الكاردنال مالو ؟

03:22 PM October, 09 2019

سودانيز اون لاين
Osman Musa-
مكتبتى
رابط مختصر

الحصل شنو ؟

ومين الكاردينال ده !!!
اظن قبال كده قرأت معلومة عنه لكن نسيت ...
واذا كان سوداني ما سبب تسميته الكاردينال ..واظن هذا اللقب لنبلاء انجلترا في القرون الوسطى....لكن الآن عندهم السير...وحتى الممثل المشهور الذي بمثل جيمس بوند ، وهو بريطاني، منح لقب السير...بس نسيت اسمه ...

بس اذا كان الكاردينال ده من لصوص وحرامية وسفاكين الدماء في نظام اللصوص والحرامية...ما ضروري نعرف اسمه ...ديل بيفقعوا المرارة..

الممثل البريطاني العنده لقب "سير " هو شون كونري ...

سلام إمتثال

الكاردينال منصب أو وظيفة دينية عليا كنسية فى الكنيسة الكاثوليكية. الكاردينالات يعينهم البابا
وكاردينالات الكنائس عند موت البابا (بالفاتيكان) يقومون بإنتخاب البابا الجديد

لا أعلم إن كان هنالك كاردينال بالكنيسة الكاثوليكية بالسودان، ولكن هنالك سودانى (مسلم)
رجل أعمال ملقب بالكاردينال ويعود ذلك لقضية متعلقة بقطعة ارض كبيرة بالجريف تنازع
ملكيتها مع الكنيسة .. والقصة كانت تداولت بهذا المنبر ربما قبل عشرة سنوات عندما بدأ إسمه
يظهر للسطح كرجل أعمال مثير للجدل (والدجل)! لا اعلم إن كان هو الكاردينال المعنى بهذا
الوست وإن كنت أرجحه ..

Quote: اتهامات خطيرة في مواجهة الكاردينال من مؤسسة سنتري الأميركية مصدر الخبر / الراكوبة نيوز نشرت منظمة سنتري “الحارس” الأميركية التي يقودها الممثل جورج كلوني، تقريرا ذهب إلى أن أشرف سيد أحمد حسين علي المعروف بالكاردينال رجل الأعمال السوداني قد جمع ثروات طائلة من وراء عمليات تجارية في دول جنوب السودان التي يضريها الفساد. ووفقًا لتاسيتي نيوز، قال كلوني إن الكاردينال الذي جنى ثروته من تعاقدات يشتبه في أنها محمية بالفساد في جنوب السودان لديه نشاطات اقتصادية من إثيوبيا إلى الولايات المتحدة ويملك عقارات في لندن ودبي وأماكن أخرى. وذكر جي آر ميلي مدير التحقيقات في مؤسسة سينتري أن أشرف الكاردينال تسلم مئات الملايين من الدولارات في شكل مدفوعات من حكومة جنوب السودانأغلب تفاصيلها غير معلومة للعامة. وقال إن ضعف الشفافية الممنهج يفتح الباب لكل أنواع الفساد. وأشار ميلي أن عدم وجود عواقب والحماية للفساد يجعله مستمراً في جنوب السودان. واتهم التقرير أشرف الكاردينال باستغلال علاقته بسياسيين فاسدين في جنوب السودان لعمل ثروة طائلة.

نادر الفضلي
أسامة الخواض
شكرا للمعلومات وكذلك شرح معنى لقب كاردينال ...وكنت مفتكرة كاردينال لقب يمنحه الملك في القرون الوسطى للشخصيات البارزة زي لقب سير ....وشكرا مرة ثانية...
وعرفت الان أن الكاردينال السوداني طلع من الجماعة اياهم من اللصوص والحرامية....
وهو صحي الكاردينال مالو ..زي ما ليسأل عثمان صاحب البوست ...

بنتنا امتثال والاخوان نادر والخواض سلامات
غايتو الموضوع الدخل الكاردنال فيه روحو لو طلع صحيح مية مية
تاني يحلو الحله بلة .

