حمدوك يهدف الى تخفيض ميزانية الجيش والاجهزة الامنية

06:17 AM September, 11 2019

سودانيز اون لاين
Hassan Farah-جمهورية استونيا
مكتبتى
رابط مختصر

New Sudanese Prime Minister Aims for Reduction in Defense Spending
August 28, 2019 - by Derek Bisaccio
New Sudanese Prime Minister Aims for Reduction in Defense Spending
August 28, 2019 - by Derek Bisaccio

Khartoum, the Capital City of Sudan, Seen in 2014. Source: Wikimedia Commons
Sudan’s new prime minister aims to reduce the country’s bloated defense budget.

In a recent interview with the Associated Press, Sudanese Prime Minister Abdalla Hamdok discussed a number of reforms he would like to see in the country following the removal of long-time ruler Omar al-Bashir earlier this year in a military coup. Among these reforms would be a reduction in annual military spending, which could be achieved by finding solutions to ongoing insurgencies in some parts of the country.

Prime Minister Hamdok noted that Sudanese military and security spending has at times accounted for up to 80 percent of the national budget. Achieving resolutions to internal conflicts could see that figure reduced to around 20 percent, he said, achieving a “peace dividend” for Sudan.

The extraordinarily high levels of defense spending in Sudan enabled the military to continue procurement even as the country’s economic position deteriorated. But by focusing solely on military and security – former President Bashir once famously said that even spending 100 percent of the budget on defense would not be enough to secure Sudan – the Sudanese government neglected to invest in human and economic matters, inhibiting Sudanese development.

At one time, Sudan’s export portfolio consisted almost entirely of energy-related products, but the independence of South Sudan resulted in the loss of much of Sudan’s energy resources. Despite the loss of much of this source of revenue, the government did not focus on reform. The country scores toward the bottom on a range of human development indicators. The World Bank regards Sudan as having a poor environment for business.

The government’s high levels of defense spending also send a signal to insurgents battling the government that the Sudanese security forces remain committed to their military defeat, rather than a negotiated settlement.

The ouster of President Bashir provides an opportunity for Sudan to address the issue of excessive military spending, among other pressing problems, but reform will prove difficult for Prime Minister Hamdok, who was appointed earlier this month to serve as a transitional leader until elections can be held. He said after his swearing-in, “The government’s top priorities are to stop the war, build sustainable peace, address the severe economic crisis, and build a balanced foreign policy.”

In a statement, the U.S., U.K., and Norway welcomed Prime Minister Hamdok’s appointment, noting that the new civilian-led government now “has a unique opportunity to establish peace within its borders, draft a constitution that enshrines human rights protections and empowers all Sudanese, including women and youth, and create the infrastructure for free and fair elections.”

But Prime Minister Hamdok will need to contend with a large security apparatus that will influence policy decisions in an effort to retain power. Since President Bashir’s removal from power, in April of this year, Sudan has been governed by the Transitional Military Council (TMC), comprising key security officials – some of whom played a role in counterinsurgency efforts elsewhere in the country that involved war crimes. Amid a tense standoff with Sudanese civil activists, whose popular pressure helped bring down President Bashir, security forces associated with the TMC carried out a crack-down in early June, resulting in the killing and wounding of hundreds of civilians.

A deal last month between the TMC and a coalition of various opposition movements paved the way for the TMC’s replacement with the Sovereign Council, an authority acting as the head of state led by the TMC’s chairman, Lt. Gen. Abdel Fattah al-Burhan. The body appointed Abdalla Hamdok, an economist with experience working for government and international institutions, as the head of government.
https://dsm.forecastinternational.com/wordpress/2019/08/28/new-sudanese-prime-minister-aims-for-defense-spending-reduction/

(حمدوك يهدف الى تخفيض ميزانية الجيش والاج):
اهاا ده الكلام البيجيب الانقلابات و زعل الجماعة...ناس الكاكي...اصلهم هم متحيلين...
حسن فرح كيفك يا خوي
طولنا ما اتلاقينا في المنبر
اتذكرتك قبل يومين و انا براجع موضوع كنت كتبته عن زيارتي لاثيوبيا ..و لقيت فيديوهات جميلة كنت رسلتها لي..مع تعليقاتك الظريفة...
مشتاقين ياخ

زمن الحرب أنتهى فمن الطبيعي أن يتم خفض الميزانية العسكرية.

