مبادرة مصرية جديدة.. هل تتمكن القاهرة من خطف ملف التسوية في السودان؟

09:42 AM August, 10 2019

سودانيز اون لاين
حسن ادم محمد العالم-اديس-ابابا
مكتبتى
رابط مختصر

حسب ما رشح في وسائل الاعلام سوف تستضيف القاهرة
اليوم السبت لقاءأ بين الجبهة الثورية وقوي الحرية والتغير
قبل اسبوع من الموعد المضروب للتوقيع النهائي الوثيقة الدستورية
السؤال هل يحصد الدور المصري ثمار الجهود
التي بذلتها الاثيوبية في مشروع التسوية السودانية
وما هي تداعيات ذلك علي مستقبل العلاقات السودانية
الاثيوبيه

؟,https://www.aljazeera.net/news/politics/2019/8/9/مبادرة-مصر-التسوية-السودان

اعتقد ان قوي الحرية والتغير تكون قد ارتكبت خطا جسيما
بذهابها للقاهرة وتحويل القضية السودانية لملف يتجول
بين عواصم الدول
السؤال مازالت تداعيات الثورية والتغير في اديس لم تبارح مكانها
ولَم يجف بعد المداد المسكوب في اديس ابابا لتفاجئنا قوي
التغير بالذهاب القاهرة
بالتالي تتحول الثورة السودانية بقدرة قادر لصراع
جديد بين القاهرة واديس ابابا
ان غياب الإرادة السودانية وعجزها بالتالي
الذهاب للموائد الخارجية سيكون ثمنه غاليا
علي الثورة السودانية ومستقبل السودان بالارتماء
في احضان المحاور الإقليمية
ما يحمد للمبادرة الاثيوبية انها انطلقت من الخرطوم
مما تعطي العباد والبلاد مبدا السيادة السودانيه
لذا يطل سؤالا منطقيا من الذي أوزع لقوي التغير
والحركات المسلحه بذهاب للقاهرة ولأجل من ولمصلحة
من

كلام غريب جدا لا يوجد ما يبرره
والجبهة الثورية استهلكت الوقت بما فيه الكفاية بدون وجه حق
لو مشكلتهم مع قوي الحرية يحلوها بعيد عن الاتفاقية لان ده شان داخلي لقوي الحرية
ولو كانت مسالة السلام فده ملف للحكومة القادمة
الجبهة الثورية وبقية الفصائل لان الثورية لا تعبر عن السلام منفردة

حبيبنا جعفر
كلنا نتساءل
لكن المشكلة ليست في الجبهة الثورية
أنما في قوي التغير ق ح ت التي فقدت البوصلة
وهي تتجول في عواصم الدنيا للبحث عن حلول
للازمة وهي لا تمتلك مظلة رسميه تنطلق عليها
تاركا امر العباد والبلاد للمجلس العسكري
اتوقع ان يتم تاخير التوقيع علي الاتفاقية
في ظل اديس ابابا القاهرة

الحبيب حسن .. تحياتي
سمعت الخبر في نشرة الاخبار
ولكن بدون تعمق
تحليلك العميق جعلنى ارجع للخبر مرة اخرى
صدقت الحبيب حسن الامور السياسية لا تدار بحسن النية
اثيوبيا التي ذرفت الدمع من أجلنا
شكرا الحبيب حسن لقدجعلتنا ننظر الى ابعاد هذه الزيارة
الظاهر نحن كسودانيين تعودنا على نظام (( الكفيل )) لا بد من قوة فوقية
لا يوجد شعب يكن لنا المودة كالاثيوبيين

مودتي الحبيب حسن

الحبيب علي عبدالوهاب تحياتي
هذه المبادرة من اثارها الكارثية هي اختطاف الملف
من الاتحاد الافريقي والمبادرة الاثيوبية وإعادته
لاحضان مصر مما يرسل رساله سالبه للآخوة
في اثيوبيا والاتحاد الافريقي انكم فشلتم
في مشروع فرقاء السودان وهذه تاثيره
لها ما بعد حيث ينقلنا لملف صراع المصري
الإثيوبي ويبقي السودان بين المطرقة والسندان
وهي نفس عقلية المخلوع البشير في التعاطي
مع ملف العلاقات الخارجية

ال conclusion الملف لازم يكون عند الحبش ونحنا منهم وهم مننا المصرى ما بدوور
الخير للسودانى منذ الخليقة لازم يحاسب الثورية والله قحت التى ارتكبت خطا

