جرائد الكيزان في التسعينات

07:07 PM October, 07 2019

سودانيز اون لاين
شوقى الفقس-UK
مكتبتى
رابط مختصر

1 - جريدة الإنقاذ الوطنى 15/7/1994 :- الملائكة في قاعة الصداقة ، اليوم تعيش الخرطوم تحت ظلال اجنحة الملائكة المصطفة لتحية جلساء الرسول صلى الله عليه وسلم .

2 - جريدة الإنقاذ الوطنى 10/7/1994 :- المسلمى طه الكباشى ، اهم ما في بيان الصادق المهدى اعترافه بالمؤامرة وإدانة المسلك ورفض أسلوب الاغتيال ، التهمة كانت موجهة للمتورطين من قبل جهاز الامن السودانى والاهم تأكيد الصادق لوقوع الجريمة والانتقال بهذا البيان من موقع المتهم الى موقع الشاهد والاهم من كل ذلك الإشادة بجهاز الامن السودانى .

3 - جريدة الشارع السياسى 27/12/1999 ، امين حسن عمر ، التجربة النووية الإسلامية هي الوسام الوحيد الذى يحلى صدر الامة .

4 - جريدة الإنقاذ الوطنى 15/8/1990 : - النيل عبدالقادر أبو قرون ، النظام الاسلامى هو الأمثل والأحزاب سبب كوارث السودان ، والحزبية شرك بالله

5 - جريدة الإنقاذ الوطنى 16/7/1990 : - العقيد الطيب إبراهيم ، التخفيض المزمع اجراؤه في الخدمة المدنية من 500,000 الى 50,000 لايعنى تشريد العاملين بل هو اجراء ثورى يأتي للإفادة من المفصولين في وحدات أخرى ويتماشى هذا مع برنامج اصلاح وتثوير الخدمة المدنية .

6 - جريدة الإنقاذ الوطنى 3/6/1990 : - محمد محجوب هارون ، الإنقاذ أنجزت في 9 اشهر ما تعجز البيروقراطيات عن إنجازه في أعوام

7 - جريدة الصحافة 30/7/2003 ،: - الدكتور محمد محجوب هارون عضو مجلس إدارة الوسائط المتعددة عاد تصحبه اسرته بعد عطلة قضاها بين دمشق ، بيروت ، قبرص ، عودا حميدا ومرحبا بعقل مفتوح

8 - جريدة الإنقاذ الوطنى 15/4/1993 : - المحامى عبدالرحمن محمد على يكتب : فن الغناء والابداع الرجعى ، بدلا من دفن الرؤوس في الرمال أرى ان على القائمين بامر الفن والفنانين ان يبحثوا في مستقبل الغناء العاطفى لأننى أرى انه سائر الى الانقراض والزوال مع هذا التوجه الجديد والزخم الهائل من الأناشيد الإسلامية والاهازيج الدينية التي تصب باتجاه خدمة القيم العليا للامة حينما توجه الأمم وجهها صوب القبلة وتبدأ السير نحو أهدافها العليا المرتبطة بالآخرة وما تستشعره من سير نحو اسلمة الفن داخل وخارج السودان ، الفنانات يتحجبن والفنان السعودى محمد عبده اصبح له رأى في الفن بصورته التي كان يمارسه بها واشهر فنان مغربى ترك الغناء للمرأة وحبها ، ان الطفل الذى يردد لا شعوريا ( في حماك ربنا في سبيل ديننا ) سيعرف ويميز اذا استمع لفنان يقول ( حبك دنياى ودنيتى )

9 - جريدة الإنقاذ 29/5/1990 :- دكتور حسن مكى : أحاط بى شباب تتلألأ وجوههم قائلين نحن من الجامعة الإسلامية ونريد تسميتها جامعة الشهداء والمجاهدين بعد ان استشهد رئيس اتحادها وثلة من اخوانه ونحن على دربهم مقتفون ، قلت ، الحمدلله ان اصبح شأن الجامعات والمعاهد تخرج الشهداء والمجاهدين اذ عبثت لحين من الدهر يد الانجليز والثقافة الإنجليزية بالمعاهد الدينية حتى افرغت تدينها من محتواه واصبح هم المنتسبين لهذه المؤسسات صغائر الدنيا

10 - جريدة الانباء 6/7/1997 : - دكتور غازى صلاح الدين الأمين العام للمؤتمر الوطنى : السودان يتطلع لتوحيد الامة الإسلامية وان يكون السودان وايران نواة الوحدة لمجابهة قوى الاستكبار .
منقول

برافو عليك ياخ
هذي صحائفهم فاين منها يهربون
حسن مكي عامل فيها انه كان ضد الانقلاب الانقاذي
وغازي صلاح الدين ركب قطار الثورة
أفضحوهم عفيت منكم