بعدين برضوا قصة تمويل قوات الدعم السريع. لازم يتم تنظيم هذه الميزانية ومراجعتها.


بمعنى أخر زمن التجارة بالحرب قد أنتهى.

الاخ محمد عبدالله الحسين يا مرحبا بيك
اخبارك واحوالك
يا اخى والله مشتاقين اتمنى ان نلتقى قريبا فى ارض الوطن ان شاء الله

بمعنى أخر زمن التجارة بالحرب قد أنتهى.
-----------------------------------------------------
سلام الاخ دينق
صدقت فعلا كانت تجارة بالحرب ...اهبل من يصدق بان80% من ميزانية الدولة كان بالفعل يذهب لتجهيز الجيش ومده بالمعدات وتطويره
اسالوا وزير الدفاع السودانى السابق عبدالرحيم محمد حسين ومدير الامن محمد عطا ومن سبقوهم

سلامات دكتور حسن فرح
دا قرار سليم ويجب اضافة تمويل قوات الدعم السريع برضو للقرار دا و تبداء من الان العمل والتنفيذ. الميزانية التي كانت تنفقها حكومة الانقاذ لاجهزتها الامنية والجيش لقتل وتعذيب الشعب السوداني ان الاوان ليتم تبديلها لتذهب لتنمية الاقاليم التي اتضررت من الحروب في زمن حكومة الانقاذ والتعليم والصحة والبنية التحتية والمشاريع التنموية.

الأفضل أن يتدرج تدرج ناعم ومدورس وغير مخل
والأمثل أن تكون هناك مؤسسات صناعية وزراعية واستثمارية
ومؤسسات مقاولات للبناء والتشييد تتبع للقوات المسلحة
وتشرف عليها وزارة المالية
لتوفر إيرادات مالية تخفف من كلفة مصروفات
الدفاع والأمن
وبالقوات المسلحة كوادر هندسية وفنية وقوة بشرية هائلة
وأكثر نشاطا وانضباطا ويمكن أن يوفر لها التدريب اللازم
لتقوم بأعمال مدنية هائلة في البلاد
لا أقول كجيش جمهورية مصر بل أفضل بعشرات المرات
فليس من السهل أن نكون مثل أو شبيه لدولة أو أي أحد
ولكن من السهل جدا أن نكون أفضل

Quote: مؤسسات صناعية وزراعية واستثمارية ومؤسسات مقاولات للبناء والتشييد تتبع للقوات المسلحة

وأصلا فساد الكيزان كان وين؟؟؟ ما ياهو في الشركات
والمؤسسات التابعة للجيش ...
يعني السلاح الطبي مثلا المفروض ما عندهم شغلة بالصيدليات
والأدوية ودمغة جريح وعرس شهيد ههههه يخلو وزارة الصحة
تقوم بي دورها في تسيير أمور الصحة والسلامة للمواطنين
القوات النظامية تمشي تحفظ الأمن وتأمن حدود البلد المستباحة
وترجع لينا جمهورية حلايب وشلاتين وجمهورية الجبل الأصفر
وباقي أراضي الجمهوريات السودانية

Quote: وأصلا فساد الكيزان كان وين؟؟؟ ما ياهو في الشركات والمؤسسات التابعة للجيش ...

خلاص نبطل ننتج تمر وذرة عشان ممكن يعملوا بيها العرقي والمريسة
بي بنفس فهمك دا كان في الجاهلية بيؤدوا الفتيات
عشان ما يجلبوا ليهم العار لو زني بهن
وكانت حبوباتنا بذات فهمك هذا
بيقطعوا الأعضاء الجنسية للفتاة
ويقفلوها شبه كليا ويصنعوا لها العذاب
طول عمرها خشية العار المحتمل لو زني بها
تريد يا صديقي أن تعيد إنتاج ذات الفهم السلبي
ونحن نستشرف عهد جديد!!!!
الحل هو في محاربة الفساد وليس محاربةالصالح
واعدامه خشية أن يصبح فاسدا!!.

