الأستاذ محمود محمد طه في القمة وأمريكا دوغمات (كورنيل ويست)

الأستاذ محمود محمد طه في القمة وأمريكا دوغمات (كورنيل ويست)


09-03-2019, 06:33 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=500&msg=1567488830&rn=3


Post: #1
Title: الأستاذ محمود محمد طه في القمة وأمريكا دوغمات (كورنيل ويست)
Author: عبدالله عثمان
Date: 09-03-2019, 06:33 AM
Parent: #0

06:33 AM September, 03 2019

سودانيز اون لاين
عبدالله عثمان-
مكتبتى
رابط مختصر



كورنيل يضع محمود محمد طه في القمة ويقسم امريكا إلي دوغمات
رد مع اشارة الى الموضوع
الفكر الرسالي المتقلص في مساحاته العالمية ينطرح هذه المرة امريكياً في محاولة ليس لضبط سياقاتها الخارجية الهوجاء فقط , وإنما ايضا لأمتحان القدرات الأخلاقية في فضاءاتها العقلانية والفكرية والديموقراطية والإجتماعية والأكاديمية والإقتصادية والدينية والعسكرية والفنية وغيرها تلك التي إحتواها مشروع الولايات المتحدة منذ بزوغه عبر دستور الآباء المؤسسين الذي خطه الشاب توماس جيفرسون.
طبعاً ما قبل كورنيل وست كان هناك نعوم تشومسكي ولاروش وجورج سوروس وديفيد ديوك وإدوارد سعيد و جين فوندا ومارتن لوثر وجاك دريدا المتمدد في المساحات الثقافية والادبية.هؤلاء الخا رجين عن "النظام" ربما بصورة ما مهدوا الطريق الوعرة والطويلة امام
البروفيسور ويست الامريكي الافريقي الذي إختلف مؤخراً مع مدير جامعة هارفارد لتختطفه جامعة بريستون المنافسة في الريادة والصيت.
في الحقيقة ويست يسعي دائماً من خلال مشروعه الفكري السياسي الممزوج بالموسيقي الي إثارة مايفيد اجتماعياً من الجدل والنقاش اللذان هما سمتان دائمتان في واقع الحال الامريكي. ربما تنبع جرأة كورنيل في تحريك [غير المفكر فيه] من واقع تأسيسه الاكاديمي الراجح الحجة وكذا ايضا الي تدرعه بوعي موسوعي ينحو لإظهار الرسالية في التعاطي مع القضايا الجدلية, والي حد اقل يمكن موضعة خطاب كورنيل ضمن الخطابات ذات الوجهة اليسارية الامريكية التي لا تتورع دون العمل لشق عصا هذه الطاعة ذات التأثير العالمي.
ولئن كانت الكشوفات الفكرية لما بعد الحداثة عنت الي نقد او إظهار التشويه الذي الحقته الراسمالية بمعاني وإتجاهات الادوات الفكريه والفنية الحداثية الموروثة منذ إرهاصات الثورة الفرنسية , فإن كشوفات ويست عنت الي نقد التحريف الذي تمارسه السلطات المجتمعية الامريكية حيال ما تواضع عليه الاباء المؤسسين الامريكان من مبادئ عامة تقوم علي اساس راسخ من الديمقراطية وحقوق الانسان المجتمعية والقانونية.
ّيقول كورنيل ويست[ إن المشاكل المعوقة لديقراطيتنا ليست هي فقط مشاكل العجز والتوهم.. إنها نوع من المهددات العظيمة التي تنبجس في شكل ثلاثة دوغمات مسيطرة علي عالمنا بالتصاعد.هذه الدوغمات, معززة بواسطة اكثر القوي الجبارة في عالمنا, جعلت امر الديقراطية الامريكية عديمة الفكر والمعرفة].
هكذا يخلق كورنيل خطابه المختلف عن سائر الخطابات الامريكية المركزية, مركزاً إلي ان اولي هذه الدوغمات هي اصولية السوق الحر, كما اسماها, حيث انها [...تلهي إتباهنا من حجرات الدرس الي ردهات السجن, من الحديث عن ظروف العمال القاسية إلي الحديث عن إمكانية سعيهم للملكية, من عيادات الصحة إلي العمليات الجراحية, العالية التقنية, لتجميل الوجه, من الزيجات الإجتماعية المقننة الي مواقع الانترنيت المسوقة للجنس, من صحة الاطفال الي نوادي العري. إن اصولية السوق الحر تضع قدرا ً هائلا ً من الربا علي انشطة البيع والشراء]. يري كونيل عبر كتابه [شؤون ديموقراطية] الذي احتوي هذه الافكار ان اصولية السوق الحر بمكان الخطورة التي تماثل الاصوليات الدينية لعصرنا هذا,اذ انها تتفه اهتماماتنا بالنسبه للمصلحة العامة , وان القوة والتأثير الساحقين للمتنفذين والمهيمنين علي الاقتصاد تصنعان دائما الخوف وعدم الامن في قلوب العمال المدفوعين بالقلق, بل وتستأجر الموظفين المنتخبين المغرمين بالمال لتحقيق اغراضها في الهيمنة.