اخونا عثمان موسى سلام ..
هذه مداخلة لي في بوست سابق لزهير ، ربما تمس طرف الموضوع ..
..
الكاردينال ليس مجرد كوز حرامي بل دراكولا استغلالي جشع من طراز فريد، وتاتي زيارته لوزير الداخلية لذات معنى قفز الدولة العميقة فوق مكاسب الثورة، اشرف ابن وزير خارجية سابق وضابط عظيم في الشرطة، إلا أن الكاردينال استغل إرث ابيه وصموده فتقرب الى الرئيس المخلوع الذي خصه بعدة عمليات مشبوهه اشهرها عملية صقر قريش وجمعة الجمعة، ومن ثم مشاريع البشير في إثيوبيا والتي اشهرها مشروع المدينة الزراعية الصناعية ، هذه المشاريع المليارية وغيرها من الكسب غير المشروع عبر العلاقات مع نافذي الدولة هي من جعلت من الكاردينال علما في الثراء وعالم المال.. ولا شك أن زيارته الأخيرة لوزير الداخلية تأتي في ذات الاطار.
الكاردينال استغل ظروف الحركة الشعبية قبل وبعد الانفصال واثري ثراءا فاحشا من صفقات توريد مواد غذائية لحكومة الجنوب تقدر ب ٣٠٠ مليون دولار، ومن ثم صفقة تسوية اضرار هجليج والتي بلغت قيمتها مايقارب الثلاثة مليارات دولار نصيب الكاردينال منها ١٠٪ كاملة.
أما القضية الابرز في تاريخ فساد الكاردينال فهي عربات الجنوب المشهوره والتي يمكن تلخيصها -حسب شهادتي - في الاتي:
(استغل الكاردينال اتفاقية نيفاشا وعمل علاقات تجارية مع بعض نافذي الحركة الشعبية أمثال ربيكا قرنق ومارتن ملوال واخرين ، الأخير كان امين مالي الحركة وأصبح وزير مالية الجنوب بعد الانفصال، وهو من اهدي الكاردينال صفقة استيراد عربات لاندكروزر بمبلغ ٩٦ مليون دولار لتكون نواة عربات حكومة الجنوب وبداية الشراكة بينهما، قام الكاردينال بالصفقة كمشاركة بنكيه تتضمن فتح اعتماد السيارات وتمويل مشاركة دولارية في حدود ٣٠ مليون دولار، على أن يساهم البنك بقيمة الاعتماد و الكاردينال بمصاريف الاعتماد والجهد الإداري، مع العلم ان السيارات تسليم (فوب) من غير جمارك، وخلال شهرين فقط وصلت السيارات واستلم الكاردينال قيمة العقد عبر دفعات من أموال نفط الجنوب عبر نفس البنك صاحب المشاركة، الأرباح التي تجاوزت ال٦٠ مليون دولار تم خصم ٢٠٪ الكاردينال نظير الإدارة، والمتبقي يقسم على الأطراف الثلاثة بالتساوي بما فيهم الطرف الجنوبي الذي رعي الصفقة)
ده باختصار مايعرف باستثمار من دقنه وافتله الذي يمارسه الكارد.. دي.. نال.

Quote: اشرف ابن وزير خارجية سابق وضابط عظيم في الشرطة،

والدة كان ضابط شرطة فقط ولم يكن وزيرا للخارجية في يوما من الايام

الاخوان عمر التاج وبهاء بكري سلامات
يا اخ عمر كلام الاخ بهاء بكري التحت ده صاح مية مية .
انو والد الكاردنال ما كان وزير . كان ضابط شرطة عادي في بورتسودان .
وبي قدرة قادر قدر يشارك يوناني في باخرة وكان رجل علي ما
اظن مستور الحال .

لكن يا جماعة الخير لغاية الان ما في دليل انه سرق ونهب من الخزينة العامة والعمليات التجارية بتاعته في جنوب السودان كانت عبارة عن سمسرة ...وما عارفة هل السمسرة دي قانونية أم لف ودوران حول القانون ....وما أكدتوا لينا هل هو من الكيزان النصابين ولا بس متدين زيه وزي اي مواطن آخر...

الكاردينال زج به نظام الأنقاذ هو والفاسد الآخر المدعو جمال الوالى ليتوليا رئآستى اكبر ناديى كرة قدم فى السودان اعنى الهلال والمريخ للأستفادة من شعبيتهما الجارفة وتوجيهها لصالح الكيزان ومعهما افسد فاسد فى السودان عبدالله البشير وتابعه الترزى التركى اوكتاى ارجان وتلك قصة أخرى .

Quote: والدة كان ضابط شرطة فقط ولم يكن وزيرا

تحياتي بهاء وشكرا للتصحيح، صححني قبلك أحد الزملاء ولم انتبه لها في النقل هنا..
فيما يبدو أنه اختلط علي في هذه الجزئية سيد احمد الحسين والد اشرف
وسيد احمد الحسين القطب الاتحادي المعروف والوزير الاسبق،
واعتقد ان الاثنين من بورتسودان.

سوداني

رباطابي

تاني مالو؟

نيابة الثراء الحرام تحظر رجل الأعمال أشرف الكاردينال من السفر

حظرت نيابة الثراء الحرام، رجل الأعمال ، ورئيس نادي الهلال السوداني، أشرف سيد أحمد “الكاردينال”، من السفر وأدرجت اسمه بقوائم وزارة الداخلية بجميع منافذ البلاد، بناء على بلاغ من منظمة زيرو فساد .

وذكرت مصادر بحسب صحيفة التيار الصادرة اليوم الخميس أن الاجراء تم بعد الشكوى المقدمة من قبل منضمة “زيرو فساد” بالتضامن مع رواد نادي الهلال .

وأفادت المصادر أن النيابة استجابت لطلب الشاكي تمهيدًا لاكمال اجراءات التحري .