تهميش القوات المسلحة وعدم العناية بها
وعدم اشراكها في عملية البناء والتنمية
هو ما جعل الكيزان يستغلون غبن القوات
المسلحة وشعورها بالظلم في عهود الديمقراطية
ليدفعوها للانقلابات مستغلة كذلك للفشل الاقتصادي
والتدهور الاقتصادي والأمني.
فلماذا لا تشرك القوات المسلحة في البناء والتنمية
وتكون مؤسساتها الصحية تابعة لوزارة الصحة
والزراعية لوزارة الزراعة والصناعية لوزارة الصناعة
والبنية التحتية لوزارة البنية التحتية وهكذا؟!

Quote: تهميش القوات المسلحة وعدم العناية بها وعدم اشراكها في عملية البناء والتنمية هو ما جعل الكيزان يستغلون غبن القوات المسلحة وشعورها بالظلم في عهود الديمقراطية ليدفعوها للانقلابات مستغلة كذلك للفشل الاقتصادي والتدهور الاقتصادي والأمني. فلماذا لا تشرك القوات المسلحة في البناء والتنمية وتكون مؤسساتها الصحية تابعة لوزارة الصحة والزراعية لوزارة الزراعة والصناعية لوزارة الصناعة والبنية التحتية لوزارة البنية التحتية وهكذا؟!

فوضى دول العالم الثالث هذا يجب أن تنتهي، دور القوات المسلحة هو حماية أرض الوطن من العدو الخارجي، والمساعدة أيضا في حالات الكوارث الضخمة.
خلاف ذلك تبقى القوات المسلحة في ثكناتها وفي حالة تدريب وتأهيل وبعيدا من السياسة.

Quote: فوضى دول العالم الثالث

لنتقدم للأمام لابد أن لا نضع
مثال أمامنا لا عالم أول ولا عالم ثالث
لو لم نعتقد أننا يمكن أن نكون أفضل من أمريكا
وسويسرا سوف لا نتقدم خطوة للأمام
من يريد أن يقلد الآخرين فقد اختار طريق الفشل
لأنه من المستحيل أن تكون مثل غيرك
لكن من السهل جدا أن تكون خيرا منه وأفضل منه
لوجود الاختلاف بالاختلاف يمكن أن تكون أفضل
فذلك أيسر من أن تكون مثل غيرك.
نحن من يجب أن نضع لإنفسنا الأفكار والضوابط
وما يصلح لنا وقياسا عليها نحدد ما هو فوضى وما هو غير ذلك
وليس بناء على أفكار ودساتير دول أخرى لها طبيعة ومصالح وشعوب
ذات طباع وثقافة وفهم مختلف وليس متخلف مدنيا مثلنا
نطالب بالمدينة ونحن لا نعرف عن المدنية إلا اسمها ورسمها!.

Quote: وضى دول العالم الثالث هذا يجب أن تنتهي، دور القوات المسلحة هو حماية أرض الوطن من العدو الخارجي، والمساعدة أيضا في حالات الكوارث الضخمة. خلاف ذلك تبقى القوات المسلحة في ثكناتها وفي حالة تدريب وتأهيل وبعيدا من السياسة.

هذه الفوضى ليست فقط في دول العالم الثالث يا دينق؟
حالياً ترامب يقنن الارتزاق من الجيوش ووجود أمريكا الآن في الخليج أكبر دليل.
بالأمس قال للصين، اليابان، كوريا، الامارات والسعودية يجل أن تدفعوا، ليس لنا مصلحة مباشرة بالتواجد هنا.
الجيوش كانت وما زالت تُمارس الارتزاق في العالم الثالث أو العالم الأول ولن تعود لثكناتها إلا في حالة هزيمتها

هذا هو العالم الذي نعيش فيه

وزير الصناعة يشارك في إفتتاح مسلخ لحوم البشر

Quote: فلماذا لا تشرك القوات المسلحة في البناء والتنمية وتكون مؤسساتها الصحية تابعة لوزارة الصحة والزراعية لوزارة الزراعة والصناعية لوزارة الصناعة والبنية التحتية لوزارة البنية التحتية وهكذا؟!

وهكذا شاركت القوات المشلحة في توفير كبدة الإبل وأم فتفت
ليس للشعب السوداني فقط وبرضو ما نسوا المصريين .. يا سلام

حبيبنا حسن ..
بدون تصريح عندما يوطد السلام في البلد
وتتم الاتفاقيات مع الحركات ومع دول الجوار
تلقائياً سيتوقف شراء السلاح ..

تحياتي