هذا الزواج المقدس بين النخب السياسية والشركات, يؤكدالمؤلف, لا يقوض فقط ثقة المواطنين في هؤلاء الذين يحكمونهم, إنما يرقي ايضا الغفوة السياسية للعامة.وفي جانب ينبهنا ويست ان هذا الفساد بين النخب السياسية واصحاب المال يعود الي تاريخ قديم حيث انه علي طول سنين الامبراطورية الامريكية ظلت الحكومة اداة لحفظ ومضاعفة النخب الاقتصادية للرجل الابيض,ويري البروفيسور كورنيل ان فرادة فراكلين روزفلت وليندون جونسون تكمن في انهما عارضا هذه السلطة المالية البيضاء ولذا يفهم كراهيتهما من قبل النخبة السياسيه الحاكمة الان.
بالنسبة للدوغما الثانية, ينبئنا ويست الي انها تتمظهر في [العسكرتارية القامعة] والتي من خلالها يتشكل مفهوم جديد للضربات العسكرية الاستباقية ضد الاعداء المحتملين.ويشير[ هذا المبدأ الجديد للسياسة الخارجية الامريكية يذهب بعيداً اكثر من مبدأنا الحمائي السابق للحرب. إذ انه يعطي الضوء الاخضرلسياسيينا للتضحية بالجنود, والذين هم شباب الطبقة العاملة من الملونين, في مغامرات صليبة إن هذه الدوغما تطرح القوة العسكرية كعامل تطهير في عالم فيه الذي يملك الاسلحة الضخمة والاعظم هو الاكثر اخلاقية وفحولة, ومن ثم هو الاحق بمسايسة الاخرين, بالتجربة هذه الدوغما تأخذ شكل الغزو الاحادي / الإستعماري أو سمه الإحتلال المسلح. بهذا التصور إنها ـ أي الدوغما ـ هيجت سياسة خارجية كانت تشع تعاونا ًوفاقيا ًمن كل الامم, ثم قوضت البناء الدولي من شفافيته..ان هذه الدوغما [العسكرتارية القامعة] بتبنيها ميثولوجيا الكاوبوي الامريكي المتوهمة بقيت وحيدة المدي توظف تكتيكات ضد أعداء غيرمرئيين. وعلي المستوي الداخلي فإن هذه الدوغما تطفر في القوة البوليسية وتنشئ في السجون عبر المربعات الصناعية, وإنها تري الجريمة كعدو مؤسس لتسحقه ـ إستهداف الناس الفقراء ـ بدلا ً عن النظر الي الجريمة كسلوك مشين يفترض التغيير بواسطة مخاطبة الظروف التي في أحيان كثيرة تشجع مثل هذا السلوك]
ان الدوغما الثالثة الكاشفة عن غطائها في هذه اللحظة التاريخية ـ كما يوضح كورنيل ـ هي الفاشية المتصاعدة ..[ هذه الدوغما متجذرة في اعتدادنا بانفسنا نحو ارهابيين محتملين, وكذا خوفنا التقليدي من الحريا ت الاخري, وعدم ثقتنا العميقة في بعضنا البعض, ولهذا بقيت هجمات الارهابيين "الجبانة" سببا لشديد الرقابة علي المواطنين] ويري ويست ان هذه الفاشية تتمظهر علي مستوي تشديد الرقابة الفكرية علي الجامعات والكليات ..لعل المقصد من هذه الرقابة ليس هو "التصحيح السياسي" الذي اشتقته الدوائر المؤيدة للحكومة لتتفيه رؤي الذين يخالفونهم في الرأي .. إن البديل لهذه الفاشية هو المراجعة الدائمة للعلاقة بين الحاجات المحلية والحاجات الخارجية, ذلك لأن ما نفعله هنا يؤثر علي بقية الدول].ويلمح ويست الي ان اكبر تحد للديموقراطية الامريكية علي المدي القصير هو مركزية الشرق الاوسط سياسيا بالنسبة للامبراطورية الامريكية.
وبمثلما ان فراغ ثقافتنا السياسية منح الفرصة لقسم ناشط مدنيا تمثل في اليمين الديني الذي ينطلق من دعاوي دينية مضللة ومنظور ضحل لمعالجة القضايا الاجتماعية, فإن الموجات الاخيرة لحركات التنهيض السياسي الاسلامية, الاصولية منها وغيرها ـ هي بحث لهوية جديدة للمسلمين المقموعين من قبل التجارب القومية العلمانية الفاشلة.. ناصر في مصر, الشاه في ايران, و صدام في العراق فشلوا في خلق او دعم هوية ناجزة للمواضيع الاسلامية, كما إنهم كانوا متأثرين بأمر الخضوع القطبي, فضلاعن ذلك فإن الرباطات النظرية مع الامبراطوريتين السوفيتية والامريكية خلال الحرب الباردة وسعت الفجوة بين السلطويين القامعين والمواضيع الاسلامية, ومع الانهيارالعميق للقومية العلمانية في هذه البلدان, فإن النهضة الاسلامية تصاعدت ونازلت بقوتها المكتسبة بطش وفشل الدولة. ويستطرد البروفيسور ويست قائلا[ ..