يجازيك محمد نور ؤا ود عودو، و ترا ماني ختيان عليك ؛
أكان طلعت لي موية من تحت تبن و كمان فرانكفوني طليق
اللسان. غايتو عليكم طنس غتاتة يا ناس سودانيز أونلاين!
▪ طيب ياخ أنا قاعد ألهله زمني دا كولو شيء مع عمنا /
علي الكنزي ، و شيء مقابضة براي متل الراميني جمل.
و كنت بالمناسبة فانح بوست ليه علاقة بقلعة حضارة بلاد
العلم و النور العطور و البخور و خاص ربات الخدور .
كان بعنوان:
Re: ® لِكُلِّ مَنْ تُريدُ عَبَثاً تضْخيمَ ناهRe: ® لِكُلِّ مَنْ تُريدُ عَبَثاً تضْخيمَ ناه
▪ و هتك دا مقنطف عربون محبة و تواصل بيناتنا:
[} ابن العم الوريف/ الطريفي عبدالله يوسف ،
تربت يداي و يسلم لي ضراعگ يا ابن عمي يا لمَّاح.
ففي النص تناولٌ خفيُّ على طريقة إياك أعني و اسمعي
يا جارة لحال كل من يركبن موجة الموضة ، ضارباتٍ بكل
أصالة قيمهنَّ عرض الحائط . وفيه شيء من رمزية الساقية
لعمر الدوش، للنبش في كثيرٍ من قضايا المتغاضى و مسكوت
عنه في زحمة العولمة، رغم تفشي ظاهرة ( تبديل خلق الله)
و فطرة الله التي فطر الناس عليها.. و ربما نجح ود عمنا
الشيخ/ عوض يوسف عبد الرحمن (ود أحيمر) في محاولة
ذكيةٍ منها القراءة في ما هو خلفَ قُضبان سطورنا.
[} كذلك ، في النص ما يمكن إدراجه ضمن ملفُّ التحقيقات بشأن الكثير
المُثير من حالت السطو المُقَنَّعة و هي طبعن خشوم بيوت. إذن وقبل أن نغادرَ
باحة مكتب التحقيقات الفدرالي FBI و في طريقنا إلى حيث كل قردٍ يطلع جبلو،
فقد فتحت مؤشر راديو فرنسا الدولي France Iner.على ال FM ، لتدقش
سمعي حكمةٌ بالغةٌ , أضحكتني حتى شرقتني فأسالت لُعابي، ثم أبكتني حتى
أجهشتني بالبكاء ، جاءت عفويَّةً على لسان بعض تلامذة مدرسة فولتير النموذجية
التذكارية ، ضِمْنَ برنامج Mama ma dit أي: (أمي قالت لي)، و مفادها باختصار:
(Une femme sur quatre est trop maquiée, comme une voiture volée)؛
ما يمكن ترجمته بالعربي الفسيخ على أنه : من بين كل أربع سيداتٍ فُضْلَيَاتٍ على ظهر
كوكبنا حيث يجاورنا بالميت 7 ميلارات نسمةً ، توجد واحدة على الأقل ، مدهونةً أو
بالأحرى أنها ملتوخةً بتلالٍ من طلاء البوماستك ، ما يكفي و يزيد لطمس معالم
خلقتها تماماً فيجعلها كالعربة المسروقة ، و قد اجتهد اللصوص على تمويه شكلها.
▪ ثم قلتُ لنفسي بعد برهة تفكير عميقٍ: اللَّهم لا اعتراض في حكمك ،
فهذا يعني أنو ربع ساكنات كوكبنا الأرضي فقط من بنات حواءَ يعتبرن
مصنفراتٍ أو مضروباتٍ بطبقة بوهية كشا مشى (طامسةٍ) لمعالمما أفسده
العطار و أكل الدهر عليه وشرب. علا برضو يا زول لو جينا حسبناها
كويس، بنلقاها نسبةً ما بطالة و أمة مُحمَّدٍ لا تزالُ لسة بصحةٍ وعافيةٍ.