حبيبنا احمد حمودي كل سنة وانت طيب والاسرة
ولكن تبقي الازمة في البداية هي ق ح ت
التي قبلت الذهاب لاديس قبل اكتمال
مؤسسات الحكم المدني وإدارة حوار
مع الجبهة الثورية عجزت من الإيفاء بما التزمت به
والأكثر بؤسا اعادة الثورة السودانية
لمحطة الاستقطاب والمحاور والذهاب للقاهرة

الثورية لـ(تاسيتي): الاجتماعات مع التغيير علاقات عامة لأنها بلا تفويض
١١/٨/٢٠١٩
🔥القاهرة: تاسيتي نيوز🔥
وصفت الجبهة الثورية اجتماعاتها مع قوى اعلان الحرية والتغيير في القاهرة بـ(العلاقات العامة) غير المجدية في حسم قضايا السلام *وادراج اتفاق اديس ابابا في الوثيقة الدستورية.*
وكشف المتحدث الرسمي باسم الجبهة الثورية د.محمد زكريا لـ(تاسيتي نيوز) عن ان *وفد قوى الحرية والتغيير ابلغهم بمجرد انطلاق الاجتماعات صباح اليوم (الاحد) بأنهم غير مفوضين لمناقشة ذلك وغير مخولين باحداث اي تغيير،* واضاف: بالتالي لا معنى للمداولات الحالية. منوها الى أنهم عكسوا ذلك للطرف المصري، أبلغوه بأنهم *حرصوا كجبهة ثورية على الذهاب الى اديس ابابا ولم يتم احترام ما توصلنا اليه،* واضاف: وحاليا اتينا الى القاهرة لانقاذ ما يمكن انقاذه ولكن للاسف وفد الحرية والتغيير لا يحمل تفويضا ولا معنى للاجتماعات مهما امتدت ! لأن منتهاها الوصول الى طريق مسدود، *واستدرك: ما لم تتخذ الحرية والتغيير خطوات جادة  خصوصا وان المجلس العسكري غير معترض على وثيقة السلام ولا الوسيط الافريقي*، فقط اطراف في الحرية والتغيير ترفض دون مبررات واضحة. 

سلام حسن ادم وضيوفه وكل عام وانتم بخير والقابلة على امانيكم

فعلاً قوى الحرية والتغيير ارتكبت خطأ وكادت ان تكون كارثياُ لولا لطف الله وانا لا افهم كيف تثق قيادات الحرية والتغيير فى المخابرات المصرية
صاحبة الدعوة لحضور الاجتماع !؟ واصلا المخابرات المصرية كانت تريد من دعوتها للاجتماع تأجيل تشكيل الحكومة وضرب نجاح الوساطة الاثيوبية
ولعب دور اكبر من الدور الاثيوبى فى الشأن السودانى !. ولكن الرد الاثيوبى كان صارماً بأن اى تأجيل فى تشكيل الحكومة سيؤدى الى عرقلة ما تم
بناءه وما تم بذله من جهود كبيرة خلال الفترة الماضية .