بهذه الكيفية فإن حركات التنهيض الاسلامية ليست ثورات بلا عقل او ضد الحداثة, او تعابير عمياء مليئة بالضغينة نحو امريكا. إن هذه الحركية, في الواقع, راغبة لإمتلاك التكنلوجية الحديثة والتواصل الثقافي مع نماذج الثقافة الامريكية حتي].
ولذلك يقترح ويست ان الحوار المكرس بين [الغرب الحديث] و العالم الإسلامي ينبغي ألا يكون صراعا ًصليبيا ًبين الحضارات. إنه, علي الارجح, كما يقول ويست ".. ينبغي ان يتم عبر اجراء "عقلاني/ سقراطي" لإمتحان ماضي غني بالخصوبة الثقافية لهذه الحضارات..وبالحق كما أن هناك إرث مسيحي ناقد, هناك ايضا مماثل اسلامي له. إن دور الرموز الاسلاميين في تاريخ الفكر المسيحي واليهودي بارز. إن الطاقات الرسالية المحركة في اليهودية والمسيحية ظلت مترافقة بطاقات رسالية إسلامية, ولعل هذه الطاقات تمنح الامل لممكنات ديوقراطية جديدة...إن هذا الطريق بقي ممهداً بمسلمين عقلانيين امثال فاطمة المرنيسي, محمد عابد الجابري, عبد الكريم سوروش, محمد اركون, عبد الله احمد النعيم, نوال السعداوي, انور امجد, طارق رمضان, الطيب صالح, خالد ابو الفضل وفي قمة كل هؤلا محمود محمد طه , إنهم امتحنوا التراث الاسلامي والغربي لأجل إنبثاق رؤية ديموقراطية جديدة في العالم الاسلامي.."
يعرج بنا كورنيل إلي قضية العرب المحورية بقوله أن الصراع الدموي في الشرق الاوسط, وفي احيان كثيرة مرئي علي اساس انه صدام غير متناهي بين الاسرائيليين والفلسطينيين او إسرائيل والعالم العربي. "..غير انه نادرا ً ما نعترف, نحن كأمريكان, بدور الامبريالية التي أسست لهذا الصراع الذي تعود جذوره إلي الظلال القاتمة الملقية بواسطة الامبراطورية البريطانية وصراع الحرب الباردة بين الامبراطوريتين السوفيتية و الامريكية وكذا الحضور المركزي الامبريالي الامريكي الداعم الآى لدولة اسرائيل وايضا ً دولتي مصر والاردن. في الحقيقة أن المصطلح الفعلي لل" الشرق الاوسط" كان قد تم صكه في عام 1902 بواسطة امبريالي امريكي وهو القائد البحري الفريد ثاير ماهين مسميا ً به الفضاء الجغرافي بين الهند والامصار العربية للامبراطورية العثمانية, وذلك في موضوعة كتبها حول مصالح القوي العظمي في الاقليم.
" في الماضي", يواصل ويست, " كانت مصطلحات مثل "آسيا الغربية" او "آسيا التركية" بقيت مستخدمة , ولكن مع إنهيار الامبراطورية العثمانية بعد الحرب العالمية الاولي وانتشار مصطلح "الشرق الاوسط" عن طريق التايمز اللندنية, قيض له الرواج ويبدو إننا إلي الآن مصطكين به. إن الفهم العام للصراع, خصوصا ً في الولايات المتحدة بقي مبسطا بحد اقصي , وانه نادرا ًما يكون مرئيا ًخلال العدسة الديمقراطية التي ربما تخلق مأزقا رهيبا لبعض العرب والإسرائيليين والاكراد والأتراك والايرانيين والعراقيين.."
إن ذروة جرأة ويست تتبدي علي جهة نقده الحاد للحلف المقدس بين امريكا والدولة الإسرائيلية حيث يقول"..وللسخرية ان هؤلاء اليهود الذين يوحدون طاقاتهم مع المسيحيين الناشطين لحماية امريكا الامبريالية وكذا السياسات الاستعمارية للدولة السرائيلية يرون انفسهم انهم يعانون العداء الكبير للسامية من محالفينهم الاصوليين المسيحيين, وربما هم علي حق في ذلك, ولكن نفس هؤلاء اليهود المحافظين يفشلون في رؤية تورطهم مع النخبوات الامريكية الذين يدعمون, ويغفرون في الان ذاته, السياسات الاستعمارية والعداء العرقي الموجه ضد العرب من قبل النخب الاسرائيلية.. "


