع في هذا الخطأ, اول تصريح لحمدوك كان انا رئيس وزراء لكل السودانيين.

تحياتي أخ محمد البشري

Quote: تعليقا على حديث كمال عن ان الوزيرة تنفذ توجه المجلس و الحرية و التغيير وبهذا السبب هاجمها عبد الحي, هذه النقطة خاطئة و هذا خطأ عبد الحي من الأساس, لا علاقة لإنطلاقة دوري النساء بالوزيرة و لا الوزارة ولا الحكومة الانتقالية برمتها.هذا - تنظيم منافسة كرة قدم نسائية - أحد مطلوبات الاتحاد الدولي لكرة القدم من الاتحادات التابعة له في تعديلات انظمتها الاساسية حسب النظام القياسي وإلّا ستحرم من العضوية و بالتالي المشاركة في اي منافسة دولية او حتى المباريات الحبية مع منتخبات او اندية تابعة لأي اتحاد عضو في الفيفا وهذا النظام الاساسي الجديد تمت اجازته في 2017 في ظل النظام السابق, ومسألة انطلاق الدوري الآن تحت حكم الفترة الانتقالية و في ظل تولي الوزيرة ولاء البوشي للوزارة صدفة لا أكثر.

* أقصد وبصورة عامة أن الوزيرة لم تأتي بشئ من عندها فهي تنفذ خط وبرامج مجلس الوزراء وسياسات وإلتزامات وزارتها - ومن ضمن إلتزامات وسياسات الوزارة والأجهزة التابعة لها هي - إعتماد قرار الفيفا بخصوص كرة القدم النسائية ! ولسوء حظ عبد الحي أن نظام الإنقاذ هو من بصم علي قرارالفيفا وإعتمده - ولم يعترض عليه وقتها علماء السلطان - ولاعبد الحي أو الفلول فلماذا صمتوا وقتها ثم واصلوا النعيق الآن وكأنما الثورة هي من إبتدعت هذا وكأن الأمر نتاج العلمانية وقويالحرية والتغيير - وليس أمر موروث من عهد الإنقاذ ! وفي هذا السياق عددنا مواضع أخري صمت فيها هولاء وهي أخطر في معتقدهم وفقهممن كرة القدم النسائية قلت

Quote: ثانياأين كان عبد الحي وزمرته حينما أسقطت البشير وحكمه شرط الذكورة والإسلام فيمن يتولي الدولة ؟ ودعا دستور الإنقاذ إضافة لهذا للمساوة بين الرجل والمراة وكل هذا ضلال وخروجعن تعاليم الإسلام في فكر ومعتقد عبد الحي ومن لف له؟- أين فتاوي عبد الحي حول البشير وهو يرقص علي إنغام الموسيقي وهي حرام بحسب معتقد عبد الحي؟ نشر تسجيل موثق للبشير وهو يرقص علي وقع الموسيقي في حفل مختلطوتسجيل آخر للبشير وهو يغني مع طالبة علي وقع الموسيقي في الدور المدرسية؟ أين هم والإعلام الإنقاذي الرسمي يبث غناء المراة المموسق ؟ولن نسأله عن صمته عن القتل والفساد والإستبداد والسرقة الذي كان سمة لعهد الإنقاذ لأن صمته كان مقابل فلوس وملايين كان يمنحها له البشير مقابل صمته ! عبد الحي يوسف يعبر عن ويخدم خط وأجندة الفلول والكيزان وأعداء الثورة !مقابل تيار الثورة والقوي الثورية ! المعركة ليست معركة بين كفار ومسلميين كما يصورها بعض المغرضيين وإنما معركة ثورة وتغيير ضد الفلول والسدنة - فالصوفية والشعب السوداني الثائر غيرالمؤدلج مذهبيا مقابل الدواعش والسلفية المتزمتة وجيوب الإنقاذ !اللص والتكفيري الداعشي مناصر بن لادن عبد الحي يوسف لايمثل إسلام شعبنا ولايعبر عن تسامحه وإعتداله وليس بقدوة يتبع ! .