المفاوضات السودانية فى القاهرة : ما الذي تخطط له المخابرات المصرية؟

Quote: أستاذ العلوم السياسية بالجامعات السودانية محمود أبارو، يرى أن التوقيع على الوثيقة بالأحرف الأولى لا يعني أنها أضحت نهائية، أو أنها لن تخضع للتعديل. أبارو أكد لـ(الجزيرة مباشر) أن الخلاف ليس بين طرفين مختلفين، وإنما بين طرف واحد، لأن الجبهة الثورية هي أصلاً جزء من قوى الحرية والتغيير، وأنها كانت ضمن وفد التفاوض مع المجلس العسكري، وبالتالي لا يحتاج حسم الخلاف إلى وسيط خارجي، ما لم يكن هذا الوسيط – والحديث لمحمود – يطمح لتحقيق أجندته الخاصة. وشكك محمود في نوايا المخابرات المصرية التي دعت الطرفين للحوار في القاهرة، ولفت إلى أنها كانت تساند الرئيس المعزول عمر البشير، من خلال فريق أمني ظل موجوداً في الخرطوم حتى قبل أيام قليلة من الإطاحة بالنظام. وأضاف: يبدو أن القاهرة أرادت أن يكون لها دور مؤثر في الشأن السوداني، لقطع الطريق على التمدد الإثيوبي في الملف السوداني، بخاصة عقب نجاح الوساطة التي قادها رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد لتسوية الخلاف بين قوى الحرية والتغيير والمجلس العسكري، بالتعاون مع الاتحاد الأفريقي. محمود أشار إلى أن العلاقة بين المعارضة السودانية والحكومة المصرية لم تكن عامرة، وبخاصة في السنوات الأخيرة، وقال إن هذا يؤكد أن وفد قوى الحرية والتغيير ربما ذهب للقاهرة مكرهاً ومضطراً. كانت الحكومة المصرية سلمت عدداً من المعارضين السودانيين إلى نظام الرئيس المعزول عمر البشير، كما طردت عدداً من المعارضين من أراضيها أبرزهم رئيس حزب الأمة القومي الصادق المهدي. المحلل السياسي الطيب نورين، رأى أن الحكومة المصرية تخطط لهيكلة القوات السودانية بما يضمن إبعاد الضباط المحسوبين على التيار الإسلامي، وبناء على ذلك استغلت مطالب الجبهة الثورية الداعية لتكوين جيش قومي جديد. كانت الجبهة الثورية طالبت بأن يتم تضمين نص في الوثيقة الدستورية لتشكيل القوات النظامية من الجيش والشرطة والأمن لتكون قوات قومية مهنية ومستقلة لا تتبع لحزب أو مجموعة سكانية معينة وأن يكون ولاؤها للسودان. المحلل السياسي أكد أن محادثات مصر ليست بعيدة عن المشاورات التي جرت في الإمارات بين عدد من الأحزاب والحركات المسلحة السودانية، من خلال ما يعرف في السودان بوثيقة أبو ظبي التي حاولت من خلالها الإمارات احتواء الثورة السودانية. المصدر الجزيرة مباشر

حتى الاجتماع الذى دعا اليه سلفاكير فى جوبا - يستحسن بحضور حركتى عبدالواحد والحلو والاجتماع يكون تحضير
للسلام الشامل فى ظل الحكومة المدنية المقبلة وبرعاية دولية اعتباراً من 1 سبتمبر 2019 م :

هنا جدول مصفوفة انفاذ اجراءات الاتفاق بين العسكرى و ق ح ت :

زيارة مبعوث اماراتي للقاهرة قبل زيارة فريق الخلا في يوم
مجزرة الابيض يجعل من مبادرة القاهرة ليس فقط سحب
اتفاق أديس انما محاولة لنسف كل الاتفاق والالتفاف حول
الدستورية بزرع عمالة مدينة في السيادي ترجح كفة العسكر
وتسمح بتمرير كل قرارات المحور علي الشعب السوداني
بالغانوووووووون وعبر ثورته كمان.. شفت كيف.
#الاستعدادـللشوطـ الثاني ـ من ـ الثورة

الأحباب علاء الدين ومعتصم ادريس كل سنة وأنتو طيبين
شكرًا علي المرور واتفق معكم ان قوي التغير بلغت الطعم
وأعادتنا لصراع المحاور وان اجتماع القاهرة له ما بعده
من تداعيات

اجتماع القاهرة يردم الهُوَّة بين (الحرية والتغيير) و(الجبهة الثورية)
الخلاف انحصر في البند (69) من الإعلان الدستوري وتم تجاوزه بنجاح
دعوة قادة الحركات لحضور حفل توقيع الوثيقة الدستورية يوم 18 الجاري

