*** كنداكة مغربية امازيقية معجبة بكنداكات السودان وماشة جبال النوبة قريبا ***

*** كنداكة مغربية امازيقية معجبة بكنداكات السودان وماشة جبال النوبة قريبا ***


10-08-2019, 00:43 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=500&msg=1570491827&rn=0


Post: #1
Title: *** كنداكة مغربية امازيقية معجبة بكنداكات السودان وماشة جبال النوبة قريبا ***
Author: احمد حمودى
Date: 10-08-2019, 00:43 AM

00:43 AM October, 07 2019

سودانيز اون لاين
احمد حمودى-
مكتبتى
رابط مختصر




Post: #2
Title: Re: *** كنداكة مغربية امازيقية معجبة بكنداكات �
Author: Kabar
Date: 10-08-2019, 01:35 AM
Parent: #1

التحية لها..
حبابها عشرة..بلا كشرة..!.. مرحب صديقتنا مها الجوني..!!

ايام الشباب ، يا احمد ، وكنت طالب بكلية القانون بجامعة الخرطوم ، واعمل مدرسا متطوعا في مدارس الدلنج الثانوية بنين وبنات ، وعملت بمدرسة حفصة ، وشهدت ازمة تسمية الفصول الدراسية ، فاقترحت ان يكون اسم احد الفصول (جميلة)..والبعض (حتى المدرسين والمدرسات) ظنوها اسم جكسويتي..وكنت اشرح واشرح ..كانت هي جميلة بوحيرد (سعدت ايما سعادة يا احمد وانا ارى انتصار الثورة السودانية النبيلة ، وارى جميلة بوحيرد بي شحمها ولحمها ودمها وهي تخاطب شباب الثورة في الجزائر..!!)!!

وحينما تم تأسيس مدرسة نسيبة الثانوية بنات..كانت لعنتي ان اكون مدرس متطوع* فيها ايضا..ولم ينسى مديرها ، استاذنا التشكيلي مصطفى الشفيع ، بأن يضعني في نفس الورطة ، ورطة تسمية الفصول..ففي الوقت الذي كان فيه هوى الناس: نسيبة ، ورابعة وعاتكة ومين كده ما عارف..كان هوى اخوك مشاتر للغاية..فاخترت اسم (عازة) لفصل ، واخترت اسم (مندي بت السلطان عجبنا) لفصل اخر..وانجلدنا يا احمد..انجلدنا واصرينا على الأسامي..!!

في القاهرة ايام الهروب الأكبر ، التقيت احد الأصدقاء من جامايكا..وكان طالب بالأزهر..هذا الطالب من كل شعوب امسودان ، كان معجب باهلنا النوبة ، وفي النوبة اهلنا ناس كرنقو عبد الله وكرنقو الإحيمر ، وكان مصر ان يتزوج باحد بنات كرنقو..!
فلتأتي..مين يعرف يمكن تلاقي (اللاز) حايم في تلك البقاع النبيلة..!!

التحية لها..

والتحية لك يا احمد وانت بتجيب من بيت الكلاوي دون ان يرمش لك جفن..!!

كبر

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

* في ذاك الزمان ، بداية تسعينات القرن الماضي ، كانت جنوب كردفان عامة ، منطقة الدلنج خاصة ، محكومة بقوانين الحرب ، ومعظم المدرسين والمدرسات كانوا يرهبون الذهاب الى جنوب كردفان عامة ، والدلنج خاصة ، باعتبارها مناطق غير مامونة ..فما كان من بنات وابناء المدينة ، طلاب الجامعات ، الإ ان يتصدوا لحل مشكلة التدريس في المدارس الثانوية ، وكان لي شرف ان اقود مبادرة ، في معية اصدقاء وصديقات ، بان نتطوع للتدريس في تلك الحقبة حتى لا يضيع بناتنا وابناءنا..!