بالنسبة لمساندة مجلس الوزراء للوزيرة أراه ضرورة وواجب لأن الوزيرة تطبق سياسات مجلس الوزراء ووزارتها بما في ذلك الإلتزامات الدولية التي إقرتها الإنقاذ وبصمت عليها

Quote: ( الوزيرة إستهدفت وكفرت - بصفتها وزيرة تنفذ خط مجلس الوزراء وسياسة وزراتها ! - لماذا تستهدف الوزيرة ولاء البوشي ولم تكفر -" بتهمة ووزر" إنها جمهورية قبل أن تتقلد الوزراة ؟ لماذا لم يكفر عبد الحي ويستهدف قيادات الفكرة الجمهورية التي كانت تجاهر بالولاء والإنتماء للفكرة الجمهورية وينتمي بعضها للحزب الجمهوري حدث في عهد الإنقاذ ! لماذا الوزيرة التي لم تعلن إنتماء مذهبي ولماذا الان؟ .

* مجلس الوزارة مطالب بمساندة ودعم الوزيرة ضد تكفيرها وإستهدافها !وهذا واجب وإلا طال سيف الإرهاب كل من يتقلد منصب الوزيرة ويطبق سياسات الحكومة التي لاترضيالجهات المتزمتة والمتطرفة !

Quote: أعلن مجلس الوزراء في اجتماعه الدوري الاربعاء برئاسة د. عبد الله حمدوك تضامنه مع وزير الشباب والرياضة ولاء البوشي في قضيتها التي رفعتها للمحكمة، ضد الداعية الإسلامي د. عبد الحي يوسف

مجلس الوزراء في بيان تضمانه نسب القضية للسيدة الوزيرة وأعلن تضامنه معها
وقضية الوزيرة المرفوعة هي حق خاص بالوزيرة
مجلس الوزراء ما زال يتعامل بعقلية المعارض في منصات التواصل الإجتماعي، ربما تعود على ذلك بسبب السنوات الطوال في معارضة النظام البائد
وتضامنه كما تضامن كتاب سودانيزاونلاين مثلاً مع الوزيرة في قضيتها
او تضامن مجموعة على الفيسبوك مع الوزيرة في قضيتها

مجلس الوزراء نسى أنه مسؤول عن أجهزة إنفاذ لقانون ونسى أنه مسؤول عن أمن وسلامة الدولة
ونسى أنه كمجلس وزراء في الوقت الراهن جزء من الهيئة التشريعية التي من إختصاصها سن القوانين

أصحى يا مجلس الوزراء هنالك حق العام وهنالك مسؤوليتك في حماية الدولة من مهددات التطرف الديني والفتن الطائفية.
فبدلاً من هذا التضامن والوقوف خلف السيدة الوزيرة في حقها الخاص والذي يمثل إنتهاك لحيادية الدولة تجاه مواطنيها
الأهم يا مجلس والوزراء النهوض للقيام بواجباتك في حماية الدولة من الفتنة الدينية وحماية الدولة من منظمات الإجرام والإرهاب.

هههههههه
يا مولانا .... ياخي رفقن بي طايوقنا ...
يعني تطلع من أستاذنا كمال راسك لافي
يلم فيك مولانا يفسحك في المرجيحه
الدواره ... يخلوك زي المشعلق بين السما
والواطه .... طبعا في كتابات زي دي وانت
بتقرا لا تحاول ترجع للسطر القبليهو
عشان ما تتفنقل ... ههههه

هههههه ... امنتو بالله ...