القاهرة_ صباح موسى

عقد وفد من قوى إعلان الحرية والتغيير اجتماعاتٍ موسعةً مع عدد من قادة الجبهة الثورية، بدأت أمس “الأحد” بالعاصمة المصرية وامتدت طيلة ساعات اليوم “الاثنين”، ولم تعقبها أي تصريحات صحفية.
وعلمت (اليوم التالي) من مصادرها الخاصة أن الطرفين أفلحا في تجاوز نقطة الخلاف الرئيسية المتعلقة بالبند (69) من الإعلان الدستوري، والذي كان ينص على ما يلي: (يتم إدراج اتفاقيات السلام الشامل التي توقع بين السلطة الانتقالية والحركات المسلحة في الوثيقة الدستورية وفق أحكام تلك الاتفاقيات)، حيث طالب قادة الجبهة الثورية بحذف كلمة (يتم) من البند ليستهل بعبارة (تُدرج اتفاقيات.. إلخ) حتى تأتي عملية الإدراج ملزمة وبصيغة الأمر، إضافة إلى تعديل عبارة (وفق أحكامها) والتي تعود الهاء فيها إلى وثيقة الإعلان الدستوري إلى وفق (أحكام هذه الاتفاقيات).
وأضافت المصادر ان هذه الفقرة تمثل جوهر ما سعت إليه الجبهة الثورية، لأنها ستضمن تطبيق اتفاقية السلام حال إبرامها، كما كشفت المصادر أن تنازعاً تم حول إضافة اسم الجبهة الثورية تحديداً في الوثيقة الدستورية مع بقية الحركات المسلحة، وهو ما عارضته قوى التغيير، وتم الاتفاق على الإشارة إلى إدراج الاتفاقيات التي توقع بين (السلطة الانتقالية والقوى السياسية والحركات المسلحة المنضوية تحت قوى إعلان الحرية والتغيير في الوثيقة الدستورية وفق أحكام تلك الاتفاقيات)، ليصبح أمر إجازة تلك الاتفاقيات بيد المجلس التشريعي الانتقالي، أو مجلسي السيادة والوزراء حال عدم تكوين البرلمان الانتقالي، وعلمت (اليوم التالي) أن الجبهة الثورية طلبت ضمانات لتنفيذ الاتفاق بحذافيره، كي يتناسب تطبيقه مع إجراءات فنية تنوي اتخاذها لمواجهة التزامات المرحلة المقبلة.
من جهتهم أكد ممثلو قوى الحرية والتغيير أنهم التزموا بإدراج كل ما توافقوا عليه مع الجبهة الثورية في الإعلان الدستوري، ولم يغفلوا منه شيئاً، وقد أمنوا على تلك الحقيقة خلال الاجتماعات، وتم تقديم الدعوة لقادة الجبهة الثورية لحضور حقل توقيع الوثيقة الدستورية يوم 18 أغسطس الجاري.
يذكر أن وفد قوى الحرية والتغيير ضم عمر الدقير وعلي الريح السنهوري ووجدي صالح وبابكر فيصل ومدني عباس مدني وكمال إسماعيل، في حين ضم وفد الجبهة الثورية مالك عقار وجبريل إبراهيم ومنِّي أركو مناوي وياسر عرمان وآخرين

علما بان التوقيع علي الوثيقة هو ١٧ وليس كما ورد علي لسان
صحيفة اليوم التالي
عموما بعد قليل سيكون هناك موتمر صحفي بين قوي التغير
والجبهة الثورية دعنا لنري ماذا في الموتمر الصحفي

كل عام وانتم بخير ود العالم

دي الاتفاقية الوقعوها مع البشير في ديسمبر ايام قبل الثورة.



الله يجيبك يا يوم التوقيع عشان نبدأ الكنس الجدجد.

يا جماعة لماذا التفاوض مع من ليس لهم أي قاعدة شعبية ولا عسكرية
ولا أي ثقل سياسي؟ ولماذا في مصر اكبر عدو للشعب السوداني؟
البيحصل ده كلام فارغ ، وناس ما يسمى بالجبهة الشعبية يركبوا اعلى ما في خيلهم
ولو عندهم عضلات يورونا

حبيبنا ترهاقا كل سنة وانت طيب
خلاصة القول يا صديق ان القاهرة استطاعت
ان تسحب البساط من اديس ابابا بدليل
ان هناك اجتماع حدد بعد ١٥ يوم في القاهرة
بين التغير والثورية مما يعني ان قوي التغير
في طريقها لفقد حليف استراتيجي هو اثيوبيا

حبيبنا معتصم كل سنة وانت طيب
ان صحت الرواية بتاعت الوثيقة المتداولة بين العدل المساواة ومناوي
وحكومة المخلوع البشير يمكن فهمها في اطار عام وهو ان نداء
السودان قرر الدخول في مفاوضات وتسليم مزكرات البشير
في شهر سبتمبر وتسير موكب لتسليم المزكرة للبشير
يأمه السيد الصادق واخرون ومناوي وجبريل جزء
اصيل من نداء السودان ويبدو انو ده خط عام
ولكن ثورة سبتمبر قطعت الطريق لهذا المشروع

حبيبنا ودالبشري كل سنة انت والاهل بخيير
مشكور علي المرور ورفد البوست بالمؤتمر الصحفي
المشتركة بين الثورية وقوي التغير