https://sudandaily.org/https://sudandaily.org/

Quote: (الدكتور) أشرف الكاردينال بابكر فيصل الأربعاء, 30 مارس, 2016 4 دقائق كثيرةٌ هى المصائب التي حلت بالتعليم في ظل حُكم الإنقاذ الممتد منذُ أكثر من ربع قرن من الزمان, بعضُها يرتبطُ بالمناهج ومنها ما هو متعلق بالتأهيل الأكاديمي للأساتذة فضلاً عن الإمكانيات والمتطلبات التي تحتاجها العملية التعليمية وغير ذلك من أوجه القصور مما أدىَّ لحدوث تراجع “نوعي” مريع في مستوى الطلاب والخريجين سواءٌ في التعليم العام أوالجامعي. وكان من ضمن المفارقات العجيبة في هذا الإطار إزدياد أعداد حملة درجة “الدكتوراة” من الجامعات بصورة كبيرة و مثيرة للإستغراب ذلك لأنَّ متطلبات هذه الدرجة الأكاديمية الرفيعة ليست بالسهولة بحيث ينالها مئات وآلاف الطلاب بيُسر ودون عناء وبحث جاد ومثمر يُضيف للحقل العلمي ويُسهم في رفد العلوم المختلفة بالبحوث الأصيلة والنظريات والكشوف الجديدة. وأكثر ما يدعو للدهشة في هذا الخصوص هو التناسب “الطردي” بين الزيادة الهائلة في أعداد حملة شهادة الدكتوراة والإنحطاط المعرفي والتدهور الأكاديمي وبؤس الأداء في البحث العلمي مما يُنبىء حقاً بأنَّ الأمر لا يعدو كونه توَّجهٌ متعمَّد وسياسة قصدية تحتفي “بالكم” على حساب “الكيف” ولا تأبهُ بالبعد الأخلاقي المرتبط بالإلتزام “بالمعايير العلمية” الصارمة في منح هذا التقدير الأكاديمي الرفيع. ولم يقتصر ذلك العبث على منح درجة الدكتوراة الأكاديمية لكُلِّ من هبَّ ودب بل إمتدَّ كذلك ليشمل مجال “التقدير الفخري” الذي تمنحهُ المؤسسات التربوية العريقة صاحبة التراث العلمي والفكري والصدقية الأكاديمية لأشخاص مشهودٌ لهم بالعطاء العلمي و الانساني و الوطني النوعي. من المعلوم للجميع بالضرورة أنَّ “الدكتوراة الفخرية” تختلفُ إختلافاً جذرياً عن “الدكتوراة العلمية” التي ينالها الشخص وفقاً لمؤهلات أكاديمية محددة ومعروفة بينما الأولى تمنح لأولئك الذين لم يتمكنوا من متابعة تحصيلهم الأكاديمي الرسمي ولكنهم تركوا أثراً ونتاجاً أهم بكثير من “الأطروحات”, وتكمن فلسفتها الأساسية في أنَّ قيمة الإنسان العلمية لا تقتصرُ على الدرجة الأكاديمية التي يتحصل عليها بل تنعكسُ في إنتاجه المعرفي والثقافي والسياسي والاقتصادي وبدوره في الحياة عموماً. وبالتالي فإنَّ الدكتوراة الفخرية تُعتبرُ “درجة تكريمية” وليست “أكاديمية” مما يعني أنها يُمكنُ أن تُضاف للسيرة الذاتية للشخص المُكرَّم ولكن لا يجوز أن تُصبح لقباً علمياً ملحقاً بإسمه “أن يُقال دكتور فلان” لأنَّ ذلك أمرٌ مقصورٌ على الشخص الذي نال الدرجة العلمية المعروفة بعد إستيفاء شروطها الأكاديمية المطلوبة. ساقني قدري المشؤوم مساء الخميس الماضي لحضور برنامج بقناة “النيل الأزرق” إستضافت فيه الأستاذة “ميرفت حسين” رئيس نادي الهلال “أشرف الكاردينال” لتقصي أسباب الخروج المبكر للفريق من البطولة الأفريقية, ولفت نظري أنها قدمته للمشاهدين “بالدكتور أشرف” وكرَّرت ذلك كثيراً خلال الحلقة دون أن تشعر بأية حرج. سألتُ عن الإنتاج المعرفي أو الثقافي أوالعلمي أوالإقتصادي للسيد أشرف الكاردينال فلم أعثر على شىء, وعلمتُ أن درجة الدكتوراة الفخرية قد مُنحت له من قبل “جامعة الأحفاد” العريقة, ولا ضير في ذلك فهذا أيضاً عُرفٌ معمولٌ به من قبل المؤسسات الأكاديمية التي تعطي اللقب لمن يدعهما مالياً ولكن ذلك أيضاً يرتبط بشروط تخص “السيرة الذاتية” للشخص المتبرع ومدى مواءمتها لرسالة تلك المؤسسة العلمية. لم تقتصر حسرتي على مقدمة البرنامج الأستاذة ميرفت, وهى إنسانة متعلمة وخريجة جامعية, بل إمتدت لتشمل إدارة القناة التي يُفترض أن تتحرَّى الدِّقة في تقديم ضيوف برامجها بالصورة السليمة وأن لا تسمح لطاقمها بالإنسياق خلف موجة التردي الشاملة التي أصابت الأجهزة الإعلامية. ثّمَّ تضاعف ألمي وأصبتُ بالغثيان عندما بدأتُ في الإستماع لإجابات السيد الكاردينال عن أسئلة الأستاذة ميرفت, وجدتُ نفسي بإزاء شخصٍ متضخم “الأنا” بصورة مَرَضيَّة, يُكثرُ من إستخدام عبارات من شاكلة ” أنا ما دُهُل”, “أنا رئيس الهلال”, “الهلال ما عنده خزينة ولا عنده بير (بئر) بدفع أنا”. وكذلك أبت نفس “الدكتور” المزعوم إلا وأن تُتحفنا بعبارات لا تجري عادة على ألسنة من يحملون ذلك اللقب العلمي عن جدارة وإستحقاق من قبيل “الدولار شات شوت عجيب جداً” و نيلسون ليهو سنتين “برة الشبكة”. تُرى هلى يعلم هذا الرَّجل العجيب الذي جاء إلى سُدَّة رئاسة نادي الهلال في “زمن الغفلة” أنَّ كفاءات وطنية و إدارية عالية من أمثال بابكر القباني وحسن عوض الله والطيب عبد الله و محمد عامر بشير فوراوي وعمر محمد سعيد وعمر الزين صغيرون وحسن عبد القادر الحاج ودياب إدريس وعمر على حسن و عبد الله السماني وغيرهم قد مرَّت على إدارة النادي العريق ؟ وهل يعلم أنَّ المال وحدهُ لا يكفي لتحقيق الإنجازات في أية مجال بل أنَّ القدرات الإدارية تمثل البعد الأهم في هذا الخصوص ؟ ولا يكتفي الكاردينال بإستخدام هذه العبارات الغريبة بل يستخف بعقل المشاهد كي يُقنعهُ بسذاجة شديدة أنَّ أبراج الإضاءة في إستاد الهلال قد تعطلت بسبب “فك الصواميل” بواسطة جهة تستهدف المجلس, فتأمل ! دكتور”الصواميل” هذا يتجرأ و يُحدثنا – دون ان يرمش له جفن – عن “الإستراتيجية” التي وضعها حتى يفوز الهلال بكأس إفريقيا بعد عامين, وهو لا يعلم المعايير العلمية التي يُقاس بها أداء المدربين ويستأنس برأي الكابتن “عز الدين الدحيش” في إتخاذ قرار خطير كان لهُ أثراُ مباشراً في الخروج المبكر من البطولة, ولا يعلم أن “التخبط” في القرارات الإدارية هو أخطر العوامل التي تؤدي لفشل أية إستراتيجية. ليس هذا فحسب, بل أنَّ “الدكتور” الذي يدَّعي الإلمام بتفاصيل المشاكل المالية للفريق لأنه الشخص الوحيد الذي يدفع لا يعلم أن وزير دفاع الهلال وكابتن الفريق القومي “طارق أحمد آدم” لم يستلم فلساً واحداً من إستحقاقاته المالية على النادي وظل يُطالب بها في صمتٍ دون أن يلجأ مثل الآخرين للمحاكم ومع ذلك تم تجاهل طلباته المتكررة حتى يوم العالمين هذا. ولكن هل تُراني أقسو على الكاردينال بحديثي هذا ؟ فالرجل ليس إستثناءً من حالة الإنحطاط و التدهور العام الذي أصاب كل أوجه الحياة الثقافية والسياسية والإقتصادية بسبب طول الإستبداد والشمولية, وعلى وجه الخصوص بسبب التراجع الكبير الذي تعرضت له “الطبقة الوسطى” فاعل الحداثة التاريخي والمورد الرئيسي للكفاءات الإدارية التي كانت تقود الأندية الرياضية في السابق. قد إزداد التضخم وارتفعت أسعار السلع والخدمات الأساسية واتسعت الفوارق في الدخول بشكل كبير وتشكلت فئات جديدة قامت على “النشاط الطفيلى” مثل المضاربة على أسعار الأراضي والتجارة فى العملة الأجنبية والتهريب وأعمال الوساطة والسمسرة و استطاعت تكوين ثروات كبيرة فى وقت قصير للغاية. لقد أثر ظهور هذه الفئات في تغيير التركيبة الإجتماعية للطبقة الوسطي مما أدي لإكتسابها خصائص سلبية جديدة فهذه الفئات تُمجِّدُ الحصول علي الثروة بدون عمل وتستسهلُ إنفاق ما حصلت عليه في أسرع وقت لأنّها لم تبذل جهداُ كبيراً أو تنفق وقتاً طويلاً في الحصول عليه وهذه خصائص مُنخفضة جداً عن الخصائص التي ميّزت نفس الطبقة في الماضي. ومع تغيُّر التركيبة الإجتماعية حدث تحوُّل كبير في “القيم” التي كانت تُمّيز الأفراد المنتمين لهذه الطبقة في الأزمان السابقة حيث إخترق الفساد الفئات الوسطى وأصبحت بعض قطاعاتها شريكاً فى “الفساد العام” باعتباره آلية لنهب ثروات البلد أكثر منه إنحرافاً فردياً، وحدث هذا الإختراق نتيجة لتدهور الأحوال المعيشية ونتيجة لسلوك الفئات الطفيلية. لم يعُد التعليم هو القيمة الأساسية التي تُعوِّلُ عليها هذه الطبقة وينبني عليها الحراك الاجتماعي الذي يزيد من فعاليتها وقدرتها، فالقدوة والنموذج والمثال الذي يُحتذى تحوَّل من المُعلِّم والموظف والطبيب والمهندس إلى السمسار والجوكي والغسّال ( من غسيل الأموال) والمُحتالين الذين يدعَّون “تنزيل الجن” , وباتت الغاية الرئيسية هى إغتناء المال بغض النظر عن وسيلة كسبه. ظاهرة “الدكتور” الكاردينال إذن تمثل إنعكاساً لأزمة مُجتمعية أعمق وأشمل حيث يتواجد “دكاترة كاردينالات” بكثرة في أحزابنا السياسية وجهاز الدولة وفضاء العمل المدني والأجهزة الإعلامية وغيرها وليس الأمر مقتصراً على الهيئات و الأندية الرياضية فحسب فهذه الأخيرة جزء من المُجتمع الواسع وتركيبته الطبقية وبالتالي فإنَّ حل مشاكلها لا بد أن ياتي في إطار علاج المشاكل الأكبر. ولا حول ولا قوة إلا بالله