Post: #2
Title: Re: الأستاذ محمود محمد طه في القمة وأمريكا دو�
Author: عبدالله عثمان
Date: 09-03-2019, 06:37 AM
Parent: #1

ﺣﻴﻨﻤﺎ ﻳﺬﻛﺮ ﺍﻻﺳﺘﺎﺫ ﻓﺈﻧﻲ ﺃﺭﺗﻌﺶ ﻭﺃﺭﺗﻌﺪ ﻷﻧﻨﻲ ﻟﻢ ﺃﺭ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻻﺗﺴﺎﻕ ﺍﻟﻔﻜﺮﻱ ﻭﺍﻟﺴﻠﻮﻛﻲ، ﻭﺍﻷﺧﻼﻗﻲ ﻣﺘﻤﺜﻼُ ﻓﻲ ﺃﻱ ﺷﺨﺺ - ﺑﻤﻦ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﺳﻘﺮﺍط ﻭﻏﺎﻧﺪﻱ ﻭﻣﺎﺭﺗﻦ ﻟﻮﺛﺮ ﻛﻨﺞ ﻭﻣﺎﻧﺪﻳﻼ، ﻭﻏﻴﺮﻫﻢ ﻣﻦ ﺭﺳﻞ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ، ﻋﻠﻰ ﻋﻈﻤﺔ ﻫﺆﻻﺀ ﺍﻷﺑﻄﺎﻝ ﺍﻷﻓذﺍذ - وﻟﻜﻮﻥ ﺍﻟﻔﻜﺮ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭﻱ ﻫﻮ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﺍﻟﻘﺎﺩﺭ ﻋﻠﻰ ﺇﺧﺮﺍﺝ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻣﻦ ﺃﺯﻣﺘﻪ ﺍﻟﺮﺍﻫﻨﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺩﺧﻠﻪ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﺘﺴﻠﻂ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻲ ﻭﺍﻟﻬﻮﺱ ﺍﻟﺪﻳﻨﻲ .
- ﻛﻮﺭﻧﻴﻞ ﻭﺳﺖ "مفكر أمريكي"