يا جماعة
الاتحاد بتاع شداد مفروض يكون هو الفي وش المدفع
عبدالحي بس داير ليهو فرصة في المسكينة دي وشايف إنها نقطة ضعف ممكن يضرب بيها الحرية والتغيير
لكن المسئولية هي مسئولية اتحاد شداد والفيفا .. والمنافسة دي ما عملوها البارح ولا قبل شهر
سنة 2010 في فريق نسائي مشى شارك برة
عبدالحي كان وين ؟

تطور جديد من جهه عبدالحى

Quote: عبد الحي يوسف يطلب من المحكمة الدستورية رفع الحصانة عن ولاء البوشي الخرطوم: الانتباهة أون لاين تقدم الداعية الإسلامي المعروف وإمام مسجد خاتم المرسلين بجبرة د. عبد الحي بطلب للمحكمة الدستورية بالخرطوم لرفع الحصانة عن وزير الشباب والرياضة ولاء البوشي. وجاء في الطلب الذي تقدم به المحامي مصعب أحمد بابكر وتحصلت (الانتباهة أون لاين) على نسخة منه إن الطلب يأتي بموجب نصوص المواد والمرسوم الدستوري، وذلك على خلفية نشر الوزيرة على صفحتها بالفيس بوك بتاريخ 20 ابريل 2019م بأن: (عبد الحي من الشيوخ الذين كان على رأسهم شايف الكيزان 30 سنة يقتلوا فينا وكان قاعد معاهم على طاولة واحدة وحسي يقول نفدي الدين ده شيخ سلطان). وقالت العريضة إنه بتاريخ 20 ابريل أيضاً نشرت البوشي بصفحتها تقول: (إن عبد الحي يوسف قد اجتمع بالفريق عمر زين العابدين عضو المجلس العسكري). ورصدت العريضة بتاريخ 26 ابريل 2019م حديثاً للبوشي قالت فيه بالفيس بوك: (ان نصرة الشريعة في شريعة عبد الحي يوسف تعني نصرة من يقتل العزل وينهب الأموال، من يشيع الفتن والعنصرية ويقسم البلاد ويشرد العباد .. أكبر عدو للدين الاسلامي هو عبد الحي يوسف ومن شابههم بخطابهم الدموي العنيف حيكرهو الشباب في الدين إلى الأبد .. البعمل فيهو عبد الحي والمعاهو ده شق الصف والجماعة وإشاعة الفتنة). وقالت العريضة انه بتاريخ 17 مايو 2019 نشرت ولاء على الفيس بوك أن : (في مقدمة ركب الدجالين والكذابين بإسم الدين الذين يقودهم الطيب مصطفى وعبد الحي يوسف ومحمد عبد الكريم). وبتاريخ 17 مايو أيضاً بحسب العريضة قالت ولاء البوشي في الفيس بوك: (مسيرة نصرة الشريعة القادها عبد الحي وأشباهه فيها كثير من كتائب الظل والأمن الطلابي من جامعات مختلفة والكوادر العنيفة ..). وقالت العريضة ان البوشي نشرت بتاريخ 17 يونيو 2019م على صفحتها بالفيس بوك التالي: (أكثر حاجة ريحتني في فيديو العرس الغناية بتقول عبد الحي الكوز الني يسقط بس، غايتو دا أحسن عقاب، غناية وصوتها عورة وفي حفلة الكوز الني يسقط بس). وأضافت العريضة إنه بتاريخ 21 يونيو 2019م نشرت البوشي على صفحتها بالفيس بوك: (أي زول صلى وراء عبد الحي اليوم هو داعم للمجزرة والاغتصابات). وأضافت العريضة إنه بتاريخ 30 يونيو 2019م قالت البوشي: (غايتو بعد مليارات الليلة مافي قرد يجيب سيرة رقصاء تاني، الشارع اليوم قال كلمتو .. عبد الحي المقرف والجزولي الداعشي). وقالت العريضة إن المشكو ضدها أشانت سمعة الشاكي عندما عندما وصفتة بكلمة (ني) وهي بحسب العريضة تعني في عرفنا السوداني (المخنث أو الملاط به) وهو وصف تأباه الأنفس الكريمة، كما قامت الشاكية بإساءة وسباب الشاكي قاصدة اهانته بحسب ما ورد في العريضة.