السلام عليكم

حامل الدكتوراه الفخرية هل ينادى ب دكتور .... ده سؤال ؟

لأنى لاحظت أن عدة شخصيات عامة فى السودان تحمل الدكتوراه الفخرية يقترن أسمها بلقب دكتور.

علما بأن كثير من الدرجات العلمية - الدكتوراه - التى منحت من بعض الجامعات السودانية فى السنوات الأخيرة أصبحت مجال شك

بل أن البعض يدعو لمراجعة درجات الدكتوراه والأستاذية التى منحت لكثير من النافذين .

الاخ عباس محمود سلامات
الكاردنال دخل يدو في كيس اليانصيب وقعتلو الدكتوراه زي كتيرين
في العهد .
واحد من اقارب البشير عندو 11 ماجستير و اتنين دكتوراه . وخمسين قطعة ارض .

اخونا الخواض سلامات
شنو رايك ؟
انا غايتو بفتكر الزول لمان يصل لاعند ينضم عنو جورج كلوني .
معناتو زولنا الضحك شرطو .
يعني موضوع الكاردنال موضوع واسع وجد خطير .

من هو الوجيه اشرف الكاردينال الرياضي و الشاعر والغنيان!؟
https://sudaneseonline.com/board/150/msg/1203154850.html
بوست إفترعة أخونا هشام هبانى عام 2009 .. مستنكرا

وقد أرفد هشام لنك يحتوى على لنكات عن أشرف الكاردينال
https://www.google.com/search؟hl=enandq=%D8%A7%D8%B4%D8%B1%D9%81+%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A7%D8%B1%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A7%D9%84andbtnG=Google+Search

أحتوى على لنك صرح فيه الكاردينال بأن علاقة ثروته بدأت بأراضى الكنيسة الكاثوليكية وتوصته لصالح المؤتمر الوطنى لتنقل إلي ملكية النادى الكاثوليكى
https://www.alnilin.com/12841181.htmhttps://www.alnilin.com/12841181.htm

__________________________________

ما أغفله التاريخ في سيرة أشرف الكاردينال..
https://sudaneseonline.com/board/482/msg/%D9%85%D8%A7-%D8%A3%D8%BA%D9%81%D9%84%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE-%D9%81%D9%8A...84..-1255235111.html
بوست إفترعة الأخ أسعد العباسى (مروجا ومدافعا عن الطاردينال)
هذا البوست اذكر فيه معلومات مفصلة عن الكردينال ولماذا لقب بالكاردينال

اخونا نادر الفضلي سلامات
ده ردم جديد فوق الردم القديم . والردم الجديد خطير جدا وطامح خارج
حدود السودان .
الشكية يا اخ نادر المره دي جات من جورج كلوني صاحب الكلمة المسموعة .
كلوني قال : الكاردنال جلب السلاح وحاملات الجنود وهو من اشعل الحرب بين
جيش مشار وسيلفاكير . وهو السبب في الموت والتشريد في الدولة الوليدة .
يعني قصد يخت الكاردنال في مطب تاجر السلاح السعودي الامريكي الملياردير عدنان خاشقجي .
الزول ده مالو يا نادر بدخل نفسو في الجحور المولعة . ؟

من الواضح يا عثمان موسى ان الكاردينال بخير .

اقرا الخبر الطازج التالي:

Quote: الكاردينال يستعد لتفجير مفاجأة داوية الخرطوم: الانتباهة أون لاين أكدت مصادر عليمة لـ (الانتباهة أون لاين) أن رجل الأعمال ورئيس مجلس إدارة نادي الهلال أشرف سيد أحمد الكاردينال إتجه وبصورة جادة لشراء قناة الشروق. وبحسب الصحافي معاوية السقا الذي عمم رسالة على نطاق واسع في الأسافير قال فيها أن مصادر خاصة أكدت أن المفاوضات قطعت أشواطاً بعيدة وتبقت الترتيبات النهائية. وألمحت الاعلامية المعروفة الأستاذة فاطمة الصادق المدير العام لقناة الهلال في مقال لها أن الكاردينال يتجه لإنشاء فضائية ستفصح عن تفاصيلها في وقت لاحق. وقالت فاطمة في عمودها الشهير خط التماس: (سيعود خط التماس إبتداءً من اليوم بشكل يومي وراتب وسأجتهد جداً في ذلك رغم المشاغل والالتزامات الكبيرة في قناة الهلالوالترتيب للقناة الأخرى التي شرع طاقم الدكتور الكاردينال في دراسة ملفها وإكمال تفاصيل الشراء، وتلك حكاية سنرويها بعد أقل من زسبوع إن أمد الله في الآجال).

التقرير حول الكاردينال طازجاً من موقع مشروع كفاية:

Quote: Breaking Investigative Report: The Sentry Reveals “Oligarch” Al-Cardinal as Major Enabler of Corruption and Violence in South Sudan Posted by Enough Team on October 7, 2019 Tycoon with Ties to US, UK, and UAE Has Received Hundreds of Millions of Dollars in Suspect Contracts, Imported Weapons, and Formed Business with a Ruthless Warlord. October 7, 2019 (Washington, D.C.) — An investigative report published today by The Sentry, “Al-Cardinal: South Sudan’s Original Oligarch” spotlights the business activities of Ashraf Seed Ahmed Hussein Ali, widely known as Al-Cardinal, a Sudanese businessman who has mastered the art of doing business in a state riddled with corruption. George Clooney, Co-Founder of The Sentry, said: “Al-Cardinal has built a corporate empire on the back of predatory business dealings in South Sudan. He now has business operations from Ethiopia to the United States and owns expensive real estate in places like London and Dubai. These international commercial activities mean that governments around the world have the tools to take action and impose meaningful consequences.” J.R. Mailey, Director of Investigations at The Sentry, said: “Al-Cardinal has received hundreds of millions of dollars in payments from the government of South Sudan, but key details remain unknown to the public. The persistent lack of transparency opens the door for all sorts of fraud, waste and abuse. Without significant consequences, an environment of impunity prevails.” John Prendergast, Co-Founder of The Sentry, said: “International actors from around the world are complicit in #####ng and continued war in South Sudan. Al-Cardinal shows how this works in practice. He has been involved in a series of major corruption scandals, formed businesses with ruthless military commanders and imported weapons to South Sudan used to wage a horrific war.” The new report is the second in The Sentry’s investigative report series “The Taking of South Sudan,” which launched this September, receiving widespread international media coverage. The U.S. State Department responded to the launch report with an official press release stating, “We will review the allegations cited in The Sentry report and will carefully consider the recommendations to strengthen efforts to end illicit financial flows to and from South Sudan.” Sophie Lombardo, Researcher at The Sentry, said: “Major deficiencies in transparency and accountability frameworks have facilitated exploitation by predatory foreign investors and South Sudan’s ruling clique. Crucial information has been concealed from the public, oversight institutions obstructed and underfunded, and senior South Sudanese officials regularly sidestep laws designed to prevent conflicts of interest. Working within this system, Al-Cardinal has had nearly unrivaled success.” The Sentry’s investigation found that Al-Cardinal, has exploited opaque procurement processes, weak oversight institutions and cozy relationships with Juba’s most powerful politicians to line his own pockets. Without concerted pressure from the international community, Al-Cardinal “will remain a major enabler of corruption and violence for President Salva Kiir’s government,” according to the report. Al-Cardinal has been embroiled in major procurement scandals, set up private businesses with ruthless military generals, imported military equipment during a bloody civil war and even scored lucrative contracts linked to the implementation of the peace deal, according to the report. Key findings in the report: Alleged procurement fraud. As a preferred partner of South Sudan’s government, Al-Cardinal has received hundreds of millions of dollars in suspect contracts. His companies have been implicated in multiple procurement scandals, from an inflated Toyota contract in 2006 to an opaque tractor deal in 2015, and yet faced no significant punitive measures. Doing business with generals. In January 2016, Al-Cardinal formed a company alongside the then-chief of staff of the South Sudanese army, General Paul Malong Awan, who likely violated South Sudanese law by participating in this partnership. Importing military equipment. At the height of South Sudan’s civil war in 2014, Al-Cardinal’s Green for Logistics Services LLC imported 180 GAZ-34039 armored vehicles from Russia. The South Sudanese military deployed these vehicles in the months that followed as part of a deadly campaign in Upper Nile and Unity states where pro-government forces targeted civilians in 2015. Opaque government payments. In 2017, South Sudan’s government committed to pay Al-Cardinal more than three million barrels in crude oil for the company’s provision of undisclosed goods and services. The following year, it agreed to pay the company $299 million for similarly ambiguous services. A global network. Since its Khartoum office opened on Baladia Street in 2005, Al-Cardinal’s network has reportedly expanded to Ethiopia, Djibouti, Dubai, the United Kingdom and the United States. Key analysis in the report: Major deficiencies in transparency and accountability frameworks have facilitated exploitation by predatory foreign investors and South Sudan’s ruling clique. Crucial information concealed from the public. Opaque deals have undermined key accountability mechanisms and facilitated corruption. South Sudan’s government has disclosed little about the hundreds of millions of dollars it has granted Al-Cardinal’s companies through contracts, or about his mining license payments. The absence of a register listing the beneficial owners of companies in South Sudan hides potential conflicts of interest from public view. Oversight institutions obstructed and underfunded. Efforts to investigate potential misconduct have faced multiple obstacles. South Sudan’s auditor general reported missing documentation vital to conducting a thorough inquiry of the Toyota contract scandal, the police chief leading a related probe was dismissed in a seemingly illegal move and journalists attempting to cover the dubious tractor procurement deal reported being intimidated by National Security Service members. Conflicts of interest. South Sudanese government representatives and senior military officials sidestep laws designed to prevent conflicts of interest—including prohibitions on senior officials’ ownership of private companies while in office. Ambiguities in certain constitutional provisions allow individuals involved in military procurement to form businesses alongside senior members of the military while avoiding public scrutiny. Key policy recommendations from the report: The following measures, if implemented, would hold kleptocrats accountable and encourage good governance in South Sudan as well as stem the type of conduct described in this report: Investigate and, if appropriate, place Ashraf Seed Ahmed Hussein under sanctions along with his network of companies and associates. This investigation of Al-Cardinal has identified conduct consistent with sanctions designations criteria under US Executive Order 13664 (South Sudan) and US Executive Order 13818 (Global Magnitsky). Al-Cardinal has long been involved in military procurement, and been implicated in acts of corruption involving South Sudanese officials at the highest levels of government. The US Treasury Department should investigate Al-Cardinal’s activities and, if appropriate, place him under sanctions, along with his network of companies and associates. Launch an independent audit conducted by an impartial international organization. The international community and the finance sector must dedicate resources to tracing, seizing and repatriating the billions of dollars looted from the people of South Sudan, an effort likely to take years. As part of the country’s transition, the government should seek assistance from the Stolen Asset Recovery Initiative (formed by the World Bank and the United Nations Office on Drugs and Crime) to investigate corruption. External experts free from political interference could thus investigate financial crimes and then cooperate with local authorities as appropriate. Prioritize Institutional Reform. South Sudanese authorities must create clear benchmarks for institutional reform that outline progress during specified periods. These standards should focus on appointing credible leaders at these institutions, as well as creating arm’s-length funding—where buyers and sellers act independently without influencing each other—and oversight mechanisms. The international community, both bilateral donor governments and multilateral institutions such as the World Bank and International Monetary Fund, should work with South Sudanese authorities on these benchmarks, help ensure compliance and make any assistance conditional on meeting these norms. Read the full report “Al Cardinal: South Sudan’s Original Oligarch”: https://eno.ug/al-cardinalhttps://eno.ug/al-cardinal For media inquiries or interview requests, please contact: Greg Hittelman, Director of Communications, +1 310 717 0606, mailto:[email protected]@enoughproject.org. ABOUT THE SENTRY