Post: #3
Title: Re: الأستاذ محمود محمد طه في القمة وأمريكا دو�
Author: adil amin
Date: 09-03-2019, 04:11 PM
Parent: #2

يا ريت الاخوان الجمهوريين يطلعو علي ابداع فكري ايضا عظيم لمفكر اسلامي غزير المعرفة وهو وروجه غارودي الفرنسي الذى وقف في وجه الامبريالية الجديدة بكتبه الرائعة وافضها علي الاطلاق الكتاب ادناه
وهو ايضا يرى خلاص الغرب في الاسلام
الولايات المتحدة الامريكية طليعة الانحطاط
https://up.top4top.net/

Post: #4
Title: Re: الأستاذ محمود محمد طه في القمة وأمريكا دو�
Author: Yasir Elsharif
Date: 09-09-2019, 10:01 AM

سلام يا عبدالله عثمان وشكرا على إعادة نشر مقال الأستاذ صلاح شعيب وكان قد نشر في 2005 في موقع سودان للجميع. قمت بتجديد البوست اليوم هناك.



Post: #5
Title: Re: الأستاذ محمود محمد طه في القمة وأمريكا دو�
Author: Yasir Elsharif
Date: 09-09-2019, 10:11 AM
Parent: #4


صورة لكورنيل ويست يتوسط أسماء محمود محمد طه وأحمد المصطفى دالي

https://www.ohio.edu/outlook/08-09/January/284.cfm

Post: #6
Title: Re: الأستاذ محمود محمد طه في القمة وأمريكا دو�
Author: احمد حمودى
Date: 09-09-2019, 11:43 AM
Parent: #5

تحياتى حبيبنا شيخ عبد الله عثمان قلنا نتبرك بس

Post: #7
Title: Re: الأستاذ محمود محمد طه في القمة وأمريكا دو�
Author: عبدالله عثمان
Date: 09-10-2019, 06:27 AM
Parent: #6

Quote: حبيبنا شيخ عبد الله عثمان قلنا نتبرك بس

تتبرك بس!!
تنجح بس
البركة من تالاكم ولي غادي
جيدلينا... جيدلينا ...
---
في بشريات الشيخ عبد المحمود نور الدائم الطيبي رضي الله عنه، صاحب "شرب الكأس"
حدثني سيد الوجود يقظة، وليس مناما، كل من أسمه أحمد او محمد لن تمس النار جسده

شرب أكوابي مزّق العشاق
مدد يا أحمد يا حمودي

Post: #8
Title: Re: الأستاذ محمود محمد طه في القمة وأمريكا دو�
Author: محمد الزبير محمود
Date: 09-11-2019, 06:05 AM
Parent: #7

حذف للتصحيح

Post: #9
Title: Re: الأستاذ محمود محمد طه في القمة وأمريكا دو�
Author: محمد الزبير محمود
Date: 09-11-2019, 06:19 AM
Parent: #8

Quote: في بشريات الشيخ عبد المحمود نور الدائم الطيبي رضي الله عنه، صاحب "شرب الكأس"حدثني سيد الوجود يقظة، وليس مناما، كل من أسمه أحمد او محمد لن تمس النار جسده

هي تجارة الدجل دي لسع ما انتهت يا عم عبد الله ؟؟
يعني كدا استاذكم محمود خارج الرصة بتاعت الإستثناءات دي ، انا غايتو داخل فيها !!!!
يا عالم احترموا عقولنا صدقوني جنس كلامكم دا تاني ما يمشي في السودان مترين !!!!!!!
تحياتي