Quote: رجل أعمال سوداني ردا على تقرير أمريكي: لست تاجر سلاح التقرير اتهم رئيس نادي الهلال لكرة القدم أشرف الكاردينال بالاتجار بالسلاح لصالح دولة جنوب السودان 21.09.2019 الخرطوم/ أحمد عاصم/ الأناضول نفى رئيس نادي الهلال السوداني لكرة القدم، رجل الأعمال، أشرف الكاردينال، السبت، صحة تقرير أمريكي اتهمه بالاتجار بالسلاح لصالح دولة جنوب السودان. وتصاعد جدل في دولتي السودان وجنوب السودان بعد صدور تقرير أمريكي، الأسبوع الماضي، حمل فيه كل من مدير منظمة "كفاية"، جون برندرغاست، والممثل الأمريكي، جورج كلوني، شركات عالمية وأباطرة حكومات ورجال أعمال مسؤولية الفساد المتفشي بدولة جنوب السودان. وخلال لقاء جماهيري في منطقة الجيلي – شمال العاصمة الخرطوم، قال "الكاردينال": "لست تاجر سلاح، ولم يحدث أن تاجرت في السلاح، وعلاقتي بدولة جنوب السودان محترمة، ونعمل على تنميتها ودعم مستشفياتها ومدارسها، وأموالي من جنوب السودان تُحول إلى الولايات المتحدة الأمريكية، وكل شئ هنالك مراقب ومكشوف." وأضاف أنه لا يخشى مواجهة أي مسؤول أمريكي بخصوص علاقته التجارية والخيرية بجنوب السودان. وتابع: "لو الرئيس الأمريكي دونالد ترمب نفسه يمكن أن أقابله، ليس لدي ما أخشاه، لست فاسدًا، ولم أتورط في أكل أموال الشعب السوداني." ونشرت وسائل إعلام سودانية وأخرى دولية ملخص تقرير برنامج "ذا سينتري" الأمريكي، وهو تابع لمنظمة "كفاية"ن وتحدث عن رجال أعمال وشركات جنوا أرباحًا من معاملات فاسدة مع جنوب السودان. واتهم التقرير "الكاردينال" بأنه أسسّ مع رئيس هيئة الأركان الأسبق لجيش جنوب السودان، فول ملونق أوان، شركة استثمارية باسم "وار وار للاستثمار". وجدد مجلس الأمن الدولي، في مايو/أيار الماضي، حظرًا لتوريد الأسلحة إلى جنوب السودان لعام إضافي، على خلفية حرب أهلية قبلية اندلعت عام 2013، وأودت بحياة 380 ألف شخص، وشردت أكثر من أربعة ملايين. ويسعى فرقاء جنوب السودان، الذي انفصل عن السودان عبر استفتاء شعبي عام 2011، إلى تنفيذ اتفاقية لإحلال السلام، توصلوا إليها العام الماضي. ودعا التقرير، وهو مكون من 64 صفحة، واشنطن إلى فرض عقوبات على الأشخاص المعنيين في التقرير؛ باعتبارهم جزءًا من الدعم المقدم لارتكاب جرائم وانتهاك حقوق الإنسان في جنوب السودان. وحظرت نيابة الثراء الحرام والمال المشبوه في السودان، الأسبوع الماضي، "الكاردينال" من السفر، بعد شكوى رسمية مرفقة بمستندات تقدمت بها منظمة "زيرو فساد" (غير حكومية)، وذلك تمهيدًا لإكمال إجراءات التحري، وفق وسائل إعلام محلية، الخميس.

غايتو نحنا الهلالاب
نسردب بس لكفيت المريخاب
زمن شايلين حالكم بحراميكم
جمال الوالى اتارى حرامينا طلع
احرم من حراميكم وعيييييك على
قول المفقود بشاشة

اخونا قلقو سلامات
كدي وكت سيرة الكاردنال جابت سيرة الهلال .
انا سامع نتف حكايات عن الترزي التركي الدخل البلد في ليل .
عليك الله حدثنا عن الترزي التركي في ده البوست .
السودان ده بلد عجيب .
شنو البجمع الترزي مع تجار اي حاجة ؟

اليوم 11 أكتوبر رسميا أمريكا تحظر 5 شركات لأاشرف سيد أحمد الكاردينال و شركة لأكور أجينق أتير وتضع يدها وتجمد أى أرصدة لشركات وممتلكات يمتلكونها أو لهم فيها شراكة تصل نسبة 50 % بسبب الفساد فى جنوب السودان

October 11, 2019
Global Magnitsky designations target government insiders engaging in bribery, kickbacks, and procurement fraud while draining state coffers

Washington – Today, the U.S. Department of the Treasury’s Office of Foreign Assets Control (OFAC) sanctioned Ashraf Seed Ahmed Al-Cardinal (Al-Cardinal) and Kur Ajing Ater (Ajing) for their involvement in bribery, kickbacks and procurement fraud with senior government officials. OFAC is also designating five companies determined to be owned or controlled by Al-Cardinal, and one company owned or controlled by Ajing. OFAC designated these individuals and entities pursuant to Executive Order (E.O.) 13818, which builds upon and implements the Global Magnitsky Human Rights Accountability Act and targets perpetrators of serious human rights abuse and corruption.

“These South Sudanese elites and corrupt government officials have drained state coffers and usurped the country’s resources with impunity. Al-Cardinal and Ajing leverage their businesses and political connections to engage in corruption at great expense to the South Sudanese people,” said Sigal Mandelker, Treasury Under Secretary for Terrorism and Financial Intelligence. “The South Sudanese government must take urgent measures to increase transparency and enforce accountability against those involved in systemic corruption. Privileged elites should not be allowed to profit from conflict as they undermine efforts to bring lasting peace to South Sudan.”

As a result of today’s action, all property and interests in property of the individuals and entities named below, and of any entities that are owned, directly or indirectly, 50 percent or more by them, individually, or with other designated persons, that are in the United States or in the possession or control of U.S. persons, are blocked and must be reported to OFAC. Unless authorized by a general or specific license issued by OFAC or otherwise exempt, OFAC’s regulations generally prohibit all transactions by U.S. persons or within (or transiting) the United States that involve any property or interests in property of designated or otherwise blocked persons. In addition, any approval, financing, facilitation, or guarantee by a U.S. person, wherever located, of a transaction by a foreign person where the transaction by that foreign person would be prohibited by E.O. 13818 if performed by a U.S. person or within the United States would be prohibited.

ASHRAF SEED AHMED AL-CARDINAL

Sudanese businessman Al-Cardinal has been used by a senior South Sudanese government official as an intermediary to deposit and hold a large amount of funds in a country outside of South Sudan. Following OFAC’s designation of Benjamin Bol Mel in December 2017, the senior South Sudanese official began to use a bank account in the name of one of Al-Cardinal’s companies to store his personal funds in an attempt to avoid the effects of potential sanctions designations. Further, in early 2019, the South Sudanese government made millions of dollars in payments to a company owned by Al-Cardinal; while the official reason was for the payment for food, the money instead went to senior South Sudanese government officials. Other South Sudanese government officials have expressed dissatisfaction with the massive corruption in the South Sudanese government, noting that although large amounts of money were paid to Al-Cardinal for supplies and provisions, government forces never seemed to be adequately supplied.

Separately, a company partially owned by Al-Cardinal has been publicly implicated in the importation of amphibious armored vehicles into South Sudan that gave the Government of South Sudan the ability to extend offensives that included violent attacks on innocent civilians.

Five companies owned or controlled by Al-Cardinal were also designated today: Alcardinal General Trading Limited, Alcardinal General Trading LLC, Al Cardinal Investments Co. LTD, Alcardinal Petroleum Company limited, and NILETEL.

Al-Cardinal is being designated for having materially assisted, sponsored, or provided financial, material, or technological support for, or goods or services to or in support of, corruption, including the misappropriation of state assets, the expropriation of private assets for personal gain, corruption related to government contracts or the extraction of natural resources, or bribery.

KUR AJING ATER

Ajing is a South Sudanese businessman who has bribed key officials in the Government of South Sudan in order to maintain influence and access to the South Sudanese oil market. Ajing used these bribes to both curry favor with a senior gatekeeper within the Government of South Sudan and to ensure the silence and compliance of a key government officials. In late 2018, the South Sudanese government made a large cash payment to Ajing. While the official reason was for the payment of food, the money instead went directly to a senior South Sudanese government official. In addition, Ajing has been obligated large amounts of oil by the Government of South Sudan, and has given money and vehicles to government officials in return. Ajing has claimed to have paid senior officials millions of dollars and has cooperated with the request of a senior official to route oil payments in cash rather than through official bank accounts. Further, Ajing was the recipient of a multi-year contract to purchase food for the South Sudanese military, and in return, paid a percentage of the contract back to a senior South Sudanese government official. According to public media reports, Ajing received millions of dollars in contracts for the South Sudanese military, including one contract that alone exceeds the total amount budgeted for the military’s goods and services for the year by a factor of ten.

Ajing is being designated for having materially assisted, sponsored, or provided financial, material, technological support for, or goods or services to or in support of, an entity that has engaged in, or whose members have engaged in, corruption, including the misappropriation of state assets, the expropriation of private assets for personal gain, corruption related to government contracts or the extraction of natural resources, or bribery. One company owned or controlled by Ajing was also designated today: Lou Trading and Investment Company Limited.

GLOBAL MAGNITSKY

Building upon the Global Magnitsky Human Rights Accountability Act, on December 20, 2017, the President signed E.O. 13818, in which the President found that the prevalence of human rights abuse and corruption which have their source, in whole or in substantial part, outside the United States, had reached such scope and gravity that it threatens the stability of international political and economic systems. Human rights abuse and corruption undermine the values that form an essential foundation of stable, secure, and functioning societies; have devastating impacts on individuals; weaken democratic institutions; degrade the rule of law; perpetuate violent conflicts; facilitate the activities of dangerous persons; and undermine economic markets. The United States seeks to impose tangible and significant consequences on those who commit serious human rights abuse or engage in corruption, as well as to protect the financial system of the United States from abuse by these same persons.

To date, the Department of the Treasury has designated 122 individuals and entities under E.O. 13818. This figure is in addition to the numerous human rights or corruption related designations Treasury has issued under other various authorities. In total, since January of 2017, Treasury has taken action against more than 680 individuals and entities with links to human rights abuse or corruption.

For more information on the individuals and entities